أحدث الأخبار مع #الأمونياك


اليوم 24
منذ 5 أيام
- أعمال
- اليوم 24
توقيع أربعة قرارات لتحديد الحدود القصوى للفظ منشآت صناعية للمواد الملوثة في الهواء
وقعت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، أربعة مشاريع قرارات تهدف إلى تحديد الحدود القصوى القطاعية لِلفظ أو إطلاق أو رمي الملوثات المتأتية من منشآت صناعية كبرى، تعالج الفوسفاط وتنتج الحامض الفوسفوري والأسمدة وحامض الكبريت. ونشر موقع الأمانة العامة للحكومة مشاريع القرارات المذكورة، قصد قصد الاطلاع والتعليق عليها. ووفق المذكرات التقديمية لمشاريع القرارات، فإن هذه الأخيرة تأتي تطبيقا للمادتين 5 و16 من المرسوم الصادر في سنة 2010، والمتعلق بالحدود القصوى للَفظ المواد الملوثة في الهواء وكيفية مراقبة الانبعاثات. وتنص المادة 5 من مرسوم عام 2010، على تحديد الحدود القصوى المذكورة بقرار من الوزير المكلف بالبيئة والوزير التابع له القطاع المعني، بينما تنص المادة 16 من نفس المرسوم، على إمكانية قيام المستغل بمراقبة ذاتية من أجل التأكد من مدى احترام الملوثات الصادرة من منشآته، للحدود القصوى المنصوص عليها. ووفق المذكرة التقديمية لمشروع القرار المتعلق بمنشآت إنتاج حامض الكبريت، فإن نتائج القياسات التي أُنجزت لأجل التأكد من احترام الحدود القصوى القطاعية للفظ أو إطلاق أو رمي الملوثات في الهواء، تُحتسب وفق الشروط النظامية العادية لدرجة الحرارة (273 كلفين) والضغط (1013 هيكتوباسكال)، ونسبة الأوكسجين (10 إلى 20 في المائة) بعد خصم غاز البخار. ويقول مشروع القرار، إن معدلات نتائج القياسات المذكورة تعتبر مطابقة للحدود القصوى المحددة، إذا كانت 95 في المائة من المعدلات اليومية، التي تحتسب بناء على معدلات كل ساعة، تقل أو تساوي الحدود القصوى القطاعية للانبعاثات، أو إذا كانت 100 في المائة من المعدلات الشهرية تساوي أو تقل عن الحدود القصوى المحددة سلفا. وبخصوص مشروع القرار المتعلق بلفظ أو إطلاق أو رمي الملوثات في الهواء، المتأتية من منشآت إنتاج الأسمدة، يحدد النص حجم الغبار عند المدخنة في 50mg/Nm³ بالنسبة للمنشآت التي تم تشغيلها ابتداء من سنة 2015، و100mg/Nm³ بالنسبة للمنشآت التي تشتغل قبل ذلك التاريخ. ولنفس المنشآت، حدد حجم الأمونياك NH3 عند وحدة إنتاج أسمدة الآزوت ما بين 50 و60mg/Nm³، بينما حدد حجم فلورير الهيدروجين عند وحدة الإنتاج في 5 و10mg/Nm³، باختلاف زمن اشتغال كل منشأة. وحددت مشاريع القرارات الأخرى، الحدود القصوى القطاعية للفظ أو رمي أو إطلاق الملوثات في الهواء المتأتية من منشآت معالجة الفوسفاط، وكذا منشآت إنتاج الحامض الفوسفوري.


زنقة 20
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زنقة 20
عبد الرحيم بوعيدة يتحدث عن معدلات مقلقة للبطالة بجهة كلميم التي تترأسها ابنة عمه
زنقة 20 | متابعة عبر النائب البرلماني عبد الرحيم بوعيدة، خلال جلسة برلمانية، عن الارتفاع المقلق في معدلات البطالة بجهة كلميم وادنون، منتقداً الوضعية الاجتماعية والاقتصادية بجهة كلميم وادنون، التي قال إنها تتصدر نسب البطالة على الصعيد الوطني. واعتبر بوعيدة، أن الحديث المتواصل عن استثمارات ضخمة في مشاريع كبرى مثل الأمونياك والهيدروجين الأخضر، والسدود والقناطر، وتزيين الواجهات وصباغة المنازل، لا ينعكس على الواقع المعيشي للسكان، بل يكشف عن خلل عميق في تدبير الأولويات الجهوية، حيث تعاني الجهة من مؤشرات مرتفعة في الفقر، البطالة، والهجرة غير النظامية، وخاصة بين شباب الإقليم. وأضاف بوعيدة، أن جهة كلميم التي تترأسها ابنة عمه، و رغم كونها من الأقاليم الجنوبية الاستراتيجية، تعيش مفارقة صارخة بين الميزانيات المعلنة إعلامياً، والواقع الاجتماعي اليومي الذي يرزح تحت ثقل التهميش وضعف التشغيل وغياب فرص حقيقية للتنمية. وطالب النائب، الوزير بالكشف عن خطط ملموسة وعاجلة لإدماج شباب الجهة، وتوضيح مصير البرامج الاستثمارية المعلنة، داعياً إلى الانتقال من الوعود إلى الأثر، ومن الشعارات إلى حلول اقتصادية واجتماعية واقعية تستجيب لتطلعات الساكنة.


الخبر
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
هذه أهم المواد المصدرة خارج المحروقات
أبان التقرير الصادر عن الديوان الوطني للإحصائيات والمتعلق بمؤشرات التجارة الخارجية عن تحديد 15 مادة ومنتجا رئيسيا للصادرات خارج المحروقات، تتوزع بين مواد نصف مصنعة ومواد غذائية زراعية ومواد صناعية، وتتصدر الصادرات الجزائرية، وفقا للديوان، الإسمنت والأسمدة. يعد الإسمنت غير النهائي أو الإسمنت غير المطحون (الكلينكر) المنتج الوسيط الرئيسي في صناعة الإسمنت البورتلاندي، ويتم تصديره في حالته غير المطحونة. قدرت القيمة التصديرية عام 2023 بنحو 101,456.4 مليون دينار جزائري (أي حوالي 101.5 مليار دينار) أو حوالي 753 مليون دولار، وبلغت الكميات المصدرة من حيث الوزن نحو 9,736,792.5 طن (أي نحو 9.74 مليون طن). الكلينكر يُصدر كمنتج خام لطحنه لاحقا في الدول المستوردة ويحتل المرتبة الثانية في قائمة صادرات الجزائر خارج المحروقات بعد الأسمدة، وفيما يتعلق بالأسمدة المعدنية أو الكيماوية الآزوتية. وحسب البيانات الأساسية فإن مجموع صادرات المادة في 2023 قدر بنحو 168,117.5 مليون دينار جزائري أي حوالي 168,11 مليار دينار أي حوالي 1.25 مليار دولار أمريكي والوزن الإجمالي بحوالي 3,528,801.6 طن. يستنتج من ذلك أن الأسمدة تحقق أعلى قيمة مطلقة بين الصادرات خارج المحروقات، رغم أن وزنها أقل من الكلينكر. تكمن أهمية المنتج اقتصاديا وفي القطاعات الإستراتيجية، حيث تستخدم الأسمدة الآزوتية في الزراعة العالمية، ما يضمن طلبا مستمرا. تساهم هذه الصادرات الرئيسية في تنويع الاقتصاد وتقلل اعتماد الجزائر على عائدات المحروقات، مع تعظيم الحصة السوقية في إفريقيا وأوروبا. وتعد المذيبات النفطية (نافثا) ثالث المواد والمنتجات المصدرة خارج المحروقات، بقيمة 91,580.8 مليون دينار جزائري أو 91,58 مليار دينار (حوالي 678 مليون دولار أمريكي)، فيما قدرت الكميات المصدرة بنحو 931,912.8 طن على أساس سعر الطن بحوالي 98,300 دينار/ طن (728 أو حوالي دولار/طن). وتحتل المذيبات النفطية (نافثا) المرتبة الثالثة في قائمة الصادرات غير النفطية أو خارج المحروقات، وهي مواد تستخدم بشكل رئيسي في الصناعات البتروكيماوية، وتأتي بعدها القضبان الحديدية والفولاذية، وتقدر قيمة الصادرات بنحو 64,340.8 مليون دينار (أو حوالي 477 مليون دولار)، بتقدير الكميات المصدرة سنة 2023، بحوالي 798,152 طن وتقدير سعر الطن على أساس 80,600 دينار/طن (أو ما يعادل 597 دولار/طن)، وهي من مواد البناء الأساسية وتمثل 7.5% من إجمالي قيمة الصادرات خارج المحروقات. يأتي بعدها الأمونياك اللامائي، الذي تبلغ قيمة صادراته نحو 61,094.5 مليون دينار (حوالي 453 مليون دولار) وبكميات تقدر بنحو 1,022,995.9 طن، ما يعطي معدل سعر الطن بحوالي 59,700 دينار/ طن (أو ما يعادل 442 دولار/ طن)، وهو مادة أساسية في صناعة الأسمدة ولكنه يسجل كثافة قيمية أقل من المواد الأخرى بسبب الكميات الكبيرة المصدرة. ويلاحظ أن المذيبات النفطية تحقق أعلى قيمة للطن بين هذه المجموعة، بينما الأمونياك يصدر بكميات أكبر لكن بقيمة وحدة أقل، وتحتل بالمقابل القضبان الحديدية موقعا متوسطا من حيث القيمة والوزن. بالنسبة للصادرات الغذائية أو الصناعة الغذائية، فإن الديوان الوطني للإحصائيات يحدد سكر القصب بقيمة صادرات تبلغ 32,952.5 مليون دج (حوالي 244 مليون دولار)، بكميات مصدرة تبلغ نحو 360,649.6 طن، وعلى أساس سعر الطن بنحو 91,370 دج/ طن (حوالي 677 دولار/ طن). ويعد سكر القصب منتجا زراعيا ذا قيمة مضافة، يحتل المرتبة السابعة في قائمة الصادرات خارج المحروقات، أما بالنسبة لمادة فوسفات الكالسيوم الطبيعي أو الكلسي فإن صادراتها بلغت 28,616.8 مليون دج (حوالي 212 مليون دولار)، وقدرت الكميات المصدرة بنحو 1,971,278.1 طن وبمعدل سعر 14,520 دج/ طن (حوالي 108 دولار/طن)، وتعتبر مادة خام تستخدم في الصناعات الكيميائية والزراعية، يليها الهيدروجين الذي تبلغ قيمة صادراته نحو 21,947.5 مليون دج (حوالي 163 مليون دولار) وبكميات تبلغ نحو 6,036.3 طن، على أساس معدل سعري يبلغ نحو 3,636,000 دج/طن (حوالي 26,933 دولار/ طن). ويلاحظ أن الهيدروجين يحقق أعلى قيمة للطن بين جميع المنتجات ويعد طاقة نظيفة ومطلوبة في الصناعات المتطورة. في سياق متصل، قدرت قيمة صادرات خيوط الحديد أو الفولاذ بقيمة 12,191.0 مليون دج (حوالي 90 مليون دولار) وبكميات تبلغ نحو 155,428.6 طن وبمعدل 78,440 دج/طن (حوالي 581 دولار/ طن)، وتعتبر المادة منتجا صناعيا نصف مصنع وتستخدم في الصناعات التحويلية. بالمقابل، قدرت صادرات الجزائر من التمور بنحو 9,871.2 مليون دج (حوالي 73 مليون دولار) وبكميات مصدرة تبلغ نحو 83,025.4 طن، على أساس معدل 118,900 دج/طن (حوالي 881 دولار/ طن)، وتعد منتجا زراعيا تقليديا ذا قيمة مضافة جيدة ويحقق أعلى سعر للطن بين المنتجات الزراعية. والملاحظ أن الهيدروجين هو الأكثر ربحية رغم وزنه الأقل بسبب قيمته التكنولوجية العالية، بينما التمور تتفوق على المنتجات الصناعية في سعر الطن (881 دولار). هنالك من المواد المصدرة أيضا المذيبات النفطية أو مذيبات النافتا، التي تبلغ قيمة صادراتها 91,581 مليون دج (678 مليون دولار)، بكميات تبلغ حوالي 931,913 طن وبتقدير معدل سعري للطن بنحو 98,300 دج (728 دولار) ونصف مصنعات الحديد أو الفولاذ بقيمة 53,129 مليون دج (394 مليون دولار) وكميات تبلغ 755,116 طن. في جدول الصادرات الجزائرية خارج المحروقات، هنالك الزجاج الصناعي المصدر على شكل ألواح (plaques) وصفائح رقيقة (feuilles)، يستخدم في البناء أو الأثاث أو الصناعات التحويلية. ووفقا لبيانات التصدير، فإن قيمة الزجاج الصناعي تبلغ حوالي 4,502.1 مليون دينار جزائري (نحو 33.3 مليون دولار) والوزن نحو 93,408.5 طن، مع تقدير سعر الطن بحوالي 48,200 دج/طن (نحو 357 دولار/طن). أما بشأن البنزين المحروقات الدورية، فإن الصادرات تبلغ 7,972.9 مليون دينار جزائري (نحو 59 مليون دولار) والكميات المصدرة تقدر بنحو 61,535.7 طن، مع تقدير سعر الطن بنحو 129,600 دج/طن (حوالي 960 دولار/طن)، ويعتبر منتجا بتروكيماويا يستخدم كوقود أو مذيب، ويحتل المرتبة 13 في قائمة الصادرات غير النفطية، مع تسجيل كثافة قيمية عالية مقارنة ببعض المنتجات الصناعية، فيما قدرت صادرات المنتجات الصحية لاسيما أوراق التواليت بنحو 5,919.1 مليون دينار جزائري (حوالي 44 مليون دولار) وبلغت الكميات المصدرة نحو 34,518.0 طن. ويقدر إجمالي القيمة المحددة لـ15 منتجا رئيسيا بنحو 663,694 مليون دينار جزائري (أو نحو 4.92 مليار دولار) وإجمالي الوزن يقدر بحوالي 19,659,437 طن.


تونس تليغراف
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- تونس تليغراف
حراك نحب نعيش : هذا المشروع مأساوي لجهة قابس — Tunisie Telegraph
أصدر حراك 'أوقفوا التلوث … نحب نعيش'، مساء أمس الخميس، بيانا جدّد فيه تمسكه بتفكيك كل الوحدات الملوّثة في قابس تطبيقا لقرار المجلس الوزاري المنعقد في 29 جوان 2017، معتبرا أنّ التراجع عن هذا القرار يمثل منزلقا خطيرا يستهين بنضالات الأهالي ويزيد من تواصل الوضع المأساوي لجهة قابس. واعتبر الحراك، في ذات البيان، أن اقرار تركيز وحدة لانتاج الأمونيا، كمرحلة أولى من استراتيجية انتاج الأمونياك والهيدروجين الأخضر في قابس، يمثل تهديدا لسلامة المواطنين لما تحمله هذه الصناعات من مخاطر واستنزاف للموارد المائية في دولة تعاني من العطش المائي، مؤكدا أن هذه الاستراتيجية تحمل عدة تهديدات للسيادة الوطنية. ودعا سلطة الإشراف الى 'التراجع عن القرارات المتعلقة ببرنامج تطوير انتاج ونقل الفسفاط، والتوجه نحو حلول جدية حقيقية من أجل تركيز منوال تنموي عادل يحترم البيئة والانسان، وفق نص البلاغ'. ودعا الحراك المواطنين والمنظمات الوطنية وكافة القوى الحية في البلاد الى التصدي لهذه المشاريع المدمّرة، معتبرا أن القرار الخاص بتركيز وحدة لانتاج الأمونيا الخضراء يمثل مرحلة أولى باتجاه تنفيذ الاستراتيجية التي وضعتها وزارة الصناعة والطاقة والمناجم من أجل انتاج هذه المادة والهيدروجين الأخضر في قابس.


يا بلادي
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- يا بلادي
صندوق ألماني يدعم مشروعًا مغربيًا لإنتاج 100,000 طن من الأمونياك الأخضر
أعلن صندوق تطوير PtX عن اختياره مشروعًا مغربيًا لإنتاج الأمونياك الأخضر، حيث سيستفيد من منحة قدرها 30 مليون يورو (312 مليون درهم). يُموَّل هذا المشروع من قبل KGAL Investment Management والبنك الألماني KfW، لدعم تطوير منصة جرف الهيدروجين التي تقودها الشركة الناشئة INNOVX Hydrojeel لصالح مجموعة OCP. تم اختيار المشروع من بين 98 طلبًا قُدّم من سبع دول مختلفة، وسيُنفَّذ داخل الحديقة الصناعية لميناء جرف الجديدة. من المتوقع أن ينتج المشروع 100,000 طن من الأمونياك الأخضر سنويًا بحلول نهاية عام 2026. سيُنتَج الأمونياك الأخضر من الهيدروجين المستخرج باستخدام مصادر طاقة متجددة، وذلك من خلال محطات طاقة الرياح والشمس قيد الإنشاء. في المرحلة الأولى، ستستوعب مجموعة OCP كامل الإنتاج لاستخدامه في تصنيع الأسمدة الخضراء الموجهة للسوق المحلية. تطمح المجموعة إلى رفع قدرتها الإنتاجية إلى مليون طن بحلول عام 2027، ومن ثم الوصول إلى ثلاثة ملايين طن في عام 2032، في إطار استراتيجية تهدف إلى تقليل اعتماد المغرب على الأسمدة الرمادية المستوردة. وأشار توماس إنغلمن، مدير صندوق تطوير PtX ورئيس قسم التحول الطاقي لدى KGAL، إلى أن "شركة Hydrojeel ستتبنّى تقنيات متطورة، وقد تم تقليل المخاطر المرتبطة بعمليات التطوير أو بمشتري الإنتاج إلى حد كبير". خصصت وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الفيدرالية الألمانية (BMZ) ميزانية بقيمة 270 مليون يورو لدعم صندوق تطوير PtX التابع للبنك الألماني KfW، والمخصص لدعم مشاريع الهيدروجين في الدول النامية.