أحدث الأخبار مع #الأنتيمون


عبّر
منذ يوم واحد
- أعمال
- عبّر
مشروع كازابلانكا للأنتيمون: انطلاقة أسترالية استراتيجية من قلب المغرب نحو الأسواق العالمية
في خطوة تجمع بين الطموح الاقتصادي والرهان الجيوسياسي، أعلنت شركة Zeus Resources الأسترالية، المدرجة في بورصة سيدني (ASX:ZEU)، عن دخولها الرسمي إلى السوق المغربية من خلال إطلاق مشروع كازابلانكا للأنتيمون، أحد المعادن الاستراتيجية التي باتت تحظى باهتمام متزايد من القوى الصناعية الكبرى. موقع استراتيجي وتاريخ معدني غني يقع المشروع الجديد وسط المغرب، ويغطي مساحة تبلغ 79 كيلومتراً مربعاً، موزعة على ست رخص استكشاف تشمل مواقع تاريخية وحديثة لاستخراج معدن الأنتيمون باستخدام طرق تقليدية. وتُظهر البيانات التاريخية الخاصة بالعينة السطحية أن نسبة تركيز الأنتيمون وصلت إلى 61.9% في بعض المواقع، وهي نسبة استثنائية عالميًا، مقارنة بالمعدلات المعتادة التي تتراوح بين 1% و3%. وصف هيو بيلغريم، المدير التنفيذي للشركة، النتائج بأنها 'نظام جيولوجي غني ونادر'، وأشار إلى وجود تركيزات ضخمة من الستبنيت على السطح، وهو الشكل المعدني الأساسي للأنتيمون، مما يرفع من احتمالات تطوير المشروع على نطاق صناعي واسع. لماذا المغرب؟ اختيار المغرب لم يكن مصادفة. وفق تقرير Fraser Institute لعام 2023، احتل المغرب المرتبة الثانية كأفضل وجهة للاستثمار في قطاع التعدين في إفريقيا. ويعود هذا التقييم الإيجابي إلى: إطار تنظيمي مرن ومشجع دعم حكومي واضح للمستثمرين كما يتميز المغرب بموقع جغرافي مثالي على بوابة أوروبا، ما يُقلّص تكاليف النقل ويُسرّع الوصول إلى الأسواق الأوروبية، خاصة في ظل تعقيدات سلاسل الإمداد القادمة من آسيا أو روسيا. مشروع كازابلانكا للأنتيمون وسياق عالمي متأزم في ظل هيمنة الصين على أكثر من 80% من إنتاج الأنتيمون عالميًا، ومع تراجع الإنتاج العالمي من 187 ألف طن في 2011 إلى 110 آلاف طن في 2023، باتت الدول الغربية تبحث عن مصادر بديلة ومستقرة لهذا المعدن الحيوي. وقد قفزت أسعار الأنتيمون إلى حوالي 55 ألف دولار للطن في أبريل 2025، نتيجة لتزايد الطلب وندرة العرض، ما جعل الأنتيمون يدخل قوائم المعادن الحيوية في كل من: أستراليا اليابان في هذا السياق، يبرز مشروع كازابلانكا للأنتيمون كمبادرة استراتيجية لمواجهة تحديات الإمداد العالمي، معتمدة على قدرات المغرب كفاعل جديد في سلسلة التوريد العالمية لهذا المعدن الاستراتيجي. مشاورات رسمية وشراكة شفافة أظهرت زيارات ميدانية قام بها فريق Zeus Resources لمواقع المشروع أن هناك تواصلاً مباشراً مع مسؤولي وزارة الطاقة والمعادن المغربية، ما يعكس ثقة الشركة في بيئة الاستثمار المحلية، وقدرتها على توفير الدعم والتسهيلات اللازمة لإنجاح المشروع. أهمية الأنتيمون في الصناعات الاستراتيجية لا يقتصر دور الأنتيمون على الصناعات التقليدية، بل يشمل مجالات حيوية مثل: الصناعات الدفاعية (الذخائر، الرؤية الليلية، الصواريخ الذكية) المواد المثبّتة للحرائق هذه الاستخدامات تجعل الأنتيمون عنصرًا لا غنى عنه في سلسلة الإمداد التكنولوجي والعسكري على حد سواء. هذا، ويمثل مشروع كازابلانكا للأنتيمون نقطة تحول مهمة في مسار الاستثمار التعديني في المغرب، ويؤكد قدرة المملكة على استقطاب الاستثمارات الأجنبية النوعية في وقت يبحث فيه العالم عن بدائل آمنة ومستقرة للمعادن الاستراتيجية. ومن خلال هذا المشروع، يثبت المغرب من جديد مكانته كفاعل محوري في المعادلات الاقتصادية العالمية المقبلة.


المصري اليوم
منذ 6 أيام
- صحة
- المصري اليوم
مصر.. على الأصل دوَّر
بدعوة كريمة من أ. د. أيمن صلاح، مدير مستشفى مصر للطيران، هذا الطبيب الإنسان، أستاذ طب العيون، الذى أحب الناس جميعًا فأحبه الناس جميعًا، والذى نهض بالمستشفى نهضة غير مسبوقة بسبب كفاءته ونزاهته، تحت رعاية وزير الطيران المدنى سامح أحمد زكى، الذى يقع فى هواه كل مَن يراه بسبب محبته وتواضعه، كان حفل الختام للمؤتمر الذى تشرف بوجود أ. د. محمد عوض تاج الدين، أ.د. أسامة عبدالحى، نقيب الأطباء، وغيرهما من أعلام الطب والصحافة. حدثتهم عن العلامة التى نضعها على روشتاتنا الطبية أو تذاكرنا الطبية قبل كتابة الدواء، هذه العلامة إنما هى عين حورس، ولها قصة. كانت المعركة بين حورس وعمه الشرير SET، ويقال إن كلمة شيطان جاءت من SET ولكن الأستاذ العقاد يرى أنها جاءت من «شاط» أى احترق، من شطن أى أخذ الجانب الآخر من الخير وهو الشر!. المهم أن ست تنكر على هيئة خنزير أسود وفقأ عين حورس، جاء تحوت، رب العلم والمعرفة، وأعاد لحورس عينه، وحين يضع الطبيب هذا الرمز، «عين حورس»، قبل كتابة الدواء، فهذا وعد من الطبيب للمريض: أعيد إليك صحتك كما عادت إلى حورس عينه. الجميل أن مصر هى أول مَن حرَّم أكل لحم الخنزير لأنه رمز للشر، أخذ العبرانيون من مصر كل شىء حتى ختان الذكور وتحريم أكل لحم الخنزير. نجد فى المسيحية أن السيد المسيح أخرج أرواحًا شريرة من مريض، خرجت منه، ودخلت فى قطيع من الخنازير، اندفعت وماتت فى النهر. جاء اليونانيون ومن بعدهم الرومان، أخذوا من مصر الكثير، ونسبوه لأنفسهم، كيمياء مثلًا من Chemistry والاثنان من كميت، أى مصر، أى التربة السوداء، فأطلق اليونانيون هذا الاسم بمعنى العلم الأسود لأنهم شاهدوا براعة المصريين فى هذا العلم العظيم، بل أخذوا كلمة مصرية قديمة، وهى «فارما كا»، أى بيت الشفاء والصفاء «الطب فى مصر القديمة- بول جليونجى- صفحة ١٠٠»، وقالوا إنها كلمة يونانية والتى جاءت منها فارماكولوجى «علم الأدوية»، فارماسى أى صيدلية، فارما سيست أى صيدلى، فارما كوكنازى، أى علم النباتات الطبية.. إلخ. لم تسلم عين حورس من هذه السرقة، أخذها الرومان، وقالوا إن هذا الرمز من كلمة لاتينية recipe أى خذ أو تناول «هذا الدواء» وإذا كان حورس رمزا للخير والصحة، نحن أيضًا لدينا Jupter جوبتر رب الصحة، ووضعوا اسمه على كوكب المشترى. جدير بالذكر أن مصر عرفت الكواكب السبعة التى كتب عنها إخوان الصفا وخلان الوفا، وقالوا إن الساعة الأولى من نهار الأحد للشمس، والاثنين للقمر، والثلاثاء لمارس، والأربعاء لعطارد، والخميس للمشترى، الجمعة للزهرة، والسبت لزحل، فكان الخميس Jude من جوبتر أى المشترى، أو Tursday أو ثور أى رب الفنون عند أمم الشمال، لم تسلم آثار مصر من أيدى اللصوص، بل أيضًا علومها وحضارتها، حتى البلهارسيا التى عرفتها مصر باسم عاع، الدودة حررت، والدواء أنتيمون، وكانت مصر تصنعه على هيئة لبوسات شرجية، جاء تيودور بلهارز وقرأ البرديات المترجمة، وقرأ عن استخدام الأنتيمون كعلاج، فجعله حقنًا فى الوريد وهو الطرطير Antimony - Tartrat. ولو كنا استخدمنا اللبوسات بدلًا من الحقن لما فتك بنا فيروس C بهذا الشكل المريع، والذى قضت عليه الدولة سنة ٢٠١٨، عالجت ٤ ملايين مريض مجانًا، انخفضت الإصابة إلى ١٪.


Amman Xchange
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
الصين تطلق حملة لمكافحة تهريب المعادن الأساسية
أطلقت الصين حملة خاصة لمكافحة تهريب المعادن الاستراتيجية، في إطار سعيها لتطبيق قيود التصدير التي فرضتها على مختلف المعادن المستخدمة في صناعات متنوعة، من الدفاع إلى الطاقة النظيفة. وفي بيان صادر عن وزارة التجارة، الجمعة، أكدت بكين أنه «منذ أن فرضت الصين ضوابط على معادن مثل الغاليوم، والجرمانيوم، والأنتيمون والتنغستن، وبعض المعادن الأرضية النادرة، تواطأت بعض الكيانات الأجنبية مع مخالفي القانون المحليين للتهرب من قيود التصدير». وأضاف البيان أن الحملة، التي أُعلن عنها في مؤتمر عُقد في مدينة شنتشن الجنوبية، تحث الإدارات الحكومية على استهداف أساليب التهرب الشائعة، مثل الإبلاغ الكاذب والإخفاء والتهريب وإعادة الشحن عبر دول ثالثة. وعبر الحدود في هونغ كونغ، صادرت السلطات في مارس (آذار) الماضي شحنة من سبائك الأنتيمون بموجب مرسوم يُطبق على تصدير المواد الخاضعة للرقابة دون ترخيص. ولم يُقدّم أي تفسير لعملية الضبط. وتم تصدير نحو 3.9 مليون كيلوغرام من الأنتيمون، بشقيه المشكل وغير المشكل، من الصين العام الماضي، إلا أن الشحنات توقفت تقريباً منذ سبتمبر (أيلول) الماضي عند تطبيق ضوابط التصدير. وحتى أوائل أبريل (نيسان)، كانت الشحنة الوحيدة المصدرة هي شحنة وزنها 20 ألف كيلوغرام إلى اليابان في يناير (كانون الثاني) الماضي، وفقاً لبيانات الجمارك الصينية. في سياق منفصل، ذكر البنك المركزي الصيني في تقريره عن تنفيذ السياسة النقدية للربع الأول، الصادر الجمعة، أنه سيوجّه المؤسسات المالية لتوسيع دعمها للاستهلاك والتجارة الخارجية. وأفاد التقرير بأن بنك الشعب الصيني سيحافظ على سيولة كافية، ويمنع مخاطر تجاوز سعر الصرف، ويواصل تعزيز اتجاه الاستقرار في سوق العقارات، ويدرس إطلاق توجيهات بشأن الدعم المالي للاستهلاك. في غضون ذلك، واجهت أسهم الصين وهونغ كونغ صعوبة في استعادة زخمها، الجمعة، مقلصةً مكاسبها الأسبوعية، مع ترقب المستثمرين لمحادثات التجارة المرتقبة بين أكبر اقتصادين في العالم. وانخفض مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.3 في المائة، وتراجع مؤشر «سي إس آي 300» للأسهم القيادية بنسبة 0.2 في المائة، بعد أن تحرك كلاهما في نطاقات ضيقة طوال التداولات. بينما أغلق مؤشر هانغ سنغ القياسي في هونغ كونغ على ارتفاع بنسبة 0.3 في المائة بعد تذبذبه بين المكاسب والخسائر، ليقترب من أعلى مستوى له في خمسة أسابيع. وساد الحذر بين المستثمرين قبيل محادثات التجارة الصينية - الأميركية التي تُعقد السبت في سويسرا، حيث من المتوقع أن يتخذ كبار المسؤولين الاقتصاديين والتجاريين من البلدين خطوات نحو تهدئة حرب الرسوم الجمركية التي أضرت بالاقتصاد العالمي. وصرّح محللون في «مورغان ستانلي»، بمن فيهم لورا وانغ، بأن «خفض الرسوم الجمركية، في حال تحققه، سيكون بمثابة عامل إيجابي كبير للأسهم الصينية. ومع ذلك، نعتقد أن عملية التفاوض قد تكون طويلة، مع تقلبات صعودية وهبوطية... ننصح بمحفظة استثمارية متوازنة تضم أسماء شركات إنترنت خارجية عالية الجودة وذات رأسمال كبير، وشركات استهلاكية رائدة من الفئة (أ)».


الشرق الأوسط
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الصين تطلق حملة لمكافحة تهريب المعادن الأساسية
أطلقت الصين حملة خاصة لمكافحة تهريب المعادن الاستراتيجية، في إطار سعيها لتطبيق قيود التصدير التي فرضتها على مختلف المعادن المستخدمة في صناعات متنوعة، من الدفاع إلى الطاقة النظيفة. وفي بيان صادر عن وزارة التجارة، الجمعة، أكدت بكين أنه «منذ أن فرضت الصين ضوابط على معادن مثل الغاليوم، والجرمانيوم، والأنتيمون والتنغستن، وبعض المعادن الأرضية النادرة، تواطأت بعض الكيانات الأجنبية مع مخالفي القانون المحليين للتهرب من قيود التصدير». وأضاف البيان أن الحملة، التي أُعلن عنها في مؤتمر عُقد في مدينة شنتشن الجنوبية، تحث الإدارات الحكومية على استهداف أساليب التهرب الشائعة، مثل الإبلاغ الكاذب والإخفاء والتهريب وإعادة الشحن عبر دول ثالثة. وعبر الحدود في هونغ كونغ، صادرت السلطات في مارس (آذار) الماضي شحنة من سبائك الأنتيمون بموجب مرسوم يُطبق على تصدير المواد الخاضعة للرقابة دون ترخيص. ولم يُقدّم أي تفسير لعملية الضبط. وتم تصدير نحو 3.9 مليون كيلوغرام من الأنتيمون، بشقيه المشكل وغير المشكل، من الصين العام الماضي، إلا أن الشحنات توقفت تقريباً منذ سبتمبر (أيلول) الماضي عند تطبيق ضوابط التصدير. وحتى أوائل أبريل (نيسان)، كانت الشحنة الوحيدة المصدرة هي شحنة وزنها 20 ألف كيلوغرام إلى اليابان في يناير (كانون الثاني) الماضي، وفقاً لبيانات الجمارك الصينية. في سياق منفصل، ذكر البنك المركزي الصيني في تقريره عن تنفيذ السياسة النقدية للربع الأول، الصادر الجمعة، أنه سيوجّه المؤسسات المالية لتوسيع دعمها للاستهلاك والتجارة الخارجية. وأفاد التقرير بأن بنك الشعب الصيني سيحافظ على سيولة كافية، ويمنع مخاطر تجاوز سعر الصرف، ويواصل تعزيز اتجاه الاستقرار في سوق العقارات، ويدرس إطلاق توجيهات بشأن الدعم المالي للاستهلاك. في غضون ذلك، واجهت أسهم الصين وهونغ كونغ صعوبة في استعادة زخمها، الجمعة، مقلصةً مكاسبها الأسبوعية، مع ترقب المستثمرين لمحادثات التجارة المرتقبة بين أكبر اقتصادين في العالم. وانخفض مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.3 في المائة، وتراجع مؤشر «سي إس آي 300» للأسهم القيادية بنسبة 0.2 في المائة، بعد أن تحرك كلاهما في نطاقات ضيقة طوال التداولات. بينما أغلق مؤشر هانغ سنغ القياسي في هونغ كونغ على ارتفاع بنسبة 0.3 في المائة بعد تذبذبه بين المكاسب والخسائر، ليقترب من أعلى مستوى له في خمسة أسابيع. وساد الحذر بين المستثمرين قبيل محادثات التجارة الصينية - الأميركية التي تُعقد السبت في سويسرا، حيث من المتوقع أن يتخذ كبار المسؤولين الاقتصاديين والتجاريين من البلدين خطوات نحو تهدئة حرب الرسوم الجمركية التي أضرت بالاقتصاد العالمي. وصرّح محللون في «مورغان ستانلي»، بمن فيهم لورا وانغ، بأن «خفض الرسوم الجمركية، في حال تحققه، سيكون بمثابة عامل إيجابي كبير للأسهم الصينية. ومع ذلك، نعتقد أن عملية التفاوض قد تكون طويلة، مع تقلبات صعودية وهبوطية... ننصح بمحفظة استثمارية متوازنة تضم أسماء شركات إنترنت خارجية عالية الجودة وذات رأسمال كبير، وشركات استهلاكية رائدة من الفئة (أ)».


أريفينو.نت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
معدن 'الحرب والطاقة' يظهر بالمغرب.. عملاق أسترالي يقتنص الكنز النادر!
أريفينو.نت/خاص أعلنت مصادر متخصصة في قطاع التعدين أن شركة 'زيوس ريسورسز' الأسترالية قد أضفت الطابع الرسمي على تواجدها في المغرب، بهدف استغلال معدن الأنتيمون في مشروع يحمل اسم 'أنتيمون الدار البيضاء'. وتشير المعلومات إلى أن الشركة قد استحوذت على هذا المشروع خلال شهر مارس الماضي. ووفقاً للتفاصيل المتوفرة، يقع المشروع على بعد حوالي 115 كيلومترًا جنوب شرق مدينة الدار البيضاء، بالقرب من مدينة خريبكة. ويتضمن المشروع ستة تراخيص مخصصة لاستكشاف معدن الأنتيمون، تمتد على مساحة إجمالية تقدر بنحو 79 كيلومترًا مربعًا. ويأتي هذا الاستثمار في وقت يتزايد فيه الطلب العالمي على معدن الأنتيمون، الذي يدخل في صناعات استراتيجية متنوعة، بما في ذلك قطاع الطاقة الشمسية وبعض الصناعات الدفاعية. ويرى مراقبون أن دخول شركة 'زيوس ريسورسز' إلى الساحة المغربية لاستغلال هذا المعدن يعكس الاهتمام المتنامي بالإمكانيات التعدينية للمملكة، وقد يساهم في جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لهذا القطاع الحيوي.