أحدث الأخبار مع #الأنروا


الطريق
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الطريق
اليونيسف ترفض 'تحييدها' عن العمل الإنساني في غزة: نمتلك الخبرة ولا نحتاج بدائل مؤقتة
السبت، 24 مايو 2025 09:58 صـ بتوقيت القاهرة أعرب كاظم أبو خلف، المتحدث الرسمي باسم منظمة "اليونيسف"، عن رفض الأمم المتحدة لما وصفه بمحاولات "تحييد المنظمات الأممية" عن أداء دورها الإنساني في قطاع غزة. وأكد في مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الحديث عن إنشاء بدائل للمنظمات العاملة ميدانيًا مثل الأنروا واليونيسف يمثل تجاهلًا غير مبرر لقدرات هذه المؤسسات وخبرتها الطويلة. خطط جديدة وأشار أبو خلف إلى أن ما يُطرح حاليًا من "خطط جديدة" لتأسيس كيانات بديلة يهدف فعليًا إلى استبعاد المنظمات الأممية، على الرغم من أنها تمتلك البنية التحتية والكوادر القادرة على التعامل مع الأزمات بكفاءة مضيفًا: "نحن لا نحتاج إلى إعادة اختراع العجلة، بل نحتاج فقط إلى دعم عملنا وتمكيننا من الوصول إلى مستحقي المساعدات". وأكد المتحدث باسم اليونيسف على ضرورة أن يتم فتح المعابر بناءً على أسس قانونية وإنسانية واضحة، لا استجابةً لضغوط سياسية أو حملات إعلامية. وشدد على أن القانون الدولي الإنساني يُلزم بتأمين وصول المساعدات إلى المدنيين دون قيد أو شرط، وفي جميع الأوقات، وليس فقط عند تصاعد الضغط العالمي. وعن المبادرات المقترحة لإنشاء مراكز توزيع جديدة أو استخدام محاور غير مألوفة مثل محور "مرجاعين" أو مناطق جنوب رفح، أوضح أبو خلف أنها تُمثل في نظره إهدارًا غير مبرر للموارد والجهود، قائلاً: "لدينا مؤسسات فاعلة منذ عشرات السنين... لماذا نغامر بخطط غير مضمونة؟" فتح المعابر وختم أبو خلف بالتأكيد أن المطلوب ببساطة هو فتح المعابر وتسهيل عمل المنظمات القائمة بالفعل، مضيفًا: "نحن على أتم الاستعداد لتولي المهمة كاملة، دون الحاجة إلى تكرار الجهود أو إنشاء كيانات جديدة تستهلك الوقت والموارد".


صحيفة الخليج
منذ 15 ساعات
- صحة
- صحيفة الخليج
«عربات جدعون» الإسرائيلية تقطع أوصال غزة
وسعت إسرائيل حربها العدوانية، المعروفة باسم «عربات جدعون» داخل قطاع غزة، عبر توغلات عسكرية متزامنة تحت قصف جوي ومدفعي مكثّف لتقطيع أوصال غزة، حيث طال مختلف المناطق، بما في ذلك الملاجئ والمراكز الطبية والمنازل السكنية، وارتكب الجيش الإسرائيلي مجزرة جديدة في جباليا، وأوقع عشرات القتلى والجرحى في بقية أنحاء القطاع، بينما أكدت مقررة أوروبية أن أفعال إسرائيل بغزة تشير إلى إبادة جماعية وتطهير عرقي، في وقت تتفاقم فيه الكارثة الإنسانية، وحذرت منظمة الصحة العالمية من انهيار وشيك للنظام الصحي بغزة، في حين شبهت وكالة «الأنروا» المساعدات التي دخلت قطاع بمن يبحث عن إبرة في كومة من القش. ارتفعت حصيلة الحرب الإسرائيلية على غزة، أمس الجمعة، إلى 53822 قتيلاً، و122382 مصاباً، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، فيما أُصيب 3 من الطواقم الطبية العاملة في مستشفى العودة بتل الزعتر شمالي القطاع في قصف استهدف المشفى الذي ناشدت إدارته المؤسسات الأمميّة التدخل لإخماد حريق مشتعل منذ يوم الخميس، بمستودع الأدوية، جراء قصف إسرائيلي. وذكرت مصادر إعلام فلسطينية صباح أمس الجمعة أن الجيش الإسرائيلي فجر روبوتاً قرب مستشفى العودة في منطقة تل الزعتر، ما تسبب في أضرار جسيمة بالمبنى، كما أدى قصف آخر إلى اندلاع حريق كبير في مستودع الأدوية التابع للمستشفى. ووصل إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الماضية، 60 قتيلاً، و185مصاباً، نتيجة المجازر والاستهدافات الإسرائيلية المتواصلة، بحسب وزارة الصحة في غزة. وأعلن الدفاع المدني في غزة، أن نقص المعدات الثقيلة تسبب في وقف عمليات البحث تحت أنقاض منزل دمرته غارة إسرائيلية ما أسفرت عن مجزرة مروعة، في جباليا شمال القطاع. وقال الدفاع المدني في بيان، إن «طواقمه انتشلت جثامين 4 ضحايا وأنقذت 6 آخرين من تحت أنقاض المنزل المكون من أربعة طوابق»، مؤكداً أنه «لا يزال أكثر من 50 مواطناً في عداد المفقودين، وسط عجز تام عن الوصول إليهم بسبب غياب الإمكانيات الفنية اللازمة». ومن جانبها، قالت منظمة الصحة العالمية إن 94% من جميع مستشفيات قطاع غزة تم تدميرها أو تضررت. وحذرت من انهيار وشيك للنظام الصحي في قطاع غزة. وكان رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس حض إسرائيل يوم الخميس على التحلي «بالرحمة» في حرب غزة وإنهاء «التدمير المنهجي» للنظام الصحي في القطاع الفلسطيني، مشدداً على أن السلام سيكون في صالحها. من جهة أخرى، قال المفوض العام لوكالة «الأونروا» فيليب لازاريني إن إمدادات الطعام لأطفال غزة نفدت ومات كبار السن بسبب نقص الأدوية. وأكد أن سكان قطاع غزة عانوا الجوع والحرمان من أساسيات الحياة لأكثر من 11 أسبوعاً. وأضاف أن المساعدات التي تصل الآن إلى قطاع غزة أشبه بإبرة في كومة قش. وقال إن تدفق المساعدات بشكل هادف ومتواصل هو السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة الحالية. وأكد أن أقل ما نحتاج اليه هو 500 أو 600 شاحنة يومياً تدار من خلال هيئات أممية بينها الأونروا. وقال انه يجب تغليب إنقاذ الأرواح على الأجندات العسكرية والسياسية. وكان الجيش الإسرائيلي قال إن 107 شاحنات مساعدات تابعة للأمم المتحدة ومنظمات إغاثة أخرى تحمل طحينا وغذاء ومعدات طبية وأدوية دخلت قطاع غزة أمس الأول الخميس. وقال مسؤولون من حركة «حماس» امس الجمعة إن ستة فلسطينيين على الأقل قتلوا في غارات جوية إسرائيلية خلال تأمينهم شاحنات المساعدات من اللصوص، مما يسلط الضوء على المشاكل التي تعيق وصول الإمدادات إلى الجوعى في قطاع غزة. وفي هذا الصدد، قال متحدث باسم الحكومة الألمانية أمس الجمعة إن شاحنات المساعدات التي سمحت إسرائيل بدخولها إلى قطاع غزة هذا الأسبوع «قليلة جدا ومتأخرة جدا». وأضاف «هذا قليل جدا ومتأخر جدا وبطيء جدا.. يتعلق الأمر الآن بزيادتها بشكل كبير... وضمان وصول هذه المساعدات إلى الناس حتى تنتهي المعاناة في قطاع غزة». إلى ذلك، أكدت المقررة الهولندية للجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا ساسكيا كلويت، أمس الجمعة، أن أفعال إسرائيل في غزة تشير إلى «إبادة جماعية وتطهير عرقي». وأكدت في بيان، أن المذبحة الراهنة في غزة مأساة من صنع الإنسان، مشيرة إلى تدهور الوضع في المنطقة بشكل يفوق التوقعات. وأكد كلويت أن «الكمية القليلة من المساعدات التي سمحت الحكومة الإسرائيلية بدخولها إلى غزة لم تكن كافية لإطعام الناس في المنطقة ولم تصل إلى الفئات الأكثر فقرا، الأطفال يموتون من الجوع»، مؤكدة ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية دون شروط وبكميات كافية. في غضون ذلك، حذرت حركة «حماس» من استمرار إسرائيل في تنفيذ «هندسة التجويع» في غزة عبر تقنين دخول المساعدات وربطها بشروط أمنية وسياسية تمهيدا لفرض واقع جديد وإقامة معسكرات اعتقال جنوبي القطاع. وجاء في بيان الحركة: «الجيش الإسرائيلي يواصل هندسة التجويع في غزة والمساعدات الحالية لا تمثل سوى قطرة في محيط الاحتياجات الإنسانية». وأضاف البيان أن «خطة مساعدات الغيتو محاولة لتجميل جريمة الإبادة ولن تعفي إسرائيل من المسؤولية.. نحذر من مخطط إقامة معسكرات اعتقال جنوب القطاع تحت غطاء المساعدات وهو مخطط لن يكتب له النجاح». (وكالات)


صيدا أون لاين
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صيدا أون لاين
بهية الحريري التقت فتحي أبو العردات مع وفد من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية
استقبلت السيدة بهية الحريري في دارة مجدليون وفداً من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية تقدمه أمين سر قيادة الساحة اللبنانية فتحي أبو العردات، وذلك بحضور منسق عام تيار المستقبل في صيدا والجنوب الأستاذ مازن حشيشو . وقدم الوفد بداية التعازي للسيدة الحريري بالذكرى العشرين لإستشهاد الرئيس رفيق الحريري ، ثم جرى التداول بالتطورات في الأراضي الفلسطينية المحتلة والتحديات التي تواجه الشعب الفلسطيني وفي مقدمها خطة ترامب واستهداف الأنروا، كما جرى التطرق الى الأوضاع في المخيمات في الفلسطينية في لبنان. أبو العردات واثر اللقاء ، تحدث أبو العردات باسم الوفد فقال: تطرقنا الى تسارع الأحداث اليوم، وكذلك ما يجري في فلسطين، في غزة وما يجري من استباحة للضفة الغربية ومخاطر مشاريع التهجير التي طرحت من قبل الرئيس ترامب والتي لاقت رفضاً كاملاً من قبل الشعب الفلسطيني، الذي يؤكد دائماً أنه لا للوطن البديل ولا للتوطين ولا للتهجير ، ودعم الدول العربية للموقف الفلسطيني عبر رفضهم لهذا المخطط لشعورهم بمخاطر هذه المشاريع. وطبعاً اكدنا على الموقف السعودي والمصري والأردني، الرافض لهذه المشاريع لأنها تؤشر لعملية انهاء للقضية الفلسطينية وهذا أمر لا يمكن أن يقبله أحد. وأضاف : كذلك أكدنا على المستوى المحلي على أهمية الكلام الذي جاء على لسان الشيخ سعد الحريري في الذكرى العشرين لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري والذي دعا كذلك الأمر الى قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس ورفض مشاريع التهجير. وكذلك تطرقنا لموضوع التحديات التي تواجهنا على المستوى المحلي واكدنا أن الفلسطينيين هنا في لبنان هم ضيوف على أرضه، وهنأنا بانتخاب رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وتعيين رئيس الحكومة الأستاذ نواف سلام وأكدنا على أهمية ما جاء في خطاب القسم. وقال: وتطرقنا كذلك الى الأوضاع في المخيمات على ان تبقى ان شاء الله مستقرة طبعاً بتعاوننا مع الدولة اللبنانية بكل مكوناتها . وتطرقنا لموضوع الأنروا ومخاطر منعها من ممارسة مهامها داخل فلسطين وخاصة في الضفة الغربية واغلاق مكاتبها في القدس واعتبار الأنروا مؤسسة إرهابية ووقف التمويل عنها وهذا فيه مخاطر على الفلسطينيين وعلى الدول المضيفة لهم وعلى كافة المستويات. واكدنا على أهمية أن تبقى الأنروا وأن تزيد من مساعداتها للفلسطينيين في لبنان كصمام أمان للمخيمات في الأقطار الخمسة ، وأكدنا على موقف صيدا المشرّف خلال الحرب الأخيرة واحتضانها لأخواننا الفلسطينيين واللبنانيين .


صيدا أون لاين
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صيدا أون لاين
بهية الحريري استقبلت وفداً من الجبهة الشعبية.. الدنان: تؤكد قولاً وعملاً وقوفها الى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة
استقبلت السيدة بهية الحريري في دارة مجدليون مسؤول العلاقات السياسية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في لبنان عبد الله الدنان على رأس وفد من قيادة منطقة صيدا، وذلك بحضور السيد وليد صفدية . وجرى خلال اللقاء عرض لتطورات الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة في ظل استمرار الإعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني. كما جرى التطرق الى الأوضاع الإجتماعية والحياتية للاجئين الفلسطينيين في لبنان والوضع في المخيمات. واثر اللقاء تحدث الدنان بإسم الوفد فقال : "التقينا اليوم معالي السيدة بهية الحريري التي تعودنا التواصل معها ووضعها في أجواء أوضاع الوجود الفلسطيني في لبنان، وهي تؤكد كما تيار المستقبل قولاً وعملاً وقوفها الدائم الى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه وقضيته العادلة ، وتحرص دائماً على التخفيف من همومه وشجونه، وتسهيل شؤونه وتذليل كل الصعوبات التي يواجهها على صعيد القضايا الحياتية والإجتماعية والإنسانية" . وأضاف:"وناقشنا مع "الست أم نادر" موضوع الأنروا في ظل ما تتعرض له الوكالة من استهداف لإستمراريتها ووجودها وما يشكله ذلك من خطر على الشعب والقضية الفلسطينية. كما تمنينا على معاليها أن يبقى موضوع الحقوق المدنية للشعب الفلسطيني - كما كان دائماً - في صلب اهتماماتها واهتمام الأخوة في تيار المستقبل".