logo
#

أحدث الأخبار مع #الأورو

الدولار يواصل التراجع لليوم الثاني أمام العملات الرئيسية
الدولار يواصل التراجع لليوم الثاني أمام العملات الرئيسية

طنجة نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • طنجة نيوز

الدولار يواصل التراجع لليوم الثاني أمام العملات الرئيسية

انخفض الدولار، اليوم الأربعاء، مواصلا تراجعه لليوم الثاني على التوالي أمام العملات الرئيسية الأخرى. وسجل الدولار تراجعا بنسبة 0.55 في المئة ليصل إلى 143.715 ين، كما انخفض بنسبة 0.67 في المئة إلى 0.8222 فرنك سويسري. من جهة أخرى، ارتفع الأورو بنسبة 0.42 في المئة ليبلغ 1.1332 دولار، بينما صعد الجنيه الإسترليني بنسبة 0.3 في المئة ليسجل 1.34315 دولار. أما مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، فقد انخفض بنسبة 0.38 في المئة إلى 99.59، مواصلا تراجعه الذي بلغ 1.3 في المئة خلال اليومين الماضيين.

الأورو والدولار في السكوار.. رقم جديد !
الأورو والدولار في السكوار.. رقم جديد !

النهار

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

الأورو والدولار في السكوار.. رقم جديد !

بعد فترة من الانخفاض عاشها السكوار ، عاودت أسعار العملات الصعبة الارتفاع، حيث يشهد الأورو والدولار صعودا رهيبا، مقابل الدينار الجزائري. حيث ارتفعت أسعار 100 أورو، بالسوق الموازية، حسب أصداء، من ساحة بورسعيد بالجزائر العاصمة إلى 26000 دينارا جزائريا للبيع و25800 دينار للشراء. كما شهد الدولار الأمريكي هو الآخر ارتفاعا في ' السكوار '. حيث بلغ إلى 23400 دينار جزائري للبيع ومقابل 23200 دينار جزائري للشراء. وأصدر بنك الجزائر نظاما يحدّد المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة المدنية. ويعدّل النظام الصادر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية (العدد 77)، والمؤرخ في 13 أكتوبر 2024. النظام رقم 16-02 الذي كان يسمح بتصدير نفس القيمة عند كل سفر. ويشترط النظام الجديد 'تقديم إشعار بالسحب البنكي، لكل اقتطاع يفوق أسقف التصريح المحدّدة. على حساب بالعملة بالصعبة مفتوح في الجزائر'. كما تقرر خلال اجتماع مجلس الوزراء المنعقد بتاريخ 8 ديسمبر برئاسة رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، رفع قيمة منحة السياحة. وحسب بيان لرئاسة الجمهورية المتضمن نتائج الاجتماع، فقد تقرر رفع قيمة منحة السياحة إلى 750 أورو للبالغين مرة واحدة في السنة. فيما تقرر أيضا رفع قيمة هذه المنحة بالنسبة للقصر إلى 300 أورو. وأوضح المصدر ذاته، أن هذا القرار سيدخل حيز الخدمة بدءا من جانفي 2025. وأشار بيان رئاسة الجمهورية، إلى أنه سيصدر مرسوما تنفيذيا يحدد كيفيات استلام هذه المنحة.

محافظ البنك المركزي: نطمح الى رفع مساهمة البورصة في تمويل الاقتصاد من 10 % إلى 30 % خلال العقد القادم
محافظ البنك المركزي: نطمح الى رفع مساهمة البورصة في تمويل الاقتصاد من 10 % إلى 30 % خلال العقد القادم

إذاعة قفصة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • إذاعة قفصة

محافظ البنك المركزي: نطمح الى رفع مساهمة البورصة في تمويل الاقتصاد من 10 % إلى 30 % خلال العقد القادم

تساهم بورصة تونس بنسبة 10 بالمائة، فقط، في تمويل الاقتصاد، ونطمح الى رفع هذه النسبة الى زهاء 30 بالمائة خلال العقد القادم، وفق ما كشف عنه، امس الثلاثاء، محافظ البنك المركزي التونسي، فتحي زهير النوري. وأكد النّوري، في مداخلة له، في افتتاح أشغال الدورة 20 لمؤتمر أسواق المال العربية، الذي يتناول موضوع "تمويل الاقتصاد التونسي بالاعتماد على السوق البنكية والمالية في ظل سياسات عدم اليقين التي يشهدها العالم اليوم ، "أن البورصة تواجه اليوم عديد التحديات المتعلقة بتقادم التشريعات". وبيّن في هذا الصدد، أنّ القوانين المنظمة للسوق المالية تعود إلى سنة 1994، مما يحدّ من قدرتها على استقطاب مستثمرين جدد وتوفير أدوات مالية متنوعة. واعتبر محافظ البنك المركزي، أن القطاع المصرفي يمثل حجر الزاوية لمنظومة التمويل في تونس، حيث اضطلع خلال الفترة الأخيرة بدور هام في تعزيز الاستقرار الاقتصادي وشكّل قوة داعمة للمؤسسات الاقتصادية بفضل الإصلاحات الهامة التي شهدها والتي مكنت من تعزيز أسس مالية وتطوير آليات حوكمة. وتعتبر مساهمة القطاع المصرفي، وفق النوري، في مجال التمويل مرضية وتتجاوز المستويات المسجلة في عدد من البلدان غير النفطية، حيث بلغ حجم القروض بالنسبة للقطاع الخاص نسبة 62 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي، وهي نسبة يمكن أن تكون أفضل، بحسب تقديره. وأكد في ذات السياق، تحسن مؤشرات السلامة المالية للقطاع البنكي، وبلوغ نسبة هامة لمردودية الأموال الذاتية ومؤشرات سيولة طيبة ، وهو ما يؤهلها لمواكبة حاجيات الفاعلين الاقتصاديين بصفة أكثر نجاعة خلال الفترة القادمة. وذكر محافظ البنك المركزي التونسي، بتراجع نسبة التضخم من 10,4 موفى شهر فيفري 2023 إلى 5،6 نهاية شهر أفريل 2025، في ظل سياسة نقدية تقييدية، إلى جانب عجز الحساب الجاري بأكثر من 7 نقاط في أقل من 3 سنوات، ليبلغ نسبة 1,7 بالمائة من الناتج الداخلي الخام نهاية سنة 2024 نتيجة تحسن مداخيل السياحة وتحويلات التونسيين بالخارج بحوالي 9 بالمائة مقارنة بسنة 2023، لتناهز مبلغ جملي قدره 5,2 مليار دولار سنة 2024. وتمكن البنك المركزي، وفق النوري، من المحافظة على استقرار الاحتياطي من العملة الصعبة في مستوايات أربعة أشهر توريد نهاية سنة 2023 و 2025، بعد تسديد قروض رقاعية لدى خزينة الدولة بحوالي 24 مليار دولار أمريكي. وأضاف في ذات السياق، أن سعر الصرف قد تمكن من الصمود مقابل الأورو والدولار بالرغم من احتداد الأزمة خاصة زمني الكورونا والحرب الروسية - الأوكرانية وما انجر عنهما من تزايد الضغوطات التضخمية العالمية، حيث استطاع الدينار التونسي إجمالا المحافظة على قيمته مسجلا نهاية سنة 2024 ارتفاعا إزاء الأورو بـ 2,1 بالمائة بينما انخفض بنسبة 3،7 بالمائة مقابل الدولار الأمريكي. كما ساهم كل من تراجع العجز التجاري والسياسة النقدية في ترشيد الطلب على السيولة بالعملة على سوق الصرف المحلية.

ديمقراطية الغرب وهم أم حقيقة.. وإلى أين يؤدي بالبشرية التطور المعلوماتي؟؟!
ديمقراطية الغرب وهم أم حقيقة.. وإلى أين يؤدي بالبشرية التطور المعلوماتي؟؟!

اليمن الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

ديمقراطية الغرب وهم أم حقيقة.. وإلى أين يؤدي بالبشرية التطور المعلوماتي؟؟!

الديمقراطية لم تكن في يوم من الأيام حلا في الحكم وإدارة الدولة والعلاقة بين أفراد المجتمع.. ولم تكن في مستوى المعول عليها لخلاص البشرية من القمع والاضطهاد ومصادرة الحريات، ولم تكن نظام حل مشكلات بطرق منتظمة. لذلك ظلت شعارًا يرفع لدى الأورو أمريكي الذي يقتنص فرص الاستغلال للآخر والسيطرة عليه، واتخاذها عكازا للطريق إلى حالة استعمارية أجد تحت لافتة (الديمقراطية).. سقطت بغداد وتنمرت دول الديكتاتوريات في نادي الأغنياء الخليج تحت هذه اللافتة، تقاسم الكبار لقمة الصغار وجرت انقلابات في بلدان عديدة وحوصرت شعوب كما في بلدان أمريكا الجنوبية تحت عنوان الديمقراطية. وتهاوت سيادات دول كما بنما وليبيا وسوريا واليمن والعراق ولبنان، والقائمة لاتنتهي من دول تتزعم الدفاع عن الديمقراطية وتعتدي على الآخر بذات العنوان، كماتتخذ منها عصا لضرب مايسمى بالدولة المارقة التي لاتنصاع لتوجيهاتها وتتمرد على حاكم البيت الابيض. هي إذًا ديمقراطية انتهازية كاذبة، استغلالية، قامعة. ديمقراطية رساميل عابرة للقارات ومصالح تتصارع، وقوى تنال من الآخر الضعيف. فلسفتها البقاء للأقوى وللأفضل، ونظريتها في (الانتخاب الطبيعي) لاتخرج عن هذا المسار الديمقراطي اللعين، و(البيروسترويكا) (الغورباتشوفية) هي أيضا في ذات السياق، كما نظرية (التفكيكية) أو الهدم من أجل البناء، التي انتقلت من الأدب وعلم الاجتماع الى السياسة باسم الفوضى الخلاقة بصناعة أمريكية، لتدمر العالم ثالثي، وتدمر أيضا عالمها رغما عنها لأنها تمارس اختلال توازن كوني. وإذا في هذا الفضاء (السيبرنطيقي) مالذي تبقى من قيم؟. الافتراضي والمعلوماتية يصنع الديمقراطية وينقلب عليها: أزعم هنا أن الافتراضي المحدود هنا وحده، هو العالم الغني بالديمقراطية، هو المجال المفتوح للكل: فقير /غني، متقدم /متخلف، عبقري /غبي، عالم /جاهل. لم نشاهد ديمقراطية حقيقية نشأت إلا عبر العلم فقط، وحده الانجاز العلمي صنع الديمقراطية التي تتدفق معلومات وأخبار ومعرفة بلاحدود، هي متاحة للجميع من الجميع. هنا غدا الإنسان فاعلا ومتفاعلا،حينا من الدهر، يقبل ويرفض مايريد ويسهم في إخصاب الفكرة والحقول العلمية. على الأقل في الوقت الراهن. بهذا المعنى نعم الديمقراطية انتقلت من عالم السياسة والاجتماع إلى العالم الافتراضي كفضاء مفتوح، الى الانسان دونما تمايز أو احتكار أو رقيب عتيد. لعل أهم ماجاد به العلم، هو اكتشافه من جديد للديمقراطية وكشفه زيفها في آن واحد.فهل يفلت من عالم القمع السياسي ويصنع عالمه الافتراضي الآخر، بالبحث عن نظام أكثر عدالة يتسق مع التقدم العلمي الغير مسبوق. يبدو أن مايحدث اليوم من خلخلة في مفاهيم عدة وفي سياسة دول وصراع الجبابرة الاقتصادي والعسكري كما هو حال (روسيا/الغرب) وهما على طرفي الكرة الأرضية، يسير في هذا الاتجاه. البحث عن حالة توازن بين الواقع والمتغير. بين الممكن والمستحيل. أو هكذا يهجس لي، هو مانراه يبزغ من ركام معاناة البلدان الفقيرة، وتوسع الأورو أمريكي بلاحدود وتعاليه على البلدان المتخلفة، ومايصدره لها من صراعات لاتنتهي، ليبقى المهيمن، الامر الذي جعل القوى القادرة على الفكاك منه تدخل دائرة التحدي، وتكشف زيف الديمقراطية الغربية، وترمي بها عرض الحائط، لتختار تكافؤ القوة، والمواجهة لخلق عالم متعدد القطبية، وهو مانراه اليوم فعلًا ماديًا ملموسًا قابلًا للإنجاز. تغيير فيه معادلة القطب الواحد والحد من النفوذ الأورو أمريكي ضمن فضاء مفتوح متعدد المعلومة ومتدفق معرفيًا، ليعم العالم الذي عليه أن يستعيد قدرته في استيعاب هذا المتغير، والإسهام فيه كفرصة تأتيه قبل أن لايجد نفسه بين هذا التعدد والتنوع، ويقع في فكر أحادي (دوغما) قامع،قابل لأن يندثر بقوة الجديد ومطرقة العصر. المعلوماتية تصل بنا إلى اختلال رهيب وقمع ممنهج ودكتاتورية أخطر من سابقاتها: في كل الأحوال إن التطور العلمي الهائل والقفزات الكبيرة في مجال العالم الافتراضي والمعلوماتية الغزيرة والوصول بالتقني إلى مرحلة الإحلال عبر الأتمته كبديل عن الإنسان، بقدر ماهو رفاهية ومتعة وديمقراطية حين من الدهر. هو أيضا نوع من استعلاء دول على أخرى وتفوق يصل إلى حد الاستغناء عن الإنسان ومنحه التقاعد منذ ولادته، باعتبار الآلية هي التي ستحل محل الإنسان في العمل، ليتحول الديمقراطي المتعدد في العالم الافتراضي إلى ديكتاتور قامع أكثر استعلاء وإقصاء للبشري والسيطرة عليه واستلابه القدرة على التفكير وأحتلال العقل وجعله منقادا لما يقدم له عبرالعالم الافتراضي من جاهزية في كل شيء وخدمات تشمل كل الحياة. هذا بعد التطور الشامل الذي نرى بوادره من خلال مايسمى بمرحلة علم (النانو) هذه المرحلة التي يشتغل كل شيء تلقائيًا دونما تدخل من الإنسان الذي يتحول إلى مراقب مستلب الوجدان يعيش غربة اجتماعية نفسية وفكرية. حيث كل شيء يقدم له جاهزًا ليبقى مجرد مستهلك فقط ومشيء يتحرك بأوامر كما يتحرك الروبوت. إن خطورة التطور المعلوماتي الرهيب هو أنه بداء ديمقراطية واسعة لينتهي إلى دكتاتورية قامعة،حيث يسيطر على البشري مجاميع تمتلك المعلوماتية وتقنيتها في آن واحد. هذا الامتلاك الذي يشل دولا ومجتمعات بما فيها الأوربية، ويغدو الفرد أسير المرئي الجاهز يتابعه ويحاوره كمادة بلاروح أو مشاعر، بما يخلق لدى البشري المستهلك حالة انفصام حقيقية بين واقع يسلبه أرادته ويشل تفكيره ويعطل مشاعره كإنسان إزاء اسرته وبيته،، وعالم افتراضي اقحم نفسه على البشري واستطاع أن يجره إليه وأن يتمكن من السيطرة على كيان المجتمع ككل. نحن إذا إزاء مسيرة علمية مريعة فيها الإنسان مشيء ومستهلك ومجرد أداة يعيش البطالة، باعتبار (الروبوت) حل محله كمايستتبع هذه البطالة تركيز الثروة لدى فئة قليلة، لينتشر الفقر والاستغلال والقهر التقني والطبقي في آن واحد. إن عالما تفرضه الآلة ومن يقف وراءها على البشري إنما هو عالم اقصائي يستلب الانسان وجوده وحريته، ويموضعه على عالم افتراضي فقط لتبقى المشاعر محبوسة والإنسان في حالة تدجين لايقدر على الفرار من الافتراضي كعالم إن وجد فيه وله، وأدخله في قوقعة الفردية المعذبة. الإنسان هنا يتحول الى بضاعة للمهيمن، المصنع، للتقني من يحتكر المعلومتية بعد أن جعلها مشاعًا ثم لملمها بتصنيع وتطوير الافتراضي حد الذهول والإنجذاب اليه وإدمانه واستغراق كل الوقت في هذا العالم المزيف الخالي من المشاعر. إن المتتبع للتطور المعلوماتي يحد أنه عالم مخيف (مسكن) الإنسان-مثلا-جاهز لأن يقدم خدماته كاملة لساكنه من مأكل وملبس وغسيل والرد على المكالمات وتجهيز الفطور منذ أول ما يفتح الساكن عينيه إلى أن يعاود النوم هذا كمثال. إن هذا التطور يمس الإنسان وقيمه في الصميم، ويجعله تابعا خانعا مستلب الوجود يعيش غربة الذات والواقع والوجود، وربما يصل إلى حد الانتحار حين لايرى ولايلمس ولايجد سوى افتراضي (وريبوت) يعيقه عن التخاطب بالمشاعر والوجدان، وربما يتحول الإنسان بهكذا واقع إلى متوحش.

النوري: البنك المركزي تمكّن من المُحافظة على استقرار الاحتياطي من العملة الصعبة
النوري: البنك المركزي تمكّن من المُحافظة على استقرار الاحتياطي من العملة الصعبة

الإذاعة الوطنية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإذاعة الوطنية

النوري: البنك المركزي تمكّن من المُحافظة على استقرار الاحتياطي من العملة الصعبة

أكد محافظ البنك المركزي التونسي، فتحي زهير النوري، تمكن البنك المركزي، من المحافظة على استقرار الاحتياطي من العملة الصعبة في مستوايات أربعة أشهر توريد نهاية سنة 2023 و 2025، بعد تسديد قروض رقاعية لدى خزينة الدولة بحوالي 24 مليار دولار أمريكي. وأضاف في مداخلة له، في افتتاح أشغال الدورة 20 لمؤتمر أسواق المال العربية، أن سعر الصرف تمكن من الصمود مقابل الأورو والدولار بالرغم من احتداد الأزمة خاصة زمني الكورونا والحرب الروسية - الأوكرانية وما انجر عنهما من تزايد الضغوطات التضخمية العالمية. وقال "استطاع الدينار التونسي إجمالا المحافظة على قيمته مسجلا نهاية سنة 2024 ارتفاعا إزاء الأورو بـ 2,1 بالمائة بينما انخفض بنسبة 3،7 بالمائة مقابل الدولار الأمريكي". كما ساهم كل من تراجع العجز التجاري والسياسة النقدية في ترشيد الطلب على السيولة بالعملة على سوق الصرف المحلية. وذكر محافظ البنك المركزي، بتراجع نسبة التضخم من 10,4 موفى فيفري 2023 إلى 5،6 نهاية أفريل 2025، في ظل سياسة نقدية تقييدية، إلى جانب عجز الحساب الجاري بأكثر من 7 نقاط في أقل من 3 سنوات، ليبلغ نسبة 1,7 بالمائة من الناتج الداخلي الخام نهاية سنة 2024 نتيجة تحسن مداخيل السياحة وتحويلات التونسيين بالخارج بحوالي 9 بالمائة مقارنة بسنة 2023، لتناهز مبلغ جملي قدره 5,2 مليار دولار سنة 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store