أحدث الأخبار مع #الأوضاع_في_سوريا


ET بالعربي
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- ET بالعربي
بعد الجدل عابد فهد يوضح ما قصد بتعليقه عن الأوضاع بسوريا
حالة من الجدل أثارها عابد فهد على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقابلة أُجريت معه بمشاركة زوجته، زينة يازجي، تحدثا فيها بصراحة عن الأوضاع في سوريا، ما فتح باب التأويلات والتفسيرات المختلفة حول مواقفه السياسية. "نحنا بشرط غير صحيح... وكل السوريين عم بيرفضوا هالواقع" في بداية اللقاء، عبّر فهد عن حزنه ودهشته بما آلت إليه الأوضاع في بلده، قائلاً: "السوريين كلهم كلهم كلهم اجمعين كلهم عم بيرفضوا هذا الواقع، بكل أطيافهم، بكل تكوينهم الطائفي... كله مستغرب ماذا يجري في سوريا، في إشارة استفهام كبيرة." وأضاف: "نحن بشرط غير صحيح، غير معروف... أنا عندي أصدقاء من كل الطوائف عم يسألوا ليش هيك عم بصير، مين المسؤول، وإيمتى رح ترجع سوريا مثل ما كانت؟" زينة يازجي: "كنا بلا حرية ولا كرامة... والآن نأمل بسوريا للكل" أما زوجته زينة، فأكدت خلال المقابلة أن سوريا اليوم تمرّ بمرحلة انتقالية، قائلة: "نحن هلا بحالة انتقال... ببرزخ. من حالة سيئة ما فيها حرية، ولا فيها كرامة، ولا فيها حقوق للإنسان... والآن الأمل أن نعبر لسوريا فيها كل هدول." وتابعت: "الهدف واحد: سوريا للكل. فيها حرية، فيها كرامة، فيها انتعاش اقتصادي... كل سوري يلاقي بلده ناطرته، مثل ما هو حاططها بقلبه." توضيح عابد فهد : "كلامي واضح... سقوط النظام فتح باب الأمل" وبعد الجدل الذي تصاعد على الإنترنت، سارع فهد لنشر توضيح عبر خاصية الستوري في إنستغرام، قال فيه: "القصد مما قلت في اللقاء هو التنبيه لعدم الوقوع في الطائفية... علينا أن نحافظ كسوريين على علاقتنا التاريخية كشعب واحد ضمن دولة واحدة." وأضاف بنبرة حاسمة: "كلمة 'العودة' ليست أبداً دعوة للنظام أن يعود على الإطلاق... نظام هرب وترك وراءه ركاماً من الخراب والتشرد." وأكد فهد أنه لم يكن يوماً تابعاً لأي سلطة، قائلاً: "أنا حر مثل سوريا الحرة، قبل التحرير وبعده... أعمالي الفنية دليل على الرسالة التي أتبناها كإنسان وفنان." وختم رسالته بالدعوة إلى السلام والمحبة: "لا تتسرعوا، لأن هذا لا يبني وطن. أتمنى لكم المحبة كي تعيشوا ونعيش بسلام." تقرير سابق من ET بالعربي: فنانو سوريا يجتمعون لأول مرة بعد سقوط النظام


ET بالعربي
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- ET بالعربي
عابد فهد يُثير الجدل بتصريحاته عن الأوضاع في سوريا
حالة من الجدل أثارها عابد فهد على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقابلة أُجريت معه بمشاركة زوجته، زينة يازجي، تحدثا فيها بصراحة عن الأوضاع في سوريا، ما فتح باب التأويلات والتفسيرات المختلفة حول مواقفه السياسية. "نحنا بشرط غير صحيح... وكل السوريين عم بيرفضوا هالواقع" في بداية اللقاء، عبّر فهد عن حزنه ودهشته بما آلت إليه الأوضاع في بلده، قائلاً: "السوريين كلهم كلهم كلهم اجمعين كلهم عم بيرفضوا هذا الواقع، بكل أطيافهم، بكل تكوينهم الطائفي... كله مستغرب ماذا يجري في سوريا، في إشارة استفهام كبيرة." وأضاف: "نحن بشرط غير صحيح، غير معروف... أنا عندي أصدقاء من كل الطوائف عم يسألوا ليش هيك عم بصير، مين المسؤول، وإيمتى رح ترجع سوريا مثل ما كانت؟" زينة يازجي: "كنا بلا حرية ولا كرامة... والآن نأمل بسوريا للكل" أما زوجته زينة، فأكدت خلال المقابلة أن سوريا اليوم تمرّ بمرحلة انتقالية، قائلة: "نحن هلا بحالة انتقال... ببرزخ. من حالة سيئة ما فيها حرية، ولا فيها كرامة، ولا فيها حقوق للإنسان... والآن الأمل أن نعبر لسوريا فيها كل هدول." وتابعت: "الهدف واحد: سوريا للكل. فيها حرية، فيها كرامة، فيها انتعاش اقتصادي... كل سوري يلاقي بلده ناطرته، مثل ما هو حاططها بقلبه." توضيح عابد فهد : "كلامي واضح... سقوط النظام فتح باب الأمل" وبعد الجدل الذي تصاعد على الإنترنت، سارع فهد لنشر توضيح عبر خاصية الستوري في إنستغرام، قال فيه: "القصد مما قلت في اللقاء هو التنبيه لعدم الوقوع في الطائفية... علينا أن نحافظ كسوريين على علاقتنا التاريخية كشعب واحد ضمن دولة واحدة." وأضاف بنبرة حاسمة: "كلمة 'العودة' ليست أبداً دعوة للنظام أن يعود على الإطلاق... نظام هرب وترك وراءه ركاماً من الخراب والتشرد." وأكد فهد أنه لم يكن يوماً تابعاً لأي سلطة، قائلاً: "أنا حر مثل سوريا الحرة، قبل التحرير وبعده... أعمالي الفنية دليل على الرسالة التي أتبناها كإنسان وفنان." وختم رسالته بالدعوة إلى السلام والمحبة: "لا تتسرعوا، لأن هذا لا يبني وطن. أتمنى لكم المحبة كي تعيشوا ونعيش بسلام." تقرير سابق من ET بالعربي: فنانو سوريا يجتمعون لأول مرة بعد سقوط النظام


اليمن الآن
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
من نفذ الهجمات الأولى بالساحل السوري؟.. بيان أوروبي يجيب
أعرب الاتحاد الأوروبي، الاثنين، عن قلقه البالغ إزاء تطورات الأوضاع في سوريا عقب هجمات أودت بحياة مدنيين أبرياء. وأشار الاتحاد الأوروبي، على لسان المتحدثة باسمه أنيتا هايبر، إلى أن الهجمات الأولية نُفّذت من قبل قوات موالية (للرئيس السابق بشار) الأسد.. "استنادا إلى معلومات تم جمعها من الميدان، عبر وفدنا والدول أعضاء". واندلعت، الخميس، أعمال عنف بعد توترات استمرت أياما في منطقة اللاذقية بالساحل السوري، هي الأولى بهذه الحدة منذ سيطر تحالف فصائل مسلّحة بقيادة "هيئة تحرير الشام"، المصنفة إرهابية في أميركا ودول أخرى، على الحكم في 8 ديسمبر. واليوم الاثنين أعلنت وزارة الدفاع السورية انتهاء العملية العسكرية في الساحل بعد تحقيق "هدفها"، تمهيدا لعودة الحياة الطبيعية والعمل على ترسيخ الأمن، وفق بيان نقلته وكالة الأنباء الرسمية (سانا). وكانت السلطات ألقت بمسؤولية عمليات إعدام ميدانية لعشرات الشبان ومداهمات لمنازل في قرى وبلدات علوية على فصائل مسلحة خارجة عن السيطرة جاءت لمساعدة قوات الأمن، وهي جماعات تحمل أنصار الأسد منذ فترة طويلة مسؤولية جرائم سابقة. ودانت الولايات المتحدة ما جرى على يد من وصفتهم بـ"الإرهابيين الإسلاميين المتطرفين"، مطالبة إدارة المرحلة الانتقالية بـ"محاسبة مرتكبي المجازر ضد الأقليات". من جانبه، دعا الاتحاد الأوروبي إلى ضرورة التأكد من الحقائق وسط انتشار واسع للمعلومات المضللة، مشددًا على دعمه للجنة التحقيق التي أنشأتها السلطات المحلية، وتطلعه إلى نتائجها. كما أشاد برد فعل السلطات المؤقتة السريع، مطالبًا بتقديم الجناة إلى العدالة. وقالت هايبر: "نحن جميعًا نشعر بالقلق إزاء الوضع والتطورات في سوريا، التي بدأت بالهجمات التي أدت إلى مقتل مدنيين أبرياء حسب التقارير، وجميع هذه التقارير مروعة. لقد رأينا أن السلطات المؤقتة تفاعلت بسرعة، ونطالب بضرورة تقديم الجناة إلى العدالة.". وبخصوص الجهة التي تتحمل المسؤولية عن اندلاع أعمال العنف، قالت هايبر "أعتقد أنه من المهم جدًا أن يتم التأكد من الحقائق أولًا. لقد شهدنا الكثير من التلاعب بالمعلومات، والكثير من المعلومات المضللة والمغلوطة. لذلك، يجب التحقق منها بالكامل، لأننا رأينا تدفقات مختلفة من المعلومات، ولهذا السبب نحن أيضًا ندعم لجنة التحقيق التي أنشأتها السلطات الآن، ونتوقع رؤية نتائجها". واضافت "نحن جميعًا لدينا مصلحة في استقرار سوريا، ومن المهم أن يتم العمل لتحقيق ذلك. ولا يمكن أن يحدث هذا إلا من خلال انتقال شامل، لأنه لا يوجد بديل عن ذلك.". أما بخصوص مؤتمر دعم سوريا الذي سيعقد في بروكسل في السابع عشر من الشهر الحالي، أكدت المتحدثة باسم الاتحاد الأوروبي أنه "سيكون بالفعل مناسبة مهمة لمواصلة تبادل وجهات النظر مع السلطات بشأن الوضع على الأرض، وأيضًا لفهم كيفية تقديم أفضل دعم. ومن جانبنا، يجب ألا ندخر أي جهد لدعم انتقال سلمي وشامل بعيدًا عن أي تدخل أجنبي، يضمن حقوق جميع السوريين دون تمييز". وأكدت هايبر أن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني مدعو لحضور هذا المؤتمر.