logo
#

أحدث الأخبار مع #الأونروا

أمجد الشوا: الاحتلال يفاقم الكارثة الإنسانية بغزة ويتجاهل الضغوط الدولية
أمجد الشوا: الاحتلال يفاقم الكارثة الإنسانية بغزة ويتجاهل الضغوط الدولية

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • اليوم السابع

أمجد الشوا: الاحتلال يفاقم الكارثة الإنسانية بغزة ويتجاهل الضغوط الدولية

قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إن إعلان الاحتلال الإسرائيلي إدخال عدد محدود من الشاحنات المحمّلة بالمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا يعكس أي تحسن حقيقي في ظل الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، واصفًا الأمر بأنه «ذر للرماد في العيون». وأوضح الشوا، خلال مداخلة مع الإعلامي محمد عبيد، على قناة القاهرة الإخبارية، أن فترة التهدئة التي سبقت استئناف العمليات العسكرية كانت تشهد دخول نحو 600 شاحنة يوميًا، ومع ذلك لم تكن هذه الكمية كافية لتلبية الاحتياجات اليومية لسكان القطاع، فكيف بتسع شاحنات فقط! وأكد أن ما يحدث هو محاولة مكشوفة من جانب الاحتلال للتهرب من الضغوط الدولية، عبر إدخال عدد قليل من الشاحنات، تحتوي على أصناف محدودة من المواد الغذائية، في حين يواصل احتجاز الجزء الأكبر من المساعدات. وأشار إلى أن الأزمة الإنسانية باتت أعمق وأخطر، نتيجة إغلاق المعابر منذ أكثر من 80 يومًا، ما تسبب في نقص حاد بالمواد الغذائية، والمستلزمات الطبية، والوقود اللازم لتشغيل ما تبقى من المستشفيات، لافتًا إلى أن معظم المستشفيات خرجت عن الخدمة بالفعل. وأضاف الشوا أن الاحتلال يسعى عبر هذه المرحلة الانتقالية إلى تنفيذ مخطط أوسع يتمثل في «عسكرة المساعدات»، عبر تسليمها لشركات أمنية تتولى توزيعها وفق الشروط الإسرائيلية، ما يعني استبعاد مؤسسات دولية وفلسطينية عريقة مثل «الأونروا» من عملية التوزيع، واستبدال منظومة العمل الإنساني بمنظومة أمنية، تُخضع المواطنين للفحص الأمني حتى في تلقي المساعدات، الأمر الذي سيحرم عددًا كبيرًا من الفلسطينيين من أبسط حقوقهم الإنسانية. وأكد أن هذا التوجه يندرج في إطار مخطط الاحتلال لإجبار السكان على النزوح القسري نحو منطقة رفح الفلسطينية جنوب القطاع، من خلال التضييق المعيشي، والإخلاءات القسرية، وتوسيع العمليات العسكرية، بهدف فرض واقع إنساني وأمني جديد يخدم خططه في التهجير.

سقوط عشرات الضحايا في غزة وسط استهداف منشآت طبية ومراكز إيواء وتفاقم الأزمة الإنسانية
سقوط عشرات الضحايا في غزة وسط استهداف منشآت طبية ومراكز إيواء وتفاقم الأزمة الإنسانية

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • صحة
  • روسيا اليوم

سقوط عشرات الضحايا في غزة وسط استهداف منشآت طبية ومراكز إيواء وتفاقم الأزمة الإنسانية

وأكد مدير مستشفى العودة في تل الزعتر محمد صالحة، أن المستشفى لا يزال يستقبل المصابين الذين تتمكن فرق الإسعاف من الوصول إليهم، على الرغم من المخاطر المحيطة بالمنطقة. وأشار إلى أن طائرات مسيرة تستهدف محيط المستشفى بشكل متكرر، كما تتعرض المنازل المجاورة للقصف، ما يعرض حياة المرضى والطواقم الطبية للخطر. وأضاف صالحة أن المستشفى يعاني من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، مما قد يؤدي إلى توقف تقديم الخدمات. ودعا المؤسسات الإنسانية والدولية إلى التدخل العاجل لضمان حماية المدنيين واستمرار العمل الطبي في المستشفى. وبحسب وزارة الصحة، فقد أعلن عن مقتل 46 شخصا منذ فجر اليوم، نتيجة الغارات الجوية التي طالت عدة مناطق في القطاع، أبرزها مدرسة الحساينة غرب مخيم النصيرات والتي كانت تؤوي نازحين. وأسفر القصف على المدرسة عن سقوط 7 قتلى بينهم نساء وأطفال، إضافة إلى 15 إصابة. كما أعلن عن مقتل رجل وطفلة تبلغ من العمر 4 أعوام في قصف استهدف خيمة للنازحين في منطقة المواصي غرب مدينة خان يونس، بالإضافة إلى سقوط 3 قتلى آخرين في قصف مماثل ببلدة الزوايدة وسط القطاع. وشهدت مناطق أخرى، منها حي الصبرة جنوب مدينة غزة، وحي المشاعلة في دير البلح، ومشروع بيت لاهيا شمال القطاع، عمليات قصف أسفرت عن إصابات متفاوتة، بعضها في حالة حرجة. في غضون ذلك، أصدرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" بيانا أوضحت فيه أن القطاع بحاجة إلى ما لا يقل عن 600 شاحنة مساعدات يوميا، محذرة من أن نقص الإمدادات الغذائية قد يؤدي إلى تهجير قسري غير مباشر للسكان. كما رفضت الوكالة فرض رقابة أمنية على عمليات توزيع المساعدات في جنوب القطاع. من جانبه، أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة بأن القطاع يحتاج إلى 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يوميا لتلبية الاحتياجات الأساسية. وحذر المكتب من تزايد مؤشرات المجاعة والانهيار الإنساني الذي يهدد أكثر من 2.4 مليون مواطن، في ظل استمرار استهداف منشآت طبية ومراكز إيواء، وتعقيد وصول الطواقم الإغاثية والإنسانية إلى المناطق المتضررة.المصدر: RT قال مسؤول أمريكي إن قرار نائب الرئيس جيه دي فانس بعدم زيارة إسرائيل جاء لتجنب إعطاء انطباع بأن إدارة دونالد ترامب تؤيد قرار الحكومة الإسرائيلية بشن عملية عسكرية واسعة في غزة. دعا الجيش الإسرائيلي سكان محافظة خان يونس وبني سهيلا وعبسان في غزة إلى الإخلاء، وذلك قبيل شن "هجوم غير مسبوق" في المنطقة. أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الاثنين، أنه استهدف 160 هدفا في غزة خلال الساعات الماضية، مؤكدا أن "عملية عربات جدعون" مستمرة في القطاع. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إنه سيتم إدخال الطعام إلى غزة حتى يتمكن المواطنون من الأكل، وبالتالي أصدقاؤنا في العالم سيواصلون منحنا مظلة حماية دولية. حذر مدير عام مجمع الشفاء الطبي في غزة محمد أبو سلمية، من انهيار وشيك في القطاع الصحي جراء التصعيد العسكري المتواصل ونقص الإمدادات. أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن وزير الخارجية جدعون ساعر طالب بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد ضغوط أوروبية وأمريكية متزايدة، بالإضافة إلى تهديدات بعقوبات محتملة.

مقتل 22 فلسطينياً في غارات إسرائيلية على غزة
مقتل 22 فلسطينياً في غارات إسرائيلية على غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

مقتل 22 فلسطينياً في غارات إسرائيلية على غزة

أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 22 شخصا في غارات إسرائيلية استهدفت، فجر الاثنين، مناطق في القطاع الفلسطيني حيث أعلنت الدولة العبرية توسيع هجماتها الجوية والبرية. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل، لوكالة الصحافة الفرنسية، «نقل 22 شهيدا على الأقل إثر غارات شنها فجر اليوم الطيران الحربي الإسرائيلي في مناطق مختلفة في قطاع غزة». وسجلت الحصيلة الأعلى في خان يونس بجنوب القطاع، حيث أفاد بصل عن مقتل 12 شخصا، بينهم خمسة قضوا في «استهداف لمنزل لعائلة أبو الروس في مدينة حمد» السكنية بغرب المدينة. وأضاف: سقط «خمسة شهداء وثلاثة مصابين» في استهداف طال تجمعا قرب سوق الفالوجا غرب مخيم جباليا في شمال القطاع، نقلوا إلى مستشفى كمال عدوان. إلى ذلك، قتل ثلاثة من عائلة واحدة «في قصف من الطيران الحربي» على خيمة للنازحين في مخيم النصيرات (وسط)، بينما سقط شخصان إثر «استهداف مسيرة إسرائيلية خيمة تؤوي نازحين» في منطقة اليرموك بمدينة غزة (شمال). كما تحدث بصل عن بلاغات بشأن «عدد من الشهداء سقطوا برصاص الاحتلال في ساحة مستشفى الإندونيسي في شمال غزة»، مؤكدا تعذر الوصول إليهم بسبب «استمرار حصار القوات الإسرائيلية للمستشفى وإطلاق النار عليه». أعمدة من الدخان نتيجة القصف على قطاع غزة كما تظهر من جنوب إسرائيل (أ.ب) وكانت وزارة الصحة التابعة لـ «حماس» قالت، الأحد، إن الجيش الإسرائيلي «يحاصر» المستشفى ويمنع وصول المرضى والطواقم، ما أخرجه عن الخدمة، مضيفة: «جميع المستشفيات العامة بمحافظة شمال قطاع غزة خارجة عن الخدمة». وطالت الضربات الإسرائيلية، الاثنين، «محيط مستشفى ناصر» في خان يونس، بحسب بصل الذي أشار الى أن إحداها استهدفت «غرفة الأمن ومخزن الأدوية». «الأونروا»: تضرر وتدمير 92 % من المنازل في غزة إلى ذلك، أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الاثنين، بتضرر وتدمير 92 % من المنازل في غزة. وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن «العائلات في غزة تواجه دمارا لا يمكن تصوره. وفقا لمجموعة الحماية، تضررت أو دمرت 92% من المنازل». وأشارت إلى أنه «تم تشريد عدد لا يحصى من الناس عدة مرات، والمأوى نادر، لافتةً إلى أن الأونروا لاتزال على أرض الواقع، تقدم معونة بالغة الأهمية. وشددت الأونروا على ضرورة رفع الحصار. دخان يتصاعد جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة (إ.ب.أ) وصعَّدت إسرائيل ميدانياً، الأحد، عملياتها بقطاع غزة لتوسيع المنطقة العازلة على طول الحدود الشرقية والشمالية والجنوبية للقطاع، كما كشفت تحركاتها العسكرية عن ملامح خطة لتقسيم القطاع. وتشير التقديرات إلى أن إسرائيل قد تفصل خان يونس عن وسط القطاع، بعد أن فصلتها عن رفح بسيطرتها على «محور موراغ»، ويُرجَّح أن تشق طريقاً يفصل وسط القطاع من دير البلح إلى المحور من خلال توغل بري بدأه جيشها بشكل تدريجي وبطيء في بلدة القرارة في خان يونس. واندلعت الحرب في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 بعد هجوم مباغت شنته حركة «حماس» على جنوب إسرائيل. وأسفر الهجوم عن مقتل 1218 شخصا، غالبيتهم من المدنيين وفقا لتعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية بالاستناد إلى بيانات رسمية إسرائيلية. ومن بين 251 رهينة خطفوا خلال الهجوم لا يزال 57 في غزة بينهم 34 قال الجيش الإسرائيلي إنهم قتلوا.

الأونروا: تضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة
الأونروا: تضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة

العربية

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • العربية

الأونروا: تضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة

أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بتضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة. وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك، اليوم الاثنين، إن "العائلات في غزة تواجه دمارا لا يمكن تصوره. وفقاً لمجموعة الحماية، تضررت أو دُمرت 92% من المنازل". كما أشارت إلى أنه "تم تشريد عدد لا يحصى من الناس عدة مرات، والمأوى نادر، لافتة إلى أن الأونروا لا تزال على أرض الواقع، تقدم معونة بالغة الأهمية. وشددت الأونروا على ضرورة رفع الحصار. بدء "عملية برية واسعة" يأتي ذلك فيما أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، بدء "عملية برية واسعة" في غزة. كما قال في بيان إن قواته "بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب غزة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون"، وهو الاسم الذي أطلقته على الهجوم الأخير في القطاع. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، السبت، توسيع ضرباته على غزة رغم الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار والتحذير من الوضع الإنساني في القطاع. يذكر أن العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع كانت استؤنفت في 18 مارس الماضي بعد توقف مؤقت بموجب اتفاق هدنة بوساطة مصرية-قطرية-أميركية، في ظل تعثر المفاوضات حول المرحلة التالية من الاتفاق.

حصار وقصف متواصل.. 92% من منازل غزة دمرت في حرب الإبادة الإسرائيلية
حصار وقصف متواصل.. 92% من منازل غزة دمرت في حرب الإبادة الإسرائيلية

لكم

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • لكم

حصار وقصف متواصل.. 92% من منازل غزة دمرت في حرب الإبادة الإسرائيلية

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا'، تدمير أو تضرر 92 بالمئة من منازل غزة، في وقت تواجه فيه العائلات 'دمارا لا يصدق' جراء حرب الإبادة الإسرائيلية. وأكدت الوكالة في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس'، الاثنين، ضرورة رفع الحصار الإسرائيلي عن قطاع غزة. يأتي ذلك فيما تواصل إسرائيل ارتكاب جرائم يومية 'مروعة' تتعمد خلالها إسقاط 'عشرات الشهداء والجرحى من المدنيين'، في مشهد وصفه مكتب الإعلام الحكومي بغزة بـ'الدموي الذي يؤكد على إصرار الاحتلال على تنفيذ سياسة التطير العرقي والإبادة'. وقالت الأونروا إن العائلات الفلسطينية في غزة تواجه 'دمارا لا يصدق' ويجب رفع الحصار الإسرائيلي عن القطاع. أوضحت أن 92 بالمئة من منازل الفلسطينيين في غزة تضررت أو دُمرت كليا أو جزئيا، ونزح عدد لا يُحصى من الناس عدة مرات في ظروف نقص في المأوى. وأواخر أبريل الماضي، حذر مدير الاتصال لدى الأونروا جوناثان فاولر من فظاعة الوضع في غزة، مبرزا في مقابلة مع الأناضول حقيقة نفاد المواد الغذائية بالقطاع على خلفية غلق إسرائيل كافة المعابر، مستخدمة الغذاء سلاحا في حرب الإبادة المتواصلة. وتواصل إسرائيل، منذ 2 مارس الماضي، إغلاق 3 معابر رئيسية (كرم أبو سالم، وإيرز، وزيكيم) أمام دخول المواد الغذائية والإمدادات الطبية والوقود، ما فاقم خطر المجاعة في القطاع. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store