أحدث الأخبار مع #الأيبوبروفين


المنار
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المنار
ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال: أسبابها وأعراضها
لا يعد ارتفاع درجة الحرارة مرضًا بحد ذاته، بل هو علامة على أن الجسم يقاوم المرض، حيث تحفز الحمى الجهاز المناعي، وتقوم بإرسال خلايا الدم البيضاء لمحاربة سبب العدوى، ولكن ماذا عن ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال؟ من الشكاوى الشائعة بين الأطفال ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 38.3 درجة مئوية لمدة تتراوح بين 10 – 21 يوم أو بشكل متكرر مع عدم وجود سبب واضح بعد الفحص الأولي للطفل، وهذا ما يعرف بحالة ارتفاع الحرارة بدون سبب. ويمكن أن يحدث ارتفاع الحرارة عند الأطفال بدون سبب، وهو أمر يسبب الكثير من القلق للأم، مما يدفعها لزيارة الطبيب من أجل تحديد ما هو السبب المحتمل لذلك، ومعرفة كيفية علاج وحل المشكلة. حتى عندما لا يتمكن الطبيب من تحديد ما هو سبب ارتفاع الحرارة في البداية ،ولكن لا بد من تحديده في نهاية الأمر فهو يعد الخطوة نحو علاجها بشكل نهائي. وفي الحقيقة، تعد هذه المشكلة من أكثر الحالات التي تشكل تحديًا في التشخيص. أعراض ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال بالإضافة لارتفاع درجة الحرارة عن 38 درجة مئوية، تشمل الأعراض الأخرى لارتفاع الحرارة بدون سبب ظهور الآتي على الطفل: -الطفل غير نشيط كالمعتاد أو غير ثرثار. -لا يشعر الطفل بالجوع، أو يشعر بالعطش بشكل متزايد. -تعرق الطفل أو إصابته بالقشعريرة. -شعور الطفل بالانزعاج وتصرفه بطريقة غير معتادة. -الشعور بدفء أو سخونة الطفل. يمكن أن يتم تصنيف أسباب ارتفاع الحرارة على أنها أحد الآتي: -الإصابة بأحد الأمراض المعدية: مثل السل، أو مرض لايم، أو الحمى الناتجة عن خدوش القط. -الإصابة بأحد الأورام الخبيثة: مثل سرطان الدم، أو سرطان البنكرياس، أو سرطان الغدد الليمفاوية، أو أنواع السرطان الأخرى. -الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية: مثل الذئبة، أو مرض التهاب الأمعاء. -أسباب أخرى: وتشمل اضطرابات الدماغ، أو تناول بعض الأدوية، أو التعرض لضربة شمس، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، أو التهاب الشغاف، أو التهاب الكبد. تشخيص ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال في حال استمرار الحمى لأكثر من ثلاثة أسابيع وهي الفترة الكافية لتصنيفها على أنها مجهولة المصدر، قد يقوم الطبيب بإجراء الاختبارات الآتية لتحديد سبب الحمى: -الفحص البدني والسؤال عن التاريخ المرضي والعائلي للطفل. -فحص الدم والفحص الجسدي للتحقق من حالات معينة، مثل: أمراض المناعة الذاتية. -زراعة الدم أو البول أو البلغم للتحقق من وجود عدوى بكتيرية أو فطرية أو فيروسية. -اختبارات التصوير للقلب أو الرئتين. علاج ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال يجب علاج الطفل في حال وصلت درجة حرارته 39 درجة مئوية، وهذه أبرز الطرق المقترحة لتخفيض درجة الحرارة: -إعطاء الطفل أدوية لخفض درجة الحرارة، مثل: الأيبوبروفين (Ibuprofen)، أو الأسيتامينوفين (Acetaminophen)، ومن الضروري التنويه لتجنب إعطاء الطفل الأسبرين؛ لأنه يرتبط بمتلازمة نادرة عند الأطفال تعرف بمتلازمة راي. -الحرص على ارتداء الطفل لملابس خفيفة، إذ تحبس الملابس الزائدة الحرارة في الجسم. -تشجيع الطفل على شرب الكثير من السوائل لتجنب الإصابة بالجفاف. -تجنب استخدام الكحوليات لتخفيض درجة حرارة الطفل. -منح الطفل حمامًا فاترًا، وتجنب استخدام الماء البارد. متى يجب تلقي الطفل للعناية الطبية الفورية؟ يجب أن يتلقى الطفل العناية الطبية الفورية في حال ارتفاع درجة الحرارة عن 40.6 أو ظهور الأعراض الآتية: -بكاء الطفل أو انزعاجه -تصلب العنق -ضيق التنفس -ظهور طفح جلدي -عدم القدرة على الاستيقاظ -عدم القدرة على البلع أما في حال كان الطفل بعمر 3 أشهر أو أقل، وارتفعت درجة حرارته لـ 38 درجة مئوية، فيجب أن يتلقى العناية الطبية الفورية.


المنار
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المنار
ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال: أسبابها وأعراضها
منذ 4 mins 28 April، 2025 لا يعد ارتفاع درجة الحرارة مرضًا بحد ذاته، بل هو علامة على أن الجسم يقاوم المرض، حيث تحفز الحمى الجهاز المناعي ، وتقوم بإرسال خلايا الدم البيضاء لمحاربة سبب العدوى، ولكن ماذا عن ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال؟ من الشكاوى الشائعة بين الأطفال ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 38.3 درجة مئوية لمدة تتراوح بين 10 – 21 يوم أو بشكل متكرر مع عدم وجود سبب واضح بعد الفحص الأولي للطفل، وهذا ما يعرف بحالة ارتفاع الحرارة بدون سبب. ويمكن أن يحدث ارتفاع الحرارة عند الأطفال بدون سبب، وهو أمر يسبب الكثير من القلق للأم، مما يدفعها لزيارة الطبيب من أجل تحديد ما هو السبب المحتمل لذلك، ومعرفة كيفية علاج وحل المشكلة. حتى عندما لا يتمكن الطبيب من تحديد ما هو سبب ارتفاع الحرارة في البداية ،ولكن لا بد من تحديده في نهاية الأمر فهو يعد الخطوة نحو علاجها بشكل نهائي. وفي الحقيقة، تعد هذه المشكلة من أكثر الحالات التي تشكل تحديًا في التشخيص. أعراض ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال بالإضافة لارتفاع درجة الحرارة عن 38 درجة مئوية، تشمل الأعراض الأخرى لارتفاع الحرارة بدون سبب ظهور الآتي على الطفل: -الطفل غير نشيط كالمعتاد أو غير ثرثار. -لا يشعر الطفل بالجوع، أو يشعر بالعطش بشكل متزايد. -تعرق الطفل أو إصابته بالقشعريرة. -شعور الطفل بالانزعاج وتصرفه بطريقة غير معتادة. -الشعور بدفء أو سخونة الطفل. يمكن أن يتم تصنيف أسباب ارتفاع الحرارة على أنها أحد الآتي: -الإصابة بأحد الأمراض المعدية : مثل السل، أو مرض لايم، أو الحمى الناتجة عن خدوش القط. -الإصابة بأحد الأورام الخبيثة: مثل سرطان الدم، أو سرطان البنكرياس، أو سرطان الغدد الليمفاوية، أو أنواع السرطان الأخرى. -الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية: مثل الذئبة، أو مرض التهاب الأمعاء. -أسباب أخرى: وتشمل اضطرابات الدماغ، أو تناول بعض الأدوية، أو التعرض لضربة شمس، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، أو التهاب الشغاف، أو التهاب الكبد. تشخيص ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال في حال استمرار الحمى لأكثر من ثلاثة أسابيع وهي الفترة الكافية لتصنيفها على أنها مجهولة المصدر، قد يقوم الطبيب بإجراء الاختبارات الآتية لتحديد سبب الحمى: -الفحص البدني والسؤال عن التاريخ المرضي والعائلي للطفل. -فحص الدم والفحص الجسدي للتحقق من حالات معينة، مثل: أمراض المناعة الذاتية. -زراعة الدم أو البول أو البلغم للتحقق من وجود عدوى بكتيرية أو فطرية أو فيروسية. -اختبارات التصوير للقلب أو الرئتين. علاج ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال يجب علاج الطفل في حال وصلت درجة حرارته 39 درجة مئوية، وهذه أبرز الطرق المقترحة لتخفيض درجة الحرارة: -إعطاء الطفل أدوية لخفض درجة الحرارة، مثل: الأيبوبروفين (Ibuprofen)، أو الأسيتامينوفين (Acetaminophen)، ومن الضروري التنويه لتجنب إعطاء الطفل الأسبرين؛ لأنه يرتبط بمتلازمة نادرة عند الأطفال تعرف بمتلازمة راي. -الحرص على ارتداء الطفل لملابس خفيفة، إذ تحبس الملابس الزائدة الحرارة في الجسم. -تشجيع الطفل على شرب الكثير من السوائل لتجنب الإصابة بالجفاف. -تجنب استخدام الكحوليات لتخفيض درجة حرارة الطفل. -منح الطفل حمامًا فاترًا، وتجنب استخدام الماء البارد. متى يجب تلقي الطفل للعناية الطبية الفورية؟ يجب أن يتلقى الطفل العناية الطبية الفورية في حال ارتفاع درجة الحرارة عن 40.6 أو ظهور الأعراض الآتية: -بكاء الطفل أو انزعاجه -تصلب العنق -ضيق التنفس -ظهور طفح جلدي -عدم القدرة على الاستيقاظ -عدم القدرة على البلع أما في حال كان الطفل بعمر 3 أشهر أو أقل، وارتفعت درجة حرارته لـ 38 درجة مئوية، فيجب أن يتلقى العناية الطبية الفورية. المصدر: ويب طب+ موقع المنار ارتفاع حرارة الاطفال الصحة {{#breaking_news}} {{.}}


المنار
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المنار
ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال: أسبابها وأعراضها
لا يعد ارتفاع درجة الحرارة مرضًا بحد ذاته، بل هو علامة على أن الجسم يقاوم المرض، حيث تحفز الحمى الجهاز المناعي ، وتقوم بإرسال خلايا الدم البيضاء لمحاربة سبب العدوى، ولكن ماذا عن ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال؟ من الشكاوى الشائعة بين الأطفال ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 38.3 درجة مئوية لمدة تتراوح بين 10 – 21 يوم أو بشكل متكرر مع عدم وجود سبب واضح بعد الفحص الأولي للطفل، وهذا ما يعرف بحالة ارتفاع الحرارة بدون سبب. ويمكن أن يحدث ارتفاع الحرارة عند الأطفال بدون سبب، وهو أمر يسبب الكثير من القلق للأم، مما يدفعها لزيارة الطبيب من أجل تحديد ما هو السبب المحتمل لذلك، ومعرفة كيفية علاج وحل المشكلة. حتى عندما لا يتمكن الطبيب من تحديد ما هو سبب ارتفاع الحرارة في البداية ،ولكن لا بد من تحديده في نهاية الأمر فهو يعد الخطوة نحو علاجها بشكل نهائي. وفي الحقيقة، تعد هذه المشكلة من أكثر الحالات التي تشكل تحديًا في التشخيص. أعراض ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال بالإضافة لارتفاع درجة الحرارة عن 38 درجة مئوية، تشمل الأعراض الأخرى لارتفاع الحرارة بدون سبب ظهور الآتي على الطفل: -الطفل غير نشيط كالمعتاد أو غير ثرثار. -لا يشعر الطفل بالجوع، أو يشعر بالعطش بشكل متزايد. -تعرق الطفل أو إصابته بالقشعريرة. -شعور الطفل بالانزعاج وتصرفه بطريقة غير معتادة. -الشعور بدفء أو سخونة الطفل. يمكن أن يتم تصنيف أسباب ارتفاع الحرارة على أنها أحد الآتي: -الإصابة بأحد الأمراض المعدية: مثل السل، أو مرض لايم، أو الحمى الناتجة عن خدوش القط. -الإصابة بأحد الأورام الخبيثة: مثل سرطان الدم، أو سرطان البنكرياس، أو سرطان الغدد الليمفاوية، أو أنواع السرطان الأخرى. -الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية: مثل الذئبة، أو مرض التهاب الأمعاء. -أسباب أخرى: وتشمل اضطرابات الدماغ، أو تناول بعض الأدوية، أو التعرض لضربة شمس، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، أو التهاب الشغاف، أو التهاب الكبد. تشخيص ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال في حال استمرار الحمى لأكثر من ثلاثة أسابيع وهي الفترة الكافية لتصنيفها على أنها مجهولة المصدر، قد يقوم الطبيب بإجراء الاختبارات الآتية لتحديد سبب الحمى: -الفحص البدني والسؤال عن التاريخ المرضي والعائلي للطفل. -فحص الدم والفحص الجسدي للتحقق من حالات معينة، مثل: أمراض المناعة الذاتية. -زراعة الدم أو البول أو البلغم للتحقق من وجود عدوى بكتيرية أو فطرية أو فيروسية. -اختبارات التصوير للقلب أو الرئتين. علاج ارتفاع الحرارة بدون سبب عند الأطفال يجب علاج الطفل في حال وصلت درجة حرارته 39 درجة مئوية، وهذه أبرز الطرق المقترحة لتخفيض درجة الحرارة: -إعطاء الطفل أدوية لخفض درجة الحرارة، مثل: الأيبوبروفين (Ibuprofen)، أو الأسيتامينوفين (Acetaminophen)، ومن الضروري التنويه لتجنب إعطاء الطفل الأسبرين؛ لأنه يرتبط بمتلازمة نادرة عند الأطفال تعرف بمتلازمة راي. -الحرص على ارتداء الطفل لملابس خفيفة، إذ تحبس الملابس الزائدة الحرارة في الجسم. -تشجيع الطفل على شرب الكثير من السوائل لتجنب الإصابة بالجفاف. -تجنب استخدام الكحوليات لتخفيض درجة حرارة الطفل. -منح الطفل حمامًا فاترًا، وتجنب استخدام الماء البارد. يجب أن يتلقى الطفل العناية الطبية الفورية في حال ارتفاع درجة الحرارة عن 40.6 أو ظهور الأعراض الآتية: -بكاء الطفل أو انزعاجه -تصلب العنق -ضيق التنفس -ظهور طفح جلدي -عدم القدرة على الاستيقاظ -عدم القدرة على البلع أما في حال كان الطفل بعمر 3 أشهر أو أقل، وارتفعت درجة حرارته لـ 38 درجة مئوية، فيجب أن يتلقى العناية الطبية الفورية.


الإمارات نيوز
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
أفضل ٣ أنواع مسكنات للألم في العالم
ما هي أفضل ثلاث مسكنات للألم عالمياً؟ الألم هو جزء من حياتنا اليومية، سواء كان ناجماً عن صداع بسيط أو إصابة أكثر تعقيداً. ولكن بفضل التقدم الطبي، تتوفر اليوم العديد من المسكنات التي يمكنها تخفيف الألم بشكل فعال وسريع. في هذا المقال، سنستعرض بعضاً من أفضل أنواع مسكنات الألم المتاحة عالمياً والتي يوصي بها الخبراء. 1. الباراسيتامول الباراسيتامول هو أحد المسكنات الأكثر شيوعاً في العالم، ويُعتبر خياراً آمناً للكثيرين لتخفيف الألم والحمى. بغض النظر عن سهولة الحصول عليه بدون وصفة طبية، إلا أنه من الضروري اتباع الجرعات الموصى بها لتجنب أي آثار جانبية محتملة. فعال ضد آلام الصداع والأسنان. يمكن استخدامه في حالات الحمى. قليل الآثار الجانبية إذا استُخدم بشكل صحيح. 2. الأيبوبروفين يعتبر الأيبوبروفين من الفئة الخاصة بالعقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs). يتميز بقدرته على تخفيف الألم والالتهاب معاً، وهو مفيد في حالات الألم الناتج عن الالتهابات والتورم. يستخدم لعلاج الأوجاع العضلية وآلام الظهر. فعال في حالة التهابات المفاصل. يجب الحذر في استخدامه للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في المعدة. 3. المورفين المورفين هو واحد من أقوى المسكنات المتاحة ويُستخدم عادة في الحالات الشديدة من الألم، مثل تلك المرتبطة بالجراحة أو الأمراض المزمنة. يجب استخدامه بحذر وتحت إشراف طبي لأنه قد يؤدي إلى الإدمان. يعمل على تسكين الألم الشديد. يستخدم في المستشفيات غالباً. يتطلب مراقبة دقيقة لتجنب الآثار الجانبية. في الختام، من المهم استخدام مسكنات الألم بوعي وفهم آثارها الجانبية المحتملة، خاصة عند استخدام الأنواع القوية منها مثل المورفين. ينصح دائماً باستشارة الطبيب في حالة استمرار الألم أو إذا كانت هناك أي استفسارات حول استخدام المسكنات المناسبة لحالتك الصحية.


الإمارات نيوز
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
أسباب التهاب الأذن عند الرضع وطرق علاجه
الأسباب الشائعة لالتهاب الأذن عند الرضع تعتبر التهابات الأذن من المشاكل الشائعة التي يعاني منها العديد من الرضع، وقد تسبب لهم العديد من المشاكل الصحية إذا لم يتم التعامل معها بسرعة وبطريقة صحيحة. هناك عدة أسباب قد تؤدي إلى التهاب الأذن عند الرضع، وتأتي هذه الأسباب غالبًا كنتيجة لتراكم السوائل في الأذن الوسطى، والتي يمكن أن تسبب نمو البكتيريا أو الفيروسات في الأذن. عدوى الجهاز التنفسي العلوي العديد من حالات التهابات الأذن تأتي بعد الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي العلوي، مثل نزلات البرد أو الإنفلونزا. حيث يمكن للعدوى الفيروسية أو البكتيرية أن تنتقل من الجهاز التنفسي إلى الأذن عبر القناة السمعية. الحساسية قد تؤدي الحساسية إلى التهاب الأذن عند الرضع بسبب تسرب السوائل إلى الأذن. من الممكن أن تحدث هذه الحساسية نتيجة تعرض الطفل لمواد مهيجة مثل الغبار أو الدخان أو بعض الأطعمة. طرق علاج التهاب الأذن عند الرضع يجب على الوالدين معرفة الخطوات اللازمة لعلاج التهاب الأذن عند الرضع لضمان عدم تفاقم المشكلة وعودة الطفل إلى حالته الصحية الطبيعية في أسرع وقت ممكن. زيارة الطبيب من الضروري زيارة الطبيب لتشخيص حالة الطفل ووصف العلاج المناسب. حيث يقوم الطبيب بفحص الأذن باستخدام منظار الأذن للتحقق من وجود الالتهاب وتحديد نوعه سواء كان بكتيريًا أو فيروسيًا. استخدام المسكنات وخافضات الحرارة يمكن للطبيب وصف بعض الأدوية المسكنة للألم مثل الأيبوبروفين أو الباراسيتامول لتخفيف الألم والحمى المصاحبة للالتهاب. يجب الالتزام بتعليمات الطبيب بشأن الجرعات المناسبة. العلاجات المنزلية بجانب الأدوية، هناك بعض الطرق المنزلية التي قد تساعد في تخفيف أعراض التهاب الأذن، منها: استخدام كمادات دافئة على الأذن لتخفيف الألم. إبقاء الطفل رطبًا ومنحه الكثير من السوائل. تجنب إعطائه رضاعة أثناء الاستلقاء لمنع السوائل من الوصول إلى الأذن. المضادات الحيوية إذا كان الالتهاب بكتيريًا، قد يصف الطبيب مضادات حيوية لعلاج العدوى. يجب استكمال الجرعة المحددة من قبل الطبيب لضمان القضاء الكامل على البكتيريا. بالتوعية الجيدة والمتابعة الصحيحة، يمكن للأهل تجنب المضاعفات وضمان شفاء طفلهم بسرعة وسلاسة.