أحدث الأخبار مع #الإداريين
الرجل
منذ 5 أيام
- منوعات
- الرجل
تعرف على خطوات تغيير كلمة المرور في نظام فارس
شهدت خدمة تغيير كلمة المرور في نظام فارس إقبالًا واسعًا من موظفي وزارة التعليم السعودية، لاسيّما المعلمين والإداريين، في ظل الحاجة المستمرة إلى تحديث الحسابات وحماية البيانات الشخصية، ويتيح النظام تنفيذ هذه الخطوة إلكترونيًا من دون الحاجة إلى مراجعة الجهات الإدارية، عبر آلية رقمية مبسطة وسريعة. خطوات تغيير كلمة المرور في نظام فارس لضمان تجربة آمنة وسلسة، يُمكن للمستخدمين تغيير كلمة المرور الخاصة بهم من خلال الخطوات التالية: 1- الدخول إلى الموقع الرسمي لنظام فارس. 2- اختيار خيار "نسيت كلمة المرور" أو "تغيير كلمة المرور" من واجهة تسجيل الدخول. 3- إدخال رقم الهوية الوطنية أو رقم السجل المدني. 4- تعبئة البيانات المطلوبة مثل البريد الإلكتروني المسجّل ورقم الجوال، في حال طلبها النظام. 5- استلام رمز التحقق عبر البريد الإلكتروني أو الهاتف المحمول، وإدخاله في الخانة المخصصة. 6- إنشاء كلمة مرور جديدة تتوافق مع معايير الأمان، مثل احتوائها على رموز وأرقام وحروف. 7- تأكيد كلمة المرور الجديدة والضغط على "تنفيذ" لإتمام العملية. نظام فارس: خدمات تعليمية رقمية متكاملة أُطلِق نظام فارس ليُوفّر مجموعة من الخدمات الذاتية الإلكترونية للعاملين في قطاع التعليم بالمملكة، ويُمكن من خلاله تنفيذ العديد من المعاملات الإدارية دون الحاجة إلى زيارة مقر الجهة التعليمية، وتشمل هذه الخدمات الإجازات، البدلات، طلبات الانتداب، وتحديث البيانات الوظيفية والشخصية. التسجيل في حركة النقل الخارجي للمعلمين من أبرز المزايا التي يقدّمها النظام أيضًا، إمكانية تسجيل الرغبات في حركة النقل الخارجي للمعلمين، وذلك عبر خطوات إلكترونية منظمة: 1- تسجيل الدخول إلى النظام. 2- التوجه إلى قسم "صلاحية الخدمة الذاتية" في القائمة الجانبية. 3- اختيار "رغبات النقل للمعلمين". 4- إدخال الرغبات المطلوبة ومراجعتها بدقة. 5- الضغط على "التسجيل" لتأكيد الطلب. وبذلك يواصل نظام فارس دوره المحوري في رقمنة قطاع التعليم، وتسهيل الوصول إلى الخدمات الإدارية في بيئة تقنية آمنة وفعّالة.
البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
خط أحمر!
لا أعلم سبباً واحداً لظاهرة الشغب التي تجتاح العالم العربي؛ حمى كرة القدم بشكل دائم، وللأسف الشديد بدرجة عالية لا نرى (العك) إلا في منطقتنا العربية، فقد وصلت بعض ملاعبنا حد الغليان والمعارك بالأيدي والأقدام بصورة لم نرها من قبل، كان آخرها في قمة الدوري الكويتي بين الكويت والعربي. وفي كل موقع ومكان وزمان نجد غالبية الحديث عن الكرة ونتائجها، وحتى لو خرجنا بموضوع وأفكار أخرى تكون المرجعية لـ(المدللة) التي تشغل الناس. ليعلم الجميع أن ملاعبنا ومؤسساتنا لا تقبل مثل هذه التصرفات والأساليب الدخيلة على قيمنا وعاداتنا خط أحمر. لماذا كل هذه الأزمات لا نراها إلا عندنا، فهل ذلك بسبب الحساسية المفرطة للقاءات، أم أن بعض المحللين والإداريين الرياضيين هم السبب، وأرى أن وسائل «السوشيال ميديا» هي السبب وراء من يفتح الباب أمام مثل هذه التصرفات لحاجة في نفس هؤلاء، فتعلو المصالح الخاصة على كل الاعتبارات ضاربين بالقيم الأخلاقية التي تعد من أهم الشروط الواجبة في الرياضي، عرض الحائط، فعلينا الاجتهاد للحد من هذه الظاهرة الخطيرة. التصريحات الاستفزازية وإثارة الجماهير وراء الأجواء السلبية التي تشهدها بعض المباريات، ويجب حسم هذا الأمر، ولا نريد لبعض الدخلاء على الرياضة أن يخربوا الأجواء، فمثل هذه الأمور يجب أن تتوقف فوراً، ومشكلتنا أن البعض (خالف تعرف).. فالأخلاق أولاً، هو الشعار الذي علينا تبنيه لكي نصل بالأمور لنصابها الصحيح.. والله من وراء القصد
