logo
#

أحدث الأخبار مع #الإرهابيون

القضاء على إرهابيين وضبط أسلحة وذخائر خلال عملية أمنية شرق الجزائر
القضاء على إرهابيين وضبط أسلحة وذخائر خلال عملية أمنية شرق الجزائر

الرياض

timeمنذ 3 أيام

  • الرياض

القضاء على إرهابيين وضبط أسلحة وذخائر خلال عملية أمنية شرق الجزائر

أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية أن وحدات من الجيش الجزائري تمكنت من القضاء على إرهابيين اثنين، وذلك خلال عملية أمنية متواصلة في محافظة خنشلة شرقي البلاد. وأوضحت في بيان اليوم، أن العملية نُفذت في منطقة واد غرغر التابعة لبلدية ششار، وأسفرت عن تحييد عنصرين إرهابيين. وأضاف أن العملية أسفرت أيضًا عن استرجاع عدد من الأسلحة الرشاشة وكمية من الذخيرة، مشيرًا إلى أن العملية لا تزال متواصلة حتى الآن. وتأتي هذه العملية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها القوات المسلحة الجزائرية لمكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن والاستقرار في مختلف مناطق الجزائر.

المملكة وتعزيز السلام بين الهند وباكستان
المملكة وتعزيز السلام بين الهند وباكستان

العربية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • العربية

المملكة وتعزيز السلام بين الهند وباكستان

النجاحات السياسية والدبلوماسية العظيمة التي حققتها المملكة في تخفيف حدة التوتر وصولاً للإعلان عن وقف نهائي لإطلاق النار بين جمهوريتي باكستان والهند، خلال فترة قصيرة جداً، تؤكد على ثقة الأطراف المتنازعة –باكستان والهند– بالمكانة الكبيرة والمتميزة والمحورية للمملكة في المجتمع الدولي وبرسالتها العالمية الداعية للسلام والأمن والاستقرار والازدهار.. العملية الإرهابية التي وقعت بإقليم كشمير في 22 ابريل 2025م مُستهدفة عددا من السياح، تسببت بحالة توتر وتصاعد متسارعة بين جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية الهند. هذا التوتر والتصاعُد المُتسارع تطور لتبدأ معه أزمة سياسية ودبلوماسية عندما أقدمت الهند على خفض مستوى علاقاتها الدبلوماسية مع جمهورية باكستان الإسلامية تحت ادعاء أن الإرهابيين الذين استهدفوا السياح في إقليم كشمير انطلقوا من داخل الأراضي الباكستانية. وفي مقابل هذه الخطوة السياسية والدبلوماسية التي اتخذتها الهند، ردت باكستان بحظر عبور الطائرات الهندية من مجالها الجوي ثم أتبعتها بتعليق التجارة عبر الحدود الباكستانية الهندية. وفي مقابل هذه الخطوات السياسية والاقتصادية التي اتخذتها باكستان أقدمت الهند على تعليق العمل باتفاقية تقاسم المياة المعروفة باسم "معاهدة مياه نهر السند" التي تحكم توزيع مياه ستة أنهار تنبع من جبال الهمالايا بالهند وتعتبر مصدراً رئيسياً للري والزراعة وتوليد الكهرباء. وبعد قرابة الأسبوعين من هذا التصاعد المُتسارع واتخاذ الإجراءات العقابية المتبادلة بين باكستان والهند، أقدمت الهند، في 6 مايو 2025م، بتنفيذ ضربات جوية داخل الأراضي الباكستانية معلنةً أنها استهدفت معسكرات للإرهابيين. وفي مقابل هذه العملية العسكرية الهندية، أعلنت باكستان، في 7 مايو 2025م، أنها اسقطت خمس طائرات هندية، بالإضافة لاشتباكات مسلحة بين الجيشين الباكستاني والهندي عبر الحدود. وأمام هذه الأزمة السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية المُتصاعدة والمُستارعة التي قد تؤدي لحرب شاملة بين باكستان والهند –اللتين تعتبران دولتين مهمتين في السياسة الإقليمية والدولية، وكبيرتين بإمكاناتهما السياسية وقدراتهما الاقتصادية وعدد سكانهما الذي يقارب المليارين نسمه، ومؤثرتين في ميزان الغذاء العالمي لقدرتهما على انتاج مئات الملايين من الاطنان من مختلف المنتجات الزراعية– بادرت المملكة العربية السعودية، كما هو معهود عنها، بالعمل على تخفيف حدة التوتر، والسعي لخل الخلافات بالطرق الدبلوماسية والحوار بين جمهوريتي باكستان والهند، وهذا الذي أكد عليه البيان الصَّادر عن وزارة الخارجية في 9 مايو 2025م وجاء فيه: "بتوجيه من قيادة المملكة العربية السعودية –حفظها الله–، قام معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، بزيارة لجمهورية الهند وجمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة خلال الفترة (8 - 9 مايو 2025م)، وذلك في إطار مساعي المملكة للتهدئة ووقف التصعيد وإنهاء المواجهات العسكرية الجارية، والعمل على حل كافة الخلافات من خلال الحوار والقنوات الدبلوماسية". نعم، لقد بادرت وسعت المملكة لتخفيف حدة التوتر وحل الخلافات بالمفاوضات والطرق الدبلوماسية بين باكستان والهند، وقد أثمرت هذه المبادرة الكريمة التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله–، أن تعلن الدولتان الجارتان، باكستان والهند، عن وقف فوري وشامل لاطلاق النار بينهما والعودة عن الإجراءات التصعيدية التي اتخذتها كل دولة تجاه الدولة الأخرى مُنذُ العملية الإرهابية في الـ22 ابريل 2025م، وهذا الذي أكد عليه البيان الصَّادر عن وزارة الخارجية في 10 مايو 2025م وجاء فيه: "تعرب وزارة الخارجية عن ترحيبها باتفاق وقف إطلاق النار بين جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية الهند، معبرةً عن تفاؤلها في أن يفضي هذا الاتفاق إلى استعادة الأمن والسلم في المنطقة. وتشيد المملكة بتغليب الطرفين للحكمة وضبط النفس، وتجدد في هذا الصدد دعمها لحل الخلافات بالحوار والسبل السلمية، انطلاقًا من مبادئ حسن الجوار، وبما يحقق السلام والازدهار للبلدين ولشعبيهما". نعم، إنها أعمال عظيمة ومساعٍ جبَّارة تلك التي اتخذتها وعملت عليها المملكة تجاه الأزمة المُتصاعدة والتوتر المُتسارع الذي حدث بين باكستان والهند حتى أوشك أو كاد أن يتطور إلى حرب شاملة بين دولتين تملكان قدرات عسكرية متقدمة جداً منها الأسلحة النووية. نعم، إن إدراك المملكة لأهمية الحلول السلمية بين الأطراف المتنازعة أياً كانت تلك الأطراف الدولية، وإن إدراك المملكة للعواقب السلبية والمدمرة للصراعات والحروب بين الأطراف المتنازعة أياً كانت تلك الأطراف، جعلها تبادر مباشرة –كما هو معهود عنها– لأن تنادي بالحوار والتفاهم، وتدعوا لإنهاء حالة الخلاف، وتطالب بحل المشاكل المتراكمة، بين جمهوريتي باكستان والهند قبل أن تتصاعد تلك الخلافات والمشاكل لحالة من الحرب الشاملة المدمرة للشعوب والمجتمعات والدول. وهذه المُناداة الصَّادقة، والدعوة الصَّائبة، والمطالب البنَّاءة، التي رفعتها المملكة أكدت عليها الأفعال عندما أرسلت مبعوثاً خاصاً للبلدين المتنازعين –باكستان والهند– لتكون بذلك الدولة الوحيدة في المجتمع الدولي التي أرسلت مبعوثاً خاصاً رفيع المستوى للبلدين. وإذا كانت المملكة تؤمن إيماناً يقينياً بأهمية الدبلوماسية والمفاوضات والحوار لحل النزاعات والخلافات بين المجتمعات والدول، فإن النجاحات السياسية والدبلوماسية العظيمة التي حققتها في تخفيف حدة التوتر وصولاً للإعلان عن وقف نهائي لإطلاق النار بين جمهوريتي باكستان والهند، خلال فترة قصيرة جداً، تؤكد على ثقة الأطراف المتنازعة –باكستان والهند– بالمكانة الكبيرة والمتميزة والمحورية للمملكة في المجتمع الدولي وبرسالتها العالمية الداعية للسلام والأمن والاستقرار والازدهار. وفي الختام من الأهمية القول بأن رسالة السلام العالمية التي تحملها المملكة تجاه جميع أطراف المجتمع الدولي، ومكانتها الدولية الكبيرة والمتميزة في جميع المجالات والمستويات، والثقة المُتصاعدة بسياساتها وحكمة قادتها –حفظهما الله– جعلها محل ثقة جميع الدول بما فيها الأطراف المتنازعة مثل الهند وباكستان، أو روسيا وأوكرانيا، أو روسيا والولايات المتحدة. نعم، لقد نجحت سياسة ودبلوماسية المملكة في تحقيق نجاحات جبارة تمثلت بالتهدئة البناءة وانتهاء بوقف إطلاق النار بين باكستان والهند انطلاقاً من ثقة هاتين الدولتين الكبيرتين بمكانة المملكة الدولية وبدورها المحوري والدولي والعالمي في ترسيخ الأمن والسلم والاستقرار وتحقيق التنمية الشاملة التي تعود على جميع المجتمعات بالتطور والتقدم والازدهار.

المملكة وتعزيز السلام بين الهند وباكستان
المملكة وتعزيز السلام بين الهند وباكستان

الرياض

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الرياض

المملكة وتعزيز السلام بين الهند وباكستان

النجاحات السياسية والدبلوماسية العظيمة التي حققتها المملكة في تخفيف حدة التوتر وصولاً للإعلان عن وقف نهائي لإطلاق النار بين جمهوريتي باكستان والهند، خلال فترة قصيرة جداً، تؤكد على ثقة الأطراف المتنازعة –باكستان والهند– بالمكانة الكبيرة والمتميزة والمحورية للمملكة في المجتمع الدولي وبرسالتها العالمية الداعية للسلام والأمن والاستقرار والازدهار.. العملية الإرهابية التي وقعت بإقليم كشمير في 22 ابريل 2025م مُستهدفة عددا من السياح، تسببت بحالة توتر وتصاعد متسارعة بين جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية الهند. هذا التوتر والتصاعُد المُتسارع تطور لتبدأ معه أزمة سياسية ودبلوماسية عندما أقدمت الهند على خفض مستوى علاقاتها الدبلوماسية مع جمهورية باكستان الإسلامية تحت ادعاء أن الإرهابيين الذين استهدفوا السياح في إقليم كشمير انطلقوا من داخل الأراضي الباكستانية. وفي مقابل هذه الخطوة السياسية والدبلوماسية التي اتخذتها الهند، ردت باكستان بحظر عبور الطائرات الهندية من مجالها الجوي ثم أتبعتها بتعليق التجارة عبر الحدود الباكستانية الهندية. وفي مقابل هذه الخطوات السياسية والاقتصادية التي اتخذتها باكستان أقدمت الهند على تعليق العمل باتفاقية تقاسم المياة المعروفة باسم "معاهدة مياه نهر السند" التي تحكم توزيع مياه ستة أنهار تنبع من جبال الهمالايا بالهند وتعتبر مصدراً رئيسياً للري والزراعة وتوليد الكهرباء. وبعد قرابة الأسبوعين من هذا التصاعد المُتسارع واتخاذ الإجراءات العقابية المتبادلة بين باكستان والهند، أقدمت الهند، في 6 مايو 2025م، بتنفيذ ضربات جوية داخل الأراضي الباكستانية معلنةً أنها استهدفت معسكرات للإرهابيين. وفي مقابل هذه العملية العسكرية الهندية، أعلنت باكستان، في 7 مايو 2025م، أنها اسقطت خمس طائرات هندية، بالإضافة لاشتباكات مسلحة بين الجيشين الباكستاني والهندي عبر الحدود. وأمام هذه الأزمة السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية المُتصاعدة والمُستارعة التي قد تؤدي لحرب شاملة بين باكستان والهند –اللتين تعتبران دولتين مهمتين في السياسة الإقليمية والدولية، وكبيرتين بإمكاناتهما السياسية وقدراتهما الاقتصادية وعدد سكانهما الذي يقارب المليارين نسمه، ومؤثرتين في ميزان الغذاء العالمي لقدرتهما على انتاج مئات الملايين من الاطنان من مختلف المنتجات الزراعية– بادرت المملكة العربية السعودية، كما هو معهود عنها، بالعمل على تخفيف حدة التوتر، والسعي لخل الخلافات بالطرق الدبلوماسية والحوار بين جمهوريتي باكستان والهند، وهذا الذي أكد عليه البيان الصَّادر عن وزارة الخارجية في 9 مايو 2025م وجاء فيه: "بتوجيه من قيادة المملكة العربية السعودية –حفظها الله–، قام معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، بزيارة لجمهورية الهند وجمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة خلال الفترة (8 - 9 مايو 2025م)، وذلك في إطار مساعي المملكة للتهدئة ووقف التصعيد وإنهاء المواجهات العسكرية الجارية، والعمل على حل كافة الخلافات من خلال الحوار والقنوات الدبلوماسية". نعم، لقد بادرت وسعت المملكة لتخفيف حدة التوتر وحل الخلافات بالمفاوضات والطرق الدبلوماسية بين باكستان والهند، وقد أثمرت هذه المبادرة الكريمة التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله–، أن تعلن الدولتان الجارتان، باكستان والهند، عن وقف فوري وشامل لاطلاق النار بينهما والعودة عن الإجراءات التصعيدية التي اتخذتها كل دولة تجاه الدولة الأخرى مُنذُ العملية الإرهابية في الـ22 ابريل 2025م، وهذا الذي أكد عليه البيان الصَّادر عن وزارة الخارجية في 10 مايو 2025م وجاء فيه: "تعرب وزارة الخارجية عن ترحيبها باتفاق وقف إطلاق النار بين جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية الهند، معبرةً عن تفاؤلها في أن يفضي هذا الاتفاق إلى استعادة الأمن والسلم في المنطقة. وتشيد المملكة بتغليب الطرفين للحكمة وضبط النفس، وتجدد في هذا الصدد دعمها لحل الخلافات بالحوار والسبل السلمية، انطلاقًا من مبادئ حسن الجوار، وبما يحقق السلام والازدهار للبلدين ولشعبيهما". نعم، إنها أعمال عظيمة ومساعٍ جبَّارة تلك التي اتخذتها وعملت عليها المملكة تجاه الأزمة المُتصاعدة والتوتر المُتسارع الذي حدث بين باكستان والهند حتى أوشك أو كاد أن يتطور إلى حرب شاملة بين دولتين تملكان قدرات عسكرية متقدمة جداً منها الأسلحة النووية. نعم، إن إدراك المملكة لأهمية الحلول السلمية بين الأطراف المتنازعة أياً كانت تلك الأطراف الدولية، وإن إدراك المملكة للعواقب السلبية والمدمرة للصراعات والحروب بين الأطراف المتنازعة أياً كانت تلك الأطراف، جعلها تبادر مباشرة –كما هو معهود عنها– لأن تنادي بالحوار والتفاهم، وتدعوا لإنهاء حالة الخلاف، وتطالب بحل المشاكل المتراكمة، بين جمهوريتي باكستان والهند قبل أن تتصاعد تلك الخلافات والمشاكل لحالة من الحرب الشاملة المدمرة للشعوب والمجتمعات والدول. وهذه المُناداة الصَّادقة، والدعوة الصَّائبة، والمطالب البنَّاءة، التي رفعتها المملكة أكدت عليها الأفعال عندما أرسلت مبعوثاً خاصاً للبلدين المتنازعين –باكستان والهند– لتكون بذلك الدولة الوحيدة في المجتمع الدولي التي أرسلت مبعوثاً خاصاً رفيع المستوى للبلدين. وإذا كانت المملكة تؤمن إيماناً يقينياً بأهمية الدبلوماسية والمفاوضات والحوار لحل النزاعات والخلافات بين المجتمعات والدول، فإن النجاحات السياسية والدبلوماسية العظيمة التي حققتها في تخفيف حدة التوتر وصولاً للإعلان عن وقف نهائي لإطلاق النار بين جمهوريتي باكستان والهند، خلال فترة قصيرة جداً، تؤكد على ثقة الأطراف المتنازعة –باكستان والهند– بالمكانة الكبيرة والمتميزة والمحورية للمملكة في المجتمع الدولي وبرسالتها العالمية الداعية للسلام والأمن والاستقرار والازدهار. وفي الختام من الأهمية القول بأن رسالة السلام العالمية التي تحملها المملكة تجاه جميع أطراف المجتمع الدولي، ومكانتها الدولية الكبيرة والمتميزة في جميع المجالات والمستويات، والثقة المُتصاعدة بسياساتها وحكمة قادتها –حفظهما الله– جعلها محل ثقة جميع الدول بما فيها الأطراف المتنازعة مثل الهند وباكستان، أو روسيا وأوكرانيا، أو روسيا والولايات المتحدة. نعم، لقد نجحت سياسة ودبلوماسية المملكة في تحقيق نجاحات جبارة تمثلت بالتهدئة البناءة وانتهاء بوقف إطلاق النار بين باكستان والهند انطلاقاً من ثقة هاتين الدولتين الكبيرتين بمكانة المملكة الدولية وبدورها المحوري والدولي والعالمي في ترسيخ الأمن والسلم والاستقرار وتحقيق التنمية الشاملة التي تعود على جميع المجتمعات بالتطور والتقدم والازدهار.

الهند: باكستان شنت هجمات على طول الحدود الغربية
الهند: باكستان شنت هجمات على طول الحدود الغربية

البيان

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

الهند: باكستان شنت هجمات على طول الحدود الغربية

أكد الجيش الهندي اليوم الجمعة أن القوات المسلحة الباكستانية شنت "هجمات متعددة" باستخدام طائرات مسيرة وذخائر أخرى على طول الحدود الغربية للهند أمس الخميس وصباح اليوم. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان يوم الأربعاء قالت إنها "معسكرات إرهابيين" ردا على هجوم دام في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام اباد بالضلوع فيه. ونفت باكستان الاتهامات لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين، ما أسفر عن مقتل ما يقرب من 40 شخصا جراء العنف. وقال الجيش إن القوات الباكستانية لجأت إلى "انتهاكات عديدة لوقف إطلاق النار" على طول الحدود الفعلية بين البلدين في كشمير، وهي منطقة يتقاسمان السيطرة عليها لكن يطالب كل منهما بالسيادة الكاملة عليها. وأضاف "تصدينا لهجمات مسيرات وقمنا بالرد بشكل مناسب على انتهاكات وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أن جميع "المخططات الشريرة" سيتم الرد عليها "بالقوة". ولم يصدر رد بعد من باكستان على البيان الهندي.

الهند وباكستان.. تصعيد يهدد بحرب شاملة
الهند وباكستان.. تصعيد يهدد بحرب شاملة

روسيا اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الهند وباكستان.. تصعيد يهدد بحرب شاملة

بداية إليكم ما قامت به الهند: قصفت نقاطاً في الأراضي الباكستانية، وقالت إنها تردُّ على هجوم باهالجام قبل نحو أسبوعين، مضيفةً أن تحركَها ليس تصعيدياً ولم يستهدف الجيش الباكستاني، وإنما مواقعَ لإرهابيين. وبشكل فوري بدأ الردُّ الباكستاني، أسقطت إسلام آباد عدداً من المقاتلات الهندية، وأطلقت نيران مدافعها وصواريخها المتطورة على مواقع في العمق الهندي. لكنَّ ما يجري بين الهند وباكستان ليس حرباً وإنما لا يزال حتى اللحظة جولة تصعيد بين عدوين لدودين، ويبقى هذا التصعيد مفتوحاً على كافة الاحتمالات. الحربُ ليستْ خياراً واقعياً أمام دولتين تمتلك كلٌّ منهما أسلحة نووية. أما خفض التصعيد، فمن الواضح أنه يحتاج إلى دورٍ خارجي مساعد، يمكن لعدد من الأطراف لعِبُه. فمن هي هذا الأطراف؟ وإلى أين يتجه التصعيد بين الهند وباكستان؟ Your browser does not support audio tag.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store