logo
#

أحدث الأخبار مع #الإس

التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة
التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة

يشهد جنوب لبنان تصعيدًا ملحوظًا في العمليات الأمنية والعسكرية التي ينفذها الجيش الإسـرائيلي في الأيام الأخيرة، في مشهد يعكس اتساع رقعة التوتر الإقليمي وتداخل الجبهات. فبحسب متابعين، فإن وتيرة الخروقات الجوية والقصف المدفعي والطائرات المسيّرة قد ازدادت بشكل لافت، ما يعكس تحوّلًا في مقاربة إســرائيل للواقع اللبناني، رغم انشغالها الكبير في قطاع غــزة. الهدف الأول لهذا التصعيد يتمثّل في إيصال رسالة واضحة إلى "حـزب الله" مفادها أن الانخراط العسكري الإسرائيلي في غــزة لا يعني غياب المراقبة أو الجهوزية على الجبهة الشمالية. فهي تسعى من خلال هذا التوازي في التصعيد إلى فرض معادلة مفادها أن "العين الإسرائيلية" لا تزال ترصد نشاط الحــزب وتحركاته، وأن الجنوب اللبناني لن يكون بمنأى عن التأثيرات الميدانية لما يجري في الساحة الفلسطينية. أما الهدف الثاني، فيرتبط بالساحة الداخلية اللبنانية، حيث تسعى إســرائيل إلى بث مناخ من التوتر والقلق الأمني، خصوصًا مع اقتراب المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية. هذا التصعيد قد يهدف إلى منع أي زخم شعبي قد يعزز شرعية بعض القوى السياسية في بيئتها التقليدية، لا سيما تلك التي تعتبرها تل أبيب عدواً مباشرًا. فالتأثير على المزاج الشعبي والضغط عبر البُعد الأمني يمثلان أحد أساليبها لزعزعة أي استقرار نسبي قد يتحقق في الداخل اللبناني. علاوة على ذلك، تسعى إســرائيل من خلال توسيع رقعة التوتر في جنوب لبنان إلى إبقاء أكثر من جبهة مشتعلة في آن واحد، بما يمنع الولايات المتحدة أو أي أطراف إقليمية ودولية من الدفع نحو تسويات شاملة أو حتى جزئية، قد لا تصب في مصلحة تل أبيب الاستراتيجية. فهي تدرك أن أي تهدئة فعلية، سواء في غـزة أو في الجنوب اللبناني، ستُستخدم كمدخل لمفاوضات أكبر قد تفرض عليها تنازلات لا ترغب بها. بهذا المعنى، لا يقتصر التصعيد الإسرائيلي في الجنوب على بعد ميداني مباشر، بل يتعداه إلى رسائل سياسية إقليمية، وأخرى داخلية تهدف إلى خلط الأوراق وتعطيل مسارات الاستقرار في لبنان، في وقت تعيش فيه المنطقة على صفيح ساخن ومفتوحة على احتمالات معقدة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة
التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة

ليبانون 24

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة

يشهد جنوب لبنان تصعيدًا ملحوظًا في العمليات الأمنية والعسكرية التي ينفذها الجيش الإسـرائيلي في الأيام الأخيرة، في مشهد يعكس اتساع رقعة التوتر الإقليمي وتداخل الجبهات. فبحسب متابعين، فإن وتيرة الخروقات الجوية والقصف المدفعي والطائرات المسيّرة قد ازدادت بشكل لافت، ما يعكس تحوّلًا في مقاربة إســرائيل للواقع اللبناني، رغم انشغالها الكبير في قطاع غــزة. الهدف الأول لهذا التصعيد يتمثّل في إيصال رسالة واضحة إلى "حـزب الله" مفادها أن الانخراط العسكري الإسرائيلي في غــزة لا يعني غياب المراقبة أو الجهوزية على الجبهة الشمالية. فهي تسعى من خلال هذا التوازي في التصعيد إلى فرض معادلة مفادها أن " العين الإسرائيلية" لا تزال ترصد نشاط الحــزب وتحركاته، وأن الجنوب اللبناني لن يكون بمنأى عن التأثيرات الميدانية لما يجري في الساحة الفلسطينية. أما الهدف الثاني، فيرتبط بالساحة الداخلية اللبنانية ، حيث تسعى إســرائيل إلى بث مناخ من التوتر والقلق الأمني، خصوصًا مع اقتراب المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية. هذا التصعيد قد يهدف إلى منع أي زخم شعبي قد يعزز شرعية بعض القوى السياسية في بيئتها التقليدية، لا سيما تلك التي تعتبرها تل أبيب عدواً مباشرًا. فالتأثير على المزاج الشعبي والضغط عبر البُعد الأمني يمثلان أحد أساليبها لزعزعة أي استقرار نسبي قد يتحقق في الداخل اللبناني. علاوة على ذلك، تسعى إســرائيل من خلال توسيع رقعة التوتر في جنوب لبنان إلى إبقاء أكثر من جبهة مشتعلة في آن واحد، بما يمنع الولايات المتحدة أو أي أطراف إقليمية ودولية من الدفع نحو تسويات شاملة أو حتى جزئية، قد لا تصب في مصلحة تل أبيب الاستراتيجية. فهي تدرك أن أي تهدئة فعلية، سواء في غـزة أو في الجنوب اللبناني، ستُستخدم كمدخل لمفاوضات أكبر قد تفرض عليها تنازلات لا ترغب بها. بهذا المعنى، لا يقتصر التصعيد الإسرائيلي في الجنوب على بعد ميداني مباشر، بل يتعداه إلى رسائل سياسية إقليمية، وأخرى داخلية تهدف إلى خلط الأوراق وتعطيل مسارات الاستقرار في لبنان، في وقت تعيش فيه المنطقة على صفيح ساخن ومفتوحة على احتمالات معقدة.

مسام يُشعل باب المندب وأبين بتفجيرات ضخمة لحماية اليمنيين
مسام يُشعل باب المندب وأبين بتفجيرات ضخمة لحماية اليمنيين

اليمن الآن

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

مسام يُشعل باب المندب وأبين بتفجيرات ضخمة لحماية اليمنيين

اخبار وتقارير مسام يُشعل باب المندب وأبين بتفجيرات ضخمة لحماية اليمنيين الأربعاء - 14 مايو 2025 - 11:32 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص نفّذت فرق "مسام" لنزع الألغام في اليمن، تفجيرين ضخمين لمخزونات هائلة من الألغام والذخائر غير المنفجرة في منطقتي باب المندب بمحافظة تعز ودوفس بمحافظة أبين، ضمن الجهود المستمرة لتأمين حياة ملايين المدنيين من شبح الموت المزروع في الأرض. ووفق بيان رسمي للمشروع، دمّر الفريق الثاني للمهام الخاصة في باب المندب نحو 3,036 قطعة متفجرة، شملت ألغاماً مضادة للأفراد والدبابات، وقذائف متنوعة، وعبوات ناسفة، وصواريخ كاتيوشا، بالإضافة إلى آلاف الطلقات والمفجرات المختلفة، في عملية تفجير محكمة نفذت وسط إجراءات أمان عالية. وفي أبين، أجرى الفريق الأول عملية إتلاف ثانية طالت 5,173 ذخيرة متفجرة، منها قذائف خارقة للدروع، ألغاماً متعددة الأنواع، طلقات نارية، قنابل يدوية، وفيوزات، تم تجميعها من مناطق سكنية وزراعية خلال الأشهر الماضية. وتأتي هذه العمليات ضمن حملة موسعة يقودها مشروع "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من آلاف الألغام المزروعة عشوائياً، والتي خلفتها جماعة الحوثي على امتداد خطوط التماس، متسببة بمآسٍ إنسانية لا تُعد، حيث زرعت الطرقات والمزارع والمدارس بالموت. ومنذ انطلاقته، تمكّن "مسام" من نزع أكثر من 493 ألف لغم وعبوة ناسفة من الأراضي اليمنية، وتطهير أكثر من 66 مليون متر مربع، في واحدة من أخطر المهام الإنسانية التي تنقذ الأرواح بصمت. وتحظى هذه العمليات بترحيب شعبي واسع، لما لها من أثر مباشر في إعادة الأمان والحياة إلى مناطق كانت تُعرف بـ"حقول الموت"، خصوصاً مع استمرار سقوط ضحايا مدنيين بينهم نساء وأطفال بفعل الألغام المزروعة. ويؤكد القائمون على "مسام" التزامهم بمواصلة العمل حتى إعلان اليمن خالٍ من الألغام، رغم التحديات الميدانية ونقص الإمكانات، معتبرين أن إنقاذ الأرواح وإعادة الحياة للمناطق المنكوبة هو الهدف الذي لا مساومة فيه. الاكثر زيارة اخبار وتقارير لدفن الريال حيًا: الحوثي يهرّب مليارات الدولارات عبر منافذ الشرعية ويفجّر أ. اخبار وتقارير هروب جماعي لضباط إيران من صنعاء.. طهران ترتجف خوفاً من الكمين الأمريكي الإس. اخبار وتقارير ذئب بشري يفلت من كاميرا المراقبة بعد محاولة اختطاف طفلة في صنعاء.. أين الأم. اخبار وتقارير معلومة غيرت كل شيء.. كواليس اتفاق واشنطن والحوثي.

عُمان تُحبط تهريب "عيون تجسس" إلى اليمن... أجهزة لاسلكية خطيرة بقبضة الجمارك
عُمان تُحبط تهريب "عيون تجسس" إلى اليمن... أجهزة لاسلكية خطيرة بقبضة الجمارك

اليمن الآن

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

عُمان تُحبط تهريب "عيون تجسس" إلى اليمن... أجهزة لاسلكية خطيرة بقبضة الجمارك

اخبار وتقارير عُمان تُحبط تهريب "عيون تجسس" إلى اليمن... أجهزة لاسلكية خطيرة بقبضة الجمارك الأربعاء - 14 مايو 2025 - 11:20 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أعلنت سلطات الجمارك العُمانية إحباط عملية تهريب مشبوهة لأجهزة اتصالات لاسلكية محظورة كانت في طريقها إلى داخل الأراضي اليمنية. وأوضحت الإدارة العامة للجمارك العُمانية، عبر بيان نشرته على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، أن شرطة الجمارك بمنفذ صرفيت الحدودي في ولاية ضلكوت بمحافظة ظفار، ألقت القبض على مواطن يمني بحوزته 24 جهازاً لاسلكياً متطوراً، كانت مخبأة بطريقة احترافية داخل أمتعته الشخصية. وبحسب البيان، فإن الأجهزة التي حاول المهرب إدخالها تعتبر من النوع المحظور أمنياً، ويُشتبه في استخدامها لأغراض تتعلق بالتجسس أو التنسيق العسكري، خصوصاً في ظل تزايد نشاط التهريب عبر الحدود الجنوبية لليمن. الاكثر زيارة اخبار وتقارير لدفن الريال حيًا: الحوثي يهرّب مليارات الدولارات عبر منافذ الشرعية ويفجّر أ. اخبار وتقارير هروب جماعي لضباط إيران من صنعاء.. طهران ترتجف خوفاً من الكمين الأمريكي الإس. اخبار وتقارير ذئب بشري يفلت من كاميرا المراقبة بعد محاولة اختطاف طفلة في صنعاء.. أين الأم. اخبار وتقارير معلومة غيرت كل شيء.. كواليس اتفاق واشنطن والحوثي.

الأردن وغزة… بين الحقائق الراسخة وحملات التشويه المأجورة
الأردن وغزة… بين الحقائق الراسخة وحملات التشويه المأجورة

وطنا نيوز

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وطنا نيوز

الأردن وغزة… بين الحقائق الراسخة وحملات التشويه المأجورة

وطنا اليوم _بقلم: د. سعيد محمد ابو رحمه استاذ الاعلام : محاضر اكاديمي من غزة في خضم العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، يبرز الدور الأردني كركيزة إنسانية ثابتة ومصدر دعم حقيقي للفلسطينيين، في وقت تصطف فيه بعض الجهات والمنصات لتوجيه سهام التشكيك والتشويه، في محاولة بائسة للنيل من هذا الدور الراسخ. الأردن، ومن خلال الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، قدّم ولا يزال يُقدّم نموذجاً يُحتذى به في العمل الإغاثي والإنساني. منذ الأيام الأولى للعدوان، تدفقت قوافل المساعدات الأردنية إلى القطاع عبر معبر كرم أبو سالم، لتؤكد أن الدعم الأردني لا يعرف الحسابات السياسية ولا يلتفت إلى الضجيج الإعلامي الزائف. ومع هذا الموقف النبيل، بدأت بعض المنصات الإلكترونية، التي تدّعي 'الاستقلالية' بينما هي محسوبة بوضوح على أجندات مشبوهة، بمحاولات لتشويه صورة الأردن ودوره. هذه الحملات الإعلامية الموجهة، والمبنية على تقارير مدفوعة الثمن، تستهدف الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، وتشكك في مصداقيتها، وهي المؤسسة التي طالما كانت عنواناً للثقة والعطاء في أصعب الظروف. في الميدان، يقف الأردن كدولة فتحت معابرها بشكل دائم ومنظّم أمام المساعدات الإغاثية والطبية. أما في الجانب الآخر، فهناك منصات إعلامية تكتفي بإطلاق الشعارات الرنانة، وتعمل – في بعض الأحيان – على تأليب الرأي العام وخدمة أجندات لا علاقة لها بالقضية الفلسطينية، بل تقوّضها من الداخل. مستشفيات ميدانية، مساعدات غذائية وطبية، وعمليات إنقاذ في قلب العدوان، كلها شواهد حيّة على التزام الأردن الأخلاقي والوطني تجاه أشقائه الفلسطينيين. فهل من المنطق أن يُكافأ هذا الدور بالتشكيك والافتراء؟ إن هذه الحملات الإعلامية المشبوهة، لا تهدف فقط إلى تشويه صورة الأردن، بل تسعى لضرب أحد أهم الحلقات الداعمة للقضية الفلسطينية، وزرع الشك في وحدة الصف العربي. ومن يتورط فيها، عن قصد أو جهل، يخدم المشروع الإسرائيلي الساعي لتفكيك جبهة الدعم العربي لغزة. سيبقى الأردن، بقيادته وشعبه، الحاضنة العربية الأوفى لفلسطين، والملاذ الإنساني الأول لغزة، مهما تعالت أصوات التزييف والتشويه. أما الحقيقة، فهي على الأرض، تراها العيون وتلمسها الأيادي في كل بيت في غزة. في وقتٍ فقدت فيه كثيرالمؤسسات الإغاثية الحياد، وصار العمل الإنساني مرهونًا بالاصطفافات السياسية، نجحت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في الحفاظ على مكانتها كجسر نقي بين الأردن وفلسطين، وكمؤسسة تعمل بهدوء وثقة، بعيدًا عن أضواء الاستعراضات الإعلامية. فأكثر من 140 قافلة مساعدات إغاثية وطبية وإنسانية تم توجيهها إلى قطاع غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي الأخير، وهي ليست مجرد أرقام، بل شريان حياة فعلي لمليون ونصف المليون إنسان محاصر بين النار والدمار. ولم تتوقف الهيئة عند حدود الإغاثة، بل أسهمت أيضاً في نقل الجرحى وعلاجهم، وتوفير مستلزمات الحياة الأساسية، دون أي تمييز أو استثمار سياسي. في مقابل هذا الفعل النبيل، تظهر بعض المنصات والمواقع التي ترتدي عباءة 'الإعلام المستقل'، لكنها في الحقيقة مُمولة وتعمل وفق أجندة سياسية واضحة، غالباً ما تتقاطع مع أدوات جماعة الإخوان المسلمين أو توجهات متحالفة معها في المنطقة. ما نُشر مؤخراً في أحد المواقع اللندنية، وما يتضمنه من هجوم واضح على الهيئة الخيرية الأردنية، ليس أكثر من محاولة تضليل ممنهجة هدفها الأساسي هو تفكيك الدعم العربي لغزة، وتحويل النقاش من دعم الضحية إلى شيطنة من يمدّ لها يد العون. والأخطر من ذلك أن هذه الحملات تصب – بشكل مباشر أو غير مباشر – في خدمة الرواية الإسرائيلية التي طالما سعت لتقويض أي دور عربي حقيقي داخل الأراضي الفلسطينية. ليس خفيًا أن الموقف الأردني تجاه فلسطين ليس وليد أزمة أو لحظة، بل هو موقف بنيوي راسخ في السياسة الأردنية، منذ تأسيس الدولة وحتى اليوم. الملك عبد الله الثاني كان وما يزال من أبرز الأصوات الدولية المدافعة عن القضية الفلسطينية في كل المحافل، ويضع القدس وغزة على رأس أولويات الخطاب السياسي الأردني، دون مواربة أو مساومة. دعم الأردن لغزة لا ينفصل عن موقفه الراسخ تجاه القدس والمقدسات، ولا عن عمقه التاريخي والديموغرافي مع الشعب الفلسطيني، وهو ما يجعل أي محاولة لتشويه هذا الدور كمن يحرث البحر. في زمن التحولات القاسية والرهانات المتقلبة، يبقى الأردن ركيزة في المعادلة الفلسطينية. والمزايدون، مهما علا صوتهم أو كثُرت منصاتهم، لا يملكون من المصداقية ما تملكه قافلة إنسانية واحدة خرجت من عمان إلى غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store