أحدث الأخبار مع #الإستروجين،


الجمهورية
منذ 3 أيام
- صحة
- الجمهورية
المرأة أكثرعرضة للإصابة بالخرف ..مقارنة بالرجل ..!!
تشير أبحاث جديدة إلى أن أعراض انقطاع الطمث ليست مجرد أعراض مؤقتة؛ فهي تحمل دلائل حول الصحة المستقبلية للمرأة، ومنها خطر إصابتها بأمراض مثل الخرف. انقطاع الطمث يحدث في أواخر الأربعينيات أو أوائل الخمسينيات من العمر. ويعرف بأنه اليوم الذي تمضي فيه المرأة عامًا كاملاً دون دورة شهرية. قبل انقطاع الدورةبسنوات تتقلب مستويات الهرمونات وخاصة الإستروجين،وتصبح الدورة الشهرية غير منتظمة.لا تنتهي الأعراض بمجرد توقف الدورة، فقد يستمر بعضها لسنوات. انقطاع الطمث عملية طبيعية، لكن أعراضه، مثل القلق، تصعّب التواصل الاجتماعي، ومشاكل النوم تسبب الإرهاق، وضبابية الدماغ تُعقد المهام البسيطة، فتتأثر الأفكار والمشاعر والحياة الاجتماعية. وذكر موقع كونفرسيشن أن مرض الزهايمر، هو السبب الأكثر شيوعًا للخرف، ويتميز بفقدانالذاكرة تدريجيًا، وتغيرات عاطفية وشخصية، وينتهيبفقدان الاستقلالية. النساء أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر بمرتين من الرجال. مع انقطاع الطمث ، يتوقف إنتاج البويضات، فتحدث تغيرات هرمونية كبيرة،منها انخفاض الإستروجينوهو ضروري للتكاثر، ويحمي الذاكرة، ويقوي الروابط العصبية، وينظم المزاج، ويزيل البروتينات الضارة من الدماغ. عندما تنخفض مستويات الإستروجين، يصبح الدماغ والجسم أكثر عرضة للضرر. الأبحاث تناولت كيفية ارتباط انقطاع الطمث بخطر الإصابة بالخرف، تساءل فريق بحثي (بقيادة الدكتورة زهينور إسماعيل): هل يمكن أن تمثلالأعراض علامات تحذير مبكرة للخرف؟ في دراسة كندية عبر الإنترنت،تم فحص بيانات 896 مشاركة بعد انقطاع الطمث. تذكرت المشاركات نوع وعدد الأعراض التي عانين منها قبل انقطاع الطمث ، وأكملن اختبارات لتقييم إدراكهن وسلوكهن الحالي. عانت 74.3% من المشاركات أعراض ما قبل انقطاع الطمث بمعدل أربعة أعراض لكل سيدة. كانت الهبات الساخنة (88%) والتعرق الليلي (70%) الأكثر شيوعًا. كشفت النتائج أن زيادة الأعراض قبل انقطاع الطمث ارتبطت بتغيرات معرفية وسلوكية أكبر في مراحل لاحقة وأثرت على الصحة النفسية، وكشفت عن مخاطر صحية على الدماغ. المشاركات اللواتي استخدمن علاجات هرمونية قائمة على الإستروجين لأعراض ما قبل انقطاع الطمث أظهرن تغيرات سلوكية أقل من غير المستخدمات، مما يشير إلى دور محتمل للإستروجين في الحد من خطر الإصابة بالخرف. ولكن يجب إجراء المزيد من البحوث لتوضيح توقيت العلاج الهرموني وآثاره طويلة المدى. وهذا يُمهد لتدخلات مُبكرة وتحقيق نتائج أفضل.


24 القاهرة
منذ 4 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
ترتبط بسرطان الثدي.. تحذير من المواد الموجودة في مستحضرات التجميل
كشفت مؤسسة بريطانية معنية بسرطان الثدي عن قائمة صادمة لمواد كيميائية سامة موجودة في منتجات نستخدمها يوميًا مثل الشامبو، المكياج، كريمات البشرة، وطلاء الأظافر، والتي قد ترتبط بشكل مباشر بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. ملايين النساء معرّضات للخطر دون علمهن وفقًا لمسح أجرته مؤسسة Breast Cancer UK بالتعاون مع YouGov، فإن أكثر من ربع نساء بريطانيا، أي نحو 8.5 مليون امرأة، يستخدمن في المتوسط ستة منتجات تجميلية أو أكثر يوميًا، مما يعرضهن لنحو 168 مادة كيميائية مختلفة خلال اليوم الواحد. وأوضحت المؤسسة أن بعض هذه المواد تُصنف ضمن ما يُعرف بـ معطّلات الغدد الصماء، وهي مركبات قادرة على إحداث خلل في توازن الهرمونات داخل الجسم، مما قد يساهم في زيادة فرص تطور سرطان الثدي. خطر الكوكتيل الكيميائي قال غاريث لويد جونسون، مدير السياسات في المؤسسة، النظر إلى كل مادة بمفردها لا يعكس الخطر الحقيقي، ما نعيشه فعليًا هو تأثير تراكمي لما نضعه على أجسامنا يوميًا. ودعت المؤسسة إلى مراجعة شاملة للقوانين واللوائح المتعلقة بسلامة مستحضرات التجميل، نظرًا لأن الطرق الحالية في تقييم المنتجات لا تأخذ في الاعتبار "الكوكتيل الكيميائي، الذي يختلط في أجسادنا بمرور الوقت. أخطر 3 مواد يجب الحذر منها وفقًا للمؤسسة، هناك ثلاث مواد كيميائية رئيسية تُستخدم بشكل واسع ويُشتبه في ارتباطها بزيادة احتمالية الإصابة بسرطان الثدي، ويُستخدم كمادة حافظة في كريمات الترطيب والماكياج. يمكنه اختراق الجلد وتحفيز إنتاج هرمون الإستروجين، وهو ما يرتبط بخطر الإصابة بسرطان الثدي. الفثالات، مادة تُستخدم في طلاء الأظافر، الشامبو، ومثبتات الشعر، وقد تتسبب في تعطيل الهرمونات عند امتصاصها عبر الجلد. العطور الصناعية، توجد في معظم منتجات التجميل على شكل Fragrance أو Parfum دون تحديد تركيبها الكامل. وهي تحتوي غالبًا على مركبات تتداخل مع النظام الهرموني للجسم. دراسة جديدة تكشف السبب البيولوجي وراء أعراض كوفيد طويل الأمد المشي يقلل خطر الإصابة بـ13 نوعًا من السرطان.. دراسة تكشف الفوائد الكبيرة للنشاط اليومي أكثر المنتجات خطورة تشير المؤسسة إلى أن طلاء الأظافر، المكياج، العطور ومثبتات الشعر تتصدر قائمة المنتجات التي تحتوي على أعلى نسب من المواد الكيميائية المشتبه بها. كما حذّرت من بعض كريمات الوجه والمرطبات التي تحتوي على تركيزات عالية من البارابين، مما يجعلها بدورها ضمن المنتجات عالية الخطورة.


منذ 6 أيام
- صحة
للرجال...5 أطعمة تقتل هرمون الذكورة
إذا كنت تعاني من انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون، فقد يكون السبب مرتبطًا بنظامك الغذائي اليومي، إذ أظهرت دراسات أن هناك بعض الأطعمة تساهم بشكل مباشر في تقليل هذا الهرمون الحيوي لصحة الرجل. منتجات الصويا تحتوي على مركبات "الفيتويستروجين" التي تحاكي تأثير هرمون الإستروجين، ما يؤدي إلى خفض مستويات التستوستيرون. وتشمل هذه المنتجات التوفو وحليب الصويا وغيرها. النعناع المنثول الموجود في النعناع يُعتقد أنه يقلل من هرمون الذكورة، خاصةً عند الإفراط في تناوله. وقد أظهرت دراسة عام 2014 أن النعناع يؤثر على مستويات التستوستيرون لدى النساء المصابات بتكيس المبايض، فيما أكدت دراسة أخرى عام 2017 تأثيره على فئران الإناث. المعجنات والخبز والحلويات أفادت دراسة تايوانية نُشرت عام 2018 أن الرجال الذين يكثرون من تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات المكررة، مثل المعجنات والحلويات، يعانون من انخفاض في مستويات التستوستيرون. جذر عرق السوس أشارت دراسة أجريت عام 2018 إلى أن النساء اللواتي تناولن عرق السوس خلال فترة الحيض شهدن انخفاضًا في هرمون التستوستيرون. كما أظهرت تجارب على الحيوانات أن مكملات عرق السوس قد تؤثر أيضًا على مستويات الهرمون لدى الذكور. الدهون المتحولة الأنظمة الغذائية الغنية بالدهون المتحولة ترتبط بانخفاض التستوستيرون، حيث تؤثر هذه الدهون سلبًا على وظائف الخصيتين، بحسب دراسة أُجريت عام 2017. نصيحة: للحفاظ على توازن هرمون الذكورة، يُفضل الابتعاد عن هذه الأطعمة أو الحد من استهلاكها، واستشارة طبيب مختص في حال استمرار الأعراض.


24 القاهرة
منذ 7 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
يعزز صحة العظام.. تعرف على فوائد السمسم للجسم
يُعد السمسم من أهم البذور الصحية المفيدة التي تحتوي على كم هائل من الزيوت والعناصر والفيتامينات التي تحتاجها جسم الأنثى خاصة. فوائد السمسم ووفقًا لما نشره موقع ذا صن، يطلق على السمسم تسمية صديق الأنثى نظرًا لتأثيره الكبير في الهرمونات الأنثوية وتعزيزها. ومن أهم فوائد السمسم تعزيز الهرمونات: يعزز الهرمونات ويعمل على توازنها لدى السيدات، فبذور السمسم الأبيض غنية بمركبات يقال أنها تحاكي هرمون الإستروجين، مما يساعد على تنظيم الدورة الشهرية وتقليل أعراض متلازمة ما قبل الحيض وتخفيف حدة التقلبات المزاجية وآلام الجسم والتشنجات المزعجة. تعزيز صحة العظام: وهو أمر بالغ الأهمية لأن السمسم غني بالكالسيوم، خاصة السمسم الأبيض، وضروري لصحة العظام والمفاصل ويقي من هشاشة العظام ويحسن من قوة الجسم. تعزيز صحة القلب: لأن به مركبات مفيدة للقلب مثل السيتامول، والذي يخفض من مستويات الكوليسترول الضار ويقلل من خطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية والقلب. دراسة تكشف خطورة نقص فيتامين د على صحة الأطفال أبرزها فشل الكبد.. مخاطر الإفراط في تناول مكملات فيتامين د


جو 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
الوزن وسن الإنجاب.. عوامل متداخلة تؤثر في خطر سرطان الثدي
جو 24 : كشفت دراسة علمية حديثة كيف يمكن لتأخر الإنجاب وزيادة الوزن بعد مرحلة الشباب أن يتفاعلا معا لرفع خطر الإصابة بسرطان الثدي بين النساء. واستندت الدراسة، التي قادها فريق من الباحثين في جامعة مانشستر، إلى بيانات أكثر من 48 ألف امرأة بمتوسط عمر 57 عاما، وكن يعانين من زيادة الوزن (وليس السمنة). وركز الباحثون على تحليل العلاقة بين سنّ إنجاب الطفل الأول ومقدار زيادة الوزن منذ سن العشرين، واحتمالية الإصابة بسرطان الثدي. ولأغراض التحليل، قُسمت المشاركات إلى 3 مجموعات: نساء أنجبن قبل سن الثلاثين، وأخريات بعد سن الثلاثين، ونساء لم يُنجبن أبدا. كما قارن الباحثون بين أوزانهن في سن العشرين وأوزانهن الحالية، لرصد مدى التغيّر في كتلة الجسم بمرور الوقت. وخلال فترة متابعة استمرت في المتوسط 6.4 سنوات، تم تسجيل 1702 إصابة بسرطان الثدي. وأظهرت النتائج أن النساء اللواتي زاد وزنهن بنسبة تفوق 30% في مرحلة البلوغ، وأنجبن بعد سن الثلاثين أو لم ينجبن مطلقا، كنّ أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي بنحو 2.7 مرة مقارنة بمن أنجبن في وقت مبكر وحافظن على وزن مستقر. وأوضح الدكتور لي مالكومسون، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن النتائج تشير إلى تفاعل محتمل بين توقيت الإنجاب وزيادة الوزن في التأثير على خطر سرطان الثدي، داعيا إلى عدم اعتبار الإنجاب المبكر وحده عاملا وقائيا إذا ترافق مع اكتساب مفرط للوزن. وأضاف أن هذه النتائج تمثل خطوة نحو فهم أدق للعوامل المشتركة المؤثرة في خطر الإصابة بسرطان الثدي، ما قد يساعد في تطوير استراتيجيات وقائية أكثر فعالية للفئات المعرضة للخطر. الجدير بالذكر أن العلاقة بين الحمل وسرطان الثدي معقدة، حيث يزيد الحمل (بغض النظر عن العمر) من خطر الإصابة بسرطان الثدي على المدى القصير، وذلك بسبب النمو والتوسع السريع في أنسجة الثدي أثناء فترة الحمل. ويصل هذا الخطر إلى ذروته بعد حوالي 5 سنوات من الولادة، قبل أن يبدأ في التناقص تدريجيا على مدار 24 عاما. ولكن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن إنجاب طفل قبل سن الثلاثين يمكن أن يساعد في تقليل هذا الخطر بشكل كبير.كما تلعبالرضاعة الطبيعية دورا مهما في تقليل احتمالية الإصابة بسرطان الثدي. ومن جهة أخرى، تبين الأبحاث أن العلاقة بين السمنة وسرطان الثدي أكثر وضوحا. إذ إن زيادة الوزن وارتفاع مستويات الدهون في الجسم يرتبطان بزيادة إنتاج الهرمونات مثل الإستروجين، ما قد يغذي نمو الأورام في أنسجة الثدي. عرضت نتائج الدراسة ضمن المؤتمر الأوروبي للسمنة الذي عُقد في مدينة ملقة الإسبانية. المصدر: ذا صن تابعو الأردن 24 على