أحدث الأخبار مع #الإسلاموالحياة


أخبار ليبيا
منذ 11 ساعات
- سياسة
- أخبار ليبيا
الغرياني يفتي بتحريم التظاهر ضد حكومة الدبيبة
أثار المفتي الصادق الغرياني جدلاً واسعاً بعد تصريحاته الأخيرة في برنامج 'الإسلام والحياة' على قناة التناصح، حيث حرّم الخروج في المظاهرات ضد حكومة الدبيبة، معتبرًا أن من يموت خلالها يموت ميتة جاهلية وعلى ضلال، على حد تعبيره. الغرياني الذي كان قد أفتى في 2011 بأن القتال ضد العقيد معمر القذافي فرض عين، قال : 'إذا كان أمام الليبيين شرّان، فلا يجوز شرعًا اختيار الأكثر شرًا، وهذه قاعدة شرعية ذهبية.' شدّد على أن المطلوب هو المطالبة بالانتخابات لا بإسقاط الحكومة. اعتبر أن أي تحرك يجب أن يكون ضد جميع الأجسام الانتقالية، لا ضد طرف دون آخر. 'المظاهرات المبنية على العصبية الجهوية أو الانتماء المناطقي، مثل دعم سوق الجمعة أو مصراتة أو الزنتان، لا تجوز، ومن يخرج بهذه النية يموت ميتة جاهلية.'


أخبار ليبيا
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
الصادق الغرياني يوجه انتقادات لمحافظ المصرف المركزي
أكد الشيخ الصادق الغرياني، أن المصرف المركزي ارتكب جناية بوصفه لعصابة الشرق بأنها حكومة، وإعطائها 59 مليارًا، حسب وصفه. وقال الغرياني في برنامج 'الإسلام والحياة' المعروض على قناة 'التناصح': 'لم نوافق على الصخيرات منذ البداية، وحتى إذا تنازلنا وسلمنا به ووافقنا عليه، فالحكومة الشرعية هي حكومة الوحدة'. وأضاف الغرياني 'المصرف يعلم أن المبلغ الكبير الذي أعطاه لعصابة حماد لا يمر بأي جهة رقابية ولا وزارة التخطيط، مشيراً إلى أن 'هذه ليست حكومة بل عصابة تشتري السلاح وتحارب به الليبيين، ورئيس المصرف حول لها الأموال وهو لا يستحي من نفسه ولا يخشى أي متابعة قانونية', حسب قوله. وقال الغرياني أن بيان المصرف المركزي الأخير به تلبيس وتضليل ويفتقر للشفافية، مؤكداً أن المصرف قال إن إنفاق حكومة الوحدة 123 مليار، وقال إنه حول لحكومة حماد 59 مليار. ونوه الغرياني إلى أنه من واجب المصرف أن يفصّل بأن الـ123 مليار منها 67 مليار مرتبات، نسبة كبيرة منها تذهب للمنطقة الشرقية، ومنها 16 مليارا لدعم الوقود في كل مناطق ليبيا، مضيفاً أن هناك 7 مليارات مصروفات تسييرية للمنطقة الغربية وهي ما يجب أن يحاسب عليها الحكومة. وقال الغرياني أن ليبيا أصبحت بلدا للنهب دون حسيب أو رقيب، وسبق للجضران أن ذهب بأكثر من 100 مليار ولم يحاسبه أحد.


أخبار ليبيا
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
الصادق الغرياني يوجه انتقادات لاذعة للمركزي بشأن تمديد عملة 50 دينار
اكد مفتي ليبيا، الشيخ الصادق الغرياني أن قائد القيادة العامة خليفةحفتر يستغل الدولارات التي اشتراها بالعملات المزورة في إقامة علاقات مع تركيا، وأعطاها قاعدة عسكرية. وقال الغرياني في برنامجه 'الإسلام والحياة' على قناة 'التناصح' أن حفتـ.ر اشترى بالعملة المزورة دولارات من السوق، ثم اشترى السلاح والمرتـ.زقة، ويحتل به موائئ النفط ويعد نفسه للحرب. واضاف الغرياني 'المصرف المركزي منذ 24 شهرا وهو يمدد للعملة المزورة بدلا من أن يلغيها ويفتح تحقيقات بشأنها'، مضيفاً إن المصرف تجاهل من تم ضبطهم في سوق المشير وهم يمسحون 6 و7 مليارات مزورة وهم أدوات لحفتر ومعروفون بالاسم. وقال الغرياني 'شيء غريب أن يمدد المصرف للعملة المزورة فئة الـ50 دينارا 3 مرات'. وأكد الغرياني إنه 'لا يوجد تلاعب أكثر من هذا بمصير الليبيين والكل يتفرج، ومكتب النائب العام مسؤول بينما إجراءاته قاصرة'، مضيفاً 'المكتب يبدأ التحقيق في مسألة ثم تبقى معلقة 5 أو 6 سنوات، ويوكل الأمور إلى غير أهلها'. واشار الغرياني إلى انه 'في العالم كله إذا ضبطت عملة مزورة يصدر قرار بوقفها، ولكن ما حدث هو تلاعب بمستقبل الليبيين'. ونوه الغرياني إلى أن 'كل المصائب في ليبيا سواء السلاح أو الحروب هي من تداعيات تزوير العملة الذي قام به الحبري وغيره'.


أخبار ليبيا
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
الغرياني: بيان المصرف المركزي غير شفاف.. أين ذهبت المليارات يا حكومة؟
ليبيا – أكد الصادق الغرياني، مفتي المؤتمر الوطني المعزول من البرلمان أن بيان المصرف المركزي يعيد القضية إلى المربع الأول، مشيرًا إلى أن واردات النفط منذ بداية العام حتى منتصف الشهر الحالي بلغت 780 مليون دولار، بينما تجاوزت الالتزامات المدفوعة 2 مليار دولار. الغرياني انتقد في حلقة خاصة من برنامج 'الإسلام والحياة' على قناة التناصح التابعة له وتابعته صحيفة المرصد عدم شفافية المصرف في توضيح أين ذهبت هذه الأموال، متسائلًا: 'هل دُفعت لقوات حفتر أم للحكومة الموازية؟' ودعا إلى إفصاح واضح عن مصير هذه الأموال. وفيما يلي النص الكامل: نترحم على الشيخ الجليل أبو إسحاق الحويني، الذي توفي في بلد الغربة وأمضى حياته في خدمة الحديث الشريف. بيان المصرف المركزي يعيدنا إلى المربع الأول ويحدد المسؤولية الآن. المصرف يقول إن واردات النفط من أول العام حتى منتصف هذا الشهر بلغت 780 مليون دولار، بينما تجاوزت الالتزامات التي دفعها 2 مليار دولار. الحكومة أصدرت بيانًا ووجهت انتقادات للمصرف، وكانت موفقة في ذلك من حيث الشفافية. نريد المزيد من هذه الشفافية. الحكومة خاطبت المصرف وقالت إن الأموال التي أنفقتها من الدولارات لم تأخذ منها حكومة الوحدة حتى 500 مليون دينار ليبي. أين ذهبت بقية الـ2 مليار؟ أين صُرفت؟ المصرف المركزي لم يفصح واستمر على نهج الإدارة السابقة، يعمم ولا يوضح. أعطانا عموميات وقال إن هناك عجزًا. أنت مصرف وليس شيخ قبيلة تكسب بالدرهم والدينار والكسر، وأمورك محسوبة. ما الذي يجعلك تخفي البيانات؟ إخفاؤها يثير تساؤلات. تقول إن هناك عجزًا في النفط، وهذا صحيح، ونحن نسأل الحكومة عن ذلك. ولكن مسؤوليتك أن تصرح أين ذهب المال. هل دفعته لـ'قوات حفتر' (القوات المسلحة الليبية) وتتخفى عن ذلك؟ أم لـ'الحكومة الموازية' (الحكومة المكلفة من البرلمان) ؟ ولماذا لا تذكر الرقم الذي دفعته؟ تتحايل وتوهم ولا تبين. اللوم يقع على الحكومة. كيف تكون مسؤولة عن مؤسسة النفط وهي تابعة للجهات التنفيذية ووزارة من الوزارات؟ كيف ترضى بأن تكون واردات مؤسسة النفط خلال هذه الفترة فقط 700 مليون دولار؟ أين باقي المال وأين ذهب؟ هل الحكومة تريد أن تصمت وتتواطأ مع رئيس الحكومة؟ مليارات ليبيا ضاعت واختفت، ولا توجد بيانات ولا شفافية. هذه الأموال لم تذهب إلى جيوب الناس ولم تُستخدم في بناء البنية التحتية، بل ذهبت أدراج الرياح. يا حكومة، كل درهم أنت مسؤولة عنه. الفساد المالي يأتي من الفساد الإداري. إذا أردتم الحفاظ على أموال الناس، أصلحوا الإدارة لأنها الأساس. إذا أردتم الإصلاح، لا تبقوا نفس الأشخاص وتنتظروا نتائج مختلفة. ولا تنتظروا من مؤسسة النفط إلا ما فعله رئيسها السابق، وستختفي كل شهر مئات الملايين دون أن يعرف أحد مصيرها. التغيير ضروري. لاحظنا أنه صدر حكم على وزير التعليم واتُهم بالتواطؤ في فساد مالي. عندما أتت هذه الفرصة، لماذا يبقى المنصب شاغرًا ويوضع نائبه مكانه؟ إذا كان نائبه يصلح، هل كان الوزير سيقوم بهذا العمل لمدة ثلاث سنوات؟ لماذا لا تأخذون الدروس يا حكومة؟ الناس ترشح لكم أسماء صادقة، فلماذا تعرضون عن تعيين شخص صالح ومناسب ومتخصص في التربية، تتوقعون منه الأمانة والإصلاح، وتتمسكون بالطرف الخاطئ؟ هذا ما تُلام عليه الحكومة، ويجب أن يتغير موقفها.


أخبار ليبيا 24
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا 24
الغرياني يحرض ضد المهاجرين والدبيبة يناقض نفسه في الملف
في تصعيد جديد ضد المهاجرين، جدد المفتي المعزول الصادق الغرياني تحريضه على الأفارقة، داعيًا عبد الحميد الدبيبة، رئيس الحكومة منتهية الولاية إلى تجاهل المجتمع الدولي والبعثة الأممية في التعامل مع قضية المهاجرين، مؤكدًا ضرورة فرض 'إجراءات صارمة' لمنع تدفقهم العشوائي. تصريحات الغرياني، التي جاءت عبر برنامجه 'الإسلام والحياة' على قناة 'التناصح'، أثارت الجدل مجددًا، خاصة في ظل تذبذب موقف حكومة الدبيبة بين رفض التوطين ظاهريًا، والترويج لحلول تسهّل دمج المهاجرين داخل المجتمع الليبي. وخلال حديثه، زعم الغرياني أن ليبيا تتعرض لـ'غزو بالملايين'، معتبرًا أن الأمم المتحدة تتعمد توطين المهاجرين في البلاد، متهمًا إياها بتجاهل القوانين الدولية التي تحكم تدفقات اللاجئين والمهاجرين. وأضاف: 'لا توجد دولة في العالم تسمح بإدخال مهاجرين بهذه الطريقة، إلا بأوراق رسمية وضوابط قانونية'، مطالبًا بمنع الإقامة لأي شخص دون وجود كفيل يضمن التزاماته، في إشارة إلى نموذج الكفالة المطبق في بعض الدول الخليجية. لكن ما يثير التساؤلات هو الموقف الرسمي المتناقض لحكومة الدبيبة، التي تدعي رفض التوطين، بينما تتحدث في مناسبات أخرى عن حلول لدمج المهاجرين، بل واقتراح مشاريع لبناء مجتمعات خاصة بهم. ففي الوقت الذي يخرج فيه الدبيبة ليؤكد رفضه القاطع للتوطين، نجد أن حكومته تقدم مبررات للتكيف مع واقع وجود المهاجرين، بل وتسعى للحصول على تمويلات دولية تحت ذريعة 'الإدارة الإنسانية للملف'، وهو ما يثير الشكوك حول مدى استفادته السياسية والمالية من الأزمة. ويبدو أن الميليشيات المرتبطة بحكومة الدبيبة هي الأخرى ليست بعيدة عن الاستفادة من الفوضى التي يسببها ملف المهاجرين، سواء من خلال شبكات التهريب التي تدر ملايين الدولارات، أو عبر استغلال المهاجرين في أعمال غير قانونية، مما يجعل مسألة إنهاء الفوضى في هذا الملف أمرًا غير مرغوب فيه بالنسبة لكثير من الأطراف النافذة في السلطة. ليبيا، التي أصبحت إحدى أكبر نقاط العبور للمهاجرين غير النظاميين إلى أوروبا، تعاني من غياب رؤية واضحة لإدارة الملف. وبين التصريحات المتشددة من شخصيات مثل الغرياني، والتناقضات المستمرة في مواقف الدبيبة، يظل الشعب الليبي وحده هو من يدفع الثمن، في ظل غياب استراتيجية حقيقية تضع المصلحة الوطنية فوق الحسابات السياسية والمكاسب المالية.