أحدث الأخبار مع #الإعلانات


البيان
منذ 2 ساعات
- أعمال
- البيان
«بيوت» تُحقق 100% امتثالاً لمتطلبات مركز أبوظبي العقاري
أعلنت منصة بيوت، المتخصصة في العقارات الرقمية في دولة الإمارات، عن تحقيقها نسبة امتثال كاملة بنسبة 100% لجميع المتطلبات التنظيمية التي حددها مركز أبوظبي العقاري (ADREC)، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتعزيز الشفافية ومصداقية السوق العقارية في أبوظبي. ويأتي الإنجاز بالتزامن مع إطلاق مركز أبوظبي العقاري للمرحلة الأولى من منصة «مضمون»، أول منصة حكومية لخدمات الإدراج المتعدد (MLS) في دول مجلس التعاون، وتُعد هذه الخطوة جزءاً من جهود المركز المستمرة لتعزيز موثوقية المعاملات العقارية ورفع كفاءة عمليات التحقق والإعلان في إمارة أبوظبي. وتهدف المنصة إلى تنظيم عمليات التحقق من العقارات والإعلانات المرتبطة بها، من خلال ضمان إدراج العقارات الموثّقة فقط، ومنح الحق الحصري لما يصل إلى ثلاثة وسطاء معتمدين لإدارتها. حلول مبتكرة وتمتلك بيوت أدوات وحلول تقنية مبتكرة لطالما التزمت «بيوت» بالحد من الإعلانات غير الدقيقة أو على منصتها، وذلك من خلال مجموعة من الأدوات والحلول التقنية المبتكرة، من أبرزها ميزة TruCheck™ التي تتيح للمستخدمين التحقق من العقارات المدرجة والتأكد من صحتها، إضافة إلى تعيين فرق عمل متخصصة تهتم بمراجعة الإعلانات وضمان التزامها بالمعايير المحددة، وذلك للحد من الإعلانات غير الدقيقة على منصتها. فرق عملها المتخصصون الذين يعملون على مراجعة الإعلانات وضمان التزامها بالمعايير المحددة. رؤية مشتركة وأكد حيدر خان، الرئيس التنفيذي لموقع بيوت ورئيس مجموعة دوبيزل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قائلاً: «إن تحقيق نسبة الامتثال الكاملة هو نتيجة لجهود استراتيجية مستمرة تهدف إلى دعم المبادرات الحكومية الرامية إلى تنظيم السوق العقارية، وتعزيز ثقة المستخدمين من خلال تقديم تجربة رقمية آمنة، وموثوقة، ومبنية على بيانات دقيقة». وأضاف: «لطالما كانت بيوت في طليعة الجهات الساعية إلى تطوير حلول ومبادرات مبتكرة تحدّ من الإعلانات الوهمية وتضمن دقة وموثوقية المعلومات المدرجة على منصتها، تعزيزاً لثقة المستخدمين ورفع مستوى شفافية السوق. ونحن نُشيد بمبادرة (مضمون) التي أطلقها مركز أبوظبي العقاري، لما تحمله من أهداف جوهرية ستُسهم بلا شك في تحسين جودة التعاملات وتعزيز الانضباط في السوق العقارية».


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- ترفيه
- رؤيا نيوز
مشتركو 'نتفليكس' مستاؤون من ميزة ذكاء اصطناعي مقبلة
يشعر المشتركون في خدمة نتفليكس بالاستياء من ميزة بالذكاء الاصطناعي كشفت الشركة مؤخرًا أنها ستطرحها مستقبلًا. وتتمثل هذه الميزة في عرض إعلانات بالذكاء الاصطناعي أثناء مشاهدة المشتركين للمسلسلات. وينبع استياء المستخدمين من أن 'نتفليكس' وغيرها من خدمات البث كان من المفترض أنها تمنح مشتركيها فرصة مشاهدة ما يريدونه دون انقطاع وبتكلفة شهرية معقولة، بحسب تقرير لموقع 'TheStreet' المتخصص في الأخبار الاقتصادية، اطلعت عليه 'العربية Business'. وتهدف 'نتفليكس' إلى مضاعفة إيراداتها من الإعلانات العام المقبل، وهي تطبق أساليب جديدة ومبتكرة لاستهداف المستهلكين من أجل تحقيق ذلك. وقالت 'نتفليكس'، التي أطلقت منصتها الإعلانية الخاصة هذا العام، إن تقنية الإعلانات الجديدة التي تُطوّرها 'تستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لدمج إعلانات المُعلنين مع عوالم برامجنا بشكل فوري'. وقدّمت الشركة مثالًا على ذلك، وهو صورة منتج على خلفية مستوحاة من مسلسل 'Stranger Things'، ووعدت بأن التقنية الجديدة 'ستُقدّم تجربة أفضل وأكثر ملاءمة لأعضائنا وتُحقق أفضل النتائج'. ويبدو أن الهدف هو جعل الإعلانات أقل إزعاجًا ولكي تبدو وكأنها جزء من ما يشاهده المستخدم بدلًا من تشتيت تجربة المشاهدة. وبالطبع، يُثير هذا بعض التساؤلات حول ما إذا كان سيتمكن المستخدمون من معرفة أنهم يُعرض عليهم إعلان من الأساس، بينما يُبدي آخرون قلقهم بشأن مشكلات الخصوصية التي يُثيرها تزويد أدوات الذكاء الاصطناعي بالبيانات اللازمة لإنشاء هذه الإعلانات المُصمّمة خصيصًا لهم. ومن المتوقع نشر الإعلانات المُنشأة بواسطة الذكاء الاصطناعي على منصة نتفليكس في عام 2026، وستظهر الإعلانات أثناء مشاهدة المستخدم لمسلسل كما ستظهر أيضًا عندما يقوم بإيقاف العرض مؤقتًا على الشاشة.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- صحة
- رؤيا نيوز
ماذا تفعل 5 دقائق من إعلانات الوجبات السريعة بالأطفال؟
كشفت دراسة حديثة، عُرضت في المؤتمر الأوروبي للسمنة (ECO) المنعقد في مدينة مالقة الإسبانية من 11 إلى 14 مايو، أن تعرُّض الأطفال لإعلانات الوجبات السريعة، ولو لخمس دقائق فقط يومياً، يرفع من استهلاكهم اليومي للسعرات الحرارية بشكل ملحوظ. وبيّنت الدراسة، التي أجراها فريق من جامعة ليفربول بقيادة الباحثة إيما بويلاند، أن هذه الإعلانات تؤثر على الأطفال بشكل مباشر، سواء عُرضت عبر التلفزيون أو وسائل التواصل الاجتماعي أو حتى كبداية لحلقة بودكاست. وشملت الدراسة عينة من 240 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عاماً من مدارس مقاطعة ليفربول في المملكة المتحدة. وقام الباحثون بتقسيم الأطفال إلى مجموعتين، حيث عُرضت للمجموعة الأولى إعلانات عن أطعمة غير صحية غنية بالدهون المشبعة والسكريات والأملاح، بينما شاهدت المجموعة الثانية إعلانات غير غذائية. وبعد العرض، قُدّمت للأطفال وجبات خفيفة من العنب أو قطع الشوكولاتة، تلتها وجبة غداء متنوعة تضم أطعمة حلوة ومالحة. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين تعرضوا لإعلانات الوجبات السريعة استهلكوا حوالي 58.4 سعرة حرارية إضافية في الوجبات الخفيفة، و72.5 سعرة حرارية إضافية في وجبة الغداء، مقارنة بأقرانهم الذين لم يشاهدوا هذه الإعلانات، ليصل الفارق الكلي إلى نحو 130 سعرة حرارية إضافية يومياً. اللافت أن تأثير الإعلانات كان متشابهاً، سواء كانت عن منتجات غذائية محددة أو علامات تجارية لمطاعم الوجبات السريعة. كما لم تلعب الحالة الاجتماعية أو الاقتصادية للأسر دوراً كبيراً في تغيير سلوك الأطفال، ما يعكس قوة تأثير الإعلانات على مختلف الفئات. وحذّرت إيما بويلاند، الباحثة الرئيسة في الدراسة، قائلة: 'حتى التعرض القصير لإعلانات الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات والأملاح يؤدي إلى زيادة استهلاك السعرات الحرارية، ما يعرّض الأطفال لخطر زيادة الوزن'. ودعت إلى تبني سياسات تقيّد هذه الإعلانات لحماية صحة الأجيال القادمة.

أخبار السياحة
منذ 3 أيام
- أعمال
- أخبار السياحة
متهمة بانتهاك قواعد المحتوى الإلكتروني.. 'تيك توك' و'بايت دانس 'يواجهان أزمة في أوروبا
متهمة بانتهاك قواعد المحتوى الإلكتروني.. 'تيك توك' و'بايت دانس 'يواجهان أزمة في أوروبا اتهمت هيئات تنظيم التكنولوجيا في الاتحاد الأوروبي تطبيق التواصل الاجتماعي 'تيك توك' يوم الخميس بانتهاك قواعد المحتوى الإلكتروني في الاتحاد، مما يعرض الشركة الصينية مالكته 'بايت دانس'، لخطر غرامة تصل إلى 6% من إجمالي إيراداتها العالمية، حسبما ذكرت قناة العربية. وقالت المفوضية الأوروبية، وهي الهيئة التنفيذية للاتحاد، إنها أرسلت نتائجها الأولية إلى 'تيك توك' في تحقيق بدأ في فبراير من العام الماضي. وأضافت أن 'تيك توك' فشل في الامتثال لقانون الخدمات الرقمية الذي ينص على ضرورة نشر بيانات الإعلانات بما يتيح للباحثين والمستخدمين اكتشاف الإعلانات الاحتيالية، بحسب رويترز. ويُلزم قانون الخدمات الرقمية المنصات عبر الإنترنت ببذل المزيد من الجهود للتصدي للمحتوى غير القانوني والضار، بالإضافة إلى توفير معلومات عن الإعلانات. وأشارت المفوضية إلى أن الشركة لا تُقدم المعلومات اللازمة حول محتوى الإعلانات، والمستخدمين المستهدفين، ومن يمول هذه الإعلانات. وقالت هينا فيركونن، رئيسة شؤون التكنولوجيا في الاتحاد الأوروبي، في بيان: 'الشفافية في الإعلان عبر الإنترنت -من يدفع وكيف يتم استهداف الجمهور- ضرورية لحماية المصلحة العامة'. ورفض 'تيك توك'، الذي يواجه أيضًا تحقيقًا ثانيًا بموجب قانون الخدمات الرقمية يتعلق بإدارته للمخاطر المتعلقة بالانتخابات، النتائج الأولية التي توصلت إليها المفوضية الأوروبية. وقال متحدث باسم 'تيك توك': 'بينما ندعم أهداف اللائحة (التنظيمية) ونواصل تحسين أدوات شفافية الإعلانات لدينا، فإننا نختلف مع بعض تفسيرات المفوضية ونشير إلى أن التوجيهات تُقدم من خلال نتائج أولية بدلًا من إرشادات عامة واضحة'. ويمكن أن يُطلب من منصة التواصل الاجتماعي الاطلاع على وثائق المفوضية وتقديم رد مكتوب قبل أن تصدر الهيئة الرقابية قرارها النهائي.

العربية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربية
"تيك توك" وشركته المالكة يواجهان أزمة في أوروبا
اتهمت هيئات تنظيم التكنولوجيا في الاتحاد الأوروبي تطبيق التواصل الاجتماعي " تيك توك" يوم الخميس بانتهاك قواعد المحتوى الإلكتروني في الاتحاد، مما يعرض الشركة الصينية مالكته "بايت دانس"، لخطر غرامة تصل إلى 6% من إجمالي إيراداتها العالمية. وقالت المفوضية الأوروبية، وهي الهيئة التنفيذية للاتحاد، إنها أرسلت نتائجها الأولية إلى "تيك توك" في تحقيق بدأ في فبراير من العام الماضي. وأضافت أن "تيك توك" فشل في الامتثال لقانون الخدمات الرقمية الذي ينص على ضرورة نشر بيانات الإعلانات بما يتيح للباحثين والمستخدمين اكتشاف الإعلانات الاحتيالية، بحسب رويترز. ويُلزم قانون الخدمات الرقمية المنصات عبر الإنترنت ببذل المزيد من الجهود للتصدي للمحتوى غير القانوني والضار، بالإضافة إلى توفير معلومات عن الإعلانات. وأشارت المفوضية إلى أن الشركة لا تُقدم المعلومات اللازمة حول محتوى الإعلانات، والمستخدمين المستهدفين، ومن يمول هذه الإعلانات. وقالت هينا فيركونن، رئيسة شؤون التكنولوجيا في الاتحاد الأوروبي، في بيان: "الشفافية في الإعلان عبر الإنترنت -من يدفع وكيف يتم استهداف الجمهور- ضرورية لحماية المصلحة العامة". ورفض "تيك توك"، الذي يواجه أيضًا تحقيقًا ثانيًا بموجب قانون الخدمات الرقمية يتعلق بإدارته للمخاطر المتعلقة بالانتخابات، النتائج الأولية التي توصلت إليها المفوضية الأوروبية. وقال متحدث باسم "تيك توك": "بينما ندعم أهداف اللائحة (التنظيمية) ونواصل تحسين أدوات شفافية الإعلانات لدينا، فإننا نختلف مع بعض تفسيرات المفوضية ونشير إلى أن التوجيهات تُقدم من خلال نتائج أولية بدلًا من إرشادات عامة واضحة". ويمكن أن يُطلب من منصة التواصل الاجتماعي الاطلاع على وثائق المفوضية وتقديم رد مكتوب قبل أن تصدر الهيئة الرقابية قرارها النهائي.