أحدث الأخبار مع #الإقامة
سائح
منذ 16 ساعات
- سائح
أرخص أماكن الإقامة في إسطنبول لعام 2025
إسطنبول، المدينة التي تجمع بين قارتي آسيا وأوروبا، لا تزال واحدة من أكثر الوجهات جذبًا للمسافرين حول العالم. بجمالها الطبيعي، وتاريخها العريق، وأسواقها النابضة بالحياة، تقدم إسطنبول تجربة لا تُنسى لكل من يزورها. لكن مع ارتفاع أسعار السفر عالميًا، يبحث الكثير من المسافرين عن أماكن إقامة مريحة وبأسعار مناسبة. لحسن الحظ، تضم إسطنبول خيارات متعددة من النُزل، والفنادق الاقتصادية، وبيوت الضيافة التي توفر مستوى جيدًا من الراحة والخدمة دون أن تثقل كاهل المسافر بالتكاليف الباهظة. في هذا المقال، نأخذك في جولة على أرخص أماكن الإقامة في إسطنبول لعام 2025، مع التركيز على المناطق المركزية والمرافق التي تهم المسافر الذكي. الفنادق الاقتصادية في السلطان أحمد: قلب التاريخ بسعر معقول يُعد حي السلطان أحمد من أكثر الأحياء جذبًا للزوار بفضل قربه من أهم المعالم السياحية مثل الجامع الأزرق وآيا صوفيا وقصر توبكابي. ورغم طابعه التاريخي وموقعه الحيوي، يمكنك العثور على فنادق بأسعار تبدأ من 25 إلى 40 دولارًا في الليلة. فنادق مثل "Hotel Spectra Sultanahmet" أو "Sirkeci Emek Hotel" تقدم غرفًا نظيفة ومكيفة، مع إفطار تركي تقليدي وشرفات تطل على المعالم الشهيرة. ما يميز الإقامة هنا هو أنك لست بحاجة لاستخدام المواصلات يوميًا، فكل شيء تقريبًا في متناول القدم. كما أن القرب من الترام يسهّل عليك التنقل لباقي المدينة، وهو ما يوفر وقتك ومالك في آنٍ واحد. نُزل وبيوت ضيافة في تقسيم وشارع الاستقلال: موقع مركزي وسعر منافس منطقة تقسيم تعد قلب الحياة الحديثة في إسطنبول، وهي معروفة بالحيوية الليلية والمطاعم والمقاهي، كما أنها خيار ممتاز للمسافرين الشباب أو الرحالة. تنتشر في هذه المنطقة العديد من النُزل وبيوت الضيافة التي تناسب المسافر بميزانية محدودة، حيث تبدأ الأسعار من 15 إلى 30 دولارًا لليلة الواحدة. نُزل مثل "Cheers Midtown" و"Chillout Lya Hostel" توفر أسِرة في غرف مشتركة أو غرف خاصة صغيرة، مع مساحات مشتركة للتعارف والعمل، وخدمة واي فاي جيدة. ورغم بساطة المرافق، فإن هذه النُزل تمنحك فرصة للاندماج في نمط حياة إسطنبول العصري، والتفاعل مع مسافرين آخرين من جنسيات متعددة، ما يضيف إلى رحلتك بعدًا اجتماعيًا ممتعًا. إقامة مريحة في الجانب الآسيوي: الهدوء مع الأسعار المنخفضة إذا كنت تبحث عن تجربة أكثر هدوءًا وبعيدًا عن زحمة السياح، فإن الجانب الآسيوي من إسطنبول، وتحديدًا مناطق مثل كاديكوي وأوسكودار، يوفّر خيارات إقامة اقتصادية ومريحة للغاية. في عام 2025، تستمر هذه المناطق في جذب المسافرين بفضل فنادقها الصغيرة التي تتراوح أسعارها بين 20 و35 دولارًا. فنادق مثل "Bella Hotel Kadikoy" و"Sidonya Hotel" تُعد مثالية للمسافرين الباحثين عن بيئة محلية أصيلة، حيث يمكنك استكشاف الأسواق التقليدية والمقاهي الشعبية، وفي نفس الوقت التنقل بسهولة إلى أوروبا عبر العبارات السريعة. الجانب الآسيوي يتميز بالهدوء والأمان والأسعار المنخفضة نسبيًا مقارنة بالمناطق السياحية المزدحمة، وهو خيار رائع للمسافر الذي يريد أن يجمع بين الراحة والثقافة المحلية. تُثبت إسطنبول أنها مدينة ترحب بجميع الزوار، مهما كانت ميزانيتهم. فسواء كنت تبحث عن موقع مركزي بجانب المعالم الأثرية، أو أجواء عصرية وسط المقاهي والمتاجر، أو حتى إقامة هادئة في حي محلي، فإن المدينة تقدم لك خيارات إقامة رخيصة دون أن تتنازل عن مستوى الراحة والنظافة. عام 2025 يحمل فرصًا رائعة للمسافرين الاقتصاديين، بشرط الحجز المبكر والاطلاع على التقييمات، ويمكنك بهذا أن تستمتع بجمال إسطنبول التاريخي والثقافي دون أن يتجاوز إنفاقك الحد المعقول.
رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
إدارة الإقامة والحدود: خدمات متكاملة للتسهيل على الحجاج من المواطنين والأشقاء
باشرت إدارة الإقامة والحدود تنفيذ اجراءاتها الهادفة لخدمة حجاج بيت الله الحرام، ضمن سياق خطة أمنية وإنسانية شاملة تنفذها مدديرية الأمن العام لتيسير انطلاقهم واستقبالهم وحتى مغادرتهم، وتقديم أفضل الخدمات أثناء ذلك لجميع الحجاج من المواطنين والمقيمين والأشقاء من الدول المجاورة. وأكد مدير إدارة الإقامة والحدود، العميد الدكتور سائد القطاونة، في حديثه لإذاعة الأمن العام، أنه وبتوجيهات مباشرة من مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، تم البدء بتنفيذ الخطة بتنسيق بين وحدات مديرية الأمن العام وتشكيلاتها المختلفة، خاصة على المراكز والمعابر الحدودية التي تم تعزيزها بالكوادر البشرية المؤهلة، والآليات والمعدات الفنية اللازمة. وأوضح العميد القطاونة، أن الخطة الأمنية والإدارية تشمل تقديم الخدمات الإسعافية عند الحاجة من خلال كوادر الدفاع المدني، وتأمين المرافقة الأمنية عبر الدوريات الخارجية، إلى جانب تبسيط الإجراءات داخل المراكز الحدودية وإنجاز المعاملات بمرونة وسرعة، والاستجابة للأعداد الكبيرة والمتزايدة من الحجاج الأردنيين ومن الأشقاء من مصر وسوريا وفلسطين الذين يمرون براً عبر المملكة. وأشار إلى أن هذه الجهود تأتي بتكامل وتنسيق مع شركاء مديرية الأمن العام من مختلف مؤسسات الدولة، كوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، وغيرها من الوزارات والمؤسسات الوطنية، والجهات العاملة في المنافذ الحدودية، بما يعزز جودة الخدمات المقدمة بكفاءة ومهنية عالية. وبيّن، أن الكوادر المختصة استقبلت مساء الخميس، أكثر من 800 حاج من الأشقاء المصريين القادمين عبر ميناء نويبع، وجرى تقديم الضيافة والتسهيلات الأمنية اللازمة لهم، بحضور عدد من الضباط الأردنيين وممثلي السفارة المصرية. وتؤكد مديرية الأمن العام التزامها وعملها المتواصل لخدمة حجاج بيت الله الحرام، وتوفير بيئة عبور آمنة وميسرة، وتقديم كل ما من شأنه تسهيل أدائهم لمناسك الحج، وحتى عودتهم سالمين، بإذن الله.
سائح
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
الإقامة الطويلة: فنادق أو شقق؟ أيهما أفضل؟
في عصر تزايد السفر للعمل والدراسة وحتى العيش المؤقت في مدن جديدة، أصبحت الإقامة الطويلة أمرًا شائعًا يواجه فيه المسافرون قرارًا مهمًا: هل يختارون الإقامة في فندق أم في شقة مفروشة؟ لا توجد إجابة واحدة تناسب الجميع، لأن الاختيار يعتمد على مجموعة من العوامل الشخصية والعملية، مثل مدة الإقامة، ونمط الحياة، والميزانية، ومستوى الراحة المطلوب. وبينما توفر الفنادق خدمات متكاملة توفر الراحة الجاهزة، تمنحك الشقق حرية واستقلالية أكبر في العيش اليومي. في هذا المقال، سنستعرض الفروقات الجوهرية بين الخيارين، ونوضح ما يناسبك بحسب طبيعة رحلتك وأهدافك. الفنادق معروفة بتوفيرها لخدمات جاهزة على مدار الساعة، مثل تنظيف الغرف، والاستقبال، وخدمة الغرف، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لأولئك الذين لا يرغبون في الانشغال بالأمور المنزلية اليومية. كما أن بعض الفنادق، خصوصًا فئة الـ4 و5 نجوم، تضم مرافق مثل صالات الألعاب الرياضية، والسبا، والمطاعم، التي تضيف إلى راحة المقيم وتخفف من ضغط الحياة اليومية. أما الشقق المفروشة، فتوفر بيئة أكثر خصوصية، حيث يشعر النزيل وكأنه في منزله، خاصة إذا كان يفضل الطهي بنفسه أو العمل في أجواء هادئة بعيدًا عن الضجيج. لكن هذه الراحة تأتي بثمن، إذ قد يضطر الشخص إلى القيام ببعض الأعمال المنزلية بنفسه، ما قد يكون مرهقًا للبعض خلال إقامتهم الطويلة. التكلفة والمرونة: كيف تؤثر على قرارك؟ من حيث الميزانية، تكون الشقق غالبًا خيارًا اقتصاديًا على المدى الطويل، خاصة إذا كانت الإقامة تمتد لأسابيع أو شهور. فبوجود مطبخ مجهز، يمكن تقليل الإنفاق على الطعام وتجنب كلفة المطاعم اليومية. كما أن بعض الشقق تشمل رسوم المرافق ضمن الإيجار الشهري، ما يحد من المفاجآت المالية. في المقابل، قد تبدو الفنادق أكثر تكلفة، خصوصًا إذا كانت الإقامة لفترة طويلة، لكن هذه الكلفة تبررها الخدمات الإضافية التي تقدمها، مثل التنظيف اليومي والوجبات الجاهزة. ومع ذلك، توفر بعض سلاسل الفنادق الكبرى خيارات "الإقامة الممتدة" بأسعار مخفضة تتناسب مع الزبائن طويلو المدى، وهي مثالية لمن يرغب في الحفاظ على نمط الحياة الفندقي دون تجاوز الميزانية. طبيعة الإقامة والغرض منها: العمل، السياحة، أم الدراسة؟ الهدف من الإقامة الطويلة يلعب دورًا حاسمًا في الاختيار. فالشخص الذي يسافر للعمل أو يحضر مؤتمرات دورية قد يفضل الفندق لسهولة التنقل، ووجود مرافق العمل مثل الإنترنت عالي السرعة وقاعات الاجتماعات. أما الطلاب أو العائلات، فقد يجدون في الشقق خيارًا أكثر راحة، خاصة من حيث المساحة والخصوصية. كذلك، السياح الذين يحبون اكتشاف المدينة بأنفسهم وشراء حاجياتهم من الأسواق المحلية يميلون غالبًا للشقق لأنها تمنحهم حرية الحركة وكأنهم من سكان المدينة. كما أن الشعور بالاستقرار في شقة مفروشة قد يكون عاملًا نفسيًا مهمًا للمقيم لفترة طويلة، مقارنة بالإحساس المؤقت الذي قد يشعر به في الفندق. في النهاية، لا يوجد خيار واحد يناسب الجميع، بل الأفضلية تُبنى على توازن بين الراحة، والميزانية، ونمط الحياة. إن كنت ممن يفضلون الاستقلالية والطهي والعيش بأسلوب منزلي، فالشقة ستكون خيارك الأنسب. أما إذا كنت تبحث عن خدمات متكاملة وراحة خالية من المتاعب، فالفندق هو الأنسب. الأهم أن تختار ما يتماشى مع أهداف رحلتك ويجعل إقامتك الطويلة أكثر سلاسة واستمتاعًا.
العربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
اشتراط بقاء المهاجر 10 سنوات قبل تقديم طلب الإقامة الدائمة
تعتزم الحكومة البريطانية الإعلان اليوم عن فرض متطلبات أكثر صرامة على المهاجرين القانونيين، في محاولة من حزب العمال لمواجهة التقدم الذي يحققه حزب reform الشعبوي. ومن أبرز التغييرات المقترحة، اشتراط بقاء المهاجرين عشر سنوات في بريطانيا قبل التقدم بطلب للإقامة الدائمة، ما لم يتمكنوا من إثبات مساهمة حقيقية ودائمة في الاقتصاد والمجتمع. وقالت "إيفيت كوبر Yvette Cooper" وزيرة الداخلية البريطانية، إن التغييرات في تأشيرات العمل للوظائف منخفضة المهارة ستقلل عدد الوافدين بمقدار 50 ألف شخص سنويًا. وتجدر الإشارة إلى أن بريطانيا ستشترط أيضًا إجادة المهاجرين للغة الإنجليزية للحصول على حق الإقامة على أراضيها. وأكد رئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر أن حكومته ستتخذ المزيد من الإجراءات إذا اقتضت الحاجة لتخفيف الضغط عن الإسكان والخدمات في البلاد.
صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
وطن التسامح
قرار دولة الإمارات العربية المتحدة، عبر الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، بإعفاء رعايا جمهورية السودان الشقيقة من الغرامات المترتبة عليهم، في ما يتعلق بتصاريح الإقامة وأذون الدخول، لم يكن مفاجئاً؛ فهذا القرار يلتحق بالعشرات من القرارات المماثلة التي اتخذتها بلادنا للتخفيف عن كاهل المضطرين، أو الذين يمرون بأوضاع أجبرتهم على مخالفة الإقامة والبقاء في البلاد بشكل غير قانوني. في مايو 2023، أعفت دولة الإمارات، كذلك، رعايا جمهورية السودان الشقيقة الموجودين في دولة الإمارات من جميع الغرامات المترتبة على المخالفين، من تاريخ 15 إبريل 2023، مراعاةً للأوضاع الإنسانية ومتغيرات الأحوال التي تمر بها جمهورية السودان الشقيقة. وذيّل القرار التي اتخذ في ذلك الوقت بأنه يأتي «في إطار توجهات دولة الإمارات وقيمها الإنسانية النبيلة، وحرص قيادتها الحكيمة على التماس الحياة الكريمة للمقيمين من رعايا الجالية السودانية الموجودة في الدولة، ومراعاةً للأبعاد الإنسانية الطارئة في ضوء التداعيات والاضطرابات الناجمة، وما يلحق بها من تحديات تتصل بحياة الأفراد». ولا ننسى أيضاً الإعفاء الذي شمل السودانيين، كما باقي الجنسيات الأخرى المقيمة في الدولة، واتخذ في أغسطس 2024، بإطلاق حملة إعفاء لمخالفي أنظمة دخول وإقامة الأجانب من الغرامات، تنفيذاً لقرار منح مهلة لتسوية أوضاع المخالفين لنظام الإقامة في الدولة، مع إعفائهم من الغرامات المترتبة عليهم. وسبق هذا القرار، قرارات كثيرة للإعفاء من الغرامات المترتبة على مخالفي قانون الإقامة أو الزيارة، وكلها قرارات تصبّ في إنسانية دولة الإمارات وإحساسها العميق مع الشقيق والصديق في الأوضاع التي يمرون بها، بسبب تداعيات لا ناقة لهم فيها ولا جمل. وقوف بلادنا إلى جانب السودان وشعبه الشقيق لم يكن وليد اليوم أو الأمس، بل عميق عمق علاقاتنا، وجذورنا الممتدة في عمق التاريخ، فالإمارات تكنّ لهذا الشعب الشقيق كل المحبة والاحترام وتعترف بفضله إلى جانب غيره من الشعوب الكريمة التي أسهمت في بناء دولتنا ونهضتها. القرار الذي اتخذ بالأمس، يأتي في إطار دعم جهود بلادنا الرامية إلى تعزيز الاستقرار الاجتماعي والإنساني للمقيمين على أرض الدولة. كما يجسد رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ قيم الرحمة والعطاء، ويعدّ ترجمة حقيقية لرسالة دولة الإمارات نحو تعزيز مبادئ الإنسانية والسلام. وهذا القرار الذي سيدخل حيز التنفيذ 19 مايو 2025، ويستمر حتى نهاية العام الجاري، سيمكّن رعايا السودان الذين ترتبت عليهم غرامات مالية، من تصحيح أوضاعهم وفق إجراءات ميسّرة ومرنة. الإمارات حضن الأمن والأمان، ووطن التعايش والتسامح.
