logo
#

أحدث الأخبار مع #الإقامة_الذهبية

ممرضون بـ «دبي الصحية» بعد منحهم «الإقامة الذهبية»: كل كلمات الشكر لا تكفي
ممرضون بـ «دبي الصحية» بعد منحهم «الإقامة الذهبية»: كل كلمات الشكر لا تكفي

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

ممرضون بـ «دبي الصحية» بعد منحهم «الإقامة الذهبية»: كل كلمات الشكر لا تكفي

عبّر عدد من الممرضين والممرضات العاملين ضمن منظومة «دبي الصحية» عن بالغ امتنانهم وتقديرهم للمكرمة التي وجه بها سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، بمنحهم الإقامة الذهبية تقديراً لإسهاماتهم الإنسانية، ودورهم الحيوي في الارتقاء بجودة الرعاية الصحية في الإمارة. وقالوا لـ«الإمارات اليوم» إن مكرمة سموّه تمثّل وسام شرف على صدورهم، ومسؤولية مضاعفة تدفعهم إلى مواصلة العطاء والتفاني في أداء رسالتهم السامية، بما يحقق أعلى مستويات الراحة والسعادة للمرضى. وأكدوا أن هذه المكرمة تعكس رؤية دبي الإنسانية، واهتمام قيادتها بكل ما يسهم في تعزيز صحة المجتمع، كما أنها تمثّل تكريماً لمسيرة مهنية طويلة من الجهد والعطاء، وتجسيداً لالتزام الإمارة بدعم كل من كرّس حياته لخدمة المرضى والمجتمع. وعبّرت الممرضة في مستشفى لطيفة منذ 24 عاماً، فاطمة محمد الحسن، عن سعادتها قائلة: «أتقدم بجزيل الشكر والعرفان للقيادة الرشيدة، ولدعم سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم المتواصل، سواء عبر التدريب أو تطوير المهارات أو بيئة العمل المحفزة، وخبر حصولي على الإقامة الذهبية دافع كبير لمزيد من العطاء». وأكدت الممرضة في مستشفى دبي، هلا الصايغ: «هذه المكرمة أدخلت الفرح إلى قلوبنا، وأشعرتنا بقيمة ما نقدمه، ونشكر سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، على هذا التقدير، الذي نعدّه مسؤولية أكبر نتحملها بكل حب وإخلاص لخدمة المجتمع». وقالت الممرضة في مستشفى دبي منذ 22 عاماً، جيوتي براساناراج: «الإقامة الذهبية تقدير حقيقي لمسيرة طويلة من التفاني في العمل، وحافز معنوي لمواصلة جهودنا بإخلاص وبروح الفريق الواحد، وأنا فخورة بأنني جزء من منظومة (دبي الصحية)». وأعربت الممرضة في مركز دبي للسكري منذ 16 عاماً، تيريسا تاماني، عن فخرها، وامتنانها العميق للمكرمة الغالية، وقالت: «لقد كنت جزءاً من النجاحات التي حققها المركز، واليوم أشعر أن هذا التكريم هو تتويج لكل تلك الجهود». وقال الممرض في مركز دبي للسكري، الذي أمضى 19 عاماً في الخدمة، أيمن عيسى: «كل كلمات الشكر لا تكفي، ومنحنا الإقامة الذهبية يعد تتويجاً حقيقياً لجهود سنوات من العمل المخلص، ونعاهد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، على بذل المزيد من الجهد والعطاء». وقالت الممرضة في مستشفى لطيفة منذ 22 عاماً، سوجا كوناث: «أشعر أن عملي في (دبي الصحية) ليس مجرد وظيفة، بل انتماء حقيقي، وأفتخر بمنحي الإقامة الذهبية، التي تُعدّ تشريفاً لكل ممرض وممرضة يعمل بإخلاص».

دبي.. مدينة الجودة في كل تفاصيلها
دبي.. مدينة الجودة في كل تفاصيلها

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

دبي.. مدينة الجودة في كل تفاصيلها

في رحلة بحثها الدؤوبة عن التميز، تضع دبي الجودة في صميم كل ما تقوم به، من المباني إلى الشوارع، من المطارات إلى التجارة والتصدير. تسعى الإمارة إلى أن تكون معياراً عالمياً في جودة الخدمات والبنية التحتية، غير أن الرؤية لا تتوقف عند الحجر والمرافق، بل تمتد إلى الإنسان ذاته: من يعيش في دبي؟ وما نوعية الحياة التي يستحقها المجتمع؟ جودة الحياة لا تُقاس فقط برفاهية المرافق، بل بمستوى الأفراد الذين يشكلون نسيج المجتمع أيضاً. هذا ما بدأت دبي التركيز عليه: الإنسان الذي يعيش ويعمل ويساهم في هذه المدينة، فدبي لا تحتاج إلى مهندسين أو أطباء أو تجار فقط، بل أيضاً إلى أشخاص يتمتعون بحسن السيرة والسلوك، يلتزمون بالقوانين، ويحملون سلوكاً راقياً يعكس صورة المدينة. بالتأكيد هناك أهمية للاختيار الواعي للمقيمين الجدد، فوجود نسبة كبيرة من ذوي السلوك الراقي، يمكن أن يصنع فارقاً كبيراً في الحياة اليومية، ويقلل من السلوكيات السلبية التي قد تسيء للمشهد العام. وواحدة من المبادرات التي تم تسليط الضوء عليها هي الإقامة الذهبية التي تُمنح لأصحاب الكفاءات في مجالات مثل الطب، والبرمجة، والتعليم. هذه الخطوة تعزز توجه دبي نحو استقطاب «نخبة» من مختلف دول العالم ممن يمتلكون المهارات والسلوك الراقي للمساهمة في بناء مجتمع متميز. إلى جانب الاختيار الدقيق، هناك حاجة واضحة لبرامج تدريبية وتوعوية ترفع من سلوك الأفراد وثقافتهم المجتمعية. حتى الأمور الصغيرة، مثل رمي القمامة في الشارع، إن تم التعامل معها بصرامة وتوعية، ستنعكس إيجابياً على جودة الحياة. الإعلام هنا له دور حيوي في ترسيخ هذه المفاهيم وتعزيز الوعي المجتمعي. وبلا شك فإن الهدف الأكبر هو خلق مجتمع راقٍ، لا يُقاس بالغنى أو الفقر، بل بالالتزام والجودة في التعامل. وهذه الرؤية التي تبنى على اختيار الأفراد، وتثقيفهم، ودمجهم في مجتمع يسعى إلى الأفضل، يمكن أن تكون النموذج الذي تحتذي به مدن العالم في المستقبل. من هذا المنطلق جرى إطلاق استراتيجية جودة الحياة في دبي 2033 التي تتضمن أكثر من 200 مشروع ومبادرة وخطة داعمة، سيتم تنفيذها على ثلاث مراحل في الفترة من 2024 حتى 2033، وتشمل 10 محاور رئيسة تعنى بجودة الحياة، تتضمن (الثقافة والترفيه، البيئة الطبيعية، البيئة الحضرية، التنقل، المجتمع والأسرة، البيئة الاقتصادية، التوظيف وظروف العمل، التعليم، السلامة والأمن، الصحة). لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

ممرضو «دبي الصحية»: حمدان بن محمد شرفنا بـ«الإقامة الذهبية» ورسالتنا إسعاد المرضى
ممرضو «دبي الصحية»: حمدان بن محمد شرفنا بـ«الإقامة الذهبية» ورسالتنا إسعاد المرضى

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

ممرضو «دبي الصحية»: حمدان بن محمد شرفنا بـ«الإقامة الذهبية» ورسالتنا إسعاد المرضى

عبّر عدد من الممرضين والممرضات العاملين ضمن منظومة «دبي الصحية» عن بالغ امتنانهم وتقديرهم للمكرمة السامية التي وجه بها سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، بمنحهم الإقامة الذهبية، تقديراً لإسهاماتهم الإنسانية ودورهم الحيوي في الارتقاء بجودة الرعاية الصحية في الإمارة. وقالو لـ «الإمارات اليوم» إن مكرمة سموّه تمثل وسام شرف على صدورهم، ومسؤولية مضاعفة تدفعهم إلى مواصلة العطاء والتفاني في أداء رسالتهم السامية، بما يحقق أعلى مستويات الراحة والسعادة للمرضى، واعتبروا أن منحهم «الإقامة الذهبية» يجعل من دبي وطناً دائماً يفخرون بالانتماء إليه. وأكدوا أن هذه المكرمة تعكس رؤية دبي الإنسانية، واهتمام قيادتها بكل ما يسهم في تعزيز صحة المجتمع، كما أنها تمثل تكريماً لمسيرة مهنية طويلة من الجهد والعطاء، وتجسيداً لالتزام الإمارة بدعم كل من كرّس حياته لخدمة المرضى والمجتمع. قصص شكر واعتزاز وعبرت الممرضة في مستشفى لطيفة منذ 24 عاماً، فاطمة محمد الحسن، عن سعادتها قائلة: «أتقدم بجزيل الشكر والعرفان للقيادة الرشيدة ولدعم سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، المتواصل، سواء عبر التدريب أو تطوير المهارات أو بيئة العمل المحفزة، وخبر حصولي على الإقامة الذهبية كان بمثابة هدية ثمينة ودافع كبير لمزيد من العطاء». وأكدت الممرضة من مستشفى دبي، هلا الصايغ: «هذه المكرمة أدخلت الفرح إلى قلوبنا وأشعرتنا بقيمة ما نقدمه، ونشكر القيادة على هذا التقدير، الذي نعتبره مسؤولية أكبر نتحملها بكل حب وإخلاص لخدمة المجتمع». وقالت الممرضة في مستشفى دبي منذ 22 عاماً، جيوتي براساناراج: «الإقامة الذهبية بمثابة تقدير حقيقي لمسيرة طويلة من العمل المتفاني، وهي حافز معنوي لمواصلة العمل بإخلاص وبروح الفريق الواحد، وفخورة بأنني جزء من منظومة دبي الصحية». وأعربت الممرضة من مركز دبي للسكري منذ 16 عاماً، تيريسا تاماني، عن امتنانها العميق، قائلة: «منحي الإقامة الذهبية لحظة فخر وامتنان، وكنت جزءاً من النجاحات التي حققها المركز، واليوم أشعر أن هذا التكريم هو تتويج لكل تلك الجهود». وقال الممرض من مركز دبي للسكري والذي أمضى 19 عاماً في الخدمة أيمن عيسى: «كل كلمات الشكر لا تكفي، ومنحنا الإقامة الذهبية اعتراف حقيقي بجهودنا، ونعاهد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، على بذل المزيد من الجهد والعطاء، بما يليق بثقة القيادة الرشيدة». وقالت الممرضة في مستشفى لطيفة منذ 22 عاماً، سوجا كوناث: «أشعر أن عملي في «دبي الصحية» ليس مجرد وظيفة، بل انتماء حقيقي، ومنحي الإقامة الذهبية جعلني أعتبر دبي وطني الدائم الذي أفخر بالانتماء إليه، والإقامة الذهبية تشريف واعتزاز لكل ممرض وممرضة يعمل بإخلاص في دولة الإمارات».

7 مهن إضافية مؤهلة للحصول على الإقامة الذهبية بالإمارات
7 مهن إضافية مؤهلة للحصول على الإقامة الذهبية بالإمارات

Khaleej Times

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • Khaleej Times

7 مهن إضافية مؤهلة للحصول على الإقامة الذهبية بالإمارات

مع توافد أشخاص من مختلف أنحاء العالم للاستقرار في دولة الإمارات، قادت الدولة مبادرات نوعية مثل تأشيرة الإقامة الذهبية لمدة 10 سنوات لدعم الكفاءات. تتيح الإقامة الذهبية لحامليها العيش والعمل والدراسة في الدولة دون الحاجة إلى كفيل أو جهة عمل. ويتمتع أصحاب الكفاءات بفرصة التقدّم في مساراتهم المهنية، دون عبء تجديد التأشيرة المتكرر، فضلاً عن مزايا أخرى مثل السماح لهم بالبقاء خارج الإمارات لأكثر من 6 أشهر دون الحاجة إلى الدخول إلى البلاد خلال هذه الفترة. وتتوفر هذه الإقامة طويلة الأمد لعدة فئات، من بينها الطلاب، والمستثمرون، وأبطال الخطوط الأمامية، والمتطوعون، وغيرهم. للاطلاع على القائمة الكاملة للمزايا والفئات المؤهلة، يُرجى الضغط هنا. ومنذ عام 2024، وسّعت دولة الإمارات نطاق تأشيرة الإقامة الذهبية لتشمل فئات جديدة. المعلمون في أواخر عام 2024، أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة عن منح تأشيرات ذهبية للمعلمين المتميزين في إمارتين - دبي ورأس الخيمة. وفي دبي، تم الإعلان عن منح تأشيرة الإقامة طويلة الأجل للمعلمين كهدية بمناسبة اليوم العالمي للمعلم، في مبادرة كُشف عنها من قبل سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي. تُمنح هذه التأشيرة للمعلمين العاملين في القطاع الخاص، بناءً على دعمهم للطلاب، ومساهمتهم في الارتقاء بجودة التعليم في المؤسسة. للاطلاع على قائمة المؤهلات وكيفية التقديم، انقر هنا. وبعد شهر واحد فقط، حذت رأس الخيمة حذوها، حيث سمحت الإمارة لقادة المدارس والمعلمين بالتقدم بطلب للحصول على تأشيرة الإقامة الذاتية لمدة عشر سنوات. للتقديم، يشترط إقامة وعمل المعلم في الإمارة لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات، وأن يحمل مؤهلاً أكاديمياً متقدماً في مجال ذي صلة، إضافة إلى تقديم دليل على مساهمته الإيجابية في تحسين أداء المدرسة. التمريض تُعد الصحة من أهم العوامل الأساسية لتحقيق الاستقرار والإنتاجية. وفي بادرة تقديرية، منحت دبي الإقامة الذهبية للممرضين والممرضات تكريماً لجهودهم في رعاية المرضى وفي خدمة المجتمع. ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي يحتفل فيه العالم باليوم العالمي للتمريض في 12 مايو. وستقدم الإمارة تأشيرات مدتها 10 سنوات للممرضين العاملين في صحة دبي الذين خدموا لأكثر من 15 عاماً، وذلك بتوجيهات من ولي عهد دبي. أصحاب اليخوت الفاخرة والمسؤولون في القطاع البحري مع تحوّل الإمارات إلى مركز رئيسي لليخوت، بدأت هذه القوارب الفاخرة تنتشر على شواطئ الدولة. وفي أواخر 2024، أطلقت أبوظبي مبادرة "الرصيف الذهبي" ، وهي إقامة طويلة الأمد لمدة 10 سنوات موجّهة لأصحاب الثروات العالية، في خطوة تهدف إلى تشجيعهم على الاستثمار في العاصمة. وتُمنح التأشيرة لأصحاب اليخوت الخاصة الذين يمتلكون سفناً يبلغ طولها 40 متراً أو أكثر، كما تشمل المسؤولين التنفيذيين والمستثمرين في قطاع اليخوت. ويحق لأفراد الأسرة من الدرجة الأولى للمرشحين الاستفادة من التأشيرة أيضاً. المحترفون في مجال الألعاب ومواهب الرياضات الإلكترونية هل تعمل في مجال الألعاب الإلكترونية؟ بموجب فئة الثقافة والفنون، تتيح تأشيرة الإقامة الذهبية التي تم الإعلان عنها في 2024 لمواهب الرياضات الإلكترونية الحصول على إقامة ذاتية ، مما يرسخ مكانة دبي كوجهة رائدة لمحترفي الألعاب ومطوري المحتوى والمبرمجين. ولا تقتصر هذه التأشيرة على اللاعبين المحترفين فحسب ؛ إذ يشترط أن يكون المتقدّم في سن 25 عاماً على الأقل، وأن يمتلك خبرة في قطاع الألعاب، سواء كلاعب، أو صانع محتوى، أو مطوّر، أو في أدوار أخرى ذات صلة. علماء الدين والأئمة في أبريل 2024، أعلن سمو الشيخ حمدان عن منح تأشيرة الإقامة الذهبية لأئمة المساجد، والخطباء، والمؤذنين، والمفتين، والباحثين الدينيين الذين أمضوا 20 عاماً في خدمة الإمارة. وبذلك، تابع ولي العهد نهج والده في تكريم قادة المجال، بمنحهم تأشيرة الإقامة الطويلة، وذلك بمناسبة قرب عيد الفطر المبارك. صناع المحتوى والمؤثرون هل تعمل في مجال البودكاست أو صناعة المحتوى؟ تمنح دبي تأشيرة الإقامة طويلة الأمد لمختلف المواهب الإبداعية التي تندرج ضمن رؤيتها لدعم القطاع الإبداعي. وفي أوائل عام 2025، أطلقت الإمارة برنامج تأشيرة الإقامة الذهبية للمؤثرين وصناع المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي ومقدمي البودكاست والفنانين التشكيليين، من خلال منصة "كريتورز إتش كيو" "Creators HQ"، وهي حاضنة تهدف إلى تمكينهم من الوصول إلى جمهور عالمي أوسع. يستهدف البرنامج مواهب متنوعة، تشمل المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وصناع المحتوى الرقمي، ومقدمي البودكاست، والفنانين التشكيليين. كما يهدف إلى استقطاب أبرز الجهات الفاعلة في الصناعات الإبداعية، مثل شركات الإعلان والتسويق، ومنتجي الوسائط والموسيقى، واستوديوهات الرسوم المتحركة، وعلامات الأزياء وأسلوب الحياة. الناشطون في حماية البيئة - التأشيرة الزرقاء من حماية الحياة البحرية من خلال مبادرات إنقاذ السلاحف إلى الحملات التوعوية ضد التلوث البلاستيكي على شواطئ، تحظى هذه المبادرات بتقدير كبير في الإمارات. ورغم أنها تُعرف بـ"التأشيرة الزرقاء" ، إلا أنها تمنح، كما في حالة الإقامة الذهبية، إقامة طويلة لمدة 10 سنوات داخل الدولة. تم تصميم هذه التأشيرة طويلة الأجل خصيصاً للأفراد الذين قدموا مساهمات بارزة في مجال حماية البيئة والاستدامة - سواء داخل دولة الإمارات العربية المتحدة أو على مستوى العالم. تستهدف التأشيرة الزرقاء مجموعة واسعة من الناشطين في مجال البيئة، بما في ذلك أعضاء المنظمات والشركات الدولية والمنظمات غير الحكومية والحائزين على جوائز عالمية والباحثين البارزين والناشطين البيئيين المتميزين.

تحقق حلمها
تحقق حلمها

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

تحقق حلمها

تعمل بأحد المستشفيات الشهيرة في دبي، بملامح آسيوية في نهاية العقد الرابع من عمرها، بشوشة الوجه رغم خطوط الزمن التي تزحف بلا استئذان على جبهتها، تلفت انتباه الجميع بحسن تعاملها، وتمكنها من مهنتها في قسم الأشعة المتخصصة. تحرص على أدق التفاصيل وإن لم تكن ضمن المطلوب، وتودع مرضاها بأمنيات حارة بالشفاء، وبأن يكونوا راضين عن أدائها، ومتفهمين أي تقصير غير مقصود. شكرتها كثيراً في نهاية زيارتي للمشفى، ووعدتها أن أسجل رضاي التام وأكثر عن لطفها ونشاطها في العمل، فابتهجت وبادرتني بقصاصة صغيرة كتبت فيها اسمها ورقمها الوظيفي، لأتمكن من تقييمها عبر موقع المشفى بسهولة، قائلة: «أنا سعيدة جداً، أعمل في دبي منذ أكثر من 16 عاماً، وأتمنى أن أحصل على الإقامة الذهبية، لكن لا أدري إن كنت سأتمكن من ذلك أم لا»، وقدمت لي التحية وانصرفت. تذكرتها وتخيلت سعادة ملامحها حين علمت بأن دبي قررت منح الإقامة الذهبية للممرضين والممرضات الذين خدموا أكثر من 15 عاماً في «دبي الصحية» تقديراً لدورهم الحيوي في تحسين جودة الحياة وتفانيهم في خدمة المجتمع. نعم هذه الفئة، ومعها فئات كثيرة، ممن يقدمون خدمات مباشرة وغير مباشرة لكل مواطن ومقيم على أرض الإمارات من دون تمييز، يستحقون التكريم والاحتفاء، وتسهيل حياتهم كما سهلوا حياتنا. تحتل الإمارات الوجهة الأولى للشباب العربي للعمل والإقامة، وتُصنّف ضمن أفضل الدول في مجالات كفاءة سوق العمل والبنية التحتية والاستقرار الاقتصادي. والإقامة الذهبية، إحدى المبادرات التي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي، وتنويع مصادر الدخل الوطني، ومنذ إطلاقها في عام 2019 أسهمت في جذب الكفاءات العالمية والمستثمرين وروّاد الأعمال وأصحاب المواهب، ما أثر بشكل إيجابي في مختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة. الإقامة الذهبية تعني استقراراً لمدة 10 سنوات متواصلة من دون تفكير في القيام بإجراءات التجديد، فضلاً عن تعزيز الاستثمار الأجنبي والثقة في بيئة الأعمال، بجانب تنشيط سوق العقارات والبنية التحتية وقطاع التجزئة والتجارة وغيرها. الإقامة الذهبية تعني أن كل من يسهم في نهضة الإمارات، يحق له الاستقرار لمدد طويلة بها أسرياً ومهنياً، وهي تخلق بشكل غير مباشر شكلاً من أشكال الانتماء لمنظومة التعايش والسلام التي تتميّز بها الإمارات عن غيرها من دول المنطقة. آمل أن يكون قرار منح الإقامة الذهبية لهذا الكادر أسعد قلب تلك السيدة، وحقق حلمها ومعها كثيرون ممن أحبوا الإمارات بصدق، وأسهموا في جعل دبي عنواناً للمستقبل. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store