أحدث الأخبار مع #الإلكتروناتوالبروتونات
أخبار ليبيا
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار ليبيا
تحذيرات من تأثيرات غير متوقعة لعواصف مغناطيسية تضرب الأرض اليوم
موجة طقس غير تقليدية حذّر منها معهد روسي متخصص في الفلك، قال إن عواصف مغناطيسية ستضرب كوكب الأرض اليوم الأربعاء، نتيجة نشاط شمسي ملحوظ رُصد خلال الأيام الماضية. وكانت المراصد التقطت وميضًا قويًا على سطح الشمس بقوة M4.3 يوم الإثنين، ما أدى إلى توقع حدوث عواصف مغناطيسية من المستوى G1 إلى G2، بحسب ما أعلنه معهد أبحاث الفضاء والأكاديمية الروسية للعلوم. هل تسبب العواصف المغناطيسية احتشاء القلب والجلطة الدماغية؟ تأثير العواصف المغناطيسية رغم أن هذه العواصف ليست من النوع الذي يثير الرعب، إلا أنها قد تسبب بعض التقلبات الطفيفة في شبكات الطاقة، وتؤثر بدرجة بسيطة على الأقمار الاصطناعية. أما المكافأة البصرية لمحبي الظواهر النادرة، فربما يمكن رؤية الشفق القطبي في بعض المناطق الشمالية من العالم. ووفقًا لتقارير موقع 'ذا ووتشرز'، أشار المعهد أيضاً إلى أن النشاط الشمسي لا يزال في مستويات معتدلة، مع احتمال حدوث توهجات إضافية. أما العلماء، فمستمرون في مراقبة تدفق الإلكترونات والبروتونات في المدار الأرضي، والتي وصلت إلى مستويات ملحوظة خلال الـ24 ساعة الماضية. كيف نرصد شدة هذه العواصف؟ يتم تصنيف اضطرابات المجال المغناطيسي الأرضي على مقياس يبدأ من G1 (ضعيف) ويصل إلى G5 (قوي جدًا). العاصفة المتوقعة تصنّف ضمن المستويات المنخفضة، لكنها تبقى مثيرة للاهتمام، خصوصًا إذا ترافقت مع ظواهر مثل CMEs (الانبعاثات الكتلية الإكليلية)، التي قد تسبب اضطرابات كبيرة في المجال المغناطيسي للكوكب.
ليبانون 24
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
تسببت بتأثيرات غير مسبوقة.. عاصفة شمسية تكشف أسرارًا مدهشة حول الأرض (فيديو)
في شهر أيار الماضي، ظاهرة نادرة شهدها كوكب الأرض إثر عاصفة شمسية ضخمة اجتاحت مجاله المغناطيسي، مما تسبب في تأثيرات غير مسبوقة كانت محسوسة حتى في أعماق المحيطات. العاصفة، التي نتجت عن نشاط مكثف للشهب على سطح الشمس، أطلقت جزيئات شمسية دفعت المجال المغناطيسي للأرض للتفاعل بطريقة غير معتادة، مما أدى إلى ظهور الشفق القطبي في خطوط العرض الدنيا. وبحسب تقرير نشره موقع "sciencealert" للأبحاث، اكتشف العلماء مع مرور أشهر، أن الأرض أصبحت محاطة بحزامين إشعاعيين جديدين، يحتوي أحدهما على الإلكترونات والآخر على بروتونات نشطة، وهي ظاهرة لم يتم رصدها سابقًا. وقال الفيزيائي شينلين لي من جامعة كولورادو بولدر: "عندما قارنّا البيانات قبل وبعد العاصفة، قلت: 'واو، هذا شيء جديد تمامًا'. هذا مذهل حقًا." ةفقا للتقرير. وتعتبر هذه الاكتشافات ذات أهمية كبيرة، حيث أن الأرض عادة ما تحيط بها أحزمة إشعاعية ثابتة تعرف بحزامي فان آلن، وهما عبارة عن طبقات تحمي الأرض من الجزيئات الشمسية الضارة. لكن الأحزمة الإشعاعية الجديدة التي اكتشفها العلماء تظهر تأثيرًا غير تقليدي لهذه العاصفة، حيث بقيت تلك الأحزمة لفترة أطول من المعتاد، ما يفتح الباب لدراسات إضافية لفهم تأثيراتها. وفي هذا السياق، أضاف الفلكي ديفيد سيبيك من مركز غودارد للطيران الفضائي التابع لناسا: "هذه الإلكترونات والبروتونات عالية الطاقة التي وجدت طريقها إلى بيئة الأرض المغناطيسية الداخلية قد تبقى هناك لفترة طويلة جدًا." وتُعد هذه الاكتشافات مهمة من الناحية العملية، خاصة في ظل تأثيرها المحتمل على الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض، حيث قد تشكل الجزيئات عالية الطاقة خطرًا على تقنيات الفضاء.(سكاي نيوز)
الرأي
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
عاصفة شمسية تكشف أسرارًا مدهشة حول الأرض
شهد كوكب الأرض في شهر مايو الماضي، ظاهرة نادرة إثر عاصفة شمسية ضخمة اجتاحت مجاله المغناطيسي، مما تسبب في تأثيرات غير مسبوقة كانت محسوسة حتى في أعماق المحيطات. العاصفة، التي نتجت عن نشاط مكثف للشهب على سطح الشمس، أطلقت جزيئات شمسية دفعت المجال المغناطيسي للأرض للتفاعل بطريقة غير معتادة، مما أدى إلى ظهور الشفق القطبي في خطوط العرض الدنيا. وبحسب تقرير نشره موقع «sciencealert» للأبحاث، اكتشف العلماء بعد مرور أشهر، أن الأرض أصبحت محاطة بحزامين إشعاعيين جديدين، يحتوي أحدهما على الإلكترونات والآخر على بروتونات نشطة، وهي ظاهرة لم يتم رصدها سابقًا. وقال الفيزيائي شينلين لي من جامعة كولورادو بولدر: «عندما قارنّا البيانات قبل وبعد العاصفة، قلت: (واو، هذا شيء جديد تمامًا). هذا مذهل حقًا». تعتبر هذه الاكتشافات ذات أهمية كبيرة، حيث أن الأرض عادة ما تحيط بها أحزمة إشعاعية ثابتة تعرف بحزامي فان آلن، وهما عبارة عن طبقات تحمي الأرض من الجزيئات الشمسية الضارة. لكن الأحزمة الإشعاعية الجديدة التي اكتشفها العلماء تظهر تأثيرًا غير تقليدي لهذه العاصفة، حيث بقيت تلك الأحزمة لفترة أطول من المعتاد، ما يفتح الباب لدراسات إضافية لفهم تأثيراتها. وفي هذا السياق، أضاف الفلكي ديفيد سيبيك من مركز غودارد للطيران الفضائي التابع لـ«ناسا»: «هذه الإلكترونات والبروتونات عالية الطاقة التي وجدت طريقها إلى بيئة الأرض المغناطيسية الداخلية قد تبقى هناك لفترة طويلة جدًا». وتُعد هذه الاكتشافات مهمة من الناحية العملية، خاصة في ظل تأثيرها المحتمل على الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض، حيث قد تشكل الجزيئات عالية الطاقة خطرًا على تقنيات الفضاء.
سكاي نيوز عربية
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
عاصفة شمسية تكشف أسرارًا مدهشة حول الأرض
العاصفة، التي نتجت عن نشاط مكثف للشهب على سطح الشمس ، أطلقت جزيئات شمسية دفعت المجال المغناطيسي للأرض للتفاعل بطريقة غير معتادة، مما أدى إلى ظهور الشفق القطبي في خطوط العرض الدنيا. وبحسب تقرير نشره موقع "sciencealert" للأبحاث، اكتشف العلماء مع مرور أشهر، أن الأرض أصبحت محاطة بحزامين إشعاعيين جديدين، يحتوي أحدهما على الإلكترونات والآخر على بروتونات نشطة، وهي ظاهرة لم يتم رصدها سابقًا. وقال الفيزيائي شينلين لي من جامعة كولورادو بولدر: "عندما قارنّا البيانات قبل وبعد العاصفة، قلت: 'واو، هذا شيء جديد تمامًا'. هذا مذهل حقًا." ةفقا للتقرير. تعتبر هذه الاكتشافات ذات أهمية كبيرة، حيث أن الأرض عادة ما تحيط بها أحزمة إشعاعية ثابتة تعرف بحزامي فان آلن، وهما عبارة عن طبقات تحمي الأرض من الجزيئات الشمسية الضارة. لكن الأحزمة الإشعاعية الجديدة التي اكتشفها العلماء تظهر تأثيرًا غير تقليدي لهذه العاصفة، حيث بقيت تلك الأحزمة لفترة أطول من المعتاد، ما يفتح الباب لدراسات إضافية لفهم تأثيراتها. وفي هذا السياق، أضاف الفلكي ديفيد سيبيك من مركز غودارد للطيران الفضائي التابع لناسا: "هذه الإلكترونات والبروتونات عالية الطاقة التي وجدت طريقها إلى بيئة الأرض المغناطيسية الداخلية قد تبقى هناك لفترة طويلة جدًا." وتُعد هذه الاكتشافات مهمة من الناحية العملية، خاصة في ظل تأثيرها المحتمل على الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض، حيث قد تشكل الجزيئات عالية الطاقة خطرًا على تقنيات الفضاء.
MTV
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- MTV
عاصفة شمسيّة تكشف أسراراً مدهشة
شهد كوكب الأرض في أيار الماضي، ظاهرة نادرة إثر عاصفة شمسية ضخمة اجتاحت مجاله المغناطيسي، ما تسبب في تأثيرات غير مسبوقة كانت محسوسة حتى في أعماق المحيطات. العاصفة التي نتجت عن نشاط مكثف للشهب على سطح الشمس، أطلقت جزيئات شمسية دفعت المجال المغناطيسي للأرض للتفاعل بطريقة غير معتادة، مما أدى إلى ظهور الشفق القطبي في خطوط العرض الدنيا. ووفق تقرير نشره موقع "sciencealert" للأبحاث، اكتشف العلماء مع مرور أشهر، أن الأرض أصبحت محاطة بحزامين إشعاعيين جديدين، يحتوي أحدهما على الإلكترونات والآخر على بروتونات نشطة، وهي ظاهرة لم يتم رصدها سابقًا. وقال الفيزيائي شينلين لي من جامعة كولورادو بولدر: "عندما قارنّا البيانات قبل وبعد العاصفة، قلت: 'واو، هذا شيء جديد تمامًا'. هذا مذهل حقًا". وفقا للتقرير. تعتبر هذه الاكتشافات ذات أهمية كبيرة، حيث أن الأرض عادة ما تحيط بها أحزمة إشعاعية ثابتة تعرف بحزامي فان آلن، وهما عبارة عن طبقات تحمي الأرض من الجزيئات الشمسية الضارة. لكن الأحزمة الإشعاعية الجديدة التي اكتشفها العلماء تظهر تأثيرًا غير تقليدي لهذه العاصفة، حيث بقيت تلك الأحزمة لفترة أطول من المعتاد، ما يفتح الباب لدراسات إضافية لفهم تأثيراتها. وفي هذا السياق، أضاف الفلكي ديفيد سيبيك من مركز غودارد للطيران الفضائي التابع لناسا: "هذه الإلكترونات والبروتونات عالية الطاقة التي وجدت طريقها إلى بيئة الأرض المغناطيسية الداخلية قد تبقى هناك لفترة طويلة جدًا." وتُعد هذه الاكتشافات مهمة من الناحية العملية، خاصة في ظل تأثيرها المحتمل على الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض، حيث قد تشكل الجزيئات عالية الطاقة خطرًا على تقنيات الفضاء.
