أحدث الأخبار مع #الإماراتوام


العين الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
خالد بن محمد بن زايد يعتمد 14 مشروعاً سكنياً في أبوظبي
تنفيذاً لتوجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، بصفته حاكماً لإمارة أبوظبي، اعتمد الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، 14 مشروعاً سكنياً متكاملاً في الإمارة. وحسب وكالة أنباء الإمارات "وام" توفر الخطوة 35 ألف منفعة سكنية جديدة تشمل 26 ألف وحدة سكنية جاهزة للمواطنين بقيمة إجمالية تبلغ 82.7 مليار درهم خلال السنوات الخمس المقبلة، إضافة إلى تطوير نحو 9 آلاف قطعة أرض سكنية. تسهيلات إضافية في منظومة سداد القروض السكنية وانطلاقاً من حرص القيادة على تعزيز رفاه الأسر المواطنة وضمان استقرارها الأسري والاجتماعي، اعتمد الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان مجموعة من التسهيلات الإضافية في منظومة سداد القروض السكنية، حيث تشمل هذه التسهيلات اعتماد مبلغ 250 ألف درهم كدعم مجتمعي يُخصم من قيمة قرض الإسكان وتطبق بأثر رجعي وتلقائي على جميع المستفيدين من قروض الإسكان التي تبلغ قيمتها 1.750 مليون درهم، والممنوحة حسب سياسة المنافع السكنية لعام 2023. كما اعتمد الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان قراراً بتخفيض قيمة الأقساط الشهرية لقروض الإسكان من خلال تمديد مدة سداد القروض السكنية لفترة تصل إلى 30 عاماً. وتضمن التسهيلات الجديدة مرونة في تحديد قيمة القسط الشهري التي تتغير حسب الدخل الشهري للمستفيد، لمراعاة الظروف المالية للمواطنين الذين ينخفض دخلهم الشهري بعد حصولهم على القرض السكني. خيارات أوسع ضمن سلة من المشاريع كما سيتم تفعيل خدمة قرض شراء مسكن آجل السداد لذوي الدخل المحدود للفئة العمرية ما بين 25 إلى 45 عاماً، وذلك للاستفادة من خيارات أوسع ضمن سلة المشاريع السكنية المتاحة، بينما تحصل الفئات العمرية فوق 45 عاماً من ذوي الدخل المحدود على خدمة منحة مسكن جاهز من المشاريع الرأسمالية. وتشمل التسهيلات الجديدة إعفاء المواطنين من رسوم استبدال الأراضي السكنية بالتراضي، وذلك بهدف تسهيل عملية الاستبدال بين المواطنين الراغبين بالاستفادة من هذه الخدمة لتحقيق التقارب والترابط الأسري. وتقدم محمد علي الشرفا، رئيس مجلس إدارة هيئة أبوظبي للإسكان، بهذه المناسبة، بخالص الشكر والامتنان إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، والشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، على توجيهاتهما، وحرصهما الدائم على متابعة شؤون المواطنين، وتعزيز استقرارهم الأسري ورفاهم الاجتماعي من خلال تحسين جودة الحياة وتوفير السكن الملائم. من جهته، رفع حمد حارب المهيري، مدير عام هيئة أبوظبي للإسكان، آيات الشكر للشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، وإلى الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، على هذه التوجيهات التي ستنعكس بشكل إيجابي على حياة المواطنين وتعزز استقرارهم الأسري، حيث تأتي تماشياً مع أهداف مبادرة عام المجتمع، التي تعزز قيم التلاحم والتكاتف المجتمعي، وتؤكد أهمية دور المسكن الملائم في بناء مجتمع مستقر. وقال إن الهيئة ستعمل على تطبيق قرار الدعم المجتمعي البالغ 250 ألف درهم بشكل تلقائي على جميع المستفيدين الذين حصلوا على قروض سكنية بقيمة 1.750 مليون درهم، كما ستقوم الهيئة بتطبيق سياسة الاستقطاع الجديدة على جميع القروض السكنية الصادرة بعد عام 2015، بحيث لا يزيد القسط الشهري على 10% من مجموع الدخل وبحد أقصى 10 آلاف درهم، تحقيقاً لتوجيهات القيادة الرشيدة في تخفيف الأعباء على المواطنين، حيث سيبدأ تطبيق سياسة الاستقطاع الجديدة في سبتمبر/ أيلول 2025. aXA6IDgyLjIyLjIxMi41NSA= جزيرة ام اند امز CH


العين الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات.. التكنولوجيا ترسم ملامح المستقبل
تم تحديثه الخميس 2025/5/8 12:21 ص بتوقيت أبوظبي تسعى دولة الإمارات العربية المتحدة إلى ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للثورة الصناعية الرابعة، من خلال تبني استراتيجيات ومبادرات تهدف إلى دمج التقنيات المتقدمة في مختلف القطاعات الاقتصادية. وتسير دولة الإمارات العربية المتحدة بخطى واثقة نحو تبني مفاهيم الثورة الصناعية الرابعة، مستندة إلى رؤية استراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانتها كمركز عالمي للابتكار والتكنولوجيا. من خلال استثمارات ضخمة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتحول الرقمي، وتطوير البنية التحتية، تسعى الإمارات إلى تحقيق اقتصاد متنوع ومستدام. أطلقت الإمارات استراتيجية وطنية للثورة الصناعية الرابعة، تهدف إلى تعزيز مكانة الدولة كمركز عالمي للثورة الصناعية الرابعة، والمساهمة في تحقيق اقتصاد وطني تنافسي قائم على المعرفة والابتكار والتطبيقات التكنولوجية المستقبلية التي تدمج التقنيات المادية والرقمية والحيوية. في إطار هذه الاستراتيجية، أطلقت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة برنامج "الصناعة 4.0"، الذي يهدف إلى تسريع دمج حلول وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في القطاع الصناعي بدولة الإمارات، وزيادة إنتاجيته بنسبة 30%. كما يهدف البرنامج إلى تعزيز القدرة التنافسية الصناعية للدولة من خلال خفض التكاليف، وزيادة الإنتاجية، ورفع الكفاءة، وتحسين الجودة والسلامة، وخلق فرص عمل جديدة في المجال. مؤشر جاهزية الثورة الصناعية الرابعة اعتمدت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات مؤشر جاهزية الثورة الصناعية الرابعة، الذي يقيّم مستوى النضج الرقمي للعمليات والتكنولوجيات وتنظيم المصنع، ويحدد مجالات التحسين لدفع صياغة استراتيجيات التحول الرقمي. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، تأسس مركز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات، الذي تشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل، بهدف تسريع تبني الابتكارات المستقبلية الواعدة وتطبيق استخداماتها بشكل إيجابي، ويحتضن جمع التجارب الريادية والتقنيات المبتكرة والشراكات المثمرة التي تمكّن صناعات واقتصادات ومجتمعات المستقبل الذكية. وجددت الإمارات شراكتها مع المنتدى الاقتصادي العالمي في تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، بهدف تعزيز حوكمة التكنولوجيا وتوسيع نطاقات استخداماتها المنظمة والآمنة والمؤثرة إيجاباً في مسارات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية. تُعد الإمارات من الدول الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث بلغت استثماراتها في هذا القطاع نحو 33 مليار درهم، وفقًا لتقارير رسمية. تهدف هذه الاستثمارات إلى تعزيز قدرات الدولة في مجالات متعددة، منها الصحة، والتعليم، والنقل، والخدمات الحكومية، مما يسهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام". صنف المنتدى الاقتصادي العالمي شركة الإمارات العالمية للألمنيوم كمنارة عالمية في تطبيق تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، مما يعكس التزام الدولة بتبني أحدث التقنيات في مختلف القطاعات. المناطق الصناعية المتخصصة.. حاضنة للنمو تلعب المناطق الصناعية المتخصصة دورًا محوريًا في دعم الاقتصاد الوطني، حيث ارتفع إجمالي تجارة السلع للمناطق الحرة في الإمارات إلى 658.9 مليار درهم خلال عام 2019، بزيادة نسبتها 11% مقارنة بالعام السابق. تشكل هذه المناطق نحو 38% من إجمالي تجارة الدولة السلعية غير النفطية، مما يعكس أهميتها في تنويع مصادر الدخل الوطني. حققت الإمارات تقدمًا ملحوظًا في مجال التحول الرقمي، حيث نجحت غرفة دبي في خفض عدد زوار مراكز إسعاد المتعاملين بنسبة وصلت إلى 85%، وارتفعت نسبة المعاملات الذكية إلى 96% من إجمالي المعاملات. يُظهر هذا التقدم التزام الدولة بتقديم خدمات حكومية ذكية وفعالة، تواكب تطلعات المواطنين والمستثمرين. تعمل الإمارات على إدخال المركبات ذاتية القيادة ضمن منظومة النقل العامة، حيث شهدت الدولة منذ مطلع عام 2023 مجموعة من الإجراءات والتجارب التي تسرع من هذه العملية. تهدف هذه الخطوة إلى تعزيز الاستدامة وجعل الإمارات في مقدمة الدول المواكبة لأنماط التنقل المستقبلية. استراتيجية التنمية الصناعية 2030 أطلقت الإمارات "استراتيجية التنمية الصناعية 2030" التي تهدف إلى تعزيز مساهمة قطاع الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي إلى 20% بحلول عام 2030. تركز هذه الاستراتيجية على دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتفعيل الصناعات المرتكزة على الابتكار، مما يسهم في تنويع الاقتصاد الوطني وتقليل الاعتماد على النفط. تولي الإمارات أهمية كبيرة للابتكار والبحث العلمي، حيث تشير الإحصائيات الرسمية إلى أن مساهمة البحث العلمي في الناتج المحلي الإجمالي وصلت إلى 0.87%. تسعى الدولة إلى زيادة هذه النسبة من خلال دعم المؤسسات البحثية وتوفير بيئة محفزة للعلماء والمبتكرين. من خلال هذه الاستراتيجيات والمبادرات، تؤكد الإمارات عزمها على مواصلة مسيرة الابتكار والتقدم التكنولوجي، مما يعزز مكانتها كمركز عالمي للثورة الصناعية الرابعة، ويسهم في تحقيق التنمية المستدامة والرفاهية لمواطنيها والمقيمين على أرضها. aXA6IDcyLjkwLjE1NS4zMSA= جزيرة ام اند امز US


رؤيا نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
'الممر الذكي' في مطارات دبي.. سرعة تفوق البوابات الحالية بـ10 أضعاف
كشف ماجد الجوكر، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطارات دبي، أنّ سرعة إجراءات السفر عبر 'الممر الذكي' في مبنى المسافرين 3 تفوق سرعته البوابات الذكية الحالية بعشرة أضعاف. وأوضح أن الممر الذكي يتيح للمسافرين عبور نقاط الجوازات دون الحاجة للتوقف أو إبراز وثائق السفر. وأكد لوكالة أنباء الإمارات 'وام' على هامش معرض سوق السفر العربي، أن هذه التقنية، التي بدأ العمل بها تجريبياً منذ ثلاثة أشهر في مبنى المسافرين 3 لمسافري الدرجة الأولى ورجال الأعمال، حققت في الأيام الأخيرة نسبة نجاح قاربت 100%، ويجري حالياً التوسع فيها لتشمل مسافري الدرجة السياحية، على أن تُعمّم لاحقاً على مختلف مباني المطار، دون أي يكشف عن موعد الإطلاق الرسمي أو موعد تعميم الخدمة. وأوضح أن الممر الذكي لا يمثل فقط قفزة تكنولوجية، بل يأتي ضمن منظومة متكاملة تقدم تجربة سفر سلسة يشرف عليها ما يتراوح بين 20 و23 ألف موظف في المناوبة الواحدة، يعملون على مدار الساعة لتلبية احتياجات ملايين المسافرين. وقال: 'نحن نتبنى ثقافة الضيف أولاً، ولدينا فرق عمل تعمل بروح الفريق الواحد لتقديم تجربة سفر استثنائية للمسافرين'. وأكد الجوكر، فيما يتعلق بتواصل مطار دبي الدولي ترسيخ مكانته كأكثر مطارات العالم ازدحاماً على صعيد الرحلات الدولية للعام الحادي عشر على التوالي، أن تعامله مع أكثر من 23 مليون مسافر خلال الربع الأول من عام 2025، يضعه على مسار تجاوز حاجز 95.6 مليون مسافر بنهاية العام، لافتاً إلى أن التوقعات خاضعة لإعادة التقييم والمراجعة دائماً. وأرجع هذا النمو إلى الزخم السياحي المستمر في الإمارة، وازدياد الحركة خلال مواسم الذروة مثل عطلة الربيع وعيد الفطر ورأس السنة، إلى جانب الانتعاش الملحوظ في الرحلات القادمة من وجهات جديدة أظهرت نمواً بارزاً، مثل التشيك بنسبة 30%، وفيتنام 28%، وإسبانيا 20%، وبلغ معدل الحركة الشهرية في المطار نحو 7.8 مليون مسافر، فيما تجاوز عدد المسافرين في يناير وحده 8.5 ملايين. وأشار إلى أن نسبة المسافرين المباشرين بلغت 57% مقابل 43% لرحلات العبور، في مؤشر على ارتفاع جاذبية دبي كوجهة نهائية، أما عدد الرحلات فقد بلغ 111 ألف رحلة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، بزيادة 1.9% عن الفترة نفسها من 2024، وتجاوز عدد الحقائب المتداولة 21 مليون حقيبة. وتناول الجوكر أيضاً مستجدات مشروع مطار آل مكتوم الدولي، مشيراً إلى أنه سيكون أكبر بخمس مرات من مطار دبي الحالي، مع اعتماد فلسفة تشغيل ترتكز على التجربة الذكية، حيث من المتوقع أن يلعب 'الممر الذكي' دوراً محورياً في تصميمه. وفي سياق متصل، سلط الضوء على جهود مطارات دبي في دعم أصحاب الهمم، وخاصة من المصابين بطيف التوحد، حيث جرى تدريب أكثر من 45 ألف موظف من مجتمع المطار على التعامل مع احتياجاتهم وتوفير بيئة سفر ميسّرة، ما أسهم في حصول دبي على التصنيف الرسمي العالمي بوصفها أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد في النصف الشرقي للكرة الأرضية.

سرايا الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
«الممر الذكي» في مطارات دبي .. سرعة تفوق البوابات الحالية بـ10 أضعاف
سرايا - كشف ماجد الجوكر، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطارات دبي، أنّ سرعة إجراءات السفر عبر "الممر الذكي" في مبنى المسافرين 3 تفوق سرعته البوابات الذكية الحالية بعشرة أضعاف. وأوضح أن الممر الذكي يتيح للمسافرين عبور نقاط الجوازات دون الحاجة للتوقف أو إبراز وثائق السفر. وأكد لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش معرض سوق السفر العربي، أن هذه التقنية، التي بدأ العمل بها تجريبياً منذ ثلاثة أشهر في مبنى المسافرين 3 لمسافري الدرجة الأولى ورجال الأعمال، حققت في الأيام الأخيرة نسبة نجاح قاربت 100%، ويجري حالياً التوسع فيها لتشمل مسافري الدرجة السياحية، على أن تُعمّم لاحقاً على مختلف مباني المطار، دون أي يكشف عن موعد الإطلاق الرسمي أو موعد تعميم الخدمة. وأوضح أن الممر الذكي لا يمثل فقط قفزة تكنولوجية، بل يأتي ضمن منظومة متكاملة تقدم تجربة سفر سلسة يشرف عليها ما يتراوح بين 20 و23 ألف موظف في المناوبة الواحدة، يعملون على مدار الساعة لتلبية احتياجات ملايين المسافرين. وقال: "نحن نتبنى ثقافة الضيف أولاً، ولدينا فرق عمل تعمل بروح الفريق الواحد لتقديم تجربة سفر استثنائية للمسافرين". وأكد الجوكر، فيما يتعلق بتواصل مطار دبي الدولي ترسيخ مكانته كأكثر مطارات العالم ازدحاماً على صعيد الرحلات الدولية للعام الحادي عشر على التوالي، أن تعامله مع أكثر من 23 مليون مسافر خلال الربع الأول من عام 2025، يضعه على مسار تجاوز حاجز 95.6 مليون مسافر بنهاية العام، لافتاً إلى أن التوقعات خاضعة لإعادة التقييم والمراجعة دائماً. وأرجع هذا النمو إلى الزخم السياحي المستمر في الإمارة، وازدياد الحركة خلال مواسم الذروة مثل عطلة الربيع وعيد الفطر ورأس السنة، إلى جانب الانتعاش الملحوظ في الرحلات القادمة من وجهات جديدة أظهرت نمواً بارزاً، مثل التشيك بنسبة 30%، وفيتنام 28%، وإسبانيا 20%، وبلغ معدل الحركة الشهرية في المطار نحو 7.8 مليون مسافر، فيما تجاوز عدد المسافرين في يناير وحده 8.5 ملايين. وأشار إلى أن نسبة المسافرين المباشرين بلغت 57% مقابل 43% لرحلات العبور، في مؤشر على ارتفاع جاذبية دبي كوجهة نهائية، أما عدد الرحلات فقد بلغ 111 ألف رحلة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، بزيادة 1.9% عن الفترة نفسها من 2024، وتجاوز عدد الحقائب المتداولة 21 مليون حقيبة. وتناول الجوكر أيضاً مستجدات مشروع مطار آل مكتوم الدولي، مشيراً إلى أنه سيكون أكبر بخمس مرات من مطار دبي الحالي، مع اعتماد فلسفة تشغيل ترتكز على التجربة الذكية، حيث من المتوقع أن يلعب "الممر الذكي" دوراً محورياً في تصميمه. وفي سياق متصل، سلط الضوء على جهود مطارات دبي في دعم أصحاب الهمم، وخاصة من المصابين بطيف التوحد، حيث جرى تدريب أكثر من 45 ألف موظف من مجتمع المطار على التعامل مع احتياجاتهم وتوفير بيئة سفر ميسّرة، ما أسهم في حصول دبي على التصنيف الرسمي العالمي بوصفها أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد في النصف الشرقي للكرة الأرضية.


خبرني
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
«الممر الذكي» في مطارات دبي.. سرعة تفوق البوابات الحالية بـ10 أضعاف
خبرني - كشف ماجد الجوكر، الرئيس التنفيذي للعمليات في مطارات دبي، أنّ سرعة إجراءات السفر عبر "الممر الذكي" في مبنى المسافرين 3 تفوق سرعته البوابات الذكية الحالية بعشرة أضعاف. وأوضح أن الممر الذكي يتيح للمسافرين عبور نقاط الجوازات دون الحاجة للتوقف أو إبراز وثائق السفر. وأكد لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش معرض سوق السفر العربي، أن هذه التقنية، التي بدأ العمل بها تجريبياً منذ ثلاثة أشهر في مبنى المسافرين 3 لمسافري الدرجة الأولى ورجال الأعمال، حققت في الأيام الأخيرة نسبة نجاح قاربت 100%، ويجري حالياً التوسع فيها لتشمل مسافري الدرجة السياحية، على أن تُعمّم لاحقاً على مختلف مباني المطار، دون أي يكشف عن موعد الإطلاق الرسمي أو موعد تعميم الخدمة. وأوضح أن الممر الذكي لا يمثل فقط قفزة تكنولوجية، بل يأتي ضمن منظومة متكاملة تقدم تجربة سفر سلسة يشرف عليها ما يتراوح بين 20 و23 ألف موظف في المناوبة الواحدة، يعملون على مدار الساعة لتلبية احتياجات ملايين المسافرين. وقال: "نحن نتبنى ثقافة الضيف أولاً، ولدينا فرق عمل تعمل بروح الفريق الواحد لتقديم تجربة سفر استثنائية للمسافرين". وأكد الجوكر، فيما يتعلق بتواصل مطار دبي الدولي ترسيخ مكانته كأكثر مطارات العالم ازدحاماً على صعيد الرحلات الدولية للعام الحادي عشر على التوالي، أن تعامله مع أكثر من 23 مليون مسافر خلال الربع الأول من عام 2025، يضعه على مسار تجاوز حاجز 95.6 مليون مسافر بنهاية العام، لافتاً إلى أن التوقعات خاضعة لإعادة التقييم والمراجعة دائماً. وأرجع هذا النمو إلى الزخم السياحي المستمر في الإمارة، وازدياد الحركة خلال مواسم الذروة مثل عطلة الربيع وعيد الفطر ورأس السنة، إلى جانب الانتعاش الملحوظ في الرحلات القادمة من وجهات جديدة أظهرت نمواً بارزاً، مثل التشيك بنسبة 30%، وفيتنام 28%، وإسبانيا 20%، وبلغ معدل الحركة الشهرية في المطار نحو 7.8 مليون مسافر، فيما تجاوز عدد المسافرين في يناير وحده 8.5 ملايين. وأشار إلى أن نسبة المسافرين المباشرين بلغت 57% مقابل 43% لرحلات العبور، في مؤشر على ارتفاع جاذبية دبي كوجهة نهائية، أما عدد الرحلات فقد بلغ 111 ألف رحلة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، بزيادة 1.9% عن الفترة نفسها من 2024، وتجاوز عدد الحقائب المتداولة 21 مليون حقيبة. وتناول الجوكر أيضاً مستجدات مشروع مطار آل مكتوم الدولي، مشيراً إلى أنه سيكون أكبر بخمس مرات من مطار دبي الحالي، مع اعتماد فلسفة تشغيل ترتكز على التجربة الذكية، حيث من المتوقع أن يلعب "الممر الذكي" دوراً محورياً في تصميمه. وفي سياق متصل، سلط الضوء على جهود مطارات دبي في دعم أصحاب الهمم، وخاصة من المصابين بطيف التوحد، حيث جرى تدريب أكثر من 45 ألف موظف من مجتمع المطار على التعامل مع احتياجاتهم وتوفير بيئة سفر ميسّرة، ما أسهم في حصول دبي على التصنيف الرسمي العالمي بوصفها أول وجهة سياحية معتمدة للتوحد في النصف الشرقي للكرة الأرضية.