أحدث الأخبار مع #الإنتاجية


العربية
منذ 21 ساعات
- أعمال
- العربية
مطالب في ألمانيا بوضع نموذج جديد لوقت العمل
أعربت نسبة كبيرة من الموظفين في ألمانيا في استطلاع للرأي عن تأييدهم لتطبيق نموذج جديد في توزيع ساعات العمل الأسبوعية. وفي الاستطلاع الذي أجراه معهد "يوجوف" لقياس مؤشرات الرأي، أيد 38% من المشاركين خطط الحكومة الألمانية لتطبيق حد أقصى لساعات العمل أسبوعيًا بدلًا من يوميًا، بينما عارض هذه الخطوة 20% من الألمان، ونظر إليها بشكل محايد 37% آخرون. وبرر أنصار الحد الأقصى لساعات العمل الأسبوعية تأييدهم بأن هذا النموذج سيمنح الموظفين مرونة أكبر، لأنهم قد يستطيعون بذلك على سبيل المثال الحصول على عطلة أطول في نهاية الأسبوع "82%"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". ويتوقع 44% من المؤيدين أيضًا مزيدًا من المرونة لأرباب العمل، حيث لم يعودوا ملزمين بالحد الأقصى القانوني لوقت العمل وهو ثماني ساعات يوميًا، ويعتقد 22% من المؤيدين أن نموذج ساعات العمل الأسبوعي الجديد من شأنه أن يزيد الإنتاجية. ويرى معارضو النموذج الجديد الأمور بشكل مختلف تمامًا، حيث يعتقد 66% منهم أن الإنتاجية ستتأثر سلبا عندمًا يعمل الموظفون لأكثر من ثماني ساعات يوميًا. فيما يرى 61% من المعارضين أن إطالة ساعات العمل اليومية عن 8 ساعات قد تكون مرهقة للغاية بالنسبة للموظفين. وجاء في اتفاقية الائتلاف الحاكم بين التحالف المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي أن الموظفين والشركات يريدون المزيد من المرونة، "لذلك نريد - بالتوافق مع الإرشادات الأوروبية لوقت العمل - خلق إمكانية تحديد وقت عمل أقصى أسبوعي بدلًا من يومي - أيضًا لصالح تحقيق توافق أفضل بين الأسرة والعمل". ويعني النموذج الجديد أنه يمكن على سبيل المثال العمل عشر ساعات يوميًا لمدة أربعة أيام في الأسبوع بدلًا من 8 ساعات يوميًا لمدة خمسة أيام في الأسبوع. وشمل الاستطلاع 2027 شخصًا في الفترة من 14 إلى 16 مايو الحالي.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
العمل عن بُعد يعزز الشعور بالأمان النفسي
أكد عالم نفس أميركي أن العمل عن بُعد يعزز الشعور بالأمان والراحة النفسية مقارنة بالعمل من المكتب. ونقل موقع «سايكولوجي توداي» عن عالم النفس الدكتور روبرت كوفاتش، قوله إن العمل عن بُعد، الذي انتشر بشكل كبير حول العالم بعد تفشي وباء «كورونا» في عام 2020، جعل معظمنا يشعر بأمان نفسي كبير من عدة جوانب. وأشار كوفاتش إلى أن أحد هذه الجوانب يتمثل في شعور الشخص بأنه أقل عرضة للإصابة بالأمراض المعدية ومخاطر الصحة العامة، في حين يتمثل جانب آخر في تقليل التوتر، حيث يشعر الشخص أنه أكثر قابلية للتحكم في الضغوط التي يتعرض لها حين يعمل في منزله الخاضع لسيطرته بالكامل. وبالنسبة للبعض، خصوصاً أولئك الذين عانوا من التحيز أو الإقصاء في مكان العمل، فإن العمل عن بُعد يعني مواجهة عدد أقل من الصدامات اليومية. وقال كوفاتش إنه، وفقاً للجمعية الأميركية لعلم النفس، فإن الموظفين الذين يتمتعون بشعور عالٍ بالأمان النفسي يكونون أكثر إنتاجية، ويعترفون بالأخطاء في وقت أبكر مقارنة بغيرهم. وقدم كوفاتش عدة نصائح للأشخاص الذين يعملون عن بعد لضمان رضا رؤساهم عنهم، وقيامهم بعملهم على أكمل وجه. وهذه النصائح هي: يؤكد عالم النفس على ضرورة إظهار الشخص الذي يعمل عن بُعد انخراطه الدائم في العمل والتأكيد على كونه جزءاً من الفريق. وأوضح قائلاً: «التواصل هو الأساس هنا، فعندما تعمل عن بُعد، يتطلب الأمر مزيداً من الحرص لضمان أن يعرف فريقك أنك لا تعمل فقط، بل تُساهم بشكل هادف». ضع جدولاً زمنياً واضحاً ليومك يقول كوفاتش: «يتطلب العمل عن بُعد إعطاء الأولوية لتنظيم اليوم. فهذا الأمر لن يزيد إنتاجيتك وحسب، بل سيزيد من شعورك بالسيطرة والهدوء. وبصراحة، إذا كان لديك هيكل وجدول زمني واضح، فقد يُساعد ذلك أيضاً في طمأنة العاملين في المكتب بأنك تعمل «فعلاً». قال كوفاتش إن تخصيص مساحة عمل في منزلك، حتى لو كانت زاوية صغيرة، يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً في تركيزك وأدائك. وأكد عالم النفس على ضرورة أن تكون تلك الزاوية الصغيرة خارج غرفة النوم. اطلب ملاحظات مديرك على عملك باستمرار قال كوفاتش: «اطلب آراءً حول أدائك بشكل استباقي، في محادثات منتظمة مع مديرك». وأكد أن هذا الأمر يعزِّز حضور الشخص، ويُظهِر الدور الذي يقوم به في العمل.


البوابة
منذ 2 أيام
- أعمال
- البوابة
ألمانيا توظف النساء بهدف زيادة الإنتاجية
دعت بيربل باس، وزيرة العمل الألمانية، إلى تحسين ظروف العمل للنساء، بهدف زيادة مشاركتهن في سوق العمل ورفع معدل الإنتاجية في البلاد. نقص رعاية الأطفال ونماذج العمل غير المناسبة تعيق النساء أوضحت الوزيرة أن كثيراً من النساء يعملن بدوام جزئي خلافًا لرغبتهن، بسبب نقص أماكن رعاية الأطفال وعدم توفر بيئات عمل مرنة وصديقة للأسرة. الفقر في الشيخوخة نتيجة للعمل الجزئي اذ حذّرت باس من أن النساء غالبًا ما يعملن أقل ويكسبن أقل، مما يعرضهن للفقر عند التقاعد، ووصفت ذلك بأنه "ظلم يجب معالجته". إجراءات حكومية لدعم النساء أعلنت الوزيرة أن الحكومة ستوسّع خدمات رعاية الأطفال، وتمنح أرباب العمل حوافز ضريبية لتشجيع الموظفين على العمل بدوام كامل. 10% زيادة في ساعات العمل = نصف مليون وظيفة أشارت بيانات وزارة العمل إلى أن رفع ساعات عمل النساء بدوام جزئي بنسبة 10% فقط قد يعادل نصف مليون وظيفة بدوام كامل، مما يعزز سوق العمل والإنتاجية.


العربية
منذ 2 أيام
- أعمال
- العربية
توظيف النساء وسيلة ألمانيا لزيادة الإنتاجية
دعت وزيرة العمل الألمانية الجديدة بيربل باس إلى تحسين ظروف عمل النساء من أجل زيادة توظيفهن ورفع معدل الإنتاجية. وقالت الوزيرة المنتمية للحزب الاشتراكي الديمقراطي: "يجب على أرباب العمل تشكيل عالم العمل على نحو يُمكِّن المزيد من الأمهات من العمل بدوام كامل، حيث يمكن بذلك زيادة عدد ساعات العمل في ألمانيا". وأوضحت الوزيرة، أن "كل عامل إضافي وكل ساعة عمل إضافية تدفعنا إلى الأمام"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". وفي أول بيان حكومي له الأسبوع الماضي، دعا المستشار الألماني وزعيم الحزب المسيحي الديمقراطي فريدريش ميرتس المواطنين إلى بذل "جهد هائل" لجعل البلاد أكثر قدرة على المنافسة مرة أخرى، وقال: "نحن بحاجة إلى العمل أكثر وبصورة أكثر كفاءة على وجه الخصوص في هذا البلد". وقالت، إنه لا يمكن تحقيق مشاركة أكبر للنساء في القوى العاملة إلا إذا تعاون الجميع، مشيرة إلى أن هناك نساء في ألمانيا يعملن على عكس رغبتهن بنظام الدوام الجزئي، موضحة أن هؤلاء النساء يردن العمل أكثر، لكنهن لن يتمكن من ذلك بسبب نقص أماكن الرعاية النهارية للأطفال أو بسبب نماذج العمل غير الصديقة للأسرة. وأضافت: "غالبًا ما تعمل النساء على وجه الخصوص أقل، ويكسبن أقل، وينتهي بهن المطاف إلى الفقر في سن الشيخوخة.. هذا ظلم، وعلينا معالجته". وأوضحت باس أن الحكومة تخطط لاتخاذ إجراءين لزيادة توظيف النساء، وقالت: "نعمل في الائتلاف الحاكم على توسيع نطاق رعاية الأطفال، وندعم أرباب العمل ضريبيًا عند تقديمهم حوافز للموظفين للتحول إلى العمل بدوام كامل". ووفقًا لبيانات وزارة العمل الألمانية، فإن 11% فقط من الرجال في القوة العاملة يعملون بدوام جزئي، لكن النسبة بين النساء تبلغ 49%. وإذا زادت النساء العاملات بدوام جزئي، والبالغ عددهن 9.3 مليون امرأة، ساعات عملهن بنسبة 10% "أي حوالي ساعتين إضافيتين أسبوعيًا لكل امرأة"، فإن هذا يعادل نصف مليون وظيفة إضافية بدوام كامل، وفقًا لحسابات الوزارة.


مجلة سيدتي
منذ 6 أيام
- صحة
- مجلة سيدتي
حين تتعلق بزملائك أكثر من اللازم.. 4 خسائر لا تراها إلا متأخراً
هل فكرتَ يوماً في كمْ يمكن أن تؤثر علاقتك بزملائك في العمل على حياتك؟ بين لحظات من الدعم والتعاون، قد تكون هناك خيوط خفية تدفعك للتعلق بهم أكثر مما ينبغي. فبينما يظن البعض أن العلاقة الطيبة مع الزملاء تعزز الإنتاجية، قد يكون الثمن الذي تدفعه في النهاية أكبر مما تتصور. هناك أربع خسائر مهنية قد لا تدركها إلا عندما تجد نفسك في منتصف الطريق، وقد حان الوقت لتسأل نفسك: هل تستحق هذه العلاقة العاطفية كل هذا التعلق؟ تجيب عن ذلك الاختصاصية في مجال علم النفس الإكلينيكي، سوزان محمد. التبعية العاطفية: حين تصبح أنت الملاذ دائماً هل شعرت يوماً أنك الشخص الذي يلجأ إليه الجميع لحل مشاكلهم الشخصية؟ قد يبدو في البداية كدعم متبادل، لكن مع مرور الوقت يصبح عبئاً ثقيلاً لا ترى آثاره إلا عندما تجد نفسك قد ضحيت بوقتك وطاقتك في أشياء لا تخصك. يبدأ زملاؤك في العمل بالاعتماد عليك في كل مشكلة، سواء كانت عاطفية أو شخصية، مما يجعلك تتنازل عن وقتك الذي كان يمكن أن تخصصه لمهامك المهنية. تصبح تدريجياً عاطفياً أكثر من اللازم، مما يؤدي إلى تراجع في قدرتك على اتخاذ قرارات مهنية متوازنة. في النهاية، تجد نفسك مشغولاً في حياة الآخرين بدلاً من التركيز على حياتك المهنية، وتزداد مستويات التوتر لديك، مما يؤثر سلباً على إنتاجيتك. اغتنم الفرصة: 5 رسائل غير مباشرة تقول لك: لا تنتظر الوعود بعد الآن الانحياز الشخصي: كيف تصبح غير موضوعي في تقييم زملائك؟ هل أصبح حكمك على الآخرين مشوباً بمشاعرك تجاههم؟ في العمل، من السهل أن تتحول العلاقة الطيبة مع الزملاء إلى تأثير غير مرغوب فيه على تقييماتهم أو آرائهم. عندما تكون عاطفياً تجاه شخص ما، تبدأ في إغفال تقييم الأمور بشكل موضوعي. فجأة، تجد نفسك تتجنب إبداء الملاحظات القاسية أو اتخاذ قرارات صعبة؛ لأنك تخشى أن تضر العلاقة الشخصية التي بنيتها. هذا النوع من التحيز يضر بقدرتك على تقييم المواقف بموضوعية، ويؤثر في القدرة على اتخاذ قرارات صائبة تؤدي إلى تقدم الفريق أو حتى المؤسسة ككل. الأمر لا يقتصر فقط على العمل الجماعي؛ بل قد تجد نفسك تمنح امتيازات أو فرصاً معينة لأشخاص لم يحصلوا عليها بسبب قدرتهم أو أدائهم المهني، بل لمجرد أنك تربطك بهم علاقة شخصية. التلاشي الشخصي: عندما تذوب هويتك في هوية الزملاء هل فقدت جزءاً من شخصيتك لتتناسب مع الآخرين؟ عندما تعلق بزملائك بشكل مفرط، تصبح متورطاً في محاولات لإرضائهم أو الانسجام معهم بشكل دائم. تبدأ في تقديم تنازلات عن قيمك الشخصية، وتضحي بأفكارك فقط لتجنب الصدامات أو الانتقادات. مع مرور الوقت، يبدأ الشخص الذي كنت عليه في الاختفاء تدريجياً؛ لتحل مكانه صورة أخرى تكون قد بنيتها فقط؛ لتلائم بيئة العمل أو تطلعات زملائك. ربما تضحك معهم على نكات غير لائقة أو تشاركهم في مواقف قد لا تكون من اهتماماتك، لكنك تجد نفسك تدريجياً تذوب في هذه الهوية المشتركة. هذه الضغوط الاجتماعية تؤدي في النهاية إلى فقدان صلتك بذاتك الحقيقية، مما يجعل من الصعب عليك اتخاذ قرارات مهنية واضحة أو بناء مسار مستقبلي يتماشى مع طموحاتك الشخصية. التضحية بالأهداف الشخصية: متى تصبح مصلحة الفريق على حسابك الخاص؟ هل شعرت أنك تضع أهدافك الشخصية جانباً لصالح المجموعة؟ في بيئة العمل، قد تكون العلاقات الشخصية مع الزملاء عاملاً إيجابياً في التنسيق والتعاون، لكن التعلق العاطفي المفرط قد يجعلك تهمل أهدافك المهنية الخاصة. قد تجد نفسك دائماً موافقاً على المهام المشتركة أو مشغولاً بمشاكل الفريق، مما يجعلك تنسى أن لديك طموحاتك الشخصية التي تحتاج إلى وقت واهتمام. ربما تضطر إلى تأجيل مشروعك الخاص لصالح خطة عمل الفريق، أو حتى تضع أحلامك المهنية على الرف بسبب بعض التوقعات غير المعلنة من الزملاء. هذه التضحيات قد تكون هادئة في البداية، لكنها تصبح واضحة مع مرور الوقت؛ حيث تبدأ في الشعور بالإحباط وعدم الرضا عن سيرك المهني. في النهاية، قد تجد أنك تخطيت فرصة كبيرة لتحقيق هدفك الشخصي بسبب اهتمامك الزائد بالآخرين، وتبدأ في التساؤل عما إذا كانت تلك العلاقة قد استحقت هذا العناء. اكتشف الحقيقة: