أحدث الأخبار مع #الإنتر،


حضرموت نت
منذ 21 ساعات
- رياضة
- حضرموت نت
إنتر ميلان ينهي الموسم بفوز على كومو ويخسر لقب «الاسكوديتو» لصالح نابولي
ورغم هذا الانتصار، لم يكن كافيًا لحسم لقب «الاسكوديتو» لصالح الإنتر، الذي خسره في اللحظات الأخيرة لصالح نابولي، بعدما تمكن الفريق الجنوبي من الفوز على كالياري بهدفين دون رد، ليرفع رصيده إلى 82 نقطة، متفوقًا بفارق نقطة واحدة فقط على الإنتر صاحب المركز الثاني بـ81 نقطة. وجاءت أهداف المباراة لصالح النيراتزوري عن طريق المدافع الهولندي ستيفان دي فري في الدقيقة 40، بعد متابعة مثالية لعرضية التركي هاكان تشالهان أوغلو، بينما أضاف الأرجنتيني خواكين كوريا الهدف الثاني في الدقيقة 51 إثر تمريرة حاسمة من الإيراني مهدي طارمي. وبرغم الأداء المميز والنتائج الإيجابية التي حققها الإنتر طوال الموسم، إلا أن التنافس الشرس مع نابولي حتى الجولة الأخيرة حال دون تتويجه بلقبه الحادي والعشرين في تاريخه، مكتفيًا بمركز الوصافة في موسم وُصف بـ«الماراثوني» لما شهده من تقلبات ومفاجآت. ويترقب جمهور الإنتر التحركات المقبلة لإدارة النادي، سواء على مستوى الصفقات أو الجهاز الفني، من أجل استعادة اللقب في الموسم المقبل، بعدما كان على بُعد خطوة واحدة من معانقته.


الاتحاد
منذ 4 أيام
- رياضة
- الاتحاد
رينا يعلّق «القفازين» في «الثانية والأربعين»
روما (أ ف ب) يعلّق الحارس الإسباني المخضرم بيبي رينا قفازيه، عندما يخوض الجمعة مباراته الاعتزالية مع كومو أمام الإنتر، في افتتاح المرحلة 38 الأخيرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم، وذلك عن 42 عاماً. وكتب رينا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: «كانت رحلة أطول بكثير مما كنت أحلم به، ومع ذلك أشعر بأنها كانت قصيرة إلى درجة أنني أرغب في عيشها مجدداً». وأضاف حارس مرمى ليفربول الإنجليزي السابق (2005-2014): «أنا فخور ومتصالح مع كل لحظة عشتها، اللحظات الصعبة لأنها علمتني الكثير، واللحظات السعيدة لأنها جعلتني في غاية السعادة». وتابع «إلى اللقاء قريباً، مشاريع جديدة مقبلة، إذ إن دمّ كرة القدم يجري في عروقي، لا أستطيع أن أتخيل حياتي من دونها». وتدرّج رينا في أكاديمية برشلونة ولعب خلال مسيرته في أربعة من الدوريات الخمسة الكبرى «إسبانيا، إنجلترا، ألمانيا وإيطاليا». كانت له محطة بارزة في ليفربول، حيث توّج بلقب كأس إنجلترا عام 2006، كما وصل مع الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2007، حين خسره أمام ميلان الإيطالي. مرّ لفترة قصيرة على بايرن ميونيخ الألماني «2014-2015»، ولعب لأندية إيطالية عدة، نابولي لفترتين من 2013 إلى 2014، ثم من 2015 إلى 2018، ميلان من 2018 إلى 2020، لاتسيو من 2020 إلى 2022، وكومو منذ عام 2024. وكان رينا الحارس الثاني خلف إيكر كاسياس في المنتخب الإسباني، وشارك في التتويج بلقب كأس أوروبا 2008 و2012 وكأس العالم 2010، وخاض 37 مباراة دولية.


المنتخب
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
أشرف حكيمي قبل نهائي العصبة: "الإنتر فريق يتواجد دائما في قلبي"
قبل اصطدام باري سان جيرمان بمنافسه إنتر ميلانو الإيطالي، في نهائي عصبة أبطال أوروبا، تحدث النجم المغربي أشرف حكيمي، عن المباراة وعن فريقه السابق الإنتر، قائلا: "ستكون لحظة رائعة بالنسبة لي وأنا سأواجه فريقا يتواجد دائما في قلبي". وأضاف أشرف: "لقد امضيت أوقات مميزة حينما كنت بالإنتر، وسأكون سعيدا برؤية زملائي السابقين الذين لعبت معهم". وتابع: "في الوقت الحالي سيكون تركيزي مع فريقي سان جيرمان من أجل التتويج بما كنت أريده منذ فترة". وستقام مباراة نهائي عصبة أبطال أوروبا، بين باري سان جيرمان وإنتر ميلانو، يوم 30 ماي الجاري، على ملعب أليانز أرينا بمدينة ميونيخ الألمانية، إنطلاقا من الساعة 20 بالتوقيت المغربي.


حضرموت نت
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
رورا: يامال لاعب استثنائي ومقارنته بميسي مرفوضة
أكد جوردي رورا، المدير الفني لفريق برشلونة الأسبق، أن برشلونة ودع دوري أبطال أوروبا لكنه قدم مباراة رائعة أمام الإنتر، لافتًا إلى أن هانز فليك مدرب الفريق رائع واستطاع في وقت قليل أن يقدم موسم عظيم مع برشلونة. وأضاف رورا، في تصريحات عبر برنامج رقم 10 مع الإعلامي كريم رمزي، أن برشلونة هو المرشح الاكبر للتتويج بالدوري الاسباني ولو فاز بالكلاسيكو أمام ريال مدريد سيكون البطل هذا الموسم. وأكمل: 'سعيد بتواجد قاعدة جماهيرية كبيرة لبرشلونة في مصر، وحضرت لزيارة مشروع رياضي كبير في مصر والوقوف كل تسير الأمور في قطاعات الناشئين هنا، ستكون هناك مناسبات أخرى لي في مصر مستقبلا'. كما تحدث رورا عن أكاديمية لاماسيا فقال: 'أكاديمية لامسيا تعتمد على العديد من المفاهيم التي تميزها عن المنافسين، ولدينا كشافين مميزين يعرفون المواهب من النظرة الأولى'. وعن لامين يامال فقال: 'لامين يامال لم يكن بهذا المستوى عند التعاقد معه عند سن السابعة ولاعب مختلف وعلمنا أنه موهوب من اللمسة الأولى له وقد أصبح احد أهم المواهب في الكرة العالمية حاليا'. وأكمل: 'الجميع اتفق على أن لامين يامال للعب استثنائي منذ الصغر، وهو يمتلك أفضل المميزات التي تجعله الأفضل في العالم'. وأتم: 'المقارنة بين ميسي ولامين يامال مرفوضة'.


الاتحاد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
فليك «فخور» ببرشلونة و«ممتعض» من التحكيم!
ميلانو (أ ف ب) أعرب هانزي فليك مدرب برشلونة عن امتعاضه من بعض قرارات الحكم، عقب خروج فريقه الإسباني من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم، إثر مباراة إياب جنونية على أرض الإنتر الإيطالي «3-4 بعد التمديد». قال الألماني في مؤتمر صحفي: «أنا خائب، لكني فخور بأدائنا، فخور بفريقي الذي قدم كل شيء، لكن هذه كرة القدم وأحياناً تكون غير عادلة». وبعد مباراة الذهاب الخاطفة للأنفاس أيضاً، والتي انتهت بالتعادل 3-3، قلب برشلونة تأخره بهدفين وتقدم حتى الرمق الأخير من الوقت الأصلي، عندما عادل الإنتر، قبل أن يحصد «النيراتزوري» هدف التأهل في الشوط الإضافي الأول (99). أضاف مدرب بايرن ميونيخ ومنتخب ألمانيا السابق: «بعض قرارات الحكم لم تصب في مصلحتنا، لكن يجب تقبل ذلك». تابع لقناة موفيستار الإسبانية: «في كل مرة كان الموقف 50-50، انتهى الأمر في مصلحتهم». وأصر فليك الذي أخفق في قيادة برشلونة إلى النهائي الأول في المسابقة القارية منذ 2015: «الإنتر فريق كبير، يدافعون جيداً جداً، يملكون مهاجمين متميزين يحتفظون بالكرة، لديهم آليات تلقائية». ووعد فليك: «سنتعلم ونعود الموسم المقبل، من الطبيعي أن يخيب أملنا، لكن الخميس سنعود إلى التمارين». ويستقبل برشلونة، الأحد، غريمه التاريخي ريال مدريد، في مباراة يتعين فيها أن يحقق نتيجة إيجابية كي يعبد طريقه نحو استعادة لقب الدوري من الفريق الملكي. قال مدافعه الأوروجوياني رونالدو أراوخو: «في الحقيقة، نحن حزينون، أردنا بلوغ النهائي، كنا نخوض بطولة رائعة». تابع قلب الدفاع: «كنا قريبين للغاية ثم أفلتت منا الأمور»، فيما اعتبر زميله إريك جارسيا أن برشلونة «كان الفريق الأفضل، لقد تأهلوا إلى النهائي، لكن أعتقد أننا كنا الطرف الأفضل». وأضاف جارسيا: «مرة جديدة تخلفنا بفارق هدفين، لكن شخصية فريقنا رائعة، كل الجماهير التي قدمت إلى هنا كانت رائعة». تابع صاحب الهدف الأول لبرشلونة: «كنا أفضل في الشوط الثاني، أظهرنا قيمتنا، لكن عندما يسجلون هدف التعادل في الدقيقة الثالثة من الوقت البدل عن ضائع، تتدهور الأمور». من جهته، يخوض الإنتر النهائي السابع في دوري الأبطال والثاني في ثلاثة مواسم بعد خسارته في 2023 أمام مانشستر سيتي الإنجليزي 0-1، علماً أنه أحرز اللقب ثلاث مرات في 1964 و1965 و2010. قال قائده الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز: «لقد عانينا كثيراً، لكن قمنا بعمل جماعي رائع، أمام فريق جميل جداً». تابع: «هدفنا الآن هو اللقب، نريد إحرازه طبعاً، هذا هدفنا منذ ضربة البداية للبطولة». وتقام المباراة النهائية في 31 مايو في ميونيخ مع الفائز بين أرسنال الإنجليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي (0-1 ذهاباً). وعن الفريق الذي يفضل مواجهته في النهائي، قال أحد نجوم نصف النهائي الظهير الأيمن الهولندي دنزل دامفريس: «فريقان قويان، نحن جاهزون ونريد إحراز اللقب». وعوض الإنتر تنازله أخيراً عن صدارة الدوري المحلي لنابولي وخروجه القاسي من مسابقة الكأس أمام جاره ميلان. قال مدربه سيموني إينزاجي: «بلوغ النهائي يعد مصدر فخر كبير، أنا فخور بتدريب هذا الفريق، بدأنا المباراة بشكل جيد، ومررنا بلحظات صعبة، لكننا لم نستسلم». تابع مبتهجاً: «قبل بداية التمديد، طلبت منهم أن يواصلوا القتال وقدموا كل ما لديهم». وشهد ملعب سان سيرو لحظات عاطفية في الشوط الإضافي الأول عندما سجل دافيدي فراتيزي هدف الفوز. وعلى غرار ربع النهائي أمام بايرن ميونيخ الألماني، سجل فراتيزي هدفاً قاتلاً بعد نزوله بديلاً: «لا أعرف ماذا أقول، اعتقدت بعد مباراة البايرن أنني لن أختبر مجدداً هذه الأحاسيس، لكن الليلة كانت أكثر روعة». وبعد صخب احتفاله بعد التسجيل، قال فراتيزي: «كنت محظوظاً لإنهاء المباراة، احتفلت لدرجة أنني أصبت بالدوار وكدت أفقد الوعي».