أحدث الأخبار مع #الإندورفينات


المغرب اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المغرب اليوم
توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 14 مايو/ أيار 2025
القاهرة - المغرب اليوم العمل اليوم قد يتطلب منك حسًا فنيًا وحدسًا قويًا لاتخاذ قرارات دقيقة، أو عليك أن تقوم بإنشاء جدول زمني قابل للإدارة للتعامل مع عبء العمل لديك.. هذا ما تخبر به الأبراج بعض الأشخاص اليوم. فماذا يخبئ لك الفلك اليوم؟ ما هي توقعات برجك حول جوانب حياتك المختلفة؟ تابع قراءة السطور التالية. توقعات برج الحمل اليوم رُبما تتمكن دومًا من إخفاء مشاعرك بسهولة بالغة. لديك موهبة قول القليل جدًا عن نفسك، ومع ذلك فأنت لا تزال واحدًا من أكثر الأشخاص الموثوق بهم في مجموعة أصدقائك. توقعات برج الحمل اليوم في الحب قد يكون من الأفضل بالنسبة لك اليوم أن تتحدث مع شريك حياتك قبل اتخاذ أي قرار مالي كبير. توقعات برج الحمل اليوم في العمل عليك أن تقوم بإنشاء جدول زمني قابل للإدارة للتعامل مع عبء العمل لديك. قم بتعديل جدولك الزمني بحيث يتناسب مع نمط حياتك والمهام المطلوبة منك. يمكنك توقع بعض المكاسب المالية البسيطة في وقت لاحق من اليوم. توقعات برج الحمل اليوم في الصحة الأطعمة الحارة التي تحتوي على الفلفل الحار تحفز إنتاج الإندورفين، وهو الهرمون الذي يجعلنا نشعر بالسعادة. تتمتع الإندورفينات بتأثير قوي ومخدر تقريبًا، وتجعلك تشعر بالسعادة بعد ممارسة التمارين الرياضية. توقعات برج الثور اليوم قد يكون هناك شيء حدث في الماضي يسيطر على تفكيرك مؤخرًا. ربما عليك التحدث مع معالج نفسي لمعرفة كيفية معالجة هذا الأمر بطريقة صحية. توقعات برج الثور اليوم في الحب قد يشعر الأشخاص المرتبطون اليوم أن علاقتهم أصبحت باردة بعض الشيء. انظر ما يمكنك فعله من أجل إعادة الشرارة إلى علاقتك. توقعات برج الثور اليوم في العمل الأمور قد تبدو جيدة من الناحية المالية. رُبما تكون قراراتك المالية الذكية، التي اتخذتها خلال الفترة الماضية، قد بدأت تؤتي ثمارها. توقعات برج الثور اليوم في الصحة النوم مهم جدًا، خاصة إذا كنت تعاني من بعض المشكلات الصحية مثل الصداع النصفي. حاول ألا تضع نفسك في موقف يجعلك على وشك الاحتراق. توقعات برج الجوزاء اليوم قد تجد نفسك اليوم تندفع في اتجاه ثم تتراجع بعد لحظات. نصيحة اليوم أن تمنح نفسك مهلة للتفكير قبل الالتزام بأي وعود. احذر من الانفعال المبالغ فيه مع المقربين. توقعات برج الجوزاء اليوم في الحب على الصعيد العاطفي، تميل اليوم للمزاح والتجديد في العلاقة، لكن الشريك قد يفسر خفة دمك كعدم جدية. من الأفضل أن تعبر عن مشاعرك بوضوح حتى لا تترك مساحة للغموض. توقعات برج الجوزاء اليوم في العمل أفكارك المتنوعة قد تكون سلاحًا ذا حدين اليوم. من جهة أنت ملهم للفريق، ومن جهة أخرى قد تضيع في التفاصيل الصغيرة. حاول أن تضع خطة واضحة ولا تشتت نفسك. توقعات برج الجوزاء اليوم في الصحة من المفيد أن تهتم بوضعية جلوسك خاصة عند العمل لفترات طويلة. لا تهمل تناول الماء بانتظام لتحافظ على نشاطك الذهني والبدني. توقعات برج السرطان اليوم قد يميل يومك إلى الهدوء ظاهريًا لكنه يحمل في داخله بعض التحديات العاطفية. قد تجد نفسك تميل للعزلة أو التأمل في مواقف قديمة، وقد تؤثر هذه المواقف على قراراتك الحالية. توقعات برج السرطان اليوم في الحب اليوم قد تسيطر العاطفة على القراراتك التي تخص علاقتك العاطفية، وقد تجد صعوبة في التمييز بين الواقع والتوقعات. من الأفضل أن تتحدث مع الشريك بصراحة عن احتياجاتك. توقعات برج السرطان اليوم في العمل اليوم قد يحمل لك فرصة لتحقيق التفوق المهني خاصة في المهام التي تتطلب دقة وصبر. رغم أنك تميل للعمل وفق إحساسك، إلا أن الواقع المهني قد يفرض عليك الالتزام بالخطط. توقعات برج السرطان اليوم في الصحة الوضع الصحي مستقر، لكن قد يكون هناك إشارات تنبيه لضرورة الاهتمام بصحتك النفسية. التوتر قد يظهر في شكل اضطرابات في النوم أو شعور بالإرهاق العام. من المفيد أن تمارس رياضة خفيفة لتحسين مزاجك. توقعات برج الأسد اليوم يومك قد يبدأ بطاقة قوية وثقة بالنفس، لكن قد تواجه بعض المواقف التي تتطلب منك مرونة وتواضعًا. لا تجعل اعتدادك بنفسك يمنعك من سماع آراء الآخرين. توقعات برج الأسد اليوم في الحب علاقتك العاطفية تحتاج منك اليوم إلى لمسة رقيقة بعيدًا عن الاستعراض. الشريك قد يشعر أنك منشغل بذاتك أكثر من العلاقة، لذا حاول أن توجه له اهتمامًا صادقًا. توقعات برج الأسد اليوم في العمل قد يشهد العمل، خلال هذه الفترة، ضغوطًا تتطلب منك تحكمًا أعظم في أعصابك. لديك القدرة على قيادة مشروع أو فريق بنجاح، بشرط أن تتجنب فرض آرائك بأسلوب حاد. توقعات برج الأسد اليوم في الصحة رغم نشاطك وحيويتك، إلا أن الإفراط في العمل قد ينعكس سلبًا على صحتك اليوم. قد تشعر بإرهاق عضلي أو توتر في الرقبة والكتفين. من الأفضل أن تخصص وقتًا لتمارين الإطالة أو ممارسة رياضة ترفيهية. توقعات برج العذراء اليوم قد يُطلب منك اليوم التركيز على التفاصيل الصغيرة في كل شيء، وهو أمر إيجابي بشرط ألا يتحول إلى وسوسة. أيضًا، قد تتلقى اليوم خبرًا يجعلك تعيد ترتيب أولوياتك. توقعات برج العذراء اليوم في الحب في الحب، اليوم قد يكون مناسبًا لبناء جسور تواصل عميقة مع الشريك. قد يكون الوقت مثاليًا أيضًا لمناقشة موضوع حساس كان مؤجلًا. توقعات برج العذراء اليوم في العمل على الصعيد المهني، قد يتطلب منك اليوم دقة عالية في إنجاز المهام، لكن احذر من الغرق في التفاصيل على حساب الصورة الكبرى. هناك فرصة لإبراز مهاراتك في التنظيم والإدارة، ما قد يجذب انتباه المسؤولين لك. توقعات برج العذراء اليوم في الصحة صحيًا، قد تعاني من بعض الإرهاق الذهني نتيجة التفكير الزائد. من المفيد أن تخصص وقتًا لممارسة نشاط بدني خفيف لتفريغ التوتر. توقعات برج الميزان اليوم قد يكون يومك اليوم مليء باللقاءات والتفاعلات الاجتماعية التي قد تحمل مفاجآت سارة. شخص من الماضي قد يظهر من جديد ويعيد فتح ملفات قديمة. حاول أن تتعامل مع المواقف بعقلانية دون أن تفقد توازنك العاطفي. توقعات برج الميزان اليوم في الحب اليوم قد يحمل فرصًا لتوطيد العلاقة مع الشريك من خلال حوار هادئ وصادق. قد تظهر بعض الخلافات البسيطة لكنها ستكون فرصة لتحقيق فهم أعمق لبعضكما البعض. توقعات برج الميزان اليوم في العمل العمل اليوم يتطلب منك مهارات دبلوماسية عالية. قد تجد نفسك وسيطًا في حل نزاع بين الزملاء، مما يبرز قدراتك في تحقيق التوازن والعدالة. توقعات برج الميزان اليوم في الصحة حالتك الصحية مستقرة، لكنك قد تشعر ببعض الإرهاق بسبب قلة النوم أو التفكير الزائد. من المفيد أن تهتم بجودة غذائك وتبتعد عن الأطعمة الثقيلة في المساء. جرب المشي في الهواء الطلق لتحسين مزاجك وتنشيط دورتك الدموية. توقعات برج العقرب اليوم قد يكون هذا هو الوقت المثالي لاكتساب بعض العادات الصحية الجديدة التي من شأنها أن تؤثر بشكل إيجابي على حياتك. إذا كنت تفكر في تعلم شيء جديد، مثل لغة ما، فاليوم هو يوم جيد للبدء. توقعات برج العقرب اليوم في الحب قد يكون الأشخاص المرتبطون اليوم في مزاج رومانسي وعاطفي شديد، لا تخف من أن تكون أكثر تعبيرًا عن مشاعرك لشريك حياتك. توقعات برج العقرب اليوم في العمل قد لا تزال لا تملك طريقة فعالة لإدارة أموالك. إذا لم يكن لديك حساب توفير حتى الآن، فعليك أن تفتح حساب توفير في أقرب وقت ممكن. توقعات برج العقرب اليوم في الصحة حاول أن تذهب إلى السرير مبكرا قليلا اليوم، إذا كان ذلك ممكنا. لا يهم إذا لم تتمكن من النوم على الفور، حاول قراءة كتاب أو الاستماع لموسيقى هادئة. عليك أيضًا أن تخصص بعض الوقت لنفسك. توقعات برج القوس اليوم اليوم قد يمنحك دفعة من الحماس والرغبة في خوض مغامرات جديدة، لكن احذر من الاندفاع غير المحسوب. قد تظهر فرص للسفر أو التعرف على ثقافات مختلفة، وهو ما يشعرك بالتجدد. توقعات برج القوس اليوم في الحب علاقتك العاطفية اليوم قد تحتاج لبعض التوازن. اندفاعك قد يربك الشريك ويجعله يشعر بأنك لا تلتفت لاحتياجاته الحقيقية. حاول أن تبطئ الإيقاع وتستمع أكثر مما تتكلم. توقعات برج القوس اليوم في العمل يوم مهني مثمر لمواليد برج القوس بشرط أن يتحكموا في رغبتهم بالمخاطرة. قد تلوح أمامك فرصة مهنية جريئة، لكنها تتطلب منك دراسة متأنية. توقعات برج القوس اليوم في الصحة النشاط البدني مهم لك اليوم، طاقتك عالية وأنت بحاجة لتعلم كيفية تصريفها بشكل صحي. احذر من الإفراط في التمارين القاسية بدون إحماء كافٍ. قد تشعر بإجهاد في عضلات الظهر أو الساقين إذا أهملت تمارين الإطالة. توقعات برج الجدي اليوم اليوم قد يُسلط الضوء على مسؤولياتك المهنية والعائلية في آن واحد، مما يتطلب منك براعة في تحقيق التوازن. قد تشعر أن الجميع يعتمد عليك، لكن تذكّر أن تحمل كل الأعباء وحدك ليس دائمًا الحل. حاول أن توزع المهام بذكاء. توقعات برج الجدي اليوم في الحب الحب اليوم قد يكون ساحة لاختبار صبرك. الشريك ينتظر منك مبادرة لطيفة تعيد الدفء لعلاقتكما. لا تجعل انشغالاتك العملية تسرق منك لحظات التقارب. توقعات برج الجدي اليوم في العمل اليوم قد يكون مثاليًا لوضع خطط مهنية طويلة الأمد، خاصة تلك الخطط المتعلقة بالاستثمارات أو التوسع المهني. قدرتك على التركيز في التفاصيل ستمنحك الأفضلية في المناقشات الهامة. توقعات برج الجدي اليوم في الصحة صحتك جيدة لكنك تميل إلى إهمال إشارات الإرهاق الصامتة. قد تشعر بتيبس في المفاصل أو إرهاق في العينين بسبب ساعات العمل الطويلة. خصص وقتًا للحصول على راحة حقيقية بعيدًا عن الأجهزة الإلكترونية. توقعات برج الدلو اليوم يومك قد يحمل أجواء من الحماس الذهني والرغبة في كسر الروتين. أفكارك متجددة وقد تجد نفسك تُجري حوارات عميقة تفتح أمامك آفاقاً جديدة. توقعات برج الدلو اليوم في الحب الحب اليوم يحتاج منك لبعض الواقعية. قد تبحث دومًا عن الإثارة والمغامرة، أما شريكك فيبحث عن الاستقرار أكثر من المغامرة. حاول أن تجد نقطة توازن بين رغباتك ورغباته. توقعات برج الدلو اليوم في العمل بيئة العمل اليوم قد تكون مشحونة بالأفكار الجديدة، وهو ما يناسب طبيعتك المبدعة. لديك فرصة لطرح مشروع مبتكر قد يجد صدى إيجابيًا لدى الإدارة. توقعات برج الدلو اليوم في الصحة صحيًا، قد تعاني من بعض التوتر العصبي نتيجة فرط التفكير. من المفيد أن تخصص وقتًا لممارسة التأمل أو المشي الهادئ. عليك أن تبتعد أيضًا عن المنبهات بعد منتصف اليوم لتجنب الأرق الليلي. توقعات برج الحوت اليوم اليوم قد تميل إلى الغوص في أعماق مشاعرك. قد تعيش لحظات من الحنين أو التفكير في علاقات قديمة. المساء مناسب للقاءات هادئة مع الأصدقاء المقربين، حيث ستجد مساحة للتعبير عن نفسك بحرية وراحة. توقعات برج الحوت اليوم في الحب عاطفيًا، أنت بحاجة إلى إجراء حوار صادق مع الشريك لتوضيح مشاعرك. لا تؤجل التحدث، التوضيح سيخفف عنك عبئًا نفسيًا. توقعات برج الحوت اليوم في العمل العمل اليوم قد يتطلب منك حسًا فنيًا وحدسًا قويًا لاتخاذ قرارات دقيقة. قد تظهر لك اليوم فرصة مميزة لمشروع إبداعي يناسب طبيعتك الحالمة. توقعات برج الحوت اليوم في الصحة صحيًا، قد تشعر ببعض الخمول أو الكسل نتيجة قلة النشاط البدني. من المفيد أن تبدأ يومك بتمارين خفيفة لتحفيز الدورة الدموية. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 13 مايو / أيار 2025


أخبار ليبيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
بين الفوائد والمخاطر.. لماذا يحب البعض الأطعمة الحارة وما تأثيرها على صحتنا؟
يُعد الطعام الحار واحدًا من أشهى التجارب التي لا يستطيع الكثيرون مقاومة الإقبال عليها، فهناك من يستمتع بحرقته ويعتبرها بمثابة متعة لا تضاهى، بينما يبتعد آخرون عن ناره خوفًا من آثاره، لكن، ما الذي يجعلنا نميل إلى تناول الأطعمة الحارة؟ هل هي مجرد إضافة لذيذة للطعام أم أن وراء هذه الرغبة أسباب فسيولوجية ونفسية أعمق؟ في هذا المقال، نستعرض الأسباب التي تدفع البعض لتناول الطعام الحار، وتأثيره على الجسم والعقل، وكيف يمكن أن يتحول من تجربة ممتعة إلى تهديد لصحتنا إذا لم يتم تناوله بحذر. في السياق، يشرح الدكتور يفغيني بيلووسوف، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، أن مادة الكابسيسين، العنصر النشط في الفلفل الحار، تحفّز المستقبلات الحسية في الفم لتُشعل إحساساً بالحرق، كرد فعل، يفرز الجسم الإندورفينات –هرمونات السعادة– فيشعر الإنسان بنشوة مؤقتة، تدفعه لتكرار التجربة مراراً، هذا ما يجعل بعض الأشخاص يتوقون للطعام الحار وكأنه 'جرعة من المزاج الجيد'. وبحسب الطبيب، لكن القصة لا تقف عند الكيمياء الحيوية، فالأبعاد النفسية تلعب دوراً لا يُستهان به، فبالنسبة لكثيرين، يرتبط الطعام الحار بذكريات الطفولة، أو بتقاليد أسرية، أو حتى بلحظات خاصة تمنح شعوراً بالأمان والحنين، كما أن البعض يجد في النكهات القوية وسيلة للهروب من التوتر، أو للتغلب على الملل الغذائي. ومن زاوية أخرى، بحسب ما نقلت صحيفة 'إزفيستيا'، قد تشير هذه الرغبة إلى نقص في عناصر غذائية معينة، مثل فيتامينات B6 وB12 أو الزنك، كما أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف في التذوق أو 'الملل الحسي' قد يبحثون في الحار عن إثارة مفقودة. لكن الطبيب يحذّر من الإفراط، لأن التوابل القوية قد تهيج الجهاز الهضمي وتؤدي إلى مضاعفات لدى من يعانون من قرحات أو مشاكل في المعدة، وينصح باتباع نظام غذائي متوازن يُغني الجسم بالعناصر الأساسية، واللجوء إلى التوابل الطبيعية كبدائل آمنة، مع تقليل الاعتماد على الأطعمة الحارة كأداة نفسية. آثار خفية للأطعمة الحارة تهدد صحتك الجسدية والنفسية رغم أن تناول التوابل الحارة قد يعزز من نكهة الأطعمة ويمنحها طابعًا مميزًا، إلا أن الإفراط فيها قد يتحول إلى عامل تهديد لصحة الجسم، كما تؤكد دراسات طبية متعددة. وبحسب موقع Healthline، يُعد الفلفل الحار من أبرز المصادر لمادة الكابسيسين، التي تُهيّج بطانة المعدة وتُحفّز الأمعاء، ما قد يؤدي إلى آلام البطن، الغثيان وحتى القيء، خاصة عند تناول كميات كبيرة. ولا تتوقف التأثيرات عند الجهاز الهضمي؛ إذ تشير طبيبة الأمراض الجلدية ريبيكا تونغ، إلى أن الأطعمة الحارة قد تُسبب لدى بعض الأشخاص طفحًا جلديًا، احمرارًا، حب شباب أو إكزيما، وذلك بسبب الارتباط بين الالتهابات الداخلية والجلد. أما عند اقتراب موعد النوم، فتحذر منصة WebMD، من أن التوابل الحارة قد تُسبب الحموضة المعوية وتُضعف جودة النوم، لا سيما لدى مرضى الارتجاع المعدي المريئي، حيث تزداد الأعراض سوءًا عند الاستلقاء. كما تشير Mayo Clinic، إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالتوابل بشكل مستمر قد يؤدي إلى تهيّج الحلق وتغير في الصوت، نتيجة الارتداد الحمضي المتكرر، وهو ما قد يُحدث بحة أو خشونة صوت مزعجة. ومن المثير للانتباه، ما ذكره الدكتور باري غرين من مختبر John B. Pierce، بأن مجرد ملامسة الفلفل الحار للجلد قد يحفّز مستقبلات الألم الحرارية، ما يسبب شعورًا باللسع أو طفحًا جلديًا شبيهاً بردّ فعل الجسم للحرارة الشديدة أو الإصابة. في ضوء ذلك، ينصح الأطباء بتناول التوابل الحارة باعتدال، والانتباه إلى ردود فعل الجسم، لتفادي الأضرار المحتملة التي قد تؤثر سلبًا على الصحة العامة. The post بين الفوائد والمخاطر.. لماذا يحب البعض الأطعمة الحارة وما تأثيرها على صحتنا؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عين ليبيا
بين الفوائد والمخاطر.. لماذا يحب البعض الأطعمة الحارة وما تأثيرها على صحتنا؟
يُعد الطعام الحار واحدًا من أشهى التجارب التي لا يستطيع الكثيرون مقاومة الإقبال عليها، فهناك من يستمتع بحرقته ويعتبرها بمثابة متعة لا تضاهى، بينما يبتعد آخرون عن ناره خوفًا من آثاره، لكن، ما الذي يجعلنا نميل إلى تناول الأطعمة الحارة؟ هل هي مجرد إضافة لذيذة للطعام أم أن وراء هذه الرغبة أسباب فسيولوجية ونفسية أعمق؟ في هذا المقال، نستعرض الأسباب التي تدفع البعض لتناول الطعام الحار، وتأثيره على الجسم والعقل، وكيف يمكن أن يتحول من تجربة ممتعة إلى تهديد لصحتنا إذا لم يتم تناوله بحذر. في السياق، يشرح الدكتور يفغيني بيلووسوف، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، أن مادة الكابسيسين، العنصر النشط في الفلفل الحار، تحفّز المستقبلات الحسية في الفم لتُشعل إحساساً بالحرق، كرد فعل، يفرز الجسم الإندورفينات –هرمونات السعادة– فيشعر الإنسان بنشوة مؤقتة، تدفعه لتكرار التجربة مراراً، هذا ما يجعل بعض الأشخاص يتوقون للطعام الحار وكأنه 'جرعة من المزاج الجيد'. وبحسب الطبيب، لكن القصة لا تقف عند الكيمياء الحيوية، فالأبعاد النفسية تلعب دوراً لا يُستهان به، فبالنسبة لكثيرين، يرتبط الطعام الحار بذكريات الطفولة، أو بتقاليد أسرية، أو حتى بلحظات خاصة تمنح شعوراً بالأمان والحنين، كما أن البعض يجد في النكهات القوية وسيلة للهروب من التوتر، أو للتغلب على الملل الغذائي. ومن زاوية أخرى، بحسب ما نقلت صحيفة 'إزفيستيا'، قد تشير هذه الرغبة إلى نقص في عناصر غذائية معينة، مثل فيتامينات B6 وB12 أو الزنك، كما أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف في التذوق أو 'الملل الحسي' قد يبحثون في الحار عن إثارة مفقودة. لكن الطبيب يحذّر من الإفراط، لأن التوابل القوية قد تهيج الجهاز الهضمي وتؤدي إلى مضاعفات لدى من يعانون من قرحات أو مشاكل في المعدة، وينصح باتباع نظام غذائي متوازن يُغني الجسم بالعناصر الأساسية، واللجوء إلى التوابل الطبيعية كبدائل آمنة، مع تقليل الاعتماد على الأطعمة الحارة كأداة نفسية. آثار خفية للأطعمة الحارة تهدد صحتك الجسدية والنفسية رغم أن تناول التوابل الحارة قد يعزز من نكهة الأطعمة ويمنحها طابعًا مميزًا، إلا أن الإفراط فيها قد يتحول إلى عامل تهديد لصحة الجسم، كما تؤكد دراسات طبية متعددة. وبحسب موقع Healthline، يُعد الفلفل الحار من أبرز المصادر لمادة الكابسيسين، التي تُهيّج بطانة المعدة وتُحفّز الأمعاء، ما قد يؤدي إلى آلام البطن، الغثيان وحتى القيء، خاصة عند تناول كميات كبيرة. ولا تتوقف التأثيرات عند الجهاز الهضمي؛ إذ تشير طبيبة الأمراض الجلدية ريبيكا تونغ، إلى أن الأطعمة الحارة قد تُسبب لدى بعض الأشخاص طفحًا جلديًا، احمرارًا، حب شباب أو إكزيما، وذلك بسبب الارتباط بين الالتهابات الداخلية والجلد. أما عند اقتراب موعد النوم، فتحذر منصة WebMD، من أن التوابل الحارة قد تُسبب الحموضة المعوية وتُضعف جودة النوم، لا سيما لدى مرضى الارتجاع المعدي المريئي، حيث تزداد الأعراض سوءًا عند الاستلقاء. كما تشير Mayo Clinic، إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالتوابل بشكل مستمر قد يؤدي إلى تهيّج الحلق وتغير في الصوت، نتيجة الارتداد الحمضي المتكرر، وهو ما قد يُحدث بحة أو خشونة صوت مزعجة. ومن المثير للانتباه، ما ذكره الدكتور باري غرين من مختبر John B. Pierce، بأن مجرد ملامسة الفلفل الحار للجلد قد يحفّز مستقبلات الألم الحرارية، ما يسبب شعورًا باللسع أو طفحًا جلديًا شبيهاً بردّ فعل الجسم للحرارة الشديدة أو الإصابة. في ضوء ذلك، ينصح الأطباء بتناول التوابل الحارة باعتدال، والانتباه إلى ردود فعل الجسم، لتفادي الأضرار المحتملة التي قد تؤثر سلبًا على الصحة العامة.


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
لماذا نُعيد مشاهدة مسلسلاتنا المفضلة؟ تعرف على الأسباب النفسية والعاطفية؟
في عالم سريع التغير ومليء بالتقلبات اليومية، يلجأ الكثير من الناس إلى إعادة مشاهدة المسلسلات المفضلة لديهم كوسيلة للراحة النفسية والهروب المؤقت من ضغوط الواقع، ورغم معرفة المشاهدين بكل تفاصيل الحبكة والنهايات، إلا أن هذا الفعل يمنحهم شعورًا بالطمأنينة، الألفة، والتحكم. الألفة العاطفية: شعور بالأمان في عالم غير متوقع يصف الأطباء النفسيون هذا السلوك بأنه انعكاس طبيعي لرغبة الإنسان في الاستقرار النفسي. ويقول الدكتور نيكيل ناير، أخصائي الطب النفسي بمستشفى شارده في نويدا: "الألفة مصدر للراحة، وتوفر إحساسًا بالأمان في مواجهة العوامل غير المتوقعة في الحياة اليومية." المسلسل المفضل، بالنسبة للكثيرين، يشبه صديقًا قديمًا، تتكرّر زيارته باستمرار، فتُصبح الشخصيات والمواقف مألوفة ومطمئنة، سواء كان الأمر يدور حول مجموعة أصدقاء في مقهى أو عائلة تتعامل مع التحديات اليومية، فإن تلك الأعمال تخلق نوعًا من الاتصال العاطفي يصعب استبداله. تقليل القلق: التوقعات المعروفة تخفف الضغط النفسي في زمن تغلب عليه المفاجآت والضغوط، تقدم إعادة مشاهدة المسلسلات بيئة خالية من التوتر. فالمشاهد يعرف بالضبط ما سيحدث، ما يمنحه شعورًا بالسيطرة، حتى النكات المتكررة والنهايات السعيدة تخلق راحة عقلية و"هروبًا نفسيًا" من الواقع. الحنين والذكريات: العودة إلى لحظات أكثر بساطة ترتبط الكثير من المسلسلات المفضلة بفترات معينة من الحياة، ما يجعل مشاهدتها مجددًا تجربة حنينية. عودة إلى زمن الطفولة أو الدراسة، أو حتى إلى لحظات أسرية دافئة، هذه العودة العاطفية تُعيد إحياء مشاعر إيجابية وتساعد على مواجهة الضغوط الحياتية. فوائد فيزيولوجية: إفراز الإندورفينات وتقليل التوتر علميًا، تعزز إعادة المشاهدة إنتاج الإندورفينات، وهي مواد كيميائية دماغية مسؤولة عن الشعور بالسعادة، كما أنها تُقلل من التعب العقلي لأنها تلغي الحاجة إلى اتخاذ قرارات مستمرة مثل اختيار عرض جديد. أداة نفسية للتكيف يرى الدكتور ناير أن إعادة المشاهدة يمكن أن تكون أداة صحية لمواجهة القلق والضغوط اليومية، ولكن يشدد على ضرورة الانتباه إلى عدم استخدامها كوسيلة هروب دائم من المشاكل الواقعية. "عندما تصبح إعادة المشاهدة آلية تجنُّب بدلًا من التكيف، فقد يكون من الضروري مراجعة استراتيجيات المواجهة الأخرى"، يضيف الدكتور ناير.


اذاعة طهران العربية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اذاعة طهران العربية
تعرف على آثار الضحك الإيجابية للجسم
ففي ما يبدو أبعد من كونه مجرد تعبير عن الفرح، أشارت دراسات إلى أن الضحك يسهم في خفض مستويات هرمون التوتر "الكورتيزول"، ويحفز إفراز الإندورفينات، التي تُعرف بتأثيرها المسكن للألم والمحسن للحالة المزاجية، ما يجعله أداة فعالة لمواجهة القلق وتعزيز الاسترخاء. وعلى المستوى الجسدي، أظهرت أبحاث أن الضحك يعزز مناعة الجسم عبر تنشيط الخلايا المناعية وزيادة إنتاج الأجسام المضادة، ما يدعم مقاومة الجسم للأمراض، لا سيما في ظل ارتفاع الوعي بأهمية الوقاية بعد الجائحة. كما يُسهم الضحك في تحسين الدورة الدموية وخفض ضغط الدم من خلال تعزيز تدفق الدم وتحفيز القلب بطريقة تشبه التمارين الخفيفة، وهو ما يقلل من خطر الإصابة بـأمراض القلب. وفي سياق آخر، يعمل الضحك كمسكّن طبيعي للألم، إذ تساعد الإندورفينات التي يفرزها الجسم على توفير راحة مؤقتة لمن يعانون من حالات صحية مزمنة، ما يدفع بعض المختصين إلى استخدام الضحك ضمن برامج الرعاية لتخفيف الألم. وتشمل الفوائد أيضًا إرخاء العضلات وتقليل التوتر الجسدي، بحيث يستمر تأثير الاسترخاء لعدة دقائق بعد الضحك، إضافة إلى دوره في تحسين الحالة النفسية، وتعزيز المرونة العاطفية والقدرة على التكيف مع الضغوط. وتشير الدراسات إلى أن الضحك لا يحفز فقط الصحة النفسية، بل يسهم أيضًا في تعزيز المهارات المعرفية، كالتفكير الإبداعي وتحسين التركيز وحل المشكلات، ما يجعله أداة مهمة في بيئات العمل والحياة اليومية. وبينما يستمر الباحثون في دراسة إمكانات دمج الضحك ضمن أدوات الرعاية الطبية، يبرز كخيار بسيط، طبيعي، وخالٍ من الأعراض الجانبية، يدعم العافية الشاملة ويعزز مفهوم العناية الذاتية.