أحدث الأخبار مع #الإنسانية


CNN عربية
منذ 14 دقائق
- سياسة
- CNN عربية
قادة بريطانيا وفرنسا وكندا يهددون بفرض عقوبات على إسرائيل
(CNN)-- هدّد قادة المملكة المتحدة وفرنسا وكندا باتخاذ "إجراءات ملموسة"، بما في ذلك عقوبات محددة، إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد واستمرت في منع دخول المساعدات إلى غزة. في رسالة مشتركة صدرت الاثنين، استنكر القادة مستوى المعاناة الإنسانية "الذي لا يُطاق" في غزة وإعلان الحكومة الإسرائيلية "غير الكافي إطلاقًا" بأنها ستسمح بدخول كمية أساسية من الغذاء إلى القطاع. قال توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة الطارئة، الاثنين، إن إيصال المساعدات المحدودة قد استؤنف، ولكنه ليس سوى "قطرة في بحر ما هو مطلوب بشكل عاجل". ودعا القادة، الحكومة الإسرائيلية إلى وقف عملياتها العسكرية في غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية. وقالوا إن هذا يجب أن يشمل "التعاون مع الأمم المتحدة لضمان استئناف إيصال المساعدات بما يتماشى مع المبادئ الإنسانية". نتنياهو عن قرار إدخال المساعدات لغزة: إذا حدثت مجاعة سنخسر دعم حلفائناوجاء في البيان: "إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع قيودها على المساعدات الإنسانية، فسنتخذ إجراءات ملموسة أخرى ردًا على ذلك". وحذّروا من أن هذه الإجراءات قد تشمل عقوبات محددة. كما دعت الرسالة إسرائيل إلى وقف توسيع المستوطنات في الضفة الغربية، ودعت حماس إلى إطلاق سراح الرهائن المتبقين.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
الأمم المتحدة: دخول 9 شاحنات مساعدات إلى غزة هو «قطرة في محيط»
الأمم المتحدة - أ ف ب سُمح لتسع شاحنات تابعة للأمم المتحدة ومحمّلة بمساعدات بدخول قطاع غزة الاثنين، وفق ما أعلن منسّق الشؤون الإنسانية في المنظمة توم فليتشر، واصفاً الكمية بأنها قطرة في محيط (الاحتياجات)، بعد حصار مطبق استمر 11 أسبوعاً. وجاء في بيان لفليتشر، أن سماح إسرائيل باستئناف دخول المساعدات بشكل «محدود» هو «تطوّر محل ترحيب ويجب أن يبقى سارياً»، لكنه «قطرة في محيط (الاحتياجات) ويجب السماح بدخول كميات أكبر بكثير من المساعدات إلى غزة، اعتباراً من صباح الغد».


الميادين
منذ 3 ساعات
- صحة
- الميادين
المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: لم تدخل القطاع أي مساعدات حقيقية
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أنّ "أي مساعدات حقيقية لم تدخل إلى القطاع، في ظلّ الحصار الإسرائيلي المحكم والمجاعة المتفاقمة، منذ أكثر من 80 يوماً"، بينما يروّج الاحتلال لـ"سماحه بإدخال 9 شاحنات". وفي بيان أصدره الاثنين، أوضح المكتب أنّ هذه الشاحنات تحتوي على مكملات غذائية محدودة للأطفال، وهي من أصل 44,000 شاحنة مساعدات من المفترض إدخالها خلال 80 يوماً. في السياق نفسه، جدّد المكتب الإعلامي الحكومي تأكيده أنّ القطاع يحتاج يومياً إلى 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود. ويعني هذا أنّ ما مجموعه 44,000 شاحنة كان يجب أن تدخل خلال 80 يوماً، في حين أنّ ما سيدخل الاثنين لا يتجاوز 0.02% من هذا الرقم. مشاهد واقعية من #غزة..تزاحم الفلسطينيين حول تكايا الطعام بحثًا عن لقمة تسدّ الجوع، في ظل مجاعة تشتد يوماً بعد يوم بفعل العدوان الإسرائيلي على القطاع.#الميادين 18 أيار 14 أيار وإزاء ذلك، شدّد المكتب على أنّ هذه الشاحنات "لا تمثّل سوى قطرة في بحر الاحتياجات العاجلة، ولا تلامس الحدّ الأدنى من متطلبات الحياة" في القطاع. كذلك، أشار المكتب في بيانه إلى أنّ الاحتلال يغلق جميع المعابر بصورة كاملة، و"يمنع إدخال ولو حبة قمح واحدة منذ نحو 3 أشهر، في سياسة تجويع ممنهجة تستهدف 2.4 مليون إنسان". وحمّل المكتب الاحتلال والمجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة الإنسانية المتواصلة، مطالباً بتحرك عالمي دولي فوري لفتح المعابر، من دون قيد أو شرط، وإدخال الاحتياجات الإنسانية بصورة كاملة، قبل فوات الأوان. يُذكر أنّ المكتب الإعلامي الحكومي في غزة سبق أن حذّر، في بيان سابق الاثنين، من تفاقم مؤشرات المجاعة والانهيار الإنساني، مشدّداً على أنّ هذا الوضع هو "نتيجة مباشرة لسياسات ممنهجة يتّبعها الاحتلال ضدّ المدنيين في معيشتهم وأجسادهم". وحذّر أيضاً من أنّ هذا الخنق المتعمّد الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي يسبّب تفشي الجوع وسوء التغذية، وخصوصاً في أوساط الأطفال والمرضى وكبار السن. وكان مكتب رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أعلن الموافقة على إدخال "كمية أساسية" من الغذاء إلى قطاع غزة. وقال مكتب نتنياهو، بحسب ما نقل الإعلام الإسرائيلي، إنّه و"بتوصية من الجيش، وانطلاقاً من الحاجة العملياتية إلى التوسعة المكثفة للقتال، ستُدخل إسرائيل كميةً أساسيةً من الغذاء، من أجل التأكد من عدم تطوّر أزمة جوع في قطاع غزة"، على حدّ زعمه. وجاء هذا القرار في ظل إعلان "جيش" الاحتلال الإسرائيلي عن بدء عملية برية موسعة، على مناطق شمالي وجنوبي قطاع غزة.

العربية
منذ 11 ساعات
- سياسة
- العربية
الجيش يحاصر "الدعم السريع" في آخر معاقلها غرب الخرطوم
وسّع الجيش السوداني دائرة تحركاته لمحاصرة وتضييق الخناق على قوات الدعم السريع في آخر معاقلها داخل ولاية الخرطوم بمنطقة صالحة جنوب أم درمان غرب العاصمة. وتفرض قوات الجيش بتشكيلاتها المتعددة والقوات المساندة الأخرى حالياً حصاراً مستمراً من اتجاهات مختلفة على جيوب وارتكازات الدعم السريع في المنطقة، بحسب مراسل العربية/الحدث. أتى ذلك في ظل توقعات بمعارك شرسة يشهدها المحور الجنوب للمدينة مع تقدم قوات الجيش واستهدافها لمواقع داخل محور صالحة بالمدفعية، صباح اليوم الاثنين. جنوب كردفان في موازاة ذلك دخلت ولاية جنوب كردفان في الجزء الجنوبي من البلاد في سياق العمليات العسكرية خاصة في محور منطقة الدِبيبات وما حولها بعد إحراز الجيش تقدماً في هذا النطاق. إلى ذلك علمت العربية/الحدث أن ظروفاً إنسانية بالغة التعقيد يواجهها الآلاف من نازحي مدينة النهود بولاية غرب كردفان بعد اجتياحها من قبل الدعم السريع مؤخراً. ووفق متابعات العربية/الحدث فإن نسبة كبيرة من النازحين منتشرين في مناطق مختلفة داخل الولاية دون أي معينات غذائية وإيوائية وسط مناشدات بضرورة التدخل لإنقاذ الموقف الإنساني هناك. في الأثناء يعاني النازحون والمشردون في منطقة مُنعم ريفي غرب مدينة النهود التي تم نهبها وإفقارها أوضاعاً مأساوية وندرة في المياه والخدمات الصحية حيث تعيش أغلب الأسر في العراء والمدارس مع استمرار تدفقات موجات النازحين. الجيش يحقق مكاسب في الخرطوم يشار إلى أن الجيش كان حقق خلال الشهرين الماضيين مكاسب كبيرة في العاصمة الخرطوم، حيث سيطر على أغلب المواقع العسكرية والدبلوماسية المهمة، وتمكن من طرد الدعم السريع من العديد من المراكز. إلا أن قوات الدعم السريع أكدت أنها لن تستسلم، وكثفت هجماتها لاسيما عبر الطائرات المسيرة ضد الجيش. وكانت الحرب المستمرة في السودان منذ 15 أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع التي يرأسها محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي، أدت إلى كارثة إنسانية هائلة في البلد، إذ تسبب النزاع بسقوط عشرات آلاف القتلى، وتهجير أكثر من 13 مليون شخص بين نازح ولاجئ، فيما غرقت أنحاء عدة من البلاد في المجاعة.


الأنباء
منذ 21 ساعات
- ترفيه
- الأنباء
ضيوف على الدنيا
لسان حال الدنيا يقول لنا بلسان عربي فصيح: هي الدنيا تقول بملء فيها حذار حذار من بطشي وفتكي ولا يغرركم مني ابتسامي فقولي مضحك والفعل مبكي والبطش والفتك، الأخذ بالعنف والقوة على حين غرة فتزهق أنفسنا، فنحن ضيوف على هذه الدنيا نقضي المدة التي كتبها الله لنا ثم نرحل، فمنا من يموت على فراشه، ومنا من يموت فجأة، ومنا من يموت إثر مرض، ولكن الموت واحد وهو لا محالة قادم: ومن لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الأسباب والموت واحد نرى الدنيا بأعيننا جميلة والحياة أجمل فتكبر أمانينا وآمالنا ثم يأتينا هادم اللذات ومفرق الجماعات، فكأننا لم نكن، وإذا انشغل المرء بالدنيا صدته عن مآله فهي كثيرة الأشغال لا يفتح باب شغل إلا أوشك هذا الباب أن يفتح عليه عشرة أبواب، والعاقل يصاحب الدنيا ببدنه ويجعل قلبه متوجها إلى آخرته. وقد قال حكيم: من آثر دنياه على آخرته فلا دنيا له ولا آخرة، فإذا سكنت الدنيا القلب ترحلت منه الآخرة، وقد سميت الدنيا دنيا لأنها دنية، وليس المقصود بذم الدنيا الحياة أو الأرض أو الزمان، ولكن المقصود ذم الأعمال السيئة فيها، والانشغال بها عن طاعة الله، فالدنيا ما هي إلا مزرعة الآخرة، وإنما غلب وصف الذم على الدنيا وكثرة التحذير منها، لأن حال كثير من الناس التلهي والانشغال بها عن الآخرة. وقد أحسن أبوالعتاهية وصف الدنيا حيث يقول: نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية طفل الملوك هنا كطفل الحاشية ونغادر الدنيا ونحن كما ترى متشابهون على قبور حافية أعمالنا تعلي وتخفض شأننا وحسابنا بالحق يوم الغاشية ودمتم سالمين.