أحدث الأخبار مع #الإهمال


الأنباء
منذ 5 أيام
- سياسة
- الأنباء
الجيش السوداني يُعلن العثور على «مقابر جماعية» جنوب أم درمان
أعلن الجيش السوداني أمس العثور على «مقابر جماعية» تحوي جثامين 465 شخصا في منطقة الصالحة جنوب أم درمان، وذلك بعد يومين من إعلانه خلو ولاية الخرطوم من قوات الدعم السريع. وقال الجيش السوداني، في بيان على موقعه في فيسبوك، إنه «أثناء تطهير مناطق جنوب أم درمان مؤخرا، عثرت القوات المسلحة على مقابر جماعية، وأطلقت سراح عدد كبير من المواطنين ومتقاعدين من القوات النظامية اعتقلتهم قوات الدعم السريع واحتجزتهم داخل مدرسة بمنطقة الصالحة «في أوضاع غير إنسانية». وأضاف «أن عدد المعتقلين بلغ 648 مواطنا»، مشيرا إلى وفاة «465 منهم بسبب الإهمال ونقص الطعام والعلاج والدواء، وتم دفنهم في مقابر جماعية بعضها يحتوي على أكثر من 27» شخصا. وأرفق الجيش بيانه بمقطع فيديو أظهر سودانيين معتقلين داخل مدرسة، ومشاهد لمقابر جماعية. وقال أحد المعتقلين، وهو رجل مسن، إنه تم اعتقاله من أحد أحياء مدينة أم بده غربي أم درمان عندما خرج من منزله بحثا عن الماء، فيما عرف آخرون عن أنفسهم، وأجهش أحدهم بالبكاء. فيما قال معتقل آخر في الفيديو، وهو يشير إلى مقابر جماعية، «في مقابر تحتوي على 27 شخصا، فيما تحوي مقابر أخرى أعدادا تتراوح بين 12 و16 شخصا»، مشيرا إلى وفاة هؤلاء بسبب «الإسهال والعطش والجوع وأمراض أخرى.. ونقص في الدواء». يأتي ذلك بعدما أعلن الجيش السوداني الثلاثاء خلو ولاية الخرطوم من قوات الدعم السريع إثر سيطرته على آخر معاقل قوات الدعم السريع في غرب وجنوب مدينة أم درمان. وقال الجيش في بيان صحافي «نعلن اكتمال تطهير كامل ولاية الخرطوم من أي وجود لعناصر ميليشيا آل دقلو الإرهابية وتطهير عاصمتنا الوطنية من دنس المتمردين وأعوانهم» بعد ما يزيد على عامين من سيطرتها على غالبية الولاية.


اليوم السابع
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- اليوم السابع
العثور على رضيعة عمرها 14 شهرا بإيطاليا.. وفحوصات تثبت تعاطيها الكوكايين
تحقق شرطة ولاية نوفارا، فى إيطاليا ، مع ثلاثة أشخص بتهمة الإهمال بحق طفلة قاصر وآخرى تبلغ من العمر 14 شهرا، حيث عثرت السلطات على الطفلة 14 شهرا بعد عام من اختفاءها، وأثبتت التحقيقات تعاطيها لكوكايين مما أثار حالة من الجدل فى البلاد، وفقا لوكالة نوفا الإيطالية. وأفادت امرأة إيطالية بأنها بدأت علاقة رومانسية مع رجل أجنبى كان يقيم فى البلاد بشكل غير قانونى، ولا تعرف سوى لقبه، ولكنها علمت بعد ذلك بحملها حتى تمكن زوجها من الحصول على تصريح إقامة مرتبط بميلاد الطفلة. وأشارت المرأة، إلى أن علاقتها بهذا الرجل استمرت عدة أشهر بعد الولادة ، ولكنه بعد ذلك أخذ الطفلة معه واختفى، وأبلغت المرأة عن اختفاء طفلتها، وبدأت الشرطة فى التحقيق، وتمكنت من التأكد من أن الرجل يحمل العديد من السجلات الجنائية المتعلقة بالجرائم ضد الأشخاص والممتلكات و المخدرات وحيازة أسلحة سرية. بعد أشهر من عمليات البحث المتواصلة، تم تعقب الرجل داخل ملهى ليلي، وبعد المقاومة الأولية، اعترف للمحققين بأنه كان قد عهد بالطفلة إلى امرأة لديها سجل إجرامي وإدمان على المخدرات وتعيش في المقاطعة. وتمكن الضباط في تلك المرحلة من تحديد مكان الطفلة بالضبط، وبمجرد وصولهم إلى المنزل، تمكنوا من العثور على الطفلة، التي أُجبرت على العيش في ظروف مهجورة وسوء النظافة، ولهذا السبب تم نقلها إلى مستشفى ماجوري في نوفارا. ونظرا للسياق الذي يعيش فيه الطفل، طلب الضباط إخضاع القاصر لاختبار السموم، والذي أعطى نتيجة إيجابية حيث تم التأكد من تعاطيها الكوكايين، وقد تم إبلاغ مكتب المدعي العام للأحداث في تورينو أيضًا، وبعد أن طلب التحقق من صحة الإجراء الطارئ، اتخذ إجراءً على الفور، طالبًا فتح إجراء تبني للفتاة الصغيرة، لضمان بيئة معيشية مناسبة لها أخيرًا.


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
"بدا تائها للغاية".. رواية جديدة عن مأساة مارادونا قبل وفاته
ويمثل ليوبولدو لوكي، جراح الأعصاب وطبيب الرعاية الأولية لمارادونا، للمحاكمة ضمن سبعة أطباء يواجهون تهمة الإهمال في وفاته. وخضع مارادونا لعملية جراحية لورم دموي بين جمجمته ودماغه، وبقى في العناية المركزة بعيادة لوس أوليفوس بين 4 و11 نوفمبر2020. وبعدها نُقل النجم الراحل للتعافي في منزل خاص، حيث توفي بعد أسبوعين عن عمر ناهز 60 عاما. وقالت جيانينا مارادونا أمام المحكمة إن صحة والدها كانت تتدهور بشدة قبل شهر من وفاته، وإنها أبلغت لوكي بذلك عدة مرات. وأضافت ابنة مارادونا: "لقد أخبرت لوكي أن والدي بدا تائها للغاية، وأنه لم يكن سعيدا، أو قادرا على المشي، وأخبرني أن أيامه كانت متقلبة للغاية". وتبقى أوجه القصور في الرعاية المنزلية لدييغو مارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء، علما بأن طبيب القلب أكد في شهادته أنه اعترض على نقل مارادونا من عيادة أوليفوس. وسيقرر ثلاثة قضاة ما إذا كان المتهمون مذنبين بالقتل غير العمد، وتبلغ أقصى عقوبة سجن 25 عاما. المصدر: أ ب أدلى طبيب بشهادته أمام المحكمة مؤكدا أن أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا كان يعتبر "مريضا عالي الخطورة" وكان من الضروري أن يتلقى رعاية طبية في مركز تأهيل متخصص. أفادت وسائل إعلام أرجنتينية بوفاة أسطورة كرة القدم مارادونا عن عمر ناهز 60 عاما.


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
طبيبة مارادونا النفسية: ضميري مرتاح حول الإجراءات التي اتخذتها
في تطور جديد في قضية وفاة أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا، أكدت الطبيبة النفسية أغوستينا كوساشوف، أمام المحكمة في سان إيسيدرو شمال العاصمة الأرجنتينية، أنها أدت دورها المهني «وفقاً لما يمليه عليها ضميرها»، مشددة على أنها «قامت بكل ما بوسعها من أجل مصلحة المريض»، بحسب ما نقلته صحيفة «ليكيب» الفرنسية. وتُعد كوساشوف (40 عاماً) أول مَن تم الاستماع إليه من بين 7 من المتخصصين في الرعاية الصحية بينهم أطباء، وممرّضون، واختصاصيون نفسيون يحاكمون منذ شهرين بتهمة الإهمال الذي قد يكون سبباً في وفاة مارادونا نهاية عام 2020. وقالت كوساشوف، خلال شهادتها: «منذ أول تواصل لي مع مارادونا، كنت أمارس مهامي بصفتي طبيبة نفسية بما يتماشى مع مهنتي، وكنت دائماً على اقتناع تام بأنني أتصرف لصالح المريض». وأكدت أن خيار تعافي مارادونا في منزله بعد عملية جراحية دقيقة في الرأس تم بموافقة محيطه العائلي، بمن فيهم أبناؤه. إلا أن الطبيبة تبرّأت من مسؤولية الفريق الطبي الذي أوكلت إليه مهمة الإشراف على رعايته المنزلية، مشيرة إلى أنها لاحظت «عدة مخالفات» و«أعربت عن عدم رضاها»، مضيفة أنها لم تُدرج حتى في مجموعة «واتساب» الخاصة بفريق الرعاية المكلف بالمراقبة اليومية. كما اتهمت الشركة الصحية الخاصة بمحاولة «التهرب من المسؤولية»، في حين كان أحد مسؤولي الشركة قد حمّل العائلة وبعض الفريق الطبي بمن فيهم كوساشوف مسؤولية قرارات رعاية مارادونا، مشيراً إلى أن دور شركتهم اقتصر على زيارات طبية أسبوعية وتوفير معدات محدودة. توفي مارادونا في 25 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020 عن عمر ناهز 60 عاماً نتيجة أزمة قلبية حادة مصحوبة بوذمة رئوية، أثناء وجوده في منزله بمدينة تيغري؛ حيث كان في فترة نقاهة بعد خضوعه لجراحة بسبب ورم دموي في الرأس. وينفي المتهمون السبعة مسؤوليتهم عن الوفاة، غير أنهم يواجهون عقوبات قد تصل إلى 25 عاماً من السجن، فيما يُتوقع أن تستمر جلسات المحاكمة، بمعدل جلستين أسبوعياً، حتى يوليو (تموز) المقبل.


العربي الجديد
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العربي الجديد
طبيب مارادونا: كان مريضاً صعب المراس ومتمرداً
أكد جراح الأعصاب رودولفو بينفينوتي، طبيب النجم الأرجنتيني الراحل دييغو مارادونا، أنه كان "مريضاً صعب المراس، واستثنائياً جداً، وكان لا بد من التعامل مع اعتراضاته"، وفقاً لشهادة أدلى بها الطبيب، مساء أمس الخميس. وبحسب تقرير وكالة فرانس برس، اليوم الجمعة، فقد أدلى بينفينوتي بهذه الشهادة خلال محاكمة سبعة أخصتاصيين صحيين متهمين بالإهمال الجنائي في قضية وفاة أسطورة الأرجنتين. وتُوفّي نجم نابولي الإيطالي السابق عن عمر 60 عاماً في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020، بسبب أزمة قلبية ورئوية في مسكنه الخاص، حيث كان يتعافى لمدة أسبوعين، بعد جراحة أعصاب بسبب ورم دموي في الرأس. ويمثل أمام المحكمة بتهمة "احتمال القتل العمد"، فيما وصفته النيابة العامة بـ"مسرحية الرعب"، التي رافقت رعايته، في الأيام الأخيرة من حياته، في منزل خاص بضاحية تيغري في بوينس آيرس، جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، والطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، والمعالج النفسي كارلوس دياس، والمنسقة الطبية نانسي فورليني، ومنسق الممرضين ماريانو بيروني، والطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا، والممرض ريكاردو ألميرو. وكان أحد الأسئلة المحورية في المحاكمة هو ما إذا كان قرار السماح له بالنقاهة في منزل خاص، بدلاً من منشأة طبية، قد عرّض حياته للخطر، وأبلغ بينفينوتي المحكمة بأنه واجه صعوبة في إقناع مارادونا بإجراء فحص بالأشعة المقطعية مسبقاً. وتذكر بينفينوتي قائلاً: "كان مريضاً صعب المراس جداً"، واصفاً إياه بأنه "متمرد". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية ابنة مارادونا أمام المحكمة: كان من الممكن تجنّب وفاته وقال إن مارادونا أراد مغادرة العيادة في أسرع وقت ممكن بعد الجراحة، وإنه "لم يقبل بأي إقامة في المستشفى، سوى الرعاية المنزلية". وأوضح أنه كان يعتقد أن حالة النجم كانت تتطلب تقييماً طبياً يومياً. لكن الأدلة المُقدّمة إلى المحكمة، حتى الآن، أظهرت أن فريق الرعاية الصحية لديه لم يُحدد سوى زيارات أسبوعية للطبيب، تخلف عن إحداها، بسبب إحجام مارادونا عن الزيارة. ووُجِد أسطورة الأرجنتين السابق ميتاً في فراشه من قِبل ممرضة يومية. وركزت المحاكمة حتى الآن على ظروف رعايته المنزلية، التي وصفها الادعاء بـ"الإهمال الجسيم". ويواجه المتهمون خطر السجن لفترات تتراوح بين ثمانية و25 عاماً، إذا أُدينوا بتهمة "القتل العمد المحتمل". ومن المقرر أن تستمر المحاكمة في ضاحية سان إيسيدرو في بوينس آيرس، والتي بدأت في 11 مارس/ آذار الماضي، حتى يوليو/ تموز المقبل.