logo
#

أحدث الأخبار مع #الإيبوبروفين،

كيف تحمي بشرتك من أضرار الشمس في الصيف بطرق طبيعية؟
كيف تحمي بشرتك من أضرار الشمس في الصيف بطرق طبيعية؟

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الدستور

كيف تحمي بشرتك من أضرار الشمس في الصيف بطرق طبيعية؟

تعتبر أشعة الشمس من العوامل التي تؤثر بشكل كبير على صحة البشرة، خاصة في فصل الصيف حيث تكون شدة الأشعة مرتفعة، التعرض المباشر والمطول لأشعة الشمس قد يسبب حروقًا جلدية مؤلمة، احمرار، حكة، وجفاف الجلد، بالإضافة إلى أضرار طويلة المدى قد تصل إلى مشاكل أكثر خطورة مثل ظهور التجاعيد المبكرة والبقع الداكنة، وحتى سرطان الجلد، لذا، من الضروري اتباع خطوات طبيعية وبسيطة للحفاظ على صحة البشرة وحمايتها من أضرار أشعة الشمس. أولًا، من أهم الوسائل الوقائية استخدام كريمات الوقاية من الشمس التي تحتوي على معامل حماية عالٍ، ويفضل تطبيقها قبل التعرض للشمس بنصف ساعة، مع تجديد وضعها كل ساعتين أو بعد السباحة أو التعرق، كما يفضل ارتداء الملابس القطنية الخفيفة والفضفاضة التي تسمح للبشرة بالتنفس وفي نفس الوقت تحميها من الأشعة المباشرة، إضافة إلى ذلك، يُنصح بارتداء قبعات واسعة الحواف ونظارات شمسية لحماية الوجه والعينين، خصوصًا للأطفال الذين تكون بشرتهم أكثر حساسية. ثانيًا، تجنب التعرض للشمس في أوقات الذروة التي تكون بين الساعة العاشرة صباحًا والرابعة عصرًا، حيث تكون الأشعة فوق البنفسجية في أقوى حالاتها، وللحماية أثناء التواجد في الخارج، يُنصح بالجلوس تحت المظلات أو في الظل قدر الإمكان، وشرب كميات كافية من الماء لتعويض السوائل ومنع الجفاف. ثالثًا، عند الإصابة بحروق الشمس، يمكن اللجوء إلى العلاجات الطبيعية التي تساعد على تهدئة البشرة وتسريع شفائها، الشاي الأخضر، على سبيل المثال، يحتوي على مضادات أكسدة وحمض التانيك الذي يخفف من حرارة الجلد ويقلل الالتهاب، حيث يمكن تبريد أكياس الشاي واستخدامها كمادات على البشرة المصابة، زيت جوز الهند الطبيعي هو مرطب فعال يساعد على ترطيب البشرة ومنع جفافها، لكن ينصح بعدم استخدامه على الوجه لتجنب انسداد المسام، كما يمكن استخدام جل الصبار الطبيعي لما له من خصائص مهدئة ومرطبة تساعد على تخفيف الالتهاب وتسريع التعافي. رابعًا، لتخفيف الألم والالتهاب الناتجين عن حروق الشمس، يمكن تناول مسكنات مثل الأسبرين أو الإيبوبروفين، إضافة إلى الاستحمام بماء بارد لتبريد الجلد، يجب أيضًا تجنب استخدام الكريمات الزيتية الثقيلة التي قد تحبس الحرارة وتزيد من حدة الحروق، بالإضافة إلى عدم تقشير الجلد المصاب لأن ذلك قد يبطئ عملية التعافي. باختصار، حماية البشرة من أضرار الشمس في الصيف تعتمد على الوقاية أولًا من خلال استخدام واقيات الشمس والملابس المناسبة، والابتعاد عن التعرض المباشر في أوقات الذروة، مع الحفاظ على ترطيب البشرة وشرب الماء بانتظام، وعند التعرض للحروق، من الأفضل اللجوء إلى العلاجات الطبيعية مثل الشاي الأخضر والصبار وزيت جوز الهند لتخفيف الأعراض وتعزيز شفاء الجلد، بهذه الطرق البسيطة والطبيعية يمكن الحفاظ على بشرة صحية ونضرة طوال الصيف.

زيت الزيتون البِكر أفضل مُسكِّن للآلام
زيت الزيتون البِكر أفضل مُسكِّن للآلام

الرأي

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

زيت الزيتون البِكر أفضل مُسكِّن للآلام

- يساعد بشكل فعال في تخفيف آلام الصداع والتهابات المفاصل كشفت دراسة أجراها باحثون في مركز «مونيل» للحواس الكيميائية في ولاية فيلادلفيا الأميركية عن أن زيت الزيتون البكر الممتاز يحتوي على مُركّب فعال يُعرف باسم «أوليوكانثال»، وأن هذا المركب يحاكي تأثير أفضل مسكنات الألم وفي مقدمها عقار «الإيبوبروفين» الشهير عالمياً. وأوضح الباحثون أن هذا المُركَّب يعمل عن طريق استهداف نظام البروستاغلاندين، وهو مسار عصبي مرتبط بالشعور بالألم والالتهاب، وذلك بطريقة مشابهة لتأثير عقار الإيبوبروفين المسكن للألم. وأظهرت نتائج الدراسة أن مُركّب «أوليوكانثال» يمكن أن يساعد بشكل فعال في تخفيف آلام الصداع والتهابات المفاصل، ما يفتح الباب أمام استخدام زيت الزيتون كبديل طبيعي لتخفيف وتسكين والأوجاع. وخلصت الدراسة إلى نتائج عدة منها: 1 - الفعالية: فعلى الرغم من أن زيت الزيتون البكر الممتاز لا يوفر تخفيفاً فورياً للألم مثل عقار الإيبوبروفين، إلا أن تناوله بانتظام يمنح فوائد مضادة للالتهابات على المدى الطويل، كما أنه يساهم في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض مثل «ألزهايمر». 2 - الجرعة: تناول نحو 50 غراماً (ما يعادل أربع ملاعق كبيرة تقريباً) من زيت الزيتون البكر الممتاز يومياً يعادل نحو 10 في المئة من الجرعة اليومية الموصى بها للإيبوبروفين لتخفيف الألم. 3 - كيفية التعرف على جودة الزيت: تختلف تركيزات مركب «أوليوكانثال» بناءً على عوامل مثل نوع الزيتون وطرق معالجته. وللتأكد من جودة زيت الزيتون البكر الممتاز، يُنصح بتذوقه بشكل مباشر؛ فإذا شعر الشخص بوخز قوي في الحلق، فهذا يدل على ارتفاع مستويات هذا المُركّب. 4 - فوائد صحية إضافية: يُعتبر زيت الزيتون البكر الممتاز غنياً بالدهون الأحادية غير المشبعة ومضادات الأكسدة التي تعزز صحة القلب وترفع مستويات الكوليسترول الجيد وتقلل من الشعور بالجوع، وهو ما يتماشى مع فوائد النظام الغذائي المتوسطي. الاستخدام العملي أوصى الباحثون بأنه يمكن إدماج زيت الزيتون البكر الممتاز في النظام الغذائي اليومي بسهولة، سواء من خلال تناوله مباشرة أو بإضافته إلى الأطعمة للاستفادة من فوائده الصحية. ومع ذلك، من المهم الإشارة إلى أنه لا يُعد بديلاً عن العلاجات الطبية أو الأدوية عندما تكون هناك حاجة لتخفيف الألم بشكل فوري. وفي حين سلطت نتائج هذه الدراسة الضوء على الإمكانات الواعدة لبعض المكونات الغذائية الطبيعية في تعزيز الصحة وتخفيف الحالات المزمنة، فإنها أكدت أيضاً على الحاجة إلى إجراء مزيد من البحث من أجل فهم التطبيقات العلاجية الكاملة لمثل هذه المُركَّبات.

دراسة تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة
دراسة تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة

جهينة نيوز

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • جهينة نيوز

دراسة تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة

تاريخ النشر : 2025-03-21 - 01:07 am كشفت دراسة جديدة أن علاجاً واحداً فقط من بين كل 10 علاجات لآلام الظهر الحادة يثبت فعاليته ويوفر راحة حقيقية، بينما ثبتت فائدة 5 علاجات فقط في تخفيف آلام الظهر المزمنة ووفق الخبراء، فإن هذه العلاجات تشمل الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، مثل الإيبوبروفين، لعلاج آلام الظهر قصيرة الأمد. وبالنسبة لآلام الظهر طويلة الأمد، كانت العلاجات الفعّالة هي التمارين الرياضية، والعلاج للعمود الفقري، واللصقات، ومضادات الاكتئاب، والأدوية التي تستهدف مستقبلات الألم المؤقتة المحتملة. ولكن حتى هذه العلاجات لم تُحقق سوى انخفاض طفيف في الألم، مقارنةً بالعلاج الوهمي. ويُقرّ الباحثون بأنهم غير قادرين على التوصية بشدة بأي شكل معين من أشكال العلاج، لأن فوائده المحتملة ضئيلة، وفق "دايلي ميل". صدمة ستُمثل هذه النتائج صدمةً لملايين ممن يعانون من آلام الظهر، والتي قد تكون مُنهكة في كثير من الأحيان، يُعتبر هذا الألم أكثر أشكال الألم شيوعاً بين البالغين، ومع ذلك، لا يوجد عادةً سبب واضح يُحدد فوراً. ودعا باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا إلى إجراء المزيد من الأبحاث لإيجاد علاجات لآلام الظهر. وكتب الباحثون: "لم تجد مراجعتنا أدلة موثوقة على تأثيرات كبيرة لأيٍّ من العلاجات المشمولة، ومع أننا نرغب في تقديم توصيات أكثر دقة بشأن مجالات الاستثمار والتوقف عن الاستثمار في العلاجات، إلا أن ذلك غير ممكن في الوقت الحالي". وكتب مؤلفو الدراسة: "تُظهر أفضل الأدلة المتاحة أن 1 من كل 10 علاجات شائعة غير جراحية وغير تدخلية لآلام أسفل الظهر فعّال، حيث يُوفر تأثيرات مسكنة طفيفة تتجاوز تأثير العلاج الوهمي، كما لاحظنا أن التمارين الرياضية، ومسكنات الألم الباراسيتامول - تايلينول أو بانادول - وحقن الكورتيكوستيرويد ، ربما تُحدث فرقا ضئيلاً ". ووُجد أن المضادات الحيوية والمخدرات "غير فعّالة" لمشاكل أسفل الظهر طويلة الأمد. أما بقية التدخلات التي دُرست، فقد تضمنت أدلة غير قاطعة، مما دفع المؤلفين إلى الدعوة إلى إجراء المزيد من الدراسات لفحص حالة عدم اليقين المحيطة بعدد من علاجات آلام الظهر. الوخز بالإبر والتدليك ووجدت الدراسة أن العلاج بوخز الإبر والتدليك قد يكون له أثر في تخفيف الألم. وقال آش جيمس، مدير الممارسة والتطوير في الجمعية المعتمدة للعلاج الطبيعي: "آلام الظهر مُعقّدة،تتعدد العوامل المساهمة فيها، لذلك لا يوجد علاج واحد يُناسب الجميع دائماً". ويتميز أخصائيو العلاج الطبيعي بمهارة تحديد الأسباب الجذرية للألم وتصميم علاجات مُخصصة لتلبية الاحتياجات الفريدة لكل فرد، وهناك عوامل قد تُساهم في الشعور بعدم الراحة، مثل التوتر، والخوف من الحركة، وقلة النوم، والتدخين، والسمنة، والإجهاد الوظيفي، وقلة النشاط البدني، وفق جيمس.. ووجدت الدراسة أن حالات آلام الظهر، وإن كانت مزعجة، إلا أنها ليست خطيرة، وعادةً ما تزول بسرعة مع النصيحة الصحيحة والتدخل المبكر. تابعو جهينة نيوز على

دراسة تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة
دراسة تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة

الانباط اليومية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الانباط اليومية

دراسة تكشف 5 طرق فعالة تعالج آلام الظهر المزمنة

الأنباط - كشفت دراسة جديدة أن علاجاً واحداً فقط من بين كل 10 علاجات لآلام الظهر الحادة يثبت فعاليته ويوفر راحة حقيقية، بينما ثبتت فائدة 5 علاجات فقط في تخفيف آلام الظهر المزمنة ووفق الخبراء، فإن هذه العلاجات تشمل الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، مثل الإيبوبروفين، لعلاج آلام الظهر قصيرة الأمد. وبالنسبة لآلام الظهر طويلة الأمد، كانت العلاجات الفعّالة هي التمارين الرياضية، والعلاج للعمود الفقري، واللصقات، ومضادات الاكتئاب، والأدوية التي تستهدف مستقبلات الألم المؤقتة المحتملة. ولكن حتى هذه العلاجات لم تُحقق سوى انخفاض طفيف في الألم، مقارنةً بالعلاج الوهمي. ويُقرّ الباحثون بأنهم غير قادرين على التوصية بشدة بأي شكل معين من أشكال العلاج، لأن فوائده المحتملة ضئيلة، وفق "دايلي ميل". صدمة ستُمثل هذه النتائج صدمةً لملايين ممن يعانون من آلام الظهر، والتي قد تكون مُنهكة في كثير من الأحيان، يُعتبر هذا الألم أكثر أشكال الألم شيوعاً بين البالغين، ومع ذلك، لا يوجد عادةً سبب واضح يُحدد فوراً. ودعا باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا إلى إجراء المزيد من الأبحاث لإيجاد علاجات لآلام الظهر. وكتب الباحثون: "لم تجد مراجعتنا أدلة موثوقة على تأثيرات كبيرة لأيٍّ من العلاجات المشمولة، ومع أننا نرغب في تقديم توصيات أكثر دقة بشأن مجالات الاستثمار والتوقف عن الاستثمار في العلاجات، إلا أن ذلك غير ممكن في الوقت الحالي". وكتب مؤلفو الدراسة: "تُظهر أفضل الأدلة المتاحة أن 1 من كل 10 علاجات شائعة غير جراحية وغير تدخلية لآلام أسفل الظهر فعّال، حيث يُوفر تأثيرات مسكنة طفيفة تتجاوز تأثير العلاج الوهمي، كما لاحظنا أن التمارين الرياضية، ومسكنات الألم الباراسيتامول - تايلينول أو بانادول - وحقن الكورتيكوستيرويد ، ربما تُحدث فرقا ضئيلاً ". ووُجد أن المضادات الحيوية والمخدرات "غير فعّالة" لمشاكل أسفل الظهر طويلة الأمد. أما بقية التدخلات التي دُرست، فقد تضمنت أدلة غير قاطعة، مما دفع المؤلفين إلى الدعوة إلى إجراء المزيد من الدراسات لفحص حالة عدم اليقين المحيطة بعدد من علاجات آلام الظهر. ووجدت الدراسة أن العلاج بوخز الإبر والتدليك قد يكون له أثر في تخفيف الألم. وقال آش جيمس، مدير الممارسة والتطوير في الجمعية المعتمدة للعلاج الطبيعي: "آلام الظهر مُعقّدة،تتعدد العوامل المساهمة فيها، لذلك لا يوجد علاج واحد يُناسب الجميع دائماً". ويتميز أخصائيو العلاج الطبيعي بمهارة تحديد الأسباب الجذرية للألم وتصميم علاجات مُخصصة لتلبية الاحتياجات الفريدة لكل فرد، وهناك عوامل قد تُساهم في الشعور بعدم الراحة، مثل التوتر، والخوف من الحركة، وقلة النوم، والتدخين، والسمنة، والإجهاد الوظيفي، وقلة النشاط البدني، وفق جيمس.. ووجدت الدراسة أن حالات آلام الظهر، وإن كانت مزعجة، إلا أنها ليست خطيرة، وعادةً ما تزول بسرعة مع النصيحة الصحيحة والتدخل المبكر.

دراسة: 90% من علاجات آلام الظهر غير فعالة.. وخبراء يدعون إلى مزيد من الأبحاث
دراسة: 90% من علاجات آلام الظهر غير فعالة.. وخبراء يدعون إلى مزيد من الأبحاث

أخبارنا

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

دراسة: 90% من علاجات آلام الظهر غير فعالة.. وخبراء يدعون إلى مزيد من الأبحاث

كشفت دراسة جديدة أن علاجًا واحدًا فقط من بين كل 10 علاجات لآلام الظهر الحادة يحقق فعالية حقيقية، بينما ثبتت فائدة خمسة علاجات فقط في تخفيف آلام الظهر المزمنة. ووفقًا للباحثين، فإن الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (NSAIDs)، مثل الإيبوبروفين، أثبتت فعاليتها في علاج آلام الظهر قصيرة الأمد، بينما تشمل العلاجات الفعالة لآلام الظهر المزمنة التمارين الرياضية، والعلاج الفقري، واللصقات، ومضادات الاكتئاب، وبعض الأدوية المسكنة، لكنها لم تحقق سوى تحسن طفيف مقارنةً بالعلاج الوهمي. نتائج صادمة لملايين المرضى تشكل هذه النتائج صدمةً للملايين ممن يعانون من آلام الظهر المزمنة، والتي تُعد من أكثر أنواع الألم انتشارًا بين البالغين. ورغم شيوعها، لا يوجد عادةً سبب واضح ومحدد لهذه الآلام، مما يجعل علاجها تحديًا طبيًا كبيرًا. ودعا باحثون من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا إلى إجراء المزيد من الأبحاث لتطوير علاجات أكثر فعالية، مشيرين إلى أن أدلة الدراسة لم تكشف عن أي تأثيرات قوية أو طويلة الأمد لأي من العلاجات المشمولة. كما أوضحوا أن بعض المسكنات الشائعة، مثل الباراسيتامول (تايلينول أو بانادول)، وحقن الكورتيكوستيرويد، تقدم تحسنًا طفيفًا جدًا، بينما وُجد أن المضادات الحيوية والمخدرات غير فعالة تمامًا في علاج آلام أسفل الظهر طويلة الأمد. الوخز بالإبر والتدليك قد يخففان الألم أشارت الدراسة إلى أن العلاج بالوخز بالإبر والتدليك قد يكون له تأثير إيجابي طفيف في تخفيف آلام الظهر. وأوضح آش جيمس، مدير الممارسة والتطوير في الجمعية المعتمدة للعلاج الطبيعي، أن آلام الظهر حالة معقدة تتأثر بعوامل متعددة، مثل التوتر، وقلة الحركة، واضطرابات النوم، والتدخين، والسمنة، والإجهاد الوظيفي. آلام الظهر ليست خطيرة لكنها تحتاج إلى تدخل مبكر ورغم أن آلام الظهر قد تكون مزعجة، إلا أن الدراسة أكدت أنها ليست خطيرة في معظم الحالات، وعادةً ما تزول بسرعة مع التوجيه الصحيح والتدخل المبكر. كما شدد الباحثون على أن العلاج الفردي المخصص لكل مريض هو الحل الأفضل، حيث يساهم أخصائيو العلاج الطبيعي في تحديد الأسباب الجذرية للألم وتصميم برامج علاجية تتناسب مع كل حالة على حدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store