أحدث الأخبار مع #الاتحادأبوظبي


الاتحاد
منذ 17 ساعات
- الاتحاد
سباق الذكاء الاصطناعي.."مايكروسوفت" تضم "Grok 3" إلى سحابتها
الاتحاد (أبوظبي) أعلنت مايكروسوفت عن خطوة جديدة في سباق الذكاء الاصطناعي، وكشفت عن أنها تعمل على إضافة نموذجي ذكاء اصطناعي من شركة "xAI" التابعة لإيلون ماسك إلى منصة الحوسبة السحابية الخاصة بها. وقالت "مايكروسوفت"، خلال مؤتمر "Build" للمطورين، إن نموذجي "Grok 3" و"Grok 3 mini"، اللذين كشفت عنهما شركة ماسك في وقت سابق من هذا العام، سيكونان متاحين على منصتها للحوسبة "Azure".وفق موقع تك كرانش. اقرأ أيضاً.."مايكروسوفت".. نماذج صغيرة تنافس عمالقة الذكاء الاصطناعي وتتبارى "مايكروسوفت" مع كبار منافسيها في مجال الحوسبة السحابية المؤجرة، مثل "أمازون" و"جوجل"، ليكون كل منها المنصة الرئيسية التي تُبنى وتُطلق عليها تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وتتنافس الشركات العملاقة لاستضافة أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي وتطوير أدوات تحكم متقدمة لإدارة هذه النماذج. وقالت "مايكروسوفت" إن مستخدمي خدمتها السحابية "Azure" يمكنهم الاستفادة من أكثر من 1,900 إصدار من نماذج الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك نماذج من "OpenAI"، بالإضافة إلى شركتي "ميتا" وديب سيب". وتُعتبر استضافة نماذج شركة "xAI" إضافة جديدة للخيارات المتاحة، لكن لا يزال هناك غياب واضح لنماذج بعض الشركات البارزة، بما في ذلك نماذج من شركتي "جوجل" و"أنثروبيك". وركز أغلب ما أعلنته "مايكروسوفت"، يوم الاثنين، في افتتاح مؤتمرها السنوي للمطورين "Build" على المنتجات التي تُطوّرها الشركة لإدارة وكلاء الذكاء الاصطناعي. وقالت الشركة إن "ويندوز" -نظام تشغيل الحواسيب المحمولة واسع الانتشار- ومنتجات مايكروسوفت الأخرى ستدعم بروتوكول سياق النماذج (Model Context Protocol) من شركة أنثروبيك، وهو مجموعة من المعايير التي وضعتها "أنثروبيك" لتنظيم كيفية تفاعل أنظمة الذكاء الاصطناعي. منذ ظهوره الأول، شكّل Grok نموذجًا مختلفًا، لكن اليوم، ومع دخوله إلى منصة Azure AI Foundry، يبدو أن النموذج يدخل مرحلة جديدة، حيث يخضع لقواعد استخدام مؤسسية، ويُدمج ضمن بيئة تركز على الأمان والحوكمة، والتحكم في المحتوى. سباق الذكاء الاصطناعي.."مايكروسوفت" تضم "Grok 3" إلى سحابتها هذه الخطوة تمثل محاولة حقيقية لإعادة توجيه قوته نحو استخدامات عملية ومُنضبطة، خصوصًا في مجالات مثل الأبحاث، تحليل البيانات، وتطوير التطبيقات الذكية داخل المؤسسات.


الاتحاد
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الاتحاد
المتاحف.. مرايا الحضارات وذاكرة الإنسانية
الاتحاد (أبوظبي) في عالم يتسارع إيقاعه نحو المستقبل، تقف المتاحف شامخة كحصونٍ للذاكرة، تحفظ في جنباتها تاريخ الشعوب وإرث الحضارات. وفي الثامن عشر من مايو من كل عام، يحتفي العالم بـ«اليوم العالمي للمتاحف»، الذي أقره المجلس الدولي للمتاحف (ICOM) منذ عام 1977، ليذكّر بأهمية هذه المؤسسات الثقافية باعتبارها مراكز حيوية للتعليم والتبادل الثقافي والحوار بين الأجيال. يأتي هذا اليوم ليؤكد أن المتاحف لم تعُد مجرد مخازن للآثار والتحف، بل تحوّلت إلى فضاءات نابضة بالحياة، تجمع بين الماضي والحاضر، وتمنح المجتمعات أدوات لفهم ذواتها والعالم من حولها. ومع التحديات البيئية والاجتماعية والرقمية، التي تواجه العالم اليوم، أصبح دور المتاحف أكثر إلحاحاً في تعزيز الوعي بالتنمية المستدامة، وحماية التراث الثقافي كإرث مشترك للبشرية. وتحرص المؤسسات الثقافية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها دولة الإمارات، على إحياء هذا اليوم عبر مبادرات ومعارض وفعاليات خاصة، تعزّز من مكانة المتاحف كمحرك للتنمية الثقافية، ومنصة للحوار الحضاري، وجسر يربط الأجيال بالهوية والانتماء. وفي تصريحات خاصة لـ«الاتحاد» قال الدكتور بيتر ماجي، مدير متحف زايد الوطني: «بينما نحتفي باليوم العالمي للمتاحف تحت شعار «مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيّر»، أتأمل في الدور المتنامي، الذي تؤديه المتاحف الوطنية في عالمنا سريع التحوّل. وفي دولة الإمارات العربية المتحدة -حيث يمكن اتباع تاريخ الوجود البشري على هذه الأرض لما يقارب 300 ألف عام، وحيث تُشكّل التنمية والتقدّم محوراً لكل ما نقوم به- يغدو هذا الدور أكثر أهمية من أي وقت مضى. المتحف الوطني ليس مجرد مكان لحفظ القطع الأثرية، بل هو مؤسسة حيّة ومنصّة للتواصل الثقافي. ومع نمو مُدننا، وتنوّع مجتمعاتنا، وتغيّر أساليب تفاعلنا مع الثقافة، تصبح المتاحف الوطنية مطالبة بالتكيّف مع هذا الواقع المتجدد دون أن تتخلى عن مهمتها الجوهرية المتمثلة في صون الماضي، وتفسيره، ومشاركته مع الأجيال الحاضرة والمستقبلية». ويضيف: «في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تتجذّر التقاليد في عمق الحياة اليومية، ويتسارع الابتكار بخطى غير مسبوقة، تقف المتاحف عند مفترق طرق مهم. فهي تملك موقعاً فريداً يؤهلها لمساعدة المجتمعات على التكيّف مع التغير، ليس فقط من خلال تقديم السياق والاستمرارية، بل أيضاً عبر الإلهام واستشراف المستقبل. وسواء عبر التحول الرقمي، أو اعتماد نماذج جديدة للمعارض، أو توسيع الشراكات المجتمعية، علينا أن نعيد التفكير في كيفية قيام مؤسساتنا بدورها في خدمة المجتمع. وفي متحف زايد الوطني، نحن ننطلق من رؤية الوالد المؤسّس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، التي لا تزال قيمه الراسخة تُشكّل الدافع الأساسي لإنشاء متحف وطني يخدم أبناء هذه الأرض. وبصفته مؤسسة ثقافية بارزة، يكرّم متحف زايد الوطني التزام الشيخ زايد بالتعليم، والهوية، والتقدم». ويتابع مدير متحف زايد الوطني قائلاً: «خلال رحلتنا، طرحنا على أنفسنا تساؤلات جوهرية: كيف يمكن لمجموعاتنا ومقتنياتنا أن تُخاطب الجيل الجديد؟ كيف نصل إلى فئات قد لا تسنح لها فرصة زيارة المتحف؟ كيف نصبح أكثر انفتاحاً وشمولاً واستجابة لاحتياجات المجتمع من حولنا؟ نعمل في متحف زايد الوطني على التواصل مع مجتمعنا بكل وعي. ومن خلال برامج التفاعل المجتمعي، والشراكات مع جهات عدة مثل مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، والمدارس والجامعات، نسعى إلى بناء جسور جديدة من التواصل والارتباط. ونحن نرى المتحف كمساحة مدنية نابضة بالحياة، تلتقي فيها الثقافة والتعليم وأنماط الحياة اليومية». وأكد الدكتور بيتر ماجي أنه ينبغي على المتاحف الوطنية أن تؤدي دوراً فاعلاً في تعزيز فهمنا للتاريخ والإرث الثقافي الذي تمثّله. ومن خلال دعم البحث العلمي، وتبني شراكات بحثية مبتكرة، يصبح السرد المتحفي أكثر حيوية وتجدداً، ويواكب التقنيات والأساليب البحثية الحديثة والمبتكرة. وأشار إلى «أنه في متحف زايد الوطني، تنطلق مهمتنا البحثية من رؤية واضحة تهدف إلى ترسيخ مكانتنا كمؤسسة عالمية المستوى. وهذه الرؤية ألهمتنا في اكتشافات بارزة، من بينها الكشف عن نص غير مرئي سابقاً على إحدى صفحات «المصحف الأزرق» من خلال فريق من الباحثين المتخصصين. كما أعدنا إحياء جانب من تاريخنا البحري العريق من خلال مشروع إعادة بناء «قارب ماجان» من العصر البرونزي، الذي تم تنفيذه بالشراكة مع جامعة زايد وجامعة نيويورك أبوظبي». مساحة نابضة بالحياة واختتم مدير متحف زايد الوطني قائلاً: «في عالم سريع التغيّر، من الضروري أن تتطور المتاحف الوطنية بما يواكب احتياجات المجتمعات التي تنتمي إليها. فلكي نتمكن من رواية قصة هذه الأرض لا بد أن نصل إلى جمهورنا بطرق تعبّر عنهم وتلامس اهتماماتهم وتجاربهم. انطلاقاً من إرث الشيخ زايد، لا يقتصر دور متحف زايد الوطني على صون الماضي فقط، بل يشكّل مساحة نابضة بالحياة تتيح للأجيال القادمة فرصة التعرّف على مسيرة دولة الإمارات والمشاركة في رسم ملامح مستقبلها».


الاتحاد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
باستخدام الذكاء الاصطناعي.. "جوجل" تبسط أصعب النصوص!
الاتحاد (أبوظبي) أعلنت شركة جوجل عن إطلاق ميزة جديدة تحمل اسم "تبسيط" (Simplify) ضمن تطبيقها على نظام iOS، والتي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لجعل النصوص المعقدة أو التقنية على صفحات الويب أسهل للفهم من دون الحاجة لمغادرة الصفحة. وفق موقع "تك كرانش". تعتمد ميزة التبسيط على نهج متطور لصقل النصوص طورته Google Research، كما تستعين بنموذج Gemini لتحويل النصوص المعقدة إلى صيغ أكثر وضوحًا، مع الحفاظ على التفاصيل الأساسية والمهمة. وأوضحت جوجل أن تجاربها أظهرت أن النصوص المبسطة ساعدت المستخدمين على فهم واستيعاب المعلومات الأصلية بشكل أفضل. كيف تستخدم ميزة "التبسيط؟ لاستخدام ميزة "التبسيط"، ما عليك سوى تحديد أي نص داخل صفحة ويب تزورها عبر تطبيق جوجل، ثم النقر على أيقونة "تبسيط" التي ستظهر لك. بعدها ستُعرض لك نسخة مبسطة من النص لمساعدتك على فهم المحتوى والاستمرار في القراءة بسهولة. كيف تعمل ميزة "التبسيط" عمليًا؟ شاركت جوجل مثالاً توضيحياً لكيفية عمل هذه الميزة الجديدة. وضربت "جوجل" مثالًا واقعيًا على فعالية الميزة، بحيث تم تبسيط فقرة طبية معقدة تشرح تغيّرات مرضية في الرئة، إلى نص واضح وسهل الفهم يشرح المصطلحات بلغة مبسطة من دون إغفال المضمون، وتساعد على فهم واستيعاب المعلومات الأصلية بشكل أفضل. من خلال توفير هذه الميزة المدمجة، يبدو أن جوجل تهدف إلى إبقاء المستخدمين ضمن منظومتها من الأدوات والخدمات عند التعامل مع مواضيع معقدة، بدلاً من اللجوء إلى أدوات خارجية شائعة مثل تشات جي بي تي من OpenAI. وقالت جوجل إن الهدف من الميزة هو أن تعيد النماذج صياغة الأفكار المعقدة بدقة من دون إدخال أخطاء أو حذف تفاصيل أساسية. فالنص المُعاد كتابته يجب أن يساعد القارئ على فهم المواد الصعبة من دون التضحية بمصداقية المعلومات الأصلية. من المتوقع أن يبدأ طرح ميزة "التبسيط" تدريجيًا لمستخدمي تطبيق "جوجل" على نظام iOS خلال هذا الأسبوع، في خطوة قد تغيّر الطريقة التي يتفاعل بها المستخدمون مع المحتوى التعليمي أو المعلوماتي المعقد على الويب. وتؤكد جوجل أن الهدف من هذه الميزة هو مساعدة المستخدمين على فهم المواضيع المعقدة بسهولة أكبر، خاصة عند محاولة تعلّم شيء جديد عبر الإنترنت.


الاتحاد
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
جوجل تتحدث مع الدلافين.. ذكاء اصطناعي يفك شيفرة تواصل عالم المحيطات
الاتحاد (أبوظبي) أعلنت شركة جوجل، بالتعاون مع باحثين من معهد جورجيا للتكنولوجيا ومشروع "الدلافين البرية" (WDP)، عن إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي جديد يحمل اسم "DolphinGemma"، يهدف إلى تحليل وفهم أنماط تواصل الدلافين، في خطوة تمثل تقدماً علمياً في مجال التواصل بين الأنواع. أرشيف من أعماق البحر ووفقا لما أعلنت شركة جوجل على منصتها الإخبارية "مدونات جوجل"يعتمد النموذج على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة لتفكيك الأصوات المعقدة التي تصدرها دلافين الأطلسي المرقطة، مثل الصفير، والنقر، والنبضات السريعة. وقد تم تدريب "DolphinGemma" على قاعدة بيانات ضخمة من تسجيلات صوتية وسلوكية جمعتها مؤسسة WDP منذ عام 1985، في أطول مشروع بحثي ميداني تحت الماء يركز على دراسة مجتمع محدد من الدلافين في جزر الباهاما. تحليل ذكي وتوقعات صوتية مدهشة ويتميز النموذج الجديد بقدرته على تحليل الأصوات البحرية والتنبؤ بالتسلسلات الصوتية التالية، مما يتيح للعلماء اكتشاف الأنماط المتكررة وفهم البنية المحتملة للغة الدلافين. ويُشغّل النموذج باستخدام هواتف Pixel الذكية، ما يسهل استخدامه ميدانياً ويوفر حلاً عملياً ومنخفض التكلفة في البيئات البحرية المفتوحة. نظام "CHAT" مفتوح للعلماء حول العالم وتزامناً مع تطوير النموذج، يعمل الباحثون أيضاً على نظام تفاعلي يدعى "CHAT"، يستخدم صفارات اصطناعية مرتبطة بأشياء مفضلة لدى الدلافين، بهدف اختبار قدرة هذه الكائنات على تقليد الصفارات لطلب العناصر، مما يمهّد الطريق لتطوير مفردات تواصلية مشتركة بين الإنسان والدلافين. وأكدت جوجل أنها تعتزم إتاحة "DolphinGemma" كنموذج مفتوح خلال صيف 2025، لتوسيع الاستفادة منه في دراسة أنواع أخرى من الدلافين والحيتان، ودعم الأبحاث المتعلقة بتواصل الكائنات البحرية الذكية حول العالم. ويمثل هذا المشروع خطوة متقدمة نحو فهم أعمق لتواصل الدلافين، ويعكس كيف يمكن لتقنيات الذكاء الاصطناعي أن تسهم في فك ألغاز الحياة البحرية، وربط الإنسان بشكل غير مسبوق بعالم الطبيعة.


الاتحاد
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
وضع الذكاء الاصطناعي من "جوجل".. اسأل صورك واحصل على إجابات ذكية!
الاتحاد (أبوظبي) أطلقت جوجل ميزة جديدة تُدعى "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) في محرك البحث الخاص بها، مما يسمح للمستخدمين بطرح أسئلة معقدة حول الصور. تُمكِّن هذه الميزة المستخدمين من تحميل صور أو التقاطها باستخدام الكاميرا، ثم طرح أسئلة للحصول على إجابات مفصلة حول محتوى تلك الصور. يتم ذلك من خلال دمج نموذج الذكاء الاصطناعي المتقدم "Gemini" مع تقنية "عدسة جوجل" للتعرف على الصور. كيف تعمل الميزة الجديدة؟ الميزة الجديدة تمكّن من تحليل الصورة كاملة، مع إمكانية متابعة الأسئلة لتخصيص النتائج. هذه التقنية تُعرف بـ"query fan-out" مما يوفر معلومات أكثر تفصيلاً من بحث جوجل التقليدي، بحسب تقرير لموقع "techcrunch". اقرأ أيضاً.."جوجل ديب مايند" تكشف عن أداة ذكاء اصطناعي جديدة تتحكم في الروبوتات وفقًا لجوجل، يمكن لوضع الذكاء الاصطناعي فهم المشهد بأكمله في الصورة، بما في ذلك كيفية ارتباط الأشياء ببعضها البعض، بالإضافة إلى موادها وألوانها وأشكالها وترتيبها. كما يطرح وضع الذكاء الاصطناعي أسئلة متعددة حول الصورة والأشياء المعروضة فيها. على سبيل المثال، يمكن للمستخدم تحميل صورة لكتاب معين وطرح أسئلة مثل "ما هو عنوان هذا الكتاب؟" أو "ما هي كتب أخرى مشابهة لهذا الكتاب؟". سيقوم "وضع الذكاء الاصطناعي" بتحليل الصورة وتقديم إجابات دقيقة ومعلومات إضافية ذات صلة. كما يتيح وضع الذكاء الاصطناعي طرح أسئلة إضافية لتضييق نطاق بحثك، مثلاً: أبحث عن كتاب سريع خفيف وسريع للقراءة .. وأي من هذه التوصيات هو الأقصر؟. التحديث متاح الآن لملايين المستخدمين بعد أن كان مقتصرًا على مشتركي Google One AI Premium. وتتوفر هذه الميزة حاليًا في تطبيق جوجل على أجهزة أندرويد وiOS، وهي متاحة لعدد متزايد من المستخدمين في الولايات المتحدة، مع خطط للتوسع إلى مناطق أخرى قريبًا. بالإضافة إلى ذلك، تعمل جوجل على تطوير ميزة "اسأل الصور" (Ask Photos) في تطبيق "Google Photos"، والتي تستخدم نموذج "Gemini" لتمكين المستخدمين من البحث في مكتبة صورهم باستخدام أسئلة بلغة طبيعية، مثل "أرني أفضل صورة من كل حديقة وطنية زرتها". وضع الذكاء الاصطناعي يهدف إلى منافسة خدمات شهيرة مثل Perplexity وChatGPT Search من OpenAI. وأعلنت جوجل أنها تخطط لمواصلة تحسين تجربة المستخدم وتوسيع نطاق وظائف هذه الميزة. تُظهر هذه التطورات التزام جوجل بتعزيز قدرات البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يوفر للمستخدمين طرقًا أكثر للتفاعل مع المحتوى المرئي.