logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالأهلي

ملاعبنا المزعجة
ملاعبنا المزعجة

الرياضية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياضية

ملاعبنا المزعجة

أكتب مقالي الأسبوعي الآن وأنا في الطائرة عائد إلى الرياض بعد رحلة رائعة إلى تبوك لتغطية مباراة نيوم والبكيرية، سبق ذلك تغطية مباراة الشارقة والتعاون في الشارقة، وانطلق الأسبوع بنهائي الدرجة الثانية بين الدرعية والعلا على ملعب «الأول بارك» في العاصمة الرياض. كان هناك تشابه بين الثلاث مباريات حتى أن الأمر بالنسبة لي على المستوى الشخصي أصبح أشبه بالكلام المعاد الذي يتردد في ملاعبنا لمدة تسعين دقيقة، مهما كان الملعب ومهما كان النادي، وأنا هنا أستبعد الرباعي «الهلال الاتحاد الأهلي النصر» من هذه المعادلة التي سأتحدث عنها. أتحدث اليوم عن أهازيج الأندية التي تتكرر كل يوم مع تغيير بسيط في اسم النادي فقط، مثل إضافة كلمة نيومي أو درعاوي أو تعاوني لو أخذت المباريات الثلاث الأخيرة كمثال، تكرر روابط الأندية نفس الأهازيج حتى أن الأمر أصبح مزعجًا على المستوى الشخصي ومحبطًا مقارنة بالقدرات والإمكانات المتاحة حاليًا في رياضتنا. لماذا لا نلزم روابط الأندية بوضع كاتب نص أو أيضًا توقيع شراكات مع شركات صناعة المحتوى لنبتكر أهازيج خاصة لكل نادٍ، ليصبح مستوى التنافسية عاليًا ومتنوعًا بين الأندية، لا يمكن أن نرضى بالوضع الحالي ومن يريد أن يلاحظ ذلك يذهب إلى 3 مباريات كرة قدم عشوائية في أي مكان في بلادنا وسيشاهد ذلك. وجود أهازيج تمثل هوية ومبادئ كل نادٍ ومجتمع كل نادٍ مطلوب، والحل هو إلزام الروابط بوجود كاتب محتوى يقوم بعملية الإنتاج هذه لكي تظهر بأفضل شكل ممكن وبتنوع في الروابط. أرجوكم لا نريد أن ننسخ كل شيء في كل مكان، أرجوكم ساعدونا لبناء بيئة ملاعب محفزة لا مزعجة ومضحكة في ذات الوقت. تمكين حقيقي فقط هذا ما نطلبه في روابط الأندية، وإن كانت الأندية لا تريد ولا تستطيع إدارة رابطتها فاجعلوا جماهير الأندية هي من تدير الأمر بإشراف مكتب وزارة الرياضة في كل منطقة أو مدينة.

إدارة المُنتخبات
إدارة المُنتخبات

العربية

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العربية

إدارة المُنتخبات

يُشرف الاتحاد السعودي لكرة القدم على سبعة عشر منتخبًا وطنيًا ومجلس الجمهور. وفي كُل التفاصيل، لا أعلم عن هيكلة للإدارة التي تتعامل على نحوٍ مُباشر مع هذا العدد الكبير من الفرق وطواقمها وبرامجها السنوية. ويبدو أن الاتحاد اتخذ أسلوبًا في تعيين مجموعات صغيرة لكل فئة مع بعض الخطط الفنيّة للفئات السنيّة وتطوير كُرة القدم النسائية، والأمر ينطبق على منتخب الرجال الأوّل، الذي يحتاج إلى عناصر ضخمة في تخصّصات مُتعدّدة للعمل الإداري. وإدارة المنتخبات يجب أن تكون بمعزل عن التغييرات التي تطال المدربين ومجموعاتهم الفنيّة والطبيّة، كما أن عملها يجب أن يكون أكبر من مجرّد إدارة تُحلّ وتُشكّل، وبعيدة أيضًا عن تذبذب العمل في مجلس إدارة الاتحاد الأهلي. ومجموعة الإدارة يتطلّب أن يكون من بينها المُتخصّصين في الموارد البشرية، إدارة السلوك، التغذية، البيانات، الاتصال المؤسّسي، الخدمات المشتركة، الإدارة الرياضية، والقانون. ومجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم معني بتطوير عمله، ومواكبة التغييرات، والوصول إلى مستوى الطموح، والخطط الموضوعة لبلوغ درجات مُتقدّمة في التصنيفات الدوليّة، ومنافسة الاتحادات في المنطقة. إنّ العمل وفق مجموعة أفراد بمهمّة «التنسيق» أمر تجاوزه الزمن، ولم يعد هُناك مًتسع من الوقت للبقاء في دائرة البطء مع تسارع الخطط نحو كؤوس العالم، بطولات آسيا، والأولمبية. لقد تحصّل مجلس الإدارة على ميزانية تتجاوز المليار و300 مليون ريال سعودي، تًصرف في أوجه عديدة، من بينها أكيد أبواب الرواتب والمكافآت ومصاريف السفر والفندقة والطيران، لكن إدارة المنتخبات تحتاج إلى طواقم وفرق عمل لا تقتصر على وجود رئيس المجلس وأمين عام الاتحاد، وظهورهم الدائم كفردين يقفان على كُل التفاصيل في المنتخبات الوطنية، وتجاوز حالة الصرف على أبواب تستهلك الميزانيات دون توسّع في الأداء الإداري. إنّ الخُطط الموضوعة تخضع دائمًا للمراجعة، وهي ليست مناهج ثابتة لا يمكن المساس بها، كما أن الأفراد العاملين تحت التقييم وربط العقود بالإنتاج، ويكون الجهاز العامل المُشرف تحت الرقابة الدائمة وربط النجاح بما يتم لا بما سيأتي، مع تكوين حالة حيوية لا تتوقف عند أي تعثّر أو تغيير.

إدارة المُنتخبات
إدارة المُنتخبات

الرياضية

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

إدارة المُنتخبات

يُشرف الاتحاد السعودي لكرة القدم على سبعة عشر منتخبًا وطنيًا ومجلس الجمهور. وفي كُل التفاصيل، لا أعلم عن هيكلة للإدارة التي تتعامل على نحوٍ مُباشر مع هذا العدد الكبير من الفرق وطواقمها وبرامجها السنوية. ويبدو أن الاتحاد اتخذ أسلوبًا في تعيين مجموعات صغيرة لكل فئة مع بعض الخطط الفنيّة للفئات السنيّة وتطوير كُرة القدم النسائية، والأمر ينطبق على منتخب الرجال الأوّل، الذي يحتاج إلى عناصر ضخمة في تخصّصات مُتعدّدة للعمل الإداري. وإدارة المنتخبات يجب أن تكون بمعزل عن التغييرات التي تطال المدربين ومجموعاتهم الفنيّة والطبيّة، كما أن عملها يجب أن يكون أكبر من مجرّد إدارة تُحلّ وتُشكّل، وبعيدة أيضًا عن تذبذب العمل في مجلس إدارة الاتحاد الأهلي. ومجموعة الإدارة يتطلّب أن يكون من بينها المُتخصّصين في الموارد البشرية، إدارة السلوك، التغذية، البيانات، الاتصال المؤسّسي، الخدمات المشتركة، الإدارة الرياضية، والقانون. ومجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم معني بتطوير عمله، ومواكبة التغييرات، والوصول إلى مستوى الطموح، والخطط الموضوعة لبلوغ درجات مُتقدّمة في التصنيفات الدوليّة، ومنافسة الاتحادات في المنطقة. إنّ العمل وفق مجموعة أفراد بمهمّة «التنسيق» أمر تجاوزه الزمن، ولم يعد هُناك مًتسع من الوقت للبقاء في دائرة البطء مع تسارع الخطط نحو كؤوس العالم، بطولات آسيا، والأولمبية. لقد تحصّل مجلس الإدارة على ميزانية تتجاوز المليار و300 مليون ريال سعودي، تًصرف في أوجه عديدة، من بينها أكيد أبواب الرواتب والمكافآت ومصاريف السفر والفندقة والطيران، لكن إدارة المنتخبات تحتاج إلى طواقم وفرق عمل لا تقتصر على وجود رئيس المجلس وأمين عام الاتحاد، وظهورهم الدائم كفردين يقفان على كُل التفاصيل في المنتخبات الوطنية، وتجاوز حالة الصرف على أبواب تستهلك الميزانيات دون توسّع في الأداء الإداري. إنّ الخُطط الموضوعة تخضع دائمًا للمراجعة، وهي ليست مناهج ثابتة لا يمكن المساس بها، كما أن الأفراد العاملين تحت التقييم وربط العقود بالإنتاج، ويكون الجهاز العامل المُشرف تحت الرقابة الدائمة وربط النجاح بما يتم لا بما سيأتي، مع تكوين حالة حيوية لا تتوقف عند أي تعثّر أو تغيير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store