logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالأوروبي

إعادة رسم العلاقة الأوروبية البريطانية.. تعرف على معاهدة الشراطة بين لندن وبروكسل
إعادة رسم العلاقة الأوروبية البريطانية.. تعرف على معاهدة الشراطة بين لندن وبروكسل

النبأ

timeمنذ 18 دقائق

  • أعمال
  • النبأ

إعادة رسم العلاقة الأوروبية البريطانية.. تعرف على معاهدة الشراطة بين لندن وبروكسل

أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال القمة الأوروبية البريطانية المنعقدة اليوم، أن الاتفاق الجديد بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي يمثل بداية عصر جديد من العلاقات بين الجانبين، حسب قناة العربية. وقال ستارمر في تصريحات له: "نحن الآن أمام اتفاق مفيد لشعوبنا، وسنعمل على تعزيز علاقاتنا التجارية والدفاعية مع أوروبا"، لافتًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تعاونًا أوسع وأقوى في مجالات متعددة، أبرزها الأمن، والدفاع، والتجارة. وتابع: يمنح الاتفاق بريطانيا مكاسب في الوظائف ومشاريع القوانين والحدود، وهي أولوياتنا السياسية". إعادة رسم العلاقة الأوروبية البريطانية يُعد هذا الاتفاق، حسب تصريحات المجلس الأوروبي، بمثابة إعادة رسم للعلاقة الأوروبية البريطانية بعد مرحلة من التوترات والتباعد، حيث وصفه الاتحاد بأنه "تحالف أصبح ضرورة ملحة". ويهدف الاتفاق إلى خفض الأسعار، وتسهيل حركة السفر، ودعم الصناعات الدفاعية البريطانية عبر صندوق دفاعي أوروبي بقيمة 150 مليار يورو، كما يتضمن بنودًا تتعلق بتسهيلات جمركية، وفتح أبواب جديدة أمام الاستثمارات والتعاون السياسي. ومن المتوقع أن تُعلن التفاصيل الكاملة للاتفاق في وقت لاحق، وسط ترحيب دولي وتفاؤل بإمكانية بناء شراكة أكثر استقرارًا واستدامة بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي. وقالت التقارير إن المحادثات بين الجانبين البريطاني والأوروبي استمرت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم، حيث علم أن لجنة سفراء الاتحاد الأوروبي وافقت على الاتفاق. مكاسب بريطانيا من الاتفاق وسيكون الاتفاق بشأن الدفاع والأمن محور الاتفاق التاريخي، وكان من المتوقع أن تشمل الإعلانات المتعلقة بالتجارة والأمن وصول بريطانيا إلى صندوق دفاعي تابع للاتحاد الأوروبي بقيمة 150 مليار يورو (125 مليار جنيه إسترليني)، ما قد يُعزز شركات الدفاع البريطانية. ويُعتقد أيضًا أن اتفاقًا بشأن السماح للمسافرين البريطانيين باستخدام البوابات الإلكترونية لجوازات السفر - وهي حواجز ذاتية الخدمة آلية في المطارات الأوروبية - مطروح للبحث على الطاولة.

جابر: أمام الصناعة اللبنانية اليوم فرصة ممتازة
جابر: أمام الصناعة اللبنانية اليوم فرصة ممتازة

ليبانون 24

timeمنذ 25 دقائق

  • أعمال
  • ليبانون 24

جابر: أمام الصناعة اللبنانية اليوم فرصة ممتازة

تفقّد وزير المالية الدكتور ياسين جابر مساء اليوم الاثنين، جناح إدارة حصر التبغ والتنباك " الريجي" ضمن معرض Made in lebanon ("صُنع في لبنان") في "فوروم دو بيروت"، مشيداً بتحوّلها "من مؤسسة كانت تخسر إلى مؤسسة رابحة تدرّ أموالاً على الخزينة" وتوفّر "وظائف كثيرة"، معتبراً أن أمام الصناعة اللبنانية"فرصة ممتازة". وكان في استقبال جابر رئيس "الريجي" مديرها العام ناصيف سقلاوي وممثلتا سلطة الوصاية مفوضة الحكومة ميرنا باز والمراقبة المالية كارول يوسف. وبعد تفقُّده جناح "الريجي"، جال جابر برفقة سقلاوي على بقية أجنحة المعرض، ثم أدلى بتصريح للصحافيين قال فيه : "إن نبض الحياة يعود إلى لبنان، والصناعة هي اليوم من أهم القطاعات التي يجب أن نشجعها، وأن نمكّنها من أن تكون رائدة في السوق اللبنانية. وهذا المعرض يتيح لنا الاطلاع أكثر فأكثر على الصناعات اللبنانية الموجودة وعلى إمكاناتها، وأتمنى أن يتكرر في السنوات المقبلة، وأن يكون عدد زواره من الخارج أكبر لكي يطلعوا على أهمية الصناعة اللبنانية وتصبح لدينا صادرات أكبر فأكبر وخصوصا إلى العالم العربي وإلى الاتحاد الأوروبي كوننا شركاء معه. إنه أمر يبهج القلب". أضاف: "بالمناسبة، أود توجيه تحية إلى الريجي وإلى قائدها ورائدها في السنوات الثلاثين الأخيرة ناصيف سقلاوي الذي تمكن من أن ينقل هذه المؤسسة من مؤسسة كانت تخسر إلى مؤسسة رابحة تدرّ أموالاً على الخزينة ووفرت وظائف كثيرة إن في الصناعة أو في الزراعة. ونحن فخورون كوزارة مالية لها سلطة الوصاية على هذه المؤسسة، بما أنجزته، ونوجه تحية إلى رئيس مجلس إدارتها مديرها العام وإلى كل العاملين فيها، على أمل أن تستمر في تحقيق هذا النجاح". وتمنى جابر "النجاح لكل المؤسسات الصناعية اللبنانية"، مشيراً إلى أن "ثمة تغييراً كبيراً اليوم في العالم بعد ما حصل أخيراً في الولايات المتحدة لجهة وضع رسوم جمركية على دول كثيرة، وهذا ما غيّر منظومة التجارة العالمية، لأن منظمة التجارة العالمية كانت تمنع رفع الرسوم الجمركية، أما اليوم فكل الدول باتت تريد أن تبحث عن مصلحتها. وأمام لبنان اليوم فرصة ممتازة، فالعالم العربي مفتوح أمامه، والعراق وغيره من الدول مفتوحة أمامه، وسوريا اليوم في مرحلة تشهد فيها الكثير من التغيير، وثمة إمكانية اليوم لأن نشجع صناعاتنا وندعمها حتى تذهب إلى هذه الدول". (الوكالة الوطنية)

الحكومة الألمانية: ترامب والشركاء الأوروبيون اتفقوا على التنسيق الوثيق لعملية التفاوض بين روسيا وأوكرانيا.
الحكومة الألمانية: ترامب والشركاء الأوروبيون اتفقوا على التنسيق الوثيق لعملية التفاوض بين روسيا وأوكرانيا.

الديار

timeمنذ 32 دقائق

  • سياسة
  • الديار

الحكومة الألمانية: ترامب والشركاء الأوروبيون اتفقوا على التنسيق الوثيق لعملية التفاوض بين روسيا وأوكرانيا.

Aa الأكثر قراءة تغيير أورتاغوس غير وارد... ابنة ترامب الى بيروت الإقبال الضعيف على انتخابات بيروت يُهدّد المناصفة محمود عباس في لبنان الأربعاء لتحديد أطر سحب السلاح الفلسطيني إتفاق 17 أيّار وصفه بري بالمولود الميت... وحافظ الأسد اكّد أنه لن يمرّ واكيم لـ"الديار": ما يُطرح اسوأ منه... وقد يُجدّد الحرب الأهليّة انتشر إلى عظامه.. تشخيص بايدن بسرطان البروستات عاجل 24/7 21:30 وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: تخصيب اليورانيوم في إيران سيستمر سواء تم التوصل لاتفاق أم لا وسواء هناك مفاوضات أم لا. 21:29 الحكومة الألمانية: ترامب والشركاء الأوروبيون اتفقوا على التنسيق الوثيق لعملية التفاوض بين روسيا وأوكرانيا. 21:28 مساعد الرئيس الروسي: ترامب أكد أنه يرى روسيا شريكا تجاريا واقتصاديا رئيسيا لواشنطن بعد التسوية في أوكرانيا. 21:27 يسرائيل هيوم عن مصدر في الاتحاد الأوروبي: وزراء خارجية الاتحاد سيبحثون غدا تعليق اتفاقية الشراكة مع "إسرائيل". 21:01 الرئيس الاميركي دونالد ترامب: المكالمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سارت على ما يرام، وروسيا وأوكرانيا ستبدآن على الفور مفاوضات نحو وقف إطلاق النار. 20:49 الجيش اللبناني: ستقوم القوات الجوية في 20 و21 /5/2025 بين الساعة 8.00 والساعة 24.00 بتنفيذ رمايات جوية ومدفعية، يتخللها استعمال ذخيرة حية بواسطة أسلحة متوسطة وثقيلة.

الصندوق السيادي السعودي يطلق شركة في باريس لتعزيز حضوره الأوروبي
الصندوق السيادي السعودي يطلق شركة في باريس لتعزيز حضوره الأوروبي

البلاد البحرينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

الصندوق السيادي السعودي يطلق شركة في باريس لتعزيز حضوره الأوروبي

أعلن صندوق الاستثمارات العامة، الصندوق السيادي في السعودية، افتتاح مكتب جديد له في العاصمة الفرنسية باريس لتعزيز حضوره في دول أوروبا.يهدف الصندوق من خلال هذه الخطوة لتعزيز "حضوره العالمي وتعميق علاقاته في سوق دولية ذات أولوية وتعزيز الشراكات في المنطقة"، بحسب بلاغ صحفي صدر اليوم الاثنين. سيحضر افتتاح المكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة ياسر الرميان، خلال مؤتمر القمة السنوية "اختر فرنسا" (Choose France) الذي ينظم هذا الأسبوع في باريس. صندوق الاستثمارات العامة في أوروبا استثمر الصندوق السيادي السعودي خلال الفترة ما بين 2017 و2024 ما يصل إلى 84.7 مليار دولار في الاقتصاد الأوروبي، ما أسهم بإضافة 52 مليار دولار إلى الناتج المحلي الأوروبي، إلى جانب المساهمة في إحداث أكثر من 245 ألف وظيفة فرص عمل مباشرة وغير مباشرة في أوروبا، بحسب بيانات الصندوق. حظيت فرنسا باستثمارات من الصندوق بنحو 8.6 مليار دولار خلال الفترة نفسها، وهوما أسهم في إضافة 4.8 مليار دولار إلى الناتج المحلي الفرنسي، إلى جانب المساهمة في إحداث أكثر من 29 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في الاقتصاد الفرنسي. يُعد صندوق الاستثمارات العامة، أحد أكبر الصناديق السيادية في العالم وله دور رئيسي في دفع عجلة تحول الاقتصاد السعودي وتنويعه. ويستثمر على المدى الطويل في العديد من القطاعات والأعمال والأسواق عبر العالم، وتتجاوز أصوله 900 مليار دولار. ويتوفر على مكاتب في كلّ من نيويورك، ولندن، وهونغ كونغ، وبكين. يتوقع أن تتضاعف استثمارات ومشتريات الصندوق في أوروبا إلى 170 مليار دولار خلال السنوات المقبلة، بحسب كلمة محافظه الرميان خلال مشاركته في قمة الأولوية الأوروبية والتي عُقدت في العاصمة الألبانية تيرانا الأسبوع الماضي. من المرتقب أن يعلن الرئيس الفرنسي عن استثمارات أجنبية بقيمة 37 مليار يورو (41.4 مليار دولار) في افتتاح القمة السنوية لقادة الأعمال، سعياً منه لتقديم رسالة إيجابية بينما يواجه الاقتصاد المتباطئ النموّ عوامل معاكسة من الرسوم الجمركية الأميركية. تأتي القمة في وقت صعب للاقتصاد الفرنسي، الذي يواجه عجزاً عاماً متفاقماً وبيئة تتسم بانخفاض النمو. وقد ألقت الرسوم الجمركية العقابية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الاتحاد الأوروبي -والمُعلقة حالياً- بظلالها على التوقعات الاقتصادية. من المتوقع أن يحضر المؤتمر ما يقرب من 200 من قادة الأعمال من جميع قارات العالم. من بينهم: الملياردير المكسيكي كارلوس سليم، ورئيسة شركة "BYD" ستيلا لي، وممثلون عن "بلاكستون"، و"غولدمان ساكس"، وصناديق الثروة السيادية الخليجية. لا تزال فرنسا، للعام السادس على التوالي، الدولة الأوروبية الأكثر جذباً لمشاريع الاستثمار الأجنبي، على الرغم من الانخفاض الطفيف في إجمالي عدد المشاريع والوظائف المُستحدثة، وفق لبيانات شركة "إرنست أند يونغ"، وفي عام 2025، تسعى فرنسا إلى ترسيخ هذه الريادة.

بروكسل: الاتحاد الأوروبي يستضيف الأربعاء القادم اجتماع كبار المسؤولين الإنسانيين بشأن اليمن
بروكسل: الاتحاد الأوروبي يستضيف الأربعاء القادم اجتماع كبار المسؤولين الإنسانيين بشأن اليمن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • اليمن الآن

بروكسل: الاتحاد الأوروبي يستضيف الأربعاء القادم اجتماع كبار المسؤولين الإنسانيين بشأن اليمن

كشفت مصادر أممية أن الاتحاد الأوروبي (EU)، سيستضيف، الأربعاء القادم، اجتماعاً رفيع المستوى لكبار المسؤولين بشأن اليمن، لمناقشة الوضع الإنساني المتدهور في البلاد، وتنسيق جهود الاستجابة لها. ونقل مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية باليمن في تغريدة على حسابه في منصة "إكس"، الاثنين، عن رئيسته بالإنابة؛ ماريا روزاريا برونو، قولها إن الاجتماع السابع لكبار المسؤولين الإنسانيين بشأن اليمن، سينعقد الأربعاء 21 مايو/أيار الجاري، في مقر الاتحاد الأوروبي بالعاصمة البلجيكية بروكسل. وأكدت برونو الالتزام الجماعي للعاملين في الوكالات الأممية والمنظمات غير الحكومية الدولية والجهات المانحة، لمواصلة جهود إنقاذ الأرواح وتخفيف المعاناة الإنسانية في اليمن، "لكن لتحقيق ذلك نحتاج إلى تكثيف الدعم بشكل عاجل". وكان سفير الاتحاد الأوروبي لدى اليمن؛ غابرييل مونويرا فينيالس، قد كشف في وقت سابق عن مشاركته في رئاسة الاجتماع السنوي المرتقب، وقال: "سنجدد خلاله التزامنا ونحشد شركائنا لتلبية الاحتياجات الملحة للبلاد، والحاجة إلى بيئة عمل مواتية للعاملين في المجالين الإنساني والتنموي". ويُعد هذا الاجتماع هو السابع من نوعه، وكان السادس قد عُقد في الـ7 من مايو/أيار 2024، وخرج حينها بتعهدات بلغت أكثر من 734 مليون يورو من الجهات المانحة، بما فيها 120 مليون يورو من المفوضية الأوروبية لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن خلال العام الماضي. يذكر أن خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن لعام 2025، لم يتم تمويلها حتى الآن سوى بنسبة 9%، حيث لم تتلقى سوى 222.4 مليون دولار من إجمالي 2.48 مليار دولار، ما يترك فجوة تمويلية قدرها 2.26 مليار دولار، وهو ما يُمثّل "أقل مستوى تغطية تمويلية منذ أكثر من عقد، الأمر الذي أجبر وكالات الإغاثة على تقليص برامجها المنقذة للأرواح بشكل كبير".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store