logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالصيني

‫ القطري سيف أفضل رياضي في آسيا تحت 20 عاماً
‫ القطري سيف أفضل رياضي في آسيا تحت 20 عاماً

العرب القطرية

timeمنذ 5 ساعات

  • رياضة
  • العرب القطرية

‫ القطري سيف أفضل رياضي في آسيا تحت 20 عاماً

الدوحة - العرب أعلن الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى فوز لاعب المنتخب القطري سيف عبدالسلام /القفز بالزانة/ بجائزة أفضل رياضي تحت 20 سنة في القارة مناصفة مع الياباني هاياتو شيمودا عداء الحواجز 400م، فيما فازت الصينية جي لي زهانغ بجائزة أفضل رياضية للفئة ذاتها. وذلك في حفل تكريم الرياضيين الأفصل الذي نظمه الاتحاد على هامش الجمعية العمومية المقامة في مدينة جومي الكورية الجنوبية لاختيار أفضل الرياضيين في القارة في ألعاب الميدان وسباقات المضمار على مستوى جميع الفئات العمرية وفقا لمعايير تطور المستوى والإنجازات في البطولات القارية والعالمية والأولمبية. وفاز رامي الرمح الباكستاني ارشد نديم بجائزة أفضل رياضي في القارة على مستوى الرجال بعد إحرازه للميدالية الذهبية لمسابقة رمي الرمح في أولمبياد باريس 2024. كما فازت بجائزة أفضل الرياضيات اليابانية هاروكا غيتاغوشي. وفي فئة تحت 18 سنة فاز الصيني هانغ جي بجائزة أفضل رياضي والإماراتية مريم كريم كأفضل رياضية. وخصص الاتحاد الآسيوي جوائز خاصة بالامتياز الإداري للسيدات في اتحادات القارة حسب أقاليمها الخمسة وفازت بها كل من الفيرا شينبيكوفا من أوزبكستان ووان لي بينغ من الصين وأنجو بوبي جورج من الهند وجانيت أوبينا من الفلبين ورقية منصور القسرا من البحرين. وفي جوائز أفضل مدرب ومدربة فاز الكوري كيم دوكيون والصينية سوي شينامي. وفاز الاتحاد الصيني بجائزة أفضل اتحاد في القارة وتنظم جوائز الاتحاد الآسيوي بشكل دوري كل عامين على هامش البطولة الآسيوية للرجال ويحرص فيها الرياضيون على ارتداء الزي التقليدي لكل بلد آسيوي كاعتزار بالثقافة والإرث الآسيوي. وهنأ سعادة السيد دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى الرياضيين والمدربين الفائزين بجوائز الأفضل في القارة. وقال إن الاتحاد وضع معايير صارمة لاختيار الرياضيين وفقا لتطور المستوى والإنجازات، مضيفا أن العمل الكبير الذي يقوم به الاتحاد سيثمر نجاحات كبيرة للقارة في السنوات المقبلة، مشيرا إلى أن شعار «آسيا تستحق الأفضل» يعمل عليه الجميع في القارة من إداريين وفنيين ورياضيين.

لاعب المنتخب القطري سيف عبدالسلام يفوز بجائزة أفضل رياضي ألعاب قوى في آسيا تحت 20 عاماً
لاعب المنتخب القطري سيف عبدالسلام يفوز بجائزة أفضل رياضي ألعاب قوى في آسيا تحت 20 عاماً

timeمنذ 21 ساعات

  • رياضة

لاعب المنتخب القطري سيف عبدالسلام يفوز بجائزة أفضل رياضي ألعاب قوى في آسيا تحت 20 عاماً

رياضة 4 A- سيف عبدالسلام ألعاب القوى أعلن الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى فوز سيف عبدالسلام لاعب المنتخب القطري في مسابقة /القفز بالزانة/ بجائزة أفضل رياضي ألعاب قوى تحت /20 سنة/ في القارة الآسيوية مناصفة مع الياباني هاياتو شيمودا عداء الحواجز 400 م، فيما فازت الصينية جي لي زهانغ بجائزة أفضل رياضية للفئة ذاتها. ونظم الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى حفل تكريم الرياضيين الأفضل على هامش الجمعية العمومية المقامة في مدينة جومي الكورية الجنوبية لاختيار أفضل الرياضيين في القارة في ألعاب الميدان وسباقات المضمار على مستوى جميع الفئات العمرية، وفقا لمعايير تطور المستوى والإنجازات في البطولات القارية والعالمية والأولمبية. وفاز رامي الرمح الباكستاني أرشد نديم بجائزة أفضل رياضي في القارة على مستوى الرجال بعد إحرازه الميدالية الذهبية لمسابقة رمي الرمح في أولمبياد باريس 2024، كما فازت بجائزة أفضل الرياضيات اليابانية هاروكا غيتاغوشي. وفي جوائز أفضل مدرب ومدربة فاز الكوري كيم دوكيون والصينية سوي شينامي، فيما فاز الاتحاد الصيني بجائزة أفضل اتحاد في القارة. وتنظم جوائز الاتحاد الآسيوي بشكل دوري كل عامين على هامش البطولة الآسيوية للرجال ويحرص فيها الرياضيون على ارتداء الزي التقليدي لكل بلد آسيوي كاعتزار بالثقافة والإرث الآسيوي. وبهذه المناسبة، هنأ سعادة السيد دحلان جمعان الحمد رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى الرياضيين والمدربين الفائزين بجوائز الأفضل في القارة. وقال إن الاتحاد وضع معايير صارمة لاختيار الرياضيين وفقا لتطور المستوى والإنجازات، مضيفا أن العمل الكبير الذي يقوم به الاتحاد سيثمر نجاحات كبيرة للقارة في السنوات المقبلة، ومشيرا إلى أن شعار "آسيا تستحق الأفضل" يعمل عليه الجميع في القارة من إداريين وفنيين ورياضيين. وأكد الحمد أنهم حريصون في الاتحاد على الاهتمام الكامل بكل الجهود المبذولة من الاتحادات في الأقاليم الخمسة وأن مؤشرات التطور واضحة من خلال المواهب التي ظهرت في الفترة الأخيرة والإنجازات التي تحققت للقارة بارتفاع عدد الميداليات الأولمبية والعالمية، وهو ما يعني أن الأفضلية ستكون لآسيا في السنوات المقبلة. مساحة إعلانية

بطولة العالم لكرة الطاولة.. رحلة عمرها قرن صنعت نجوما وخلدت أمما
بطولة العالم لكرة الطاولة.. رحلة عمرها قرن صنعت نجوما وخلدت أمما

الراية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الراية

بطولة العالم لكرة الطاولة.. رحلة عمرها قرن صنعت نجوما وخلدت أمما

بطولة العالم لكرة الطاولة.. رحلة عمرها قرن صنعت نجوما وخلدت أمما الدوحة - قنا : تعد بطولة العالم لكرة الطاولة هي إحدى أعرق البطولات وأهم الأحداث الرياضية في هذه الرياضة التي صنعت نجوما وخلدت أمما، وقد بدأت رحلتها في عشرينيات القرن الماضي لتصبح اليوم من أبرز الأحداث الرياضية التي تجمع نخبة من أبرز اللاعبين واللاعبات من مختلف أنحاء العالم . وانطلقت أول نسخة رسمية من بطولة العالم لكرة الطاولة عام 1926 في العاصمة البريطانية لندن، بتنظيم من الاتحاد الدولي لكرة الطاولة (ITTF) الذي تأسس في العام نفسه. وشاركت في النسخة الأولى من بطولة العالم التي كانت تقام سنويا حتى عام 1957، دول من القارة الأوروبية فقط، وكان التركيز منصبا على فئة الرجال سواء في الفردي أو الفرق، وشهدت النسخة الأولى من البطولة العالمية تواجد 9 دول فقط. وعلى مدى العقود التالية وعلى مدار 58 نسخة، شهدت البطولة توسعا كبيرا من حيث عدد الدول المشاركة والفئات التنافسية، حيث أضيفت منافسات السيدات في وقت مبكر، وازدادت شعبية اللعبة عالميا، لاسيما في القارة الآسيوية. وسيطر لاعبو هنغاريا على البطولات المبكرة، حيث تمكنت ماريا ميدنيانسكي من الفوز بخمسة ألقاب في فئة الفردي للسيدات بين عامي 1926 و1931، وكذلك تفوق فيكتور بارنا وحقق خمسة ألقاب في فئة الفردي للرجال وثمانية ألقاب في فئة الزوجي للرجال. ومنذ انطلاقها في العشرينيات وحتى عام 1957، كانت البطولة تقام سنويا، قبل أن تتحول إلى نظام يقام كل عامين لتوفير فرص أفضل للإعداد والتخطيط. وتغيرت بعض القواعد والأنظمة مع مرور الوقت، مثل نظام احتساب النقاط، وعدد الأشواط، ونوعية الكرات والمضارب، بما يعكس تطور اللعبة وتحديث قوانينها. ومنذ أواخر خمسينيات القرن الماضي، بدأت الدول الآسيوية، مثل الصين واليابان وكوريا الجنوبية، بالهيمنة على منافسات بطولة العالم، وخصوصا منذ السبعينيات، حين أصبحت الصين القوة الأكبر في هذه الرياضة. ففي الخمسينيات، صعدت اليابان بقوة وقدم لاعبوها تقنيات جديدة مثل القبضة القلمية والإسفنج في المضارب، وذلك بقيادة إيشيرو أوجيمورا وهيروجي سأتوه الذي كان أول من استخدم المضرب الإسفنجي عام 1952. وبعد تأسيس الاتحاد الصيني لكرة الطاولة عام 1952، رسخت الصين مكانتها كالقوة الأولى عالميا في كرة الطاولة، حيث هيمن لاعبوها على منصات التتويج في أغلب نسخ بطولات العالم منذ الستينيات، وذلك على مستوى الرجال والسيدات سواء في فئة الفردي أو الزوجي أو الفرق. ونال "رونغ غوتوان" أول لقب عالمي للصين في فردي الرجال عام 1959، فيما يعد "ما لونغ" من أبرز اللاعبين الصينيين خاصة والعالميين عامة في تاريخ بطولة العالم لكرة الطاولة، حيث حقق ألقابا عالمية متعددة، وأصبح أسطورة في هذه الرياضة، بينما تعتبر دنغ يابينغ من أفضل اللاعبات عالميا برصيد أربعة ألقاب في فئة الفردي للسيدات. وتعتبر الصين الدولة الأكثر تتويجا بألقاب عالمية برصيد 433.5 ميدالية في المركز الأول بواقع 158 ذهبية و105 فضيات و170.5 برونزية، تليها هنغاريا في المركز الثاني برصيد 200.5 ميدالية بواقع 68 ذهبية و59 فضية و73.5 برونزية، ثم اليابان في المركز الثالث برصيد 167 ميدالية بواقع 48 ذهبية و42 فضية و77 برونزية. وعلى صعيد أبرز لاعبي كرة الطاولة على مدار بطولات العالم، فقد احتل الهنغاري فيكتور بارنا المركز الأول برصيد 41 ميدالية بواقع 22 ذهبية و7 فضيات و12 برونزية خلال الفترة بين 1929 إلى 1954، فيما جاء مواطنه ميكلوس سابادوس في المركز الثاني برصيد 24 ميدالية بواقع 15 ذهبية و6 فضيات و3 برونزيات خلال الفترة بين 1929 إلى 1937، بينما جاء الصيني ماو لونغ في المركز الثالث برصيد 19 ميدالية بواقع 14 ذهبية وفضية واحدة و4 برونزيات خلال الفترة بين 2006 و2024. أما علي صعيد أبرز لاعبات كرة الطاولة، فقد احتلت الهنغارية ماريا ميدنيانسكي المركز الأول برصيد 28 ميدالية بواقع 18ذهبية و6 فضيات و4 برونزيات خلال الفترة بين 1926 إلى 1936، بينما جاءت الرومانية أنجليكا روزيانو في المركز الثاني برصيد 30 ميدالية بواقع 17 ذهبية و5 فضيات و8 برونزيات خلال الفترة بين 1937 و1957، فيما حلت الصينية وانغ نان في المركز الثالث برصيد 20 ميدالية بواقع 15 ذهبية و3 فضيات وبرونزيتين خلال الفترة بين 1997 و2008. وتنظم بطولة العالم لكرة الطاولة حاليا كل عامين، وتتضمن خمس فئات رئيسية وهي: الفردي رجال، الفردي سيدات، الزوجي رجال، الزوجي سيدات، والزوجي المختلط. واستضافت البطولة مدنا كبرى حول العالم، مما ساهمت هذه البطولات في تعزيز الرياضة كجسر دبلوماسي، كما عززت التنافسية بين الدول الآسيوية والأوروبية، فضلا عن أن البطولة باتت منصة لتبادل الثقافات والمهارات الرياضية، وهو ما يجعلها أكثر من مجرد منافسة رياضية. وستستضيف الدوحة النسخة المقبلة من البطولة بين 17 و25 مايو الجاري، وكأول دولة عربية وشرق أوسطية تنظم الحدث، وذلك بمشاركة قياسية من 640 لاعبا ولاعبة يمثلون 127 دولة، ما يجعلها واحدة من أكبر النسخ في تاريخ البطولة من حيث عدد المشاركين. وتأتي استضافة الدوحة لهذا الحدث الرياضي المهم للمرة الثانية بعد الأولى عام 2004، وذلك في إطار استراتيجية البلاد لتعزيز مكانتها الرياضية بعد نجاحات كثيرة أبرزها نهائيات كأس العالم لكرة القدم FIFA قطر 2022.

‫ بطولة العالم لكرة الطاولة.. رحلة عمرها قرن صنعت نجوما وخلدت أمما
‫ بطولة العالم لكرة الطاولة.. رحلة عمرها قرن صنعت نجوما وخلدت أمما

العرب القطرية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العرب القطرية

‫ بطولة العالم لكرة الطاولة.. رحلة عمرها قرن صنعت نجوما وخلدت أمما

قنا تعد بطولة العالم لكرة الطاولة هي إحدى أعرق البطولات وأهم الأحداث الرياضية في هذه الرياضة التي صنعت نجوما وخلدت أمما، وقد بدأت رحلتها في عشرينيات القرن الماضي لتصبح اليوم من أبرز الأحداث الرياضية التي تجمع نخبة من أبرز اللاعبين واللاعبات من مختلف أنحاء العالم . وانطلقت أول نسخة رسمية من بطولة العالم لكرة الطاولة عام 1926 في العاصمة البريطانية لندن، بتنظيم من الاتحاد الدولي لكرة الطاولة (ITTF) الذي تأسس في العام نفسه. وشاركت في النسخة الأولى من بطولة العالم التي كانت تقام سنويا حتى عام 1957، دول من القارة الأوروبية فقط، وكان التركيز منصبا على فئة الرجال سواء في الفردي أو الفرق، وشهدت النسخة الأولى من البطولة العالمية تواجد 9 دول فقط. وعلى مدى العقود التالية وعلى مدار 58 نسخة، شهدت البطولة توسعا كبيرا من حيث عدد الدول المشاركة والفئات التنافسية، حيث أضيفت منافسات السيدات في وقت مبكر، وازدادت شعبية اللعبة عالميا، لاسيما في القارة الآسيوية. وسيطر لاعبو هنغاريا على البطولات المبكرة، حيث تمكنت ماريا ميدنيانسكي من الفوز بخمسة ألقاب في فئة الفردي للسيدات بين عامي 1926 و1931، وكذلك تفوق فيكتور بارنا وحقق خمسة ألقاب في فئة الفردي للرجال وثمانية ألقاب في فئة الزوجي للرجال. ومنذ انطلاقها في العشرينيات وحتى عام 1957، كانت البطولة تقام سنويا، قبل أن تتحول إلى نظام يقام كل عامين لتوفير فرص أفضل للإعداد والتخطيط. وتغيرت بعض القواعد والأنظمة مع مرور الوقت، مثل نظام احتساب النقاط، وعدد الأشواط، ونوعية الكرات والمضارب، بما يعكس تطور اللعبة وتحديث قوانينها. ومنذ أواخر خمسينيات القرن الماضي، بدأت الدول الآسيوية، مثل الصين واليابان وكوريا الجنوبية، بالهيمنة على منافسات بطولة العالم، وخصوصا منذ السبعينيات، حين أصبحت الصين القوة الأكبر في هذه الرياضة. ففي الخمسينيات، صعدت اليابان بقوة وقدم لاعبوها تقنيات جديدة مثل القبضة القلمية والإسفنج في المضارب، وذلك بقيادة إيشيرو أوجيمورا وهيروجي سأتوه الذي كان أول من استخدم المضرب الإسفنجي عام 1952. وبعد تأسيس الاتحاد الصيني لكرة الطاولة عام 1952، رسخت الصين مكانتها كالقوة الأولى عالميا في كرة الطاولة، حيث هيمن لاعبوها على منصات التتويج في أغلب نسخ بطولات العالم منذ الستينيات، وذلك على مستوى الرجال والسيدات سواء في فئة الفردي أو الزوجي أو الفرق. ونال "رونغ غوتوان" أول لقب عالمي للصين في فردي الرجال عام 1959، فيما يعد "ما لونغ" من أبرز اللاعبين الصينيين خاصة والعالميين عامة في تاريخ بطولة العالم لكرة الطاولة، حيث حقق ألقابا عالمية متعددة، وأصبح أسطورة في هذه الرياضة، بينما تعتبر دنغ يابينغ من أفضل اللاعبات عالميا برصيد أربعة ألقاب في فئة الفردي للسيدات. وتعتبر الصين الدولة الأكثر تتويجا بألقاب عالمية برصيد 433.5 ميدالية في المركز الأول بواقع 158 ذهبية و105 فضيات و170.5 برونزية، تليها هنغاريا في المركز الثاني برصيد 200.5 ميدالية بواقع 68 ذهبية و59 فضية و73.5 برونزية، ثم اليابان في المركز الثالث برصيد 167 ميدالية بواقع 48 ذهبية و42 فضية و77 برونزية. وعلى صعيد أبرز لاعبي كرة الطاولة على مدار بطولات العالم، فقد احتل الهنغاري فيكتور بارنا المركز الأول برصيد 41 ميدالية بواقع 22 ذهبية و7 فضيات و12 برونزية خلال الفترة بين 1929 إلى 1954، فيما جاء مواطنه ميكلوس سابادوس في المركز الثاني برصيد 24 ميدالية بواقع 15 ذهبية و6 فضيات و3 برونزيات خلال الفترة بين 1929 إلى 1937، بينما جاء الصيني ماو لونغ في المركز الثالث برصيد 19 ميدالية بواقع 14 ذهبية وفضية واحدة و4 برونزيات خلال الفترة بين 2006 و2024. أما علي صعيد أبرز لاعبات كرة الطاولة، فقد احتلت الهنغارية ماريا ميدنيانسكي المركز الأول برصيد 28 ميدالية بواقع 18ذهبية و6 فضيات و4 برونزيات خلال الفترة بين 1926 إلى 1936، بينما جاءت الرومانية أنجليكا روزيانو في المركز الثاني برصيد 30 ميدالية بواقع 17 ذهبية و5 فضيات و8 برونزيات خلال الفترة بين 1937 و1957، فيما حلت الصينية وانغ نان في المركز الثالث برصيد 20 ميدالية بواقع 15 ذهبية و3 فضيات وبرونزيتين خلال الفترة بين 1997 و2008. وتنظم بطولة العالم لكرة الطاولة حاليا كل عامين، وتتضمن خمس فئات رئيسية وهي: الفردي رجال، الفردي سيدات، الزوجي رجال، الزوجي سيدات، والزوجي المختلط. واستضافت البطولة مدنا كبرى حول العالم، مما ساهمت هذه البطولات في تعزيز الرياضة كجسر دبلوماسي، كما عززت التنافسية بين الدول الآسيوية والأوروبية، فضلا عن أن البطولة باتت منصة لتبادل الثقافات والمهارات الرياضية، وهو ما يجعلها أكثر من مجرد منافسة رياضية. وستستضيف الدوحة النسخة المقبلة من البطولة بين 17 و25 مايو الجاري، وكأول دولة عربية وشرق أوسطية تنظم الحدث، وذلك بمشاركة قياسية من 640 لاعبا ولاعبة يمثلون 127 دولة، ما يجعلها واحدة من أكبر النسخ في تاريخ البطولة من حيث عدد المشاركين. وتأتي استضافة الدوحة لهذا الحدث الرياضي المهم للمرة الثانية بعد الأولى عام 2004، وذلك في إطار استراتيجية البلاد لتعزيز مكانتها الرياضية بعد نجاحات كثيرة أبرزها نهائيات كأس العالم لكرة القدم FIFA قطر 2022. وفي ظل التطور الكبير الذي شهدته خلال النسخ الأخيرة، باتت بطولة العالم لكرة الطاولة ليست فقط سجلا للإنجازات والنتائج، بل أصبحت مرآة لتطور الرياضة العالمية وتوسعها، حيث أثبتت قدرتها على التكيف مع الزمن، فمن قاعات صغيرة في أوروبا إلى ساحات ضخمة في آسيا، بجانب مواصلة دورها في إلهام عشاق كرة الطاولة حول العالم.

كأس السوبر السعودي يقترب من الصين.. تفاصيل
كأس السوبر السعودي يقترب من الصين.. تفاصيل

تحيا مصر

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • تحيا مصر

كأس السوبر السعودي يقترب من الصين.. تفاصيل

أكدت صحيفة الشرق الأوسط العربية اقتراب تقارير.. السوبر السعودي في الصين وكشفت صحيفة الشرق الأوسط العربية أن الاتحاد السعودي لكرة القدم توصلت لاتفاق مع نظيره الاتحاد الصيني لكرة القدم لإقامة بطولة كأس السوبر السعودي في جمهورية الصين خلال العام الجاري. موعد بطولة كأس السوبر السعودي 2025 وفي السياق ذاته أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم عن إقامة بطولة كأس السوبر السعودي 2025 في الفترة ما بين 19 و 23 أغسطس من العام الجاري. حيث سيشارك 4 فرق في بطولة كأس السوبر السعودي، بنظام الأدوار الإقصائية، حيث ستكون مواجهتي نصف النهائي في يوم الثلاثاء الموافق التاسع عشر من شهر أغسطس القادم، على أن تكون المباراة النهائية يوم السبت الموافق الثالث والعشرين من شهر أغسطس. وسعى الاتحاد السعودي لكرة القدم بترويج بطولة كأس السوبر السعودي وإقامتها خارج منطقة الخليج من أجل أسباب تسويقية، حيث كان الاتحاد الصيني لكرة القدم بُنافس نظيريه الاتحاد الإماراتي لكرة القدم والاتحاد القطري لكرة القدم. وفي النهاية اختار الاتحاد السعودي لكرة القدم، ملف نظيره الاتحاد الصيني لكرة القدم لإقامة بطولة كأس السوبر السعودي 2025. الفرق المشاركة في كأس السوبر السعودي 2025 ويتأهل لبطولة كأس السوبر السعودي كلًا من : بطل دوري روشن السعودي، وبطل كأس خادم الحرمين الشريفين، ووصيف دوري روشن السعودي، ووصيف خادم الحرمين الشريفين. وفي حالة تكرار بطل دوري روشن السعودي وكأس خادم الحرمين الشريفين، سيتم ترجيح كفة صاحب المركز الثالث في بطولة دوري روشن السعودي. وفي حالة تكرار وصيف دوري روشن السعودي وكأس خادم الحرمين الشريفين، سيتم ترجيح كفة صاحب المركز الرابع في بطولة دوري روشن السعودي. ومن المُقرر أن يتم نقل جميع مباريات كأس السوبر السعودي على قناة السعودية الرياضية 1 المتخصصة في نقل جميع مسابقات المحلية في المملكة العربية السعودية والقارية في قارة أسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store