logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالعام

المغرب سيودع المازوت قريبا هذا هو نفط المستقبل؟
المغرب سيودع المازوت قريبا هذا هو نفط المستقبل؟

أريفينو.نت

timeمنذ 18 ساعات

  • أعمال
  • أريفينو.نت

المغرب سيودع المازوت قريبا هذا هو نفط المستقبل؟

أريفينو.نت/خاص أعلنت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أن المغرب يعتزم مضاعفة قدرته على توليد الكهرباء بأكثر من مرتين بحلول عام 2030، وهو العام الذي ستستضيف فيه المملكة بطولة كأس العالم لكرة القدم بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. ويأتي هذا الطموح الكبير في إطار استراتيجية وطنية شاملة لتعزيز السيادة الطاقية ودعم التنمية المستدامة. `طفرة كهربائية تاريخية: 27 غيغاواط بحلول 2030 والطاقات المتجددة في الصدارة` وفي كلمة لها خلال منتدى للصناعات الكيميائية عُقد بالرباط ، أوضحت بنعلي أن مصادر الطاقة المتجددة ستشكل نسبة 80% من هذه الزيادة الطموحة، والتي سترفع الطاقة الإنتاجية الإجمالية للمملكة إلى 27 غيغاواط، مقارنة بالقدرة الحالية البالغة 12 غيغاواط. ولفتت الوزيرة إلى أن هذه التوسعة الهائلة، التي ستشمل استثمارات من القطاعين العام والخاص، ستتطلب غلافاً مالياً إجمالياً يناهز 120 مليار درهم (أي ما يعادل 13 مليار دولار أمريكي). `الرهان على 'وقود المستقبل': الهيدروجين الأخضر والأسمدة النظيفة` إقرأ ايضاً وتسعى المملكة المغربية، التي تمتلك احتياطات محدودة من الوقود الأحفوري وتواجه تحديات مائية كبيرة نتيجة التغيرات المناخية وموجات الجفاف المتكررة، إلى تسريع وتيرة جهودها للاستفادة القصوى من إمكاناتها الهائلة في مجال طاقتي الرياح والشمس، بما في ذلك في منطقة الصحراء. وتهدف هذه الجهود إلى تعزيز قدرات تحلية مياه البحر، واستقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة في مشاريع الاقتصاد الأخضر. ويتضمن ذلك بشكل أساسي تطوير إنتاج الهيدروجين الأخضر والأسمدة الخالية من الانبعاثات الكربونية. وفي هذا الإطار، وقّعت الحكومة المغربية خلال الأسبوع الجاري اتفاقيات هامة مع شركة 'طاقة' الإماراتية، وشركة 'ناريفا' المغربية، وهي شركة متخصصة في قطاع الطاقة تابعة بشكل غير مباشر للحكومة، بهدف إنتاج المزيد من الكهرباء النظيفة وتطوير عدة محطات لتحلية مياه البحر. `طاقة 'غير محدودة' وأسعار تنافسية لدعم الصناعة الوطنية` من جانبه، أكد وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، في المناسبة ذاتها، أنه 'للمرة الأولى، أصبح بإمكان الفاعلين في القطاع الصناعي المغربي الوصول إلى كميات غير محدودة من الطاقة، وبأسعار تعتبر الأكثر تنافسية على الإطلاق'، مما يشكل دفعة قوية للتنافسية الصناعية للمملكة. بدوره، أشار شكيب لعلج، رئيس الاتحاد العام لمقاولات المغرب، إلى أن المملكة تسير بخطى ثابتة لتساهم بنسبة 4% من الإنتاج العالمي للهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030، مما يعكس الطموحات الكبيرة للمغرب في هذا المجال الواعد. وفي السياق ذاته، كشف أحمد مهرو، المدير التنفيذي للعمليات الصناعية في مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط (OCP)، إحدى أكبر منتجي الفوسفاط عالمياً، أن المجموعة تعتزم إنتاج 3 ملايين طن من الأمونيا الخضراء بحلول عام 2027، وهو ما سيجعلها، حسب قوله، أكبر منتج للأسمدة الخالية من الكربون على مستوى العالم.

لقجع.. أتمنى أن يتم احترام مواعيد انتهاء الأشغال في ملعبي طنجة والرباط
لقجع.. أتمنى أن يتم احترام مواعيد انتهاء الأشغال في ملعبي طنجة والرباط

العالم24

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • العالم24

لقجع.. أتمنى أن يتم احترام مواعيد انتهاء الأشغال في ملعبي طنجة والرباط

في خطوة تعكس حجم الطموح المغربي على الساحة الرياضية الدولية، شدد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، على أهمية الدخول في مرحلة تعبئة وطنية شاملة، تحضيرًا لاستضافة كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030 بشراكة ثلاثية مع إسبانيا والبرتغال. وجاءت تصريحاته خلال لقاء نظمته الجامعة بتعاون مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، حيث أبرز أن هذه التظاهرات الرياضية لا تقتصر على بعدها التنافسي، بل تمثل رافعة استراتيجية لتعزيز التنمية الشاملة بالمملكة. وأوضح لقجع أن تطوير البنيات التحتية الرياضية، وخاصة الملاعب الكبرى، أصبح ضرورة لا يمكن تأجيلها، خصوصًا أن بعضها تجاوز عمره أربعة عقود، مما يحتم تحديثها بوتيرة سريعة ووفق معايير الجودة الدولية. وأاف أن : 'طنجة والرباط ستكونان ضمن المدن المستضيفة لمونديال 2030. أؤكد أن الأشغال التي يشرف عليها أطر ومقاولات مغربية تسير في الطريق الصحيح، وأتمنى أن يتم احترام المواعيد المحددة (لانتهاء الأشغال) في شهر يونيو المقبل'. من جهة أخرى، لفت إلى أن هذا التحدي الرياضي لا يُختزل في تأهيل الملاعب فحسب، بل يُعد فرصة حقيقية لإطلاق دينامية اقتصادية وسياحية واسعة، في تحسين جاذبية المغرب على المستويين القاري والدولي. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا المسار يعكس رؤية ملكية متبصرة، وضع من خلالها الملك محمد السادس البنية التحتية في قلب النموذج التنموي الجديد، مما يُبرز تميز كرة القدم المغربية وقدرتها على التأثير الإيجابي في مختلف القطاعات الحيوية.

عائدات سياحية واقتصادية كبيرة متوقعة خلال مونديال 2030
عائدات سياحية واقتصادية كبيرة متوقعة خلال مونديال 2030

المنتخب

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • المنتخب

عائدات سياحية واقتصادية كبيرة متوقعة خلال مونديال 2030

خلال اجتماع استراتيجي عقد بمركب محمد السادس لكرة القدم، نظمه الاتحاد العام لمقاولات المغرب والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، تم التركيز على التآزر الذي سيتأسس بين كل القطاعات حول كأس العالم 2030، التي ينظمها المغرب مع إسبانيا والبرتغال احتفالا بالمائوية الأولى للمونديال الكوني. وأبرزت السيدة فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعات التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، في كلمتها الزخم الاستثنائي الذي يعرفه قطاع السياحة الوطني حاليا، والذي حقق رقما قياسيا، باستقبال المغرب ل 17.4 مليون سائح سنة 2024، وهو رقم تاريخي يضع المغرب على رأس أفضل الوجهات الإفريقية. في هذا السياق الواعد، أكدت الوزيرة أن تنظيم كأس العالم 2030 يُمثل "فرصة ذهبية للانتقال إلى بُعد جديد. وتشير التوقعات إلى تدفق ما بين مليون ومليوني زائر إضافي خلال البطولة، مع فوائد اقتصادية كبيرة. وقالت إن ما يقرب من 40% من هذه الفوائد ستؤثر بشكل مباشر على قطاع السياحة". وبعيداً عن التأثير الذي سيخلفه الحدث على أعداد السياح، فإنه سيقدم عرضاً عالمياً استثنائياً، إذ يقدر عدد مشاهدي التلفزيون التراكمي بأكثر من خمسة مليارات مشاهد. وقالت الوزيرة إن "رؤية غير مسبوقة لوجهة المغرب، التي من المقرر أن تتألق عبر القارات الخمس". وأكدت عمور أيضًا التزام وزارتها الكامل بالتحضيرات لهذا الحدث العالمي. وتتضمن الاستراتيجية المعتمدة ليس فقط تعزيز قدرات الإقامة، بل وتطوير عرض ترفيهي سياحي غني وشامل. وأضافت "نريد أن يستمتع زوارنا بوقت رائع معنا"، مؤكدة عزمها على توفير ترحيب يرقى إلى طموحات المملكة.

ماذا سيربح المغرب من تنظيم مونديال 2030؟
ماذا سيربح المغرب من تنظيم مونديال 2030؟

الأيام

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الأيام

ماذا سيربح المغرب من تنظيم مونديال 2030؟

خلال اجتماع استراتيجي عقد بمركب محمد السادس لكرة القدم، نظمه الاتحاد العام لمقاولات المغرب والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، تم التركيز على التآزر الذي سيتأسس بين كل القطاعات حول كأس العالم 2030، التي ينظمها المغرب مع إسبانيا والبرتغال احتفالا بالمائوية الأولى للمونديال الكوني. وأبرزت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعات التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، في كلمتها الزخم الاستثنائي الذي يعرفه قطاع السياحة الوطني حاليا، والذي حقق رقما قياسيا، باستقبال المغرب ل 17.4 مليون سائح سنة 2024، وهو رقم تاريخي يضع المغرب على رأس أفضل الوجهات الإفريقية. في هذا السياق الواعد، أكدت الوزيرة أن تنظيم كأس العالم 2030 يُمثل 'فرصة ذهبية للانتقال إلى بُعد جديد. وتشير التوقعات إلى تدفق ما بين مليون ومليوني زائر إضافي خلال البطولة، مع فوائد اقتصادية كبيرة. وقالت إن ما يقرب من 40% من هذه الفوائد ستؤثر بشكل مباشر على قطاع السياحة'. وبعيداً عن التأثير الذي سيخلفه الحدث على أعداد السياح، فإنه سيقدم عرضاً عالمياً استثنائياً، إذ يقدر عدد مشاهدي التلفزيون التراكمي بأكثر من خمسة مليارات مشاهد. وقالت الوزيرة إن 'رؤية غير مسبوقة لوجهة المغرب، التي من المقرر أن تتألق عبر القارات الخمس'. وأكدت عمور أيضًا التزام وزارتها الكامل بالتحضيرات لهذا الحدث العالمي. وتتضمن الاستراتيجية المعتمدة ليس فقط تعزيز قدرات الإقامة، بل وتطوير عرض ترفيهي سياحي غني وشامل. وأضافت 'نريد أن يستمتع زوارنا بوقت رائع معنا'، مؤكدة عزمها على توفير ترحيب يرقى إلى طموحات المملكة.

استعدادا لمونديال 2030.. المغرب يراهن على جاهزية الرباط وطنجة في الوقت المحدد
استعدادا لمونديال 2030.. المغرب يراهن على جاهزية الرباط وطنجة في الوقت المحدد

الجريدة 24

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • الجريدة 24

استعدادا لمونديال 2030.. المغرب يراهن على جاهزية الرباط وطنجة في الوقت المحدد

يسارع المغرب الخطى لتأهيل بنياته التحتية الرياضية استعدادًا لاحتضان كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030، في إطار ورش وطني كبير يهدف إلى مطابقة أعلى المعايير الدولية، وتعزيز موقع المملكة كوجهة رياضية واستثمارية في المنطقة. ويشرف على هذه المشاريع الضخمة، التي تشمل تحديث الملاعب وتوسيع الشبكات اللوجستية، أطر ومقاولات مغربية بشراكة مع مؤسسات وطنية ودولية، ضمن رؤية تنموية شاملة. وأكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن المغرب مقبل على مرحلة حاسمة تستوجب تعبئة شاملة على مختلف المستويات، استعدادًا للاستحقاقات الرياضية الكبرى التي تنتظره خلال السنوات المقبلة. وأوضح لقجع، في لقاء نظّمته الجامعة بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب بمركب محمد السادس بسلا، أن عدداً من المنشآت الرياضية، التي يتجاوز عمرها ثلاثة أو أربعة عقود، أصبحت في حاجة ماسة للتأهيل، مضيفًا أن وتيرة الإنجاز تشهد تسارعًا ملحوظًا لتحقيق الأهداف في الآجال المحددة. وأشار المسؤول الكروي إلى أن مدينتي طنجة والرباط ستكونان ضمن المدن المستضيفة لنهائيات كأس العالم 2030، مؤكدًا أن الأشغال الجارية تعرف تقدمًا ملحوظًا، وأن المؤسسات المغربية المشرفة على التنفيذ تسير في الاتجاه الصحيح، مع الالتزام التام باحترام الجدول الزمني المحدد لانتهاء الأشغال بحلول يونيو المقبل. واعتبر لقجع أن تنظيم كأس إفريقيا وكأس العالم لا يُعد فقط استحقاقًا رياضيًا، بل يمثل أيضًا فرصة وطنية لتسريع وتيرة المشاريع الكبرى، وتكريس موقع المغرب كقطب اقتصادي وسياحي إقليمي. وصرّح بأن هذا المسار يعكس تميز التجربة المغربية في مجال كرة القدم، ويترجم رؤية ملكية استراتيجية يقودها الملك محمد السادس، الذي جعل من تطوير البنيات التحتية إحدى ركائز النموذج التنموي الجديد. ودعا لقجع، في ختام مداخلته، إلى ضرورة الانخراط الجماعي في هذه الدينامية، خاصة من طرف القطاع الخاص ومغاربة العالم، من أجل إنجاح رهانات 2030، وترسيخ صورة المغرب كبلد قادر على تنظيم أكبر التظاهرات الرياضية العالمية، بفضل كفاءاته الوطنية وإرادته السياسية الواضحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store