أحدث الأخبار مع #الاتفاقية


البيان
منذ 5 ساعات
- سياسة
- البيان
أميركا تفرض عقوبات على السودان لاستخدامه أسلحة كيماوية
قالت إدارة ترامب إنها ستفرض عقوبات على السودان بعد أن ثبت لها استخدام أسلحة كيميائية في عام 2024 خلال الحرب الأهلية، في انتهاك للمعاهدات الدولية. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الخميس إن العقوبات ستدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل وتشمل قيودا على الصادرات الأمريكية إلى السودان وعلى الوصول إلى خطوط الائتمان الحكومية الأمريكية. وتابعت الوزارة في بيان "تدعو الولايات المتحدة حكومة السودان إلى وقف استخدام الأسلحة الكيميائية والوفاء بالتزاماتها بموجب" اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية. وأضافت "تظل الولايات المتحدة ملتزمة التزاما كاملا بمحاسبة المسؤولين عن المساهمة في انتشار الأسلحة الكيميائية". وأبلغت وزارة الخارجية الكونجرس الأمريكي بهذا القرار، وسيكون أمام المشرعين 15 يوما للنظر فيه. وقالت الوزارة إنه في حال عدم وجود اعتراضات، فإن العقوبات ستدخل حيز التنفيذ في 6 يونيو أو نحو ذلك.


جريدة المال
منذ يوم واحد
- سياسة
- جريدة المال
سفير أوكرانيا في القاهرة: اتفاق «المعادن النادرة» مع واشنطن إيجابي رغم اعتراض موسكو
قال نيكولا ناهورني، سفير أوكرانيا في القاهرة، إن الاتفاقية التي أبرمها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً مع أوكرانيا بشأن المعادن النادرة ليست موجهة ضد روسيا، بل تهدف إلى دعم جهود إعادة الإعمار والسلام في أوكرانيا. وأوضح السفير، وذلك خلال لقاء خاص مع الإعلامية شاهندا عبدالرحيم، على قناة 'إكسترا نيوز'، أن 'الاتفاقية تنص على تأسيس صندوق استثماري مشترك بين أوكرانيا والولايات المتحدة لإدارة بعض الموارد الأوكرانية، خصوصاً المعادن النادرة، والاستفادة من عوائد استخراجها في تشغيل البنية التحتية الأوكرانية، والمساهمة في إعادة إعمار البلاد'. وأضاف: 'نحن ننظر إلى هذه الاتفاقية بوصفها خطوة إيجابية تعزز الدور الأمريكي في دعم السلام والنضال من أجل إنهاء الحرب في أوكرانيا'. وبخصوص موقف روسيا من هذه الاتفاقية، أوضح ناهورني أن موسكو تنظر إليها بعين الريبة، قائلاً: 'لا شك أن روسيا تنظر إلى هذا الاتفاق بتحفظ شديد، خصوصاً أنه يتزامن مع مقترحات روسية سابقة قدمت للرئيس ترامب، تضمنت اتفاقات مماثلة تتعلق باستخراج المعادن أو تطوير البنية التحتية، مثل أنابيب تصدير الغاز الروسي إلى أوروبا'. وأكد، أن الاتفاق ليس تحدياً مباشراً لروسيا، بل يشكل جزءاً من جهود أمريكية فاعلة لإحلال السلام في أوكرانيا، ودعم الاقتصاد الأوكراني في هذه المرحلة الحرجة'.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
«أدنوك» و«الإمارات للألمنيوم» توقعان اتفاقية بـ 1.84 مليار
أبوظبي: «الخليج» أعلنت «أدنوك» وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، الثلاثاء، عن توقيع اتفاقية تمتد إلى خمس سنوات لتوريد ما يصل إلى 1.5 مليون طن من فحم الكوك المكلس، وهي مادة خام رئيسية تستخدم في إنتاج الألمنيوم. وبلغت قيمة الاتفاقية 1.84 مليار درهم (500 مليون دولار)، وتم توقيعها خلال منصة «اصنع في الإمارات» التي تقام حالياً في أبوظبي، بما يؤكد التزام «أدنوك» بدعم النمو الصناعي في دولة الإمارات وتعزيز سلاسل التوريد المحلية. بموجب الاتفاقية، ستقوم شركة «أدنوك للتكرير» بتوريد ما لا يقل عن 30% من احتياجات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من فحم الكوك المكلس من مصفاة الرويس على مدى السنوات الخمس المقبلة، بما يساهم في ترسيخ مكانة الدولة كمُوّرد عالمي للألمنيوم من خلال تقليل اعتمادها على الواردات الخارجية وتعزيز القدرات الصناعية المحلية. وتعد «الإمارات العالمية للألمنيوم» أكبر شركة صناعية في الدولة خارج قطاع النفط والغاز، وتدعم هذه الاتفاقية برنامج «أدنوك» الناجح لتعزيز المحتوى الوطني في القطاع الصناعي وتساهم في تنويع الاقتصاد الوطني عبر توريد مواد التصنيع الحيوية للصناعات المتقدمة. وشهد توقيع الاتفاقية الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «أدنوك» ومجموعة شركاتها، وعبدالله كلبان، العضو المنتدب لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وقام بالتوقيع عليها كلٌ من خالد سالمين، الرئيس التنفيذي لدائرة التكرير والتصنيع والتسويق والتجارة في «أدنوك»، وعبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم. تعزيز القاعدة الصناعية وقال خالد سالمين: «تُجسّد هذه الاتفاقية الاستراتيجية مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم التزام «أدنوك» بدعم مبادرة «اصنع في الإمارات» وتعزيز القاعدة الصناعية في دولة الإمارات. ومن خلال توفير هذه المادة الخام الرئيسية لإنتاج الألمنيوم من مصفاة الرويس، فإننا نساهم في تعزيز سلاسل التوريد المحلية، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتحفيز النمو في أحد أهم القطاعات الصناعية في الدولة دعم جهود التنويع وبصفتها أكبر منتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم، تواصل شركة الإمارات العالمية للألمنيوم دعم جهود التنويع الصناعي في دولة الإمارات. وقال عبد الناصر بن كلبان: «رسخت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على مدى عقود لنفسها مكانةً رائدةً في مجال التصنيع، وشكلت مساهماً رئيساً في تنويع الاقتصاد الوطني، وتعد الشركة اليوم داعماً أساسياً لمنصة «اصنع في الإمارات».


أرقام
منذ 3 أيام
- أعمال
- أرقام
أدنوك والإمارات العالمية للألمنيوم توقعان اتفاقية بقيمة 1.8 مليار درهم لتوطين توريد المادة الرئيسية المستخدمة في إنتاج الألمنيوم
جانب من توقيع الاتفاقية أعلنت أدنوك وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم اليوم، عن توقيع اتفاقية تمتد إلى خمس سنوات لتوريد ما يصل إلى 1.5 مليون طن من فحم الكوك المكلس، وهي مادة خام رئيسية تستخدم في إنتاج الألمنيوم. ووفقا لبيان مشترك، بلغت قيمة الاتفاقية التي تم توقيعها خلال منصة "اصنع في الإمارات" التي تقام حالياً في أبوظبي، 1.84 مليار درهم (500 مليون دولار). وبموجب الاتفاقية، ستقوم شركة "أدنوك للتكرير" بتوريد ما لا يقل عن 30% من احتياجات شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من فحم الكوك المكلس من مصفاة الرويس على مدى السنوات الخمس المقبلة، بما يساهم في ترسيخ مكانة الدولة كمُوّرد عالمي للألمنيوم من خلال تقليل اعتمادها على الواردات الخارجية وتعزيز القدرات الصناعية المحلية. وتعد "الإمارات العالمية للألمنيوم" أكبر شركة صناعية في الدولة خارج قطاع النفط والغاز، وتدعم هذه الاتفاقية برنامج "أدنوك" الناجح لتعزيز المحتوى الوطني في القطاع الصناعي وتساهم في تنويع الاقتصاد الوطني عبر توريد مواد التصنيع الحيوية للصناعات المتقدمة. وستتمكن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من خلال هذه الاتفاقية من إنتاج حوالي 3.75 مليون طن متري من الألمنيوم، أي ما يعادل تقريباً الاستهلاك السنوي لألمانيا من هذا المعدن.


جريدة المال
منذ 4 أيام
- أعمال
- جريدة المال
بريطانيا والاتحاد الأوروبي يوقعان اتفاقية تاريخية لإعادة ضبط العلاقات في الأمن والطاقة والتجارة
أعلنت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي اليوم الاثنين عن توقيع اتفاقية تاريخية لإعادة ضبط العلاقات بعد خروج بريطانيا المرير من الاتحاد الأوروبي عام 2020، بحسب شبكة سي إن بي سي. وقال مسؤولون بريطانيون إن توقيع الاتفاقية – التي تغطي مجموعة من القضايا، بما في ذلك الأمن والطاقة والتجارة والسفر ومصايد الأسماك – مع مسؤولي الاتحاد الأوروبي في لندن يُمثل 'يومًا تاريخيًا' للجانبين، و'فصلًا جديدًا' في علاقتهما بعد سنوات من التوتر في العلاقات بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. ستسهم الاتفاقية في تسهيل استيراد وتصدير الأغذية والمشروبات البريطانية، حيث تُقلّل من الإجراءات البيروقراطية التي كانت تُعيق الشركات عن الوصول إلى طوابير طويلة من الشاحنات على الحدود. كما ستُلغى بعض عمليات الفحص الروتينية للمنتجات الحيوانية والنباتية تمامًا، مما يسمح بإعادة بيع منتجات مثل النقانق والبرجر البريطانية إلى الاتحاد الأوروبي. وفيما يتعلق بالأمن والدفاع، اتفقت المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي على شراكة جديدة تُمهد الطريق أمام مشاركة قطاع الدفاع البريطاني في صندوق الدفاع الجديد المقترح من الاتحاد الأوروبي، والمُسمى 'العمل الأمني من أجل أوروبا'، والبالغة قيمته 150 مليار جنيه إسترليني (200 مليار دولار). وشكّلت مصايد الأسماك جزءًا كبيرًا (وشائكًا) من المحادثات التي سبقت القمة. يمدد هذا الاتفاق الجديد حقوق الصيد لسفن الصيد التابعة للاتحاد الأوروبي في المياه البريطانية حتى عام 2038، وهي اتفاقيةٌ تطمح إليها بروكسل بشدة، حيث كان من المقرر انتهاء صلاحية اتفاق قائم العام المقبل. وسيُشيد المصطافون البريطانيون بواحدٍ على الأقل من جوانب الاتفاق، والذي سيُمكّنهم من استخدام المزيد من 'البوابات الإلكترونية' في مطارات الاتحاد الأوروبي بدلًا من الاضطرار إلى فحص جوازات سفرهم شخصيًا عند سفرهم إلى القارة. من شأن هذا الاتفاق أن يُنهي ما وصفته الحكومة بـ'طوابير الانتظار المُزعجة عند مراقبة الحدود'. ومع ذلك، لم تُحل بعض القضايا بشكل كامل، بما في ذلك 'برنامج تجربة الشباب'. قال الجانبان إنهما سيعملان على التوصل إلى اتفاق يُسهّل على الشباب العيش والعمل في جميع أنحاء القارة. وسيُصمّم البرنامج لتمكين الشباب من العمل والسفر بحرية في أوروبا مجددًا، ولكن سيكون محدودًا بفترة زمنية محددة، على غرار البرامج الحالية التي تطبقها المملكة المتحدة مع دول مثل أستراليا ونيوزيلندا. استضاف رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ومسؤولين كبارًا آخرين في لندن لحضور القمة المرتقبة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي يوم الاثنين. وأشاد الجانبان بالتقارب الذي تم التوصل إليه في الاجتماع، الذي عُقد في ظل ديناميكيات عالمية غير متوقعة وتحالفات متغيرة. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في مؤتمر صحفي عقب القمة إن الاتفاق 'تاريخي' وإن 'الرسالة التي نرسلها إلى العالم اليوم هي … أننا في أوروبا متحدون'. وأعرب رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا عن هذا الرأي، قائلاً إن الاتفاقيات 'لا تُمثّل تقدمًا فحسب، بل تُمثّل أيضًا بداية شراكة استراتيجية متجددة ومُعزّزة' في مجالات التجارة والهجرة والأمن. وقال ستارمر إن الاتفاق كان 'مُربحًا للجميع' لكلا الجانبين. وأضاف: 'بريطانيا عادت إلى الساحة العالمية، تعمل مع شركائنا، وتُبرم صفقات من شأنها أن تُنمّي اقتصادنا، وتضع المزيد من الأموال في جيوب الطبقة العاملة'. وإنّ تحوّل إدارة ترامب الأخير نحو الانعزالية الأمريكية فيما يتعلق بالشؤون العالمية – وخاصةً تلك التي تُؤثّر بشكل أكثر حدة على أوروبا، مثل الحرب في أوكرانيا – قد زاد الضغط على المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي لإبرام اتفاق. لكن حكومة المملكة المتحدة تواجه أيضًا موقفًا حرجًا نظرًا للدعم الشعبي المتزايد لحزب 'إصلاح المملكة المتحدة'، وهو الحزب الذي ينتمي إليه مُهندِس خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، نايجل فاراج. وانخفضت شعبية ستارمر إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق، حيث أبدى 23% فقط من البريطانيين الذين شملهم الاستطلاع رأيًا إيجابيًا تجاه رئيس الوزراء، وفقًا لبحث أجرته مؤسسة يوجوف ونُشر الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت الإيجابية تجاه فاراج وحركة 'إصلاح المملكة المتحدة'. كانت إحدى أكبر العقبات التي أدت إلى قمة المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي هي إمكانية وصول قوارب الاتحاد الأوروبي إلى المياه البريطانية للصيد، حيث من المقرر أن تنتهي اتفاقية ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بشأن حقوق الصيد في عام 2026، وتضغط فرنسا والدنمارك من أجل تمديد هذه الحقوق. وتكمن مشكلة حكومة حزب العمال في كيفية الاتفاق على قضايا شائكة كهذه، دون أن تبدو وكأنها تعود إلى شراكة ما قبل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وأكدت الحكومة اليوم الاثنين أنها لم تتراجع عن موقفها بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، قائلةً إن الاتفاقية 'تفي بالخطوط الحمراء المنصوص عليها في بيان الحكومة – لا عودة إلى السوق الموحدة، ولا عودة إلى الاتحاد الجمركي، ولا عودة إلى حرية التنقل'. لكن منتقدو الاتفاق، بما في ذلك فاراج وزعيمة حزب المحافظين كيمي بادينوك، أبدوا انزعاجهم عندما ظهرت تفاصيل الاتفاق في وقت سابق من صباح الاثنين، حيث قالت بادينوك: 'لقد أصبحنا مرة أخرى متلقيين للقواعد من بروكسل'.