logo
#

أحدث الأخبار مع #الاحتباس_الحراري

علماء: إغلاق ثقب الأوزون يساعد المحيط الجنوبي على امتصاص الكربون
علماء: إغلاق ثقب الأوزون يساعد المحيط الجنوبي على امتصاص الكربون

روسيا اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • علوم
  • روسيا اليوم

علماء: إغلاق ثقب الأوزون يساعد المحيط الجنوبي على امتصاص الكربون

وتشير مجلة Science Advances العلمية إلى أن المحيط الجنوبي، الذي يحيط بالقارة القطبية الجنوبية، على الرغم من مساحته الصغرة يلعب دورا رئيسيا في نظام مناخ الأرض، يمتص كميات هائلة من الكربون الجوي، ما يخفف من آثار ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي. ولكن في العقود الأخيرة، أدت الرياح القوية الناجمة عن استنزاف الأوزون إلى تقليل قدرته على الامتصاص. وتمكن الباحثون باستخدام نموذج المناخ UKESM1، من نمذجة ثلاثة سيناريوهات: عالم من دون ثقب الأوزون، وسيناريو واقعي، حيث يتعافى الأوزون بعد بروتوكول مونتريال (1987)، وسيناريو افتراضي، حيث يستمر ثقب الأوزون حتى عام 2100. واتضح لهم أن تضييق ثقب الأوزون يؤدي إلى إضعاف تأثيره على الرياح ودوران المحيطات. ولكن إذا استمرت انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الازدياد، فسوف تستمر الرياح بسبب الانحباس الحراري العالمي، وهو ما سيزيد مرة أخرى من سوء امتصاص الكربون. وتقول الدكتورة تيريزا يارنيكوفا كبيرة الباحثين: "أظهرت حساباتنا أن التأثير السلبي لثقب الأوزون قابل للعكس، ولكن فقط في ظل سيناريو انبعاثات منخفضة. إذا ظلت الانبعاثات مرتفعة، فإن زيادة تركيز غازات الاحتباس الحراري ستتفوق على التأثير الإيجابي لتعافي طبقة الأوزون". وتؤكد نتائج الدراسة أن خفض الانبعاثات بسرعة هو السبيل الوحيد للحفاظ على قدرة المحيط الجنوبي على التخفيف من آثار تغير المناخ. ويشير الباحثون إلى أنه سيكون للدورة المحيطية في المستقبل تأثير أقل على امتصاص الكربون مع تغير توزيعه بين السطح والأعماق. المصدر: كشفت دراسة جديدة عن مؤشرات واعدة على تعافي طبقة الأوزون، بعد مرور ما يقرب من 40 عاما على اكتشاف العلماء لثقب الأوزون. يصادف اليوم، 16 سبتمبر، اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون. وهذا اليوم بمثابة تذكير عالمي بالدور المهم الذي تلعبه طبقة الأوزون في حماية الحياة على الأرض. اتفق الخبراء منذ نحو 36 عاما، على حظر إنتاج فئة ضارة من المواد الكيميائية التي يصنعها الإنسان، والمعروفة باسم مركبات الكربون الكلورية فلورية. مع قيام بركان تحت سطح البحر العام الماضي بضخ كميات هائلة من المياه في الغلاف الجوي، توقع العلماء أن يصبح ثقب الأوزون في القارة القطبية الجنوبية كبيرا هذا الخريف. لكن ذلك لم يحدث.

ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في اقتصاد الاتحاد الأوروبي
ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في اقتصاد الاتحاد الأوروبي

البيان

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • البيان

ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في اقتصاد الاتحاد الأوروبي

قدرت انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في اقتصاد الاتحاد الأوروبي في الربع الرابع من عام 2024 ، بنحو 897 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون (CO2-eq) ،بزيادة قدرها 2.2٪ مقارنة بالربع نفسه من عام 2023 (878 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون). سجل الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي زيادة بنسبة 1.5٪ في الربع الرابع من عام 2024 ، مقارنة بالربع نفسه من عام 2023. تأتي هذه المعلومات من بيانات التقديرات الفصلية لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري حسب النشاط الاقتصادي التي نشرها المكتب الإحصائي للجماعات الأوروبية اليوم. تكمل التقديرات الفصلية لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري البيانات الاجتماعية والاقتصادية الفصلية ، مثل الناتج المحلي الإجمالي أو التوظيف. . و القطاعات الاقتصادية المسؤولة عن أكبر الزيادات بين الأربعين هي الأسر (+ 5.2٪) وإمدادات الكهرباء والغاز والبخار وتكييف الهواء (+ 4.6٪). و تم تسجيل انخفاض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ل 6 دول في الاتحاد الأوروبي مقارنة بالربع نفسه من عام 2023. تم تقدير أكبر انخفاضات في غازات الدفيئة في إستونيا (-11.3٪) وفنلندا (-6.1٪) والسويد (-2.3٪). من بين دول الاتحاد الأوروبي الستة ، سجلت 2 أيضا انخفاضا في ناتجها المحلي الإجمالي (لاتفيا والنمسا). وتشير التقديرات إلى أن دول الاتحاد الأوروبي الأربع الأخرى (إستونيا وفنلندا والسويد ولوكسمبورغ) قد خفضت الانبعاثات مع زيادة ناتجها المحلي الإجمالي.

ارتفاع قياسي لتسرب الميثان من الوقود الأحفوري
ارتفاع قياسي لتسرب الميثان من الوقود الأحفوري

الجزيرة

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • الجزيرة

ارتفاع قياسي لتسرب الميثان من الوقود الأحفوري

رغم الجهود العالمية المتزايدة للحد من الانبعاثات، فإن تلوث غاز الميثان الناجم عن صناعة الوقود الأحفوري بقي قريبا من المستويات القياسية المرتفعة في عام 2024. وقد تزامنت هذه الزيادة مع مستويات هائلة في إنتاج النفط والغاز والفحم، وفقا لتحليل جديد. ويُشير التحليل الذي أصدرته وكالة الطاقة الدولية، إلى أن معالجة غاز الميثان لا تزال تمثِل إحدى أبسط وأسرع الطرق لتبريد الكوكب، ومع ذلك فإن التقدم بطيء. وحذر التقرير من أن العديد من البلدان لا تبلغ عن المعلومات الحقيقية عن تسربات غاز الميثان، وخاصة من البنية التحتية للطاقة مثل خطوط الأنابيب ومعدات الحفر والمواقع المهجورة. ويعدّ الميثان، المكون الرئيسي للغاز الطبيعي، مساهما رئيسيا في ظاهرة الاحتباس الحراري، وهو أقوى بكثير من ثاني أكسيد الكربون في منع الحرارة من التسرب إلى الغلاف الجوي للأرض. ويأتي الميثان في المرتبة الثانية بعد ثاني أكسيد الكربون من حيث مساهمته في تغير المناخ. ولكن على عكس ثاني أكسيد الكربون، لا يبقى في الغلاف الجوي لقرون، بل يتحلل في غضون عقد تقريبا، مما يعني أن خفض انبعاثاته قد يحدث تحسنا سريعا في المناخ. ومع ذلك، لا تزال الحكومات تعجز عن الوفاء بوعودها. وتشير تقديرات وكالة الطاقة الدولية إلى أن انبعاثات الميثان الفعلية من قطاع الطاقة أعلى بنحو 80% مما تُبلغ عنه الدول للأمم المتحدة، وهو ما اعتبرته فجوة هائلة. ويشير تقرير الوكالة إلى أن قطاع الطاقة وحده مسؤول عن نحو ثلث إجمالي انبعاثات غاز الميثان الناتجة عن الأنشطة البشرية، كما أن جزءا كبيرا من تلك الانبعاثات ناجم عن تسرّبات غالبا ما تمر دون أن تلاحظ أو يبلّغ عنها. وقد تحدث أثناء الصيانة أو نتيجة لخلل في البنية التحتية وفي كثير من الحالات، يكون إيقافها بسيطا للغاية وبتكلفة معقولة. وتشير أحدث البيانات إلى أن تنفيذ برنامج الحد من انبعاثات غاز الميثان لا يزال أقل من الطموحات، وهو ما أكده المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول. ففي عام 2024، أطلق قطاع الوقود الأحفوري أكثر من 120 مليون طن من غاز الميثان، وهو ما يقرب من الكمية القياسية المسجلة في عام 2019. وتصدّرت الصين القائمة، ويعود ذلك أساسا إلى صناعة الفحم، وجاءت الولايات المتحدة في المرتبة الثانية مدفوعة بتكثيف إنتاجها من النفط والغاز، تليها روسيا ثم تركمانستان. تعهدات كبيرة وتقدم ضئيل وحسب التقرير لا يتسرب غاز الميثان فقط من الحقول العاملة حاليا، بل أيضا آبار النفط القديمة المهجورة ومناجم الفحم التي تعد أيضا من الأسباب الرئيسية للانبعاثات. ويقول التقرير إن تم اعتبار هذه المصادر المنسية دولة، فإنها ستحتل المرتبة الرابعة من حيث أكبر مصدر لانبعاثات غاز الميثان، حيث كانت مسؤولة عن إطلاق 8 ملايين طن من غاز الميثان في العام الماضي وحده. وتتولى وكالة الطاقة الدولية رسم صورة أوضح لتلوث الميثان عبر تقنية الأقمار الصناعية، حيث يقوم أكثر من 25 قمرا صناعيا بمسح الكرة الأرضية بحثا عن أعمدة الميثان. ويمكنها اكتشاف التسربات فور حدوثها، حتى في المناطق النائية. ويأتي نحو 40% من الميثان من مصادر طبيعية كالأراضي الرطبة. أما الباقي، وخاصة من الزراعة والطاقة، فيمكن السيطرة عليه، ويتفق العلماء على أن الميثان الناتج عن الوقود الأحفوري هو الأسهل معالجةً. وتعهدت أكثر من 150 دولة بخفض انبعاثات غاز الميثان بنسبة 30% بحلول عام 2030. وحددت العديد من شركات النفط والغاز أهدافا لعام 2050، ولكن حتى الآن كان التقدم الفعلي مخيبا للآمال. وتقول وكالة الطاقة الدولية إن خفض انبعاثات الميثان من الوقود الأحفوري قد يمنع نحو 0.1 درجة مئوية من ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي بحلول عام 2050. وذكر التقرير أن "هذا من شأنه أن يكون له تأثير هائل، مماثل للقضاء على جميع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من الصناعة الثقيلة في العالم بضربة واحدة". ويمكن عمليا للتقنيات الحالية خفض 70% من انبعاثات غاز الميثان في قطاع الطاقة، ولكن عمليا يفي 5% فقط من إنتاج النفط والغاز العالمي الحالي بمعايير انبعاثات غاز الميثان القريبة من الصفر. ويشير مركز أبحاث الطاقة "إمبر" إلى أنه من أجل تحقيق أهداف صافي الانبعاثات الصفري، يجب خفض انبعاثات الميثان الناتجة عن الوقود الأحفوري بنسبة 75% بحلول عام 2030. وفي ظل مساع دولية للحد من أضرار المناخ، يُعدّ خفض انبعاثات الميثان أمرا بديهيا، ولكن ما لم تأخذ الحكومات والصناعة المرتبطة بالوقود الأحفوري هذا الأمر على محمل الجد وفي أقرب وقت، فإن فرصة تجنب أسوأ آثار الاحتباس الحراري ستظل تضيق، حسب التقرير.

تقرير: تغيّر المناخ يهدد صحة الحوامل حول العالم
تقرير: تغيّر المناخ يهدد صحة الحوامل حول العالم

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

تقرير: تغيّر المناخ يهدد صحة الحوامل حول العالم

وفي هذا السياق، أصدر مركز الأبحاث الأمريكي "كلايمت سنترال" تقريرا جديدا يوم الأربعاء، يسلّط الضوء على مدى تعرض الحوامل لدرجات حرارة مفرطة منذ عام 2020، ومدى ارتباط ذلك بتسارع وتيرة الاحتباس الحراري. وشمل التقرير تحليل بيانات من 247 دولة ومنطقة، وتبيّن أن تغيّر المناخ قد ضاعف على الأقل عدد الأيام السنوية التي تتعرض فيها النساء الحوامل لمستويات خطيرة من الحرارة في 222 منها، خلال السنوات الخمس الماضية. وأظهرت النتائج أن هذا التأثير كان أشد في الدول النامية، حيث تقلّ خدمات الرعاية الصحية، مثل بلدان أمريكا الوسطى والجنوبية والبحر الكاريبي وجنوب شرق آسيا وجزر المحيط الهادئ وإفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. وركّز التقرير على قياس عدد أيام الحرارة الشديدة فقط، دون أن يتناول بشكل مباشر حجم التأثير الفعلي على صحة الحوامل في تلك الدول. وأكدت آنا بونيل، الباحثة في مجال صحة الأم والتعرض للحرارة بكلية لندن للصحة والطب الاستوائي، والتي لم تشارك في إعداد التقرير، أن البيانات "توفر دليلا واضحا على تزايد خطر التعرض للحرارة الشديدة"، مضيفة أن التأثيرات قد تمتد أيضا إلى فئات أخرى معرضة للخطر، مثل كبار السن. وأشارت بونيل إلى أن الخبراء ما زالوا يسعون لفهم الآليات البيولوجية التي تجعل التعرض للحرارة يشكل خطرا على الصحة، رغم تزايد الأدلة على العلاقة بين الحرارة والمضاعفات الصحية. ومن جهة أخرى، أفادت دراسة نشرت عام 2024 في مجلة "نيتشر ميديسن"، أن موجات الحر قد ترفع احتمال حدوث مضاعفات أثناء الحمل بنسبة تصل إلى 25%. ولتقليل هذه المخاطر، أوصى الخبراء بالجمع بين الجهود العالمية لخفض الانبعاثات، وسياسات محلية تهدف إلى حماية المجتمعات من الحرارة الشديدة، مثل: توسيع المساحات الخضراء والحد من التلوث وإنشاء مناطق باردة وتعزيز الوعي العام، خاصة بين الفئات الحساسة. المصدر: ميديكال إكسبريس توقع فريق من الباحثين ازدياد انتشار فطر قاتل في أوروبا وأجزاء من العالم بسبب ارتفاع درجات الحرارة الناتج عن تغير المناخ. كشفت دراسة حديثة عن تهديد خطير يشكله تغير المناخ على إمدادات الدم العالمية، حيث يتسبب في تقليص عدد المتبرعين مع زيادة الطلب على الدم في الوقت نفسه. سلّطت دراسة حديثة، أجرتها جامعة كيرتن في أستراليا، الضوء على التأثيرات المحتملة لتغير المناخ على صحة الأم وجنينها.

دراسة: تغير المناخ يعرض النساء الحوامل للخطر
دراسة: تغير المناخ يعرض النساء الحوامل للخطر

أخبار السياحة

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • أخبار السياحة

دراسة: تغير المناخ يعرض النساء الحوامل للخطر

كشفت دراسة حديثة أن أزمة المناخ تعني المزيد من المخاطر بالنسبة للنساء الحوامل. وبحسب الدراسة التي أجرتها منظمة 'كلايميت سنترال' الأمريكية غير الربحية، فإن عدد الأيام الحارة تشكل خطورة على النساء الحوامل في كل مكان تقريبا في العالم – بما في ذلك ألمانيا – أكثر مما كان عليه الوضع بدون ظاهرة الاحتباس الحراري. وقالت نائبة رئيس قسم العلوم في المنظمة، كريستينا دال: 'حتى يوم واحد من الحرارة الشديدة يمكن أن يزيد من خطر حدوث مضاعفات خطيرة أثناء الحمل'. ويُعرِّف التحليل الأيام الحارة التي تشكل خطورة أكبر على النساء الحوامل بأنها الأيام التي تتجاوز فيها درجة الحرارة القصوى 95% من درجات الحرارة القصوى المسجلة محليا. وبحسب التحليل، فإن مثل هذه الأيام ترتبط – من بين أمور أخرى – بارتفاع خطر الولادة المبكرة. وبحسب التحليل، شهدت ألمانيا 22 يوما حارا في المتوسط منذ عام 2020. ولتحديد مدى مسؤولية الاحتباس الحراري عن تلك الأيام الحارة، قام فريق البحث بحساب سيناريو نظري بدون ظاهرة الاحتباس الحراري وقارنه بعدد الأيام الحارة المرصودة بالفعل. بالنسبة لألمانيا، يعني هذا أن عدد الأيام الحارة ارتفع بمقدار يزيد عن الضعف بسبب تغير المناخ مقارنة بمتوسط ​​عشرة أيام من الأيام الحارة بدون تغير مناخ. وفي إجمالي 90% من البلدان والمناطق الـ 247 التي شملتها الدراسة، كان عدد الأيام الحارة المصنفة على أنها خطيرة بين عامي 2020 و2024 أعلى بمرتين على الأقل مما سيكون عليه الحال في عالم خالٍ من الاحتباس الحراري العالمي، وفقا للمنظمة. وفي ما يقرب من ثلث المناطق التي شملتها الدراسة، تزيد مدة هذه الأيام الحارة بسبب تغير المناخ بمقدار الثلث لتبلغ حوالي شهر كامل. وتعاني النساء الحوامل في كثير من الأحيان في البلدان التي تعاني من نقص الرعاية الصحية الكافية – على سبيل المثال في منطقة البحر الكاريبي، وأمريكا الوسطى والجنوبية، وجنوب شرق آسيا، وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. وإلى جانب الحرارة، تشكل تأثيرات تغير المناخ الأخرى خطورة أيضا على النساء الحوامل، اللاتي يشكلن فئة معرضة للخطر بشكل خاص في المجتمع – وفقا للمنظمة – حيث يمكن أن تؤدي الفيضانات أو غيرها من الظواهر الجوية المتطرفة إلى ضعف الرعاية الصحية أو تقييدها مؤقتا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store