logo
#

أحدث الأخبار مع #الاحتلال_الإسرائيلي

هآرتس: جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتزم استدعاء آلاف جنود الاحتياط لتوسيع حرب غزة
هآرتس: جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتزم استدعاء آلاف جنود الاحتياط لتوسيع حرب غزة

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الغد

هآرتس: جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتزم استدعاء آلاف جنود الاحتياط لتوسيع حرب غزة

قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، الأربعاء، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتزم استدعاء عشرات آلاف جنود الاحتياط في إطار خططه لتوسيع حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها بقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. اضافة اعلان يأتي هذا التوجه على الرغم من الجهود التي يبذلها الوسطاء في مصر وقطر بدعم أمريكي، من أجل التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. وخلال الأيام الأخيرة، لوّح الجيش الإسرائيلي بتوسيع العملية البرية في غزة مع استمرار الهجمات الجوية والمدفعية على مناطق شاسعة من القطاع وتوسيع مناطق الإخلاء. ونقلت "هآرتس" عن مسؤولين عسكريين لم تسمهم، أنه "من المقرر أن يبدأ الجيش الإسرائيلي إصدار أوامر تجنيد لعشرات الآلاف من جنود الاحتياط تحسبا لتوسع متوقع في القتال بقطاع غزة". وأضافت: "سيتم نشر بعض جنود الاحتياط في عمليات في لبنان وسوريا، بينما سيتمركز آخرون في الضفة الغربية، سيحل هؤلاء الجنود محل وحدات المجندين الإلزامية التي سيتم نقلها جنوبا، وبدء الاستعداد للعمليات في غزة". وأوضحت أنه تم "بالفعل إبلاغ بعض جنود الاحتياط أنه سيطلب منهم المشاركة في القتال داخل القطاع". لكن العديد من "الضباط والجنود أعلنوا بالفعل نيتهم عدم الانضمام إلى الجولة القادمة من القتال بسبب حالة الإرهاق"، وفق ما نقلته الصحيفة. وذكرت أن الجيش يواصل التصريح بأن هدف عملياته بغزة تتمثل في "تأمين إطلاق سراح الرهائن والضغط على حماس للعودة إلى المفاوضات". فيما تؤكد حركة حماس أنها مستعدة لاستئناف وقف إطلاق النار بينما بحثت خلال الأيام الماضية رؤيتها بشأن ذلك مع مسؤولين مصريين في القاهرة. وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش عرض عدة "خطط قتالية متدرجة بغزة على المجلس الوزاري المصغر (الكابينت)"، دون الإشارة إلى زمن. وزادت: "يعتقد الخبراء أن العمليات القتالية الكبرى في غزة تزيد خطر احتجاز الرهائن وتزيد احتمال وقوع إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي". ** توسيع القتال بحسب "هآرتس"، فإن الجيش يدرس عدة استراتيجيات لتوسيع القتال بغزة منها "إخلاء المواصي" المكتظة بالنازحين معظمهم أطفال ونساء غرب خان يونس، وإقامة مخيم كبير في منطقة "تل السلطان" غرب رفح التي شهدت عمليات إسرائيلية برية وجوية مكثفة على مدى أكثر من شهر. وادعت الصحيفة أن السماح للنازحين الفلسطينيين بالانتقال إلى "تل السلطان" سيتم "بعد فحص أمني"، زاعمة أن "المواصي أصبحت ملاذا لعناصر حماس". وبشكل مكثف، يقصف الجيش الإسرائيلي خيام نازحين في مواصي خان يونس، ما يسفر عن مقتل مدنيين فلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، رغم تصنيفه لها منطقة "إنسانية". ** دخول المساعدات وعن دخول المساعدات لغزة، قالت "هآرتس" إن "المؤسسة العسكرية تعتقد أن ذلك سيكون أمرا لا مفر منه في الأسابيع المقبلة رغم إصرار القادة السياسيين على منع دخولها". وزعمت الصحيفة أنه يتم تجهيز استعدادات لتسهيل دخول مساعدات لغزة وإن كانت بكميات محدودة لافتة إلى أن القرار النهائي "يبقى بيد الحكومة". ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تغلق إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين وفق ما أكدت تقارير حكومية وحقوقية ودولية. وسبق أن حذرت مؤسسات حقوقية وأممية من دخول القطاع مرحلة المجاعة ومراحل حادة من سوء التغذية التي تؤثر بشكل كبير على الأطفال الفلسطينيين. وأشارت إلى أن الجيش "يعارض قيام جنوده بتوزيع الطعام على الفلسطينيين"، وفق ما تداوله إعلام عبري سابقا بحجة ضمان "عدم وصول المساعدات لحماس" التي لا تشرف أصلا على توزيعها إذ تتولى ذلك مؤسسات أممية كالأونروا وبرنامج الأغذية العالمي فضلا عن مؤسسات خيرية محلية مستقلة. وتابعت "هآرتس" عن ذلك: "يخشى رئيس الأركان إيال زامير، شأنه شأن سلفه هرتسي هاليفي، أن يؤدي هذا التوزيع إلى احتكاك مع حشود غفيرة ويعرّض حياة الجنود للخطر". وزعمت الصحيفة أن الجيش يخشى "حوادث إطلاق النار على مدنيين إذا شعروا بتهديد على حياتهم أثناء توزيع المساعدات، ما يثير ردود فعل دولية غاضبة تزيد الشكاوى ضد إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي"، فيما يتعمد الجيش منذ بدء الإبادة قتل مدنيين معظمهم أطفال ونساء. كما تعمد استهداف الجائعين بغزة وهم ينتظرون في طوابير للحصول على طعام، وتعمد أيضا استهداف مقدمي الخدمات الإنسانية والتكايا التي توزع وجبات على النازحين الفلسطينيين. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل حرب إبادة ممنهجة في قطاع غزة، خلفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.-(وكالات)

حين يبكي الغرب على ورم بايدن.. ويتجاهل مجازر غزة
حين يبكي الغرب على ورم بايدن.. ويتجاهل مجازر غزة

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الغد

حين يبكي الغرب على ورم بايدن.. ويتجاهل مجازر غزة

في مقال ساخر وحاد، هاجمت الكاتبة والصحافية الأسترالية كايتلين جونستون ما وصفته بالنفاق الغربي في التعامل مع القيم الإنسانية، مستخدمة إصابة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا كنقطة انطلاق لكشف تناقضات الخطاب السياسي والأخلاقي الأمريكي تجاه جرائم الحرب، لا سيما في غزة. اضافة اعلان وتحت عنوان ساخر يقول: 'سرطان البروستاتا له الحق في الوجود. وورم بايدن له الحق في الدفاع عن نفسه.' سخرت جونستون من 'التعاطف الانتقائي' الذي تبديه بعض الأوساط الإعلامية والسياسية الغربية، منتقدة الغضب الموجّه لأي تعليقات 'غير لائقة' حول مرض بايدن، في حين يُتجاهل الغضب الحقيقي تجاه آلاف الضحايا الذين سقطوا نتيجة قراراته السياسية، خصوصًا في سياق دعم الولايات المتحدة المطلق لإسرائيل. وتقول جونستون إن الاحتفاء بورم بايدن ليس تشفيًا في المرض، بل هو تعبير عن رفض ما تعتبره جرائم فادحة ارتكبها الرجل خلال رئاسته، مشيرة إلى أن من يعترضون على هذا النوع من النقد لا يدافعون عن الأخلاق بقدر ما يدافعون عن الصورة المثالية لرئيس يده ملطخة بالدماء، على حد تعبيرها. وأكدت الكاتبة أن بايدن سيُعامل كقائد نبيل بعد وفاته، لكن 'من سيتبولون على قبره'، حسب تعبيرها الصادم، 'سيكونون أكثر صدقًا أخلاقيًا من الذين سيبكونه'، في إشارة إلى حجم الدمار الذي تسبب فيه بدعمه للإبادة الجماعية في غزة. وأشارت جونستون إلى أن الاحتلال الإسرائيلي صعّد هجماته في غزة بهدف السيطرة الكاملة عليها وتهجير سكانها، مدعومًا من الولايات المتحدة وحلفائها. وانتقدت وصف الموقف الأمريكي بـ'المتواطئ'، قائلة إن هذا التوصيف يُقلل من حجم الدور المباشر الذي تلعبه واشنطن في ما وصفته بـ'الإبادة الجماعية المتلفزة'. وفي واحدة من أكثر فقرات المقال حدّة، شبّهت الكاتبة العلاقة بين واشنطن وتل أبيب بجريمة قتل يُشارك فيها طرفان بوعي وتخطيط، معتبرة أن كلًّا من بايدن ودونالد ترامب كان بمقدورهما وقف المجازر بمكالمة واحدة، لكنهما اختارا الاستمرار. وختمت جونستون بالقول إن النظام العالمي بقيادة الولايات المتحدة قد فقد شرعيته بشكل نهائي، وأن استمرار هيمنة واشنطن يُمثل خطرًا على مستقبل البشرية، داعية إلى تفكيك البنية الإمبراطورية التي سمحت بهذا القدر من الجرائم بلا مساءلة.-(وكالات)

الاحتلال يمنع إدخال حليب الأطفال والمواد الغذائية إلى غزة منذ 64 يوما
الاحتلال يمنع إدخال حليب الأطفال والمواد الغذائية إلى غزة منذ 64 يوما

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • صحة
  • الغد

الاحتلال يمنع إدخال حليب الأطفال والمواد الغذائية إلى غزة منذ 64 يوما

أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل منع إدخال حليب الأطفال والمكملات الغذائية وجميع أشكال المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى وصول أكثر من 70 ألف طفل إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية الحاد. اضافة اعلان وقال المكتب في بيان صحفي اليوم، "في ظل هذا الحصار الممنهج، يواجه أكثر من 3 آلاف و 500 طفل دون سن الخامسة خطر الموت الوشيك جوعا، فيما يقف نحو 290 ألف طفل على حافة الهلاك، في وقت يفتقر فيه 1.1 مليون طفل يوميا إلى الحد الأدنى من الغذاء اللازم للبقاء على قيد الحياة، إنها جريمة إبادة جماعية ينفذها الاحتلال "الإسرائيلي" عبر سلاح التجويع أمام صمت دولي مخز". وأشار إلى أن سياسة التجويع الممنهجة التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي ضد الأطفال في القطاع، ومنع الغذاء والدواء؛ تعد جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان بموجب القانون الدولي. وحمل المجتمع الدولي مسؤولية الصمت وعدم الضغط على الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الحصار الإجرامي وغير الأخلاقي، وإنقاذ حياة الأطفال في غزة قبل أن يزهق الجوع والقتل المزيد من أرواح الأبرياء. وطالب المجتمع الدولي ومؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية والدولية المختلفة وذات العلاقة بتحرك عاجل وفوري للضغط من أجل فتح المعابر وإدخال حليب الأطفال والمكملات الغذائية بشكل فوري ومنتظم، وإنهاء هذا الحصار اللاإنساني.-(بترا)

ما هي مراحل عملية "عربات غدعون" في غزة؟.. صحيفة عبرية تكشف التفاصيل
ما هي مراحل عملية "عربات غدعون" في غزة؟.. صحيفة عبرية تكشف التفاصيل

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الغد

ما هي مراحل عملية "عربات غدعون" في غزة؟.. صحيفة عبرية تكشف التفاصيل

كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن مراحل العملية العسكرية الإسرائيلية التي بدأت أولى مراحلها منذ الصباح الباكر من اليوم السبت بشن ضربات واسعة في قطاع غزة. اضافة اعلان وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن أمس الجمعة توسيع إبادته الجماعية في قطاع غزة، وبدء شن ضربات واسعة ضمن ما سماها حملة "عربات غدعون" بهدف "تحقيق كافة أهداف الحرب بما فيها تحرير المختطفين وهزيمة (حركة المقاومة الإسلامية) حماس"، على حد تعبيره. ووفق ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في 5 مايو/أيار الجاري، فإن عملية عربات غدعون تهدف إلى احتلال كامل غزة، وقالت إن من المرجح أن تستمر العملية لعدة أشهر، وتتضمن "الإخلاء الكامل لسكان قطاع غزة من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق جنوب القطاع"، حيث سيبقى الجيش في أي منطقة "يحتلها". واليوم السبت، كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت على موقعها الإلكتروني عن مراحل هذه العملية، وقالت إنها تمر بثلاث مراحل، الأولى منها بدأت فعليا وتم تنفيذها من خلال توسيع الحرب. أما المرحلة الثانية فقالت إنها "في طور التحضير من خلال عمليات جوية بالتزامن مع عمليات برية، فضلا عن العمل على نقل معظم السكان المدنيين في قطاع غزة إلى الملاجئ الآمنة في منطقة رفح"، بحسب الصحيفة نفسها. وستعمل المرحلة الثالثة -وفق الصحيفة- على "دخول قوات عسكرية برا لاحتلال أجزاء واسعة من قطاع غزة بشكل تدريجي، والإعداد لوجود عسكري طويل الأمد في القطاع". وقالت إن جيش الاحتلال "يعتزم السيطرة التدريجية على قطاع غزة لعدة أشهر بهدف القضاء على حركة حماس، والعمل على هدم الأنفاق بشكل كامل". وكانت الصحيفة ذاتها قالت الأحد الماضي إن "عشرات الآلاف من جنود الاحتياط تلقوا إخطارات من قادتهم وطُلب منهم الاستعداد لذلك". يذكر أن عملية "عربات غدعون" تحمل دلالات دينية وتاريخية وعسكرية، حيث أطلقت إسرائيل على إحدى عملياتها في نكبة 1948 اسم "عملية غدعون"، التي هدفت إلى السيطرة على منطقة بيسان الفلسطينية وطرد سكانها. وإطلاق اسم عربات غدعون على عملية توسيع الحرب في غزة يشير إلى طابع الاحتلال المزمع تنفيذه في القطاع ضمن الخطة الإسرائيلية. وكثّفت إسرائيل خلال الأيام الخمسة الماضية وتيرة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وارتكبت عشرات المجازر المروعة، وذلك بالتزامن مع جولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في المنطقة والتي وعد خلالها فلسطينيي غزة بـ"مستقبل أفضل وإنهاء الجوع". وخلال جولة ترامب -التي استمرت 3 أيام وغادر من الإمارات في يومها الرابع- قتل الجيش الإسرائيلي أكثر من 378 فلسطينيا، في حصيلة تعادل نحو 4 أضعاف عدد الضحايا في الأيام الأربعة السابقة للجولة، والتي بلغت قرابة 100 شهيد، وفق رصد مراسل الأناضول لبيانات وزارة الصحة في غزة. وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة خلّفت نحو 173 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود. (الأناضول)

219 صحفيا فلسطينيا استشهدوا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية
219 صحفيا فلسطينيا استشهدوا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الغد

219 صحفيا فلسطينيا استشهدوا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية

دانت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي سياستها الممنهجة باستهداف الصحفيين وقتلهم وارتكاب المجازر المتوالية بحقهم وعائلاتهم، والتي أدت إلى استشهاد 219 من الزملاء الصحفيين والعاملين في قطاع الإعلام. اضافة اعلان وقالت النقابة في تقرير لها اليوم الاثنين، إن الاحتلال قتل 219 صحفيا وعاملا في قطاع الإعلام من بينهم 30 زميلة صحفية، كما تواصل قوات الاحتلال استهداف الصحفيين الفلسطينيين وعائلاتهم، خاصة في قطاع غزة، حيث أصيب ما لا يقل عن 430 صحفيا برصاص وصواريخ الاحتلال منذ السابع من تشرين الأول 2023، وقتل الاحتلال ما لا يقل عن 685 فردا من عائلات الصحفيين في قطاع غزة، فيما يعيش ما لا يقل عن 1000 صحفي في القطاع حالة من النزوح المتكرر من شمال القطاع إلى جنوبه وفي ظروف قاسية من انعدام الأمان وظروف الحياة الطبيعية، أو عدم وجود كهرباء وإنترنت لضمان استمرار عملهم. وحسب توثيق النقابة بالتعاون مع مؤسسات الأسرى الفلسطينية، فقد اعتقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي منذ تشرين الأول 2023، نحو 180 صحفيا (من بينهم: 17 زميلة صحفية أفرج عنهن جميعا، 39 زميلا من قطاع غزة، 42 صحفيا حكم عليهم بالاعتقال الإداري)، فيما لا يزال 48 صحفيا منهم رهن الاعتقال، وذلك في مختلف محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة وقطاع غزة، إضافة إلى 6 صحفيين اعتقلوا ما قبل تشرين الأول 2023 وما زالوا رهن الاعتقال. وأكدت النقابة أن الاحتلال يواصل سياسة الإخفاء القسري للصحفيين الفلسطينيين في مخالفة وانتهاك واضحين للقانون الدولي والإنساني، وللاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري التي أقرتها الأمم المتحدة ودخلت حيز التنفيذ عام 2010. وفي إطار حربها على الإعلام ومحاولات قتل الحقيقة، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي غارات واسعة بطائراتها ودباباتها، دمرت من خلالها 115 مؤسسة إعلامية في قطاع غزة، بما يشمل جميع مؤسسات الإعلام في القطاع، وأغلقت في محافظات الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة 5 مؤسسات صحفية، كما دمرت وأغلقت 12 مطبعة صحفية في محافظات الضفة. بترا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store