logo
#

أحدث الأخبار مع #الاشتباكات

ما خيارات الدبيبة في التعامل مع الميليشيات بالعاصمة الليبية؟
ما خيارات الدبيبة في التعامل مع الميليشيات بالعاصمة الليبية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

ما خيارات الدبيبة في التعامل مع الميليشيات بالعاصمة الليبية؟

انتهت بشكل مؤقت الاشتباكات المسلحة في العاصمة الليبية إلى إفراز وضع جديد، على ما يبدو، بين رئيس حكومة «الوحدة» المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة، وعدد من التشكيلات المسلحة في طرابلس، يعتقد فيه البعض أن ميزان القوى «بات يميل» أكثر إلى الدبيبة. ووسط الأجواء التي تشهدها العاصمة حالياً، باتت تطرح أسئلة تتعلق بخيارات الدبيبة، وخططه في التعامل مع الميليشيات، لا سيما أن هناك قرارات لم تنفذ، كانت تقضي بإخراجها من طرابلس، أو دمجها في الأجهزة الأمنية والمدنية. توقع مدير «مركز صادق للدراسات»، أنس القماطي، وجود «صفقة للتهدئة، وتجميد مرحلي للصراع راهناً»، وأبرز أن الدبيبة يواجه احتجاجات ومحاولات من خصومه لإزاحته؛ لذا «فإنه قد يفضل اللجوء لخيارات، أبرزها دمج أي تشكيل مسلح تحت سلطته، بعيداً عن المواجهة التي كلفته ثمناً باهظاً من شعبيته». الدبيبة في لقاء سابق مع وفد أعيان ووجهاء مدينة صبراتة (الوحدة) وتبنى القماطي في تصريح لـ«الشرق الأوسط» ما يطرحه البعض من أن «تصفية المجموعات المسلحة غير المنضوية في المؤسستين الأمنية والعسكرية بالمنطقة الغربية، هي في الغالب خطة مدعومة من أطراف دولية، تستهدف تمهيد الطريق أمام أي سلطة جديدة يتم الاتفاق عليها». مشيراً إلى أن خريطة سيطرة ونفوذ المجموعات المسلحة في طرابلس «شهدت تغييرات بعد مقتل عبد الغني الككلي، (رئيس جهاز دعم الاستقرار)، وتخوف قيادات مسلحة متمركزة بالعاصمة وخارجها من إنهاء وجودها، كما حدث لجهاز دعم الاستقرار، مما دفع إلى التصدي للقوات التابعة لحكومة الوحدة». ومن أبرز قوات الدبيبة «اللواء 444 قتال»، الذي يقوده اللواء محمود حمزة، و«اللواء111» بقيادة العقيد عبد السلام الزوبي، وكيل وزارة الدفاع بغرب ليبيا، وهما من القوات التي تواجه «قوة الردع الخاصة»، التي يرأسها عبد الرؤوف كارة، وبعض المجموعات المتمركزة بمدن قريبة من العاصمة. وتتنازع على السلطة في ليبيا حكومتان: «الوحدة» التي تتخذ من طرابلس غرب البلاد مقراً لها، والثانية مكلفة من البرلمان، وتحظى أيضاً بدعم المشير خليفة حفتر، قائد «الجيش الوطني» وتدير المنطقة الشرقية، وبعض مدن الجنوب برئاسة أسامة حماد. بخصوص قوات «الردع الخاصة»، وإن لم تهزم، فإن مدير «مركز صادق للدراسات» يرى أن القيادات «ربما تفضل حدوث تطور سياسي يمهد لرحيل حكومة الدبيبة، خاصة أنها تدرك أن أي حديث عابر عن تحرك قوات (الجيش الوطني) نحو العاصمة، مجدداً، قد يؤدي ذلك لاصطفاف التشكيلات في المنطقة الغربية مع الدبيبة». جانب من المظاهرات المطالبة برحيل حكومة الدبيبة في العاصمة طرابلس (إ.ب.أ) بدوره، يرى الناشط السياسي، حسام القماطي، أن ميزان القوى المسلحة بالعاصمة «بات يصب في صالح الدبيبة، ومن يتبعه من قوات، وذلك بعد الاشتباكات الأخيرة التي شهدتها طرابلس». وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «عدد منتسبي (قوة الردع) والشرطة القضائية تحت قيادة المطلوب دوليا أسامة نجيم، ومجموعات تتبع قادة أمنين بالزاوية، مثل آمر فرقة الإسناد محمد بحرون، لا يقارن بعدد عناصر وتسليح وتدريب قوات وزارتي الدفاع والداخلية بحكومة الدبيبة». مضيفاً أنه «إلى جانب حمزة والزوبي اللذين يتمتعان بدعم وعلاقات قوية مع واشنطن وأنقرة، يوجد عماد الطرابلسي، وزير داخلية الدبيبة المنتمي لمدينة الزنتان، وشقيقه عبد الله رئيس (جهاز الأمن العام)، بالإضافة إلى الأجهزة الأمنية والتشكيلات الموجودة بمصراتة، التي قد تصطف معه، وأبرزها (العمليات المشتركة) بقيادة عمر بوغدادة». المشير خليفة حفتر القائد العام لـ«الجيش الوطني» (أرشيفية - رويترز) وأوضح القماطي أن «قطع الدعم المالي الذي كان يوجه من خزينة الدولة للمجموعات، التي ناصبت الدبيبة العداء مؤخراً، يعدّ ورقة ضغط جديدة في يد الأخير تعزز موقفه»، وقال بهذا الخصوص: «لن يكون أمام هؤلاء سوى الاعتماد على ما يوجد لديهم من احتياطات، أو عوائدهم من أنشطة التهريب خصوصاً البشر، وبالطبع فإن الدبيبة لن يتوانى عن محاصرتهم بذريعة مكافحة الهجرة غير المشروعة». أما أستاذ القانون العام الليبي، خيري الشيباني، ورغم تبنيه سياسة ضرورة تصفية تلك الأجهزة والتشكيلات، التي يعوق استمرارها استقرار الدولة ويهدد كيانها، فقد تحدث لـ«الشرق الأوسط» عما وصفه بـ«بعض الأخطاء» في نهج خطوات حكومة الدبيبة في التعاطي معها. وقال إن «دعم الاستقرار» ورغم أنه سلب صلاحيات عدة من وزارتي الداخلية والعدل، من ضبط الأفراد والتحقيق معهم وإقامة سجون، فإنه يتبع سلطة المجلس الرئاسي مثل (قوة الردع). مشيراً إلى أن المجلس الرئاسي تأخر في التعليق على حل هذين الجهازين، مما أحدث ارتباكاً في المشهد، فضلاً عن توظيف مجلسي النواب و«الأعلى للدولة» للتوترات التي شهدتها طرابلس.

مطالب أميركية لليبيين بالتحقيق في «انتهاكات» خلال اشتباكات طرابلس
مطالب أميركية لليبيين بالتحقيق في «انتهاكات» خلال اشتباكات طرابلس

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

مطالب أميركية لليبيين بالتحقيق في «انتهاكات» خلال اشتباكات طرابلس

بينما اتهم جهاز «دعم الاستقرار» الليبي، الأربعاء، أطرافاً وصفها بـ«أذناب الحكومة» بالتخطيط لاغتيال رئيسه عبد الغني الككلي، الشهير بـ«غنيوة»، أخيراً، في العاصمة طرابلس، حملت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الأميركية الجماعات المسلحة والقوات شبه الحكومية، مسؤولية التقاعس عن حماية المدنيين خلال الاشتباكات العنيفة، التي شهدتها العاصمة طرابلس، ما أدى لسقوط ضحايا مدنيين، وتسجيل أضرار واسعة في الممتلكات، وطالبت بالتحقيق في «انتهاكات» خلال الاشتباكات. من مخلفات الاشتباكات التي شهدتها العاصمة طرابلس (أ.ب) وأكد بيان لـ«دعم الاستقرار»، التابع للمجلس الرئاسي، أن ما وصفه بـ«مؤامرة اغتيال الككلي»، حُبكت قبل أيام من الحادث دون تدخل دولي، مشيراً إلى أن تفاصيلها ستُكشف قريباً. وأشار البيان إلى أن الككلي دافع عن الوطن في السلم والحرب، «ما جعل خصومه يخشونه، ويلجأون إلى اغتياله لتمرير مخططات تهدف إلى السيطرة على أموال الشعب المجمدة»، لافتاً إلى أن الككلي واجه مؤامرات هذه الأطراف علناً. كما ندد البيان بمحاولات «قمع إرادة الشعب الليبي، وترهيب سكان العاصمة طرابلس بالسلاح»، وادعى أن التاريخ «سيخلّد تضحيات الككلي في حفظ الأمن وبناء الدولة، بينما سيلاحق العار المتآمرين». قوات الدبيبة تواصل تحشيداتها وتمركزاتها لضمان الأمن في طرابلس (أ.ب) في المقابل، أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة العثور على ما لا يقل عن 58 جثة مجهولة الهوية، الاثنين الماضي، في مستشفى بالعاصمة طرابلس، كان تحت سيطرة جهاز «دعم الاستقرار» بمعقله في منطقة أبو سليم المكتظة بالسكان، قبل مقتل قائده الككلي. وطالبت «هيومن رايتس ووتش» بمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات، التي أعقبت مقتل الككلي في طرابلس داخل «معسكر التكبالي»، التابع لـ«اللواء 444 قتال»، الموالي لحكومة الوحدة، والتي أسفرت عن مواجهات بين الطرفين وسقوط قتلى وجرحى، مشيرة إلى إمكانية تحميل القادة العسكريين المسؤولية الجنائية عن الجرائم، التي ارتكبها مرؤوسوهم «إذا لم يتخذوا إجراءات فعالة لوقفها». كما طالبت السلطات القضائية الليبية بفتح تحقيق عاجل في الانتهاكات، التي ارتُكبت خلال هذه الأحداث، مشيرة إلى استخدام الجماعات المسلحة الذخيرة الحية لتفريق مظاهرات مناهضة للحكومة في مناطق مختلفة بطرابلس، بما في ذلك حي أبو سليم، وميدان الشهداء، وتحدثت عن مقتل ضابط شرطة برصاص عشوائي خلال هذه الأحداث. كما طالبت المنظمة السلطات الليبية بضمان مرور آمن للمدنيين وللمساعدات الإنسانية، والكشف عن أوضاع المحتجزين في السجون التابعة للأجهزة المتورطة في القتال، محذّرة من احتمال وقوع عمليات انتقامية، أو إخفاء أدلة متعلقة بالانتهاكات. خوري خلال لقائها مع الطرابلسي (خوري) من جهتها، أعلنت ستيفاني خوري، نائبة رئيسة البعثة الأممية، التي زارت الأربعاء بلدية الزنتان، أنها اتفقت مع وزير الداخلية المُكلف بحكومة الوحدة، عماد الطرابلسي، على ضرورة تجنب العُنف، وعدم الإضرار بأرواح الليبيين وممتلكاتهم بأي شكل من الأشكال. وأكدتُ خوري ضرورة دعم الجهات الأمنية، وكل الأطراف ذات العلاقة لجهود «لجنة الهدنة» في حدوث مزيد من العنف وتعزيز الحوار، مشيرة إلى أنها أطلعت الطرابلسي على نتائج اللجنة الاستشارية، ودعت للدفع بالعملية السياسية قُدماً بهدف الاتفاق على خارطة طريق، تفضي إلى إجراء الانتخابات وتوحيد المؤسسات. إلى ذلك، أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة عن تنفيذ الخطة الأمنية المشتركة لتأمين العاصمة طرابلس، مشيرة إلى مواصلة دوريات جهاز الأمن العام والتمركزات الأمنية جهودها المكثفة في مختلف المناطق، بهدف حماية المواطنين والممتلكات، وفرض سلطة القانون. كما أعلنت الوزارة أن اجتماعاً عُقد الأربعاء بين مدير مكتب وزير الداخلية، ومدير الإدارة العامة للدعم المركزي، عبد الواحد عبد الصمد، وسفير الاتحاد الأوروبي، نيكولا أورلاندو، بحث توفير قوة تأمين بالتمركزات والبوابات على الطريق الساحلي، الرابط بين مدينتي مصراتة وسرت، وذلك في إطار تنفيذ التزامات لجنة (5+5) العسكرية المشتركة، ودعم جهود الاستقرار في المنطقة، بالإضافة إلى استكمال خطة تأمين المواقع الأثرية.

ليبيا.. سجال يغيّب أفق الحل
ليبيا.. سجال يغيّب أفق الحل

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • البيان

ليبيا.. سجال يغيّب أفق الحل

وقالت لجنة الدفاع والأمن القومي في مجلس النواب الليبي، إن قائد جهاز الدعم والاستقرار عبد الغني الككلي المعروف باسم «غنيوة» تمت تصفيته أثناء اشتباك في أحد المعسكرات مع 9 من حراسه، وأكدت في تقريرها حول أحداث الأسبوع الماضي، أن عدد قتلى المواجهات بلغ 70 قتيلاً بينهم 6 من المدنيين، دون تحديد أعداد الجرحى وكلفة الأضرار. «لم نتوقف عن نصح الحكومة لكيلا تستمر في الفساد وأخطائها الجسيمة إلى أن اضطررنا إلى سحب الثقة منها»، مؤكداً أن هذه الحكومة منعدمة منذ 3 سنوات، لأسباب عدة، منها فشلها في أن تكون حكومة وحدة حقيقية، وانكفاؤها على نفسها، إذ لا تسيطر إلا على مقرها في طرابلس. وقد تشهد تصعيداً خلال الأسابيع المقبلة، لكنها لن تؤثر على المشهد الراهن، إلا في حال التوصل من داخل مجلس الأمن إلى اتفاق على نزع الشرعية من السلطات الحالية، الأمر الذي يبدو مستبعداً حالياً بسبب حالة الانقسام الداخلي في ليبيا وعدم التوصل إلى خارطة طريق واضحة المعالم بخصوص المسارين السياسي والانتخابي المرتقبين.

الاتحاد الإفريقي يطرح عدة مطالب لاستعادة النظام العام في طرابلس الليبية
الاتحاد الإفريقي يطرح عدة مطالب لاستعادة النظام العام في طرابلس الليبية

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الاتحاد الإفريقي يطرح عدة مطالب لاستعادة النظام العام في طرابلس الليبية

وأعرب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، محمود علي يوسف، عن قلقه العميق إزاء الاشتباكات المسلحة الأخيرة التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس، وما أسفرت عنه من خسائر بشرية وأضرار مادية. وفي بيان رسمي، رحب الاتحاد بوقف إطلاق النار وعودة الهدوء الحذر، مطالبا جميع الأطراف بالامتناع عن أي أفعال أو تصريحات من شأنها تأجيج الوضع الأمني الهش في العاصمة. وأكد البيان على أهمية نزع السلاح من طرابلس، ودعم الجهود الرامية لاستعادة النظام العام، وصون الحق في التجمع السلمي وحرية التعبير، بما يتماشى مع القانون الدولي. ودعا الاتحاد الإفريقي إلى التحلي بالمسؤولية الوطنية والانخراط في عملية سياسية شاملة تنهي المرحلة الانتقالية المطولة، وتمهد الطريق نحو السلام والتنمية المستدامة في ليبيا. كما شدد البيان على دعم الاتحاد الإفريقي الكامل لليبيا، داعيا كافة الأطراف إلى الالتزام بميثاق المصالحة الوطنية الذي تم توقيعه في أديس أبابا في فبراير 2025. المصدر: RT تظاهر عدد من المواطنين الليبيين في جنزور غرب طرابلس وأغلقوا الطرق وأضرموا النيران احتجاجا على وصفهم بأنهم "مدفوعو الأجر". أعلنت بلدية سوق الجمعة الليبية، في بيان عاجل، انطلاق العصيان المدني رسميا في طرابلس، مع وقف العمل في كافة الدوائر والإدارات. أصدر رئيس حكومة الوحدة الوطنية أول تعليق رسمي عقب عودة الهدوء إلى العاصمة طرابلس بعد يومين من الاقتتال المسلح، مؤكدا أن "العملية الأمنية كانت ضرورية لإنهاء التجاوزات في أبوسليم".

ليبيا.. بلدية سوق الجمعة تعلن بدء العصيان المدني رسميا في طرابلس وتدعو باقي المدن للانضمام
ليبيا.. بلدية سوق الجمعة تعلن بدء العصيان المدني رسميا في طرابلس وتدعو باقي المدن للانضمام

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

ليبيا.. بلدية سوق الجمعة تعلن بدء العصيان المدني رسميا في طرابلس وتدعو باقي المدن للانضمام

جاء ذلك احتجاجا على ما وصفته بلدية سوق الجمعة بـ'الانتهاكات الجسيمة' التي ارتكبتها حكومة الوحدة الوطنية بحق المتظاهرين السلميين. وقال البيان إن 'حكومة الوحدة استباحت الدم واستخدمت السلاح ضد أبناء شعبها'، معتبرا أن 'السكوت لم يعد خيارا، ولا مجال للتراجع'. وأوضح أن العصيان سيستمر حتى يتخذ المجلس الرئاسي 'إجراءً وطنيًا حاسمًا ينهي عبث هذه الحكومة التي فقدت شرعيتها وأغرقت البلاد في الفوضى'. كما شددت البلدية على أن الاعتصام لن يُرفع 'حتى تتحقق إرادة الشعب ويُحاسب كل من خان الأمانة'، محذّرة من أن أي جهة تحاول عرقلة هذا الحراك أو التصدي له 'ستُعتبر شريكة في الجرائم المرتكبة بحق الليبيين'. المصدر: RT أعلنت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا عن الإحصائية الأولية لأعداد القتلى والمصابين المدنيين جراء أعمال العنف والاشتباكات المسلحة التي اندلعت في طرابلس الثلاثاء الماضي. تشهد طرابلس تصاعدا جديدا في حدة الاشتباكات المسلحة حيث أفادت مصادر محلية باندلاع مواجهات بمناطق جنزور، وقرية الريقاطة، وجسر "المعاقين"، والغيران، ومحيط قرية النخيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store