أحدث الأخبار مع #الاعتقالات


سكاي نيوز عربية
منذ 17 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
تركيا.. اعتقال عشرات العسكريين لصلتهم بانقلاب 2016
وقال مكتب المدعي العام في إسطنبول إن من بين المشتبه بهم أربعة ضباط برتبة كولونيل ينتمون إلى الجيش والبحرية وسلاح الجو والدرك. وأسفرت المداهمات التي تم تنفيذها في وقت مبكر من صباح اليوم الجمعة في جميع أنحاء البلاد عن اعتقال 56 مشتبها بهم. وتقول تركيا إن المعتقلين مرتبطون بفتح الله غولن المتهم بتدبير الانقلاب الفاشل. وقالت وكالة الأناضول "في عملية ضد منظمة فيتو (المصطلح التركي لحركة غولن المعروفة باسم (حزمت) الإرهابية في 36 محافظة تركزت في إسطنبول، قُبض على 56 من أصل 63 جنديا في الخدمة الفعلية صدرت بحقهم أوامر توقيف". وتتهم السلطات التركية غولن الذي توفي العام الماضي في الولايات المتحدة، بالوقوف وراء محاولة الانقلاب الفاشلة ضد الرئيس رجب طيب أردوغان ، وبأنه يترأس منظمة إرهابية". وتعهدت تركيا بملاحقة أتباع غولن في كل أنحاء العالم حتى بعد وفاته.


الجزيرة
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجزيرة
الجزيرة نت توثق انتهاكات إسرائيلية بحق أهالي القنيطرة السورية
القنيطرة- في تصعيد لافت منذ سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، كثّفت قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات الاعتقال في المناطق الحدودية جنوب سوريا ، مستهدفةً صحفيين وناشطين وأطفالا وقادة فصائل معارضة سابقا. وتُظهر شهادات ميدانية وثقتها الجزيرة نت نمطا متكررا من الانتهاكات، شمل الاعتداءات والضرب والإخفاء ومصادرة المعدات، في ظل صمت دولي مثير للقلق. ضرب وحشي يقول المحامي والناشط الحقوقي محمد الفياض، من محافظة القنيطرة ، إنه تعرَّض للاعتقال رفقة الصحفي الفرنسي سيلفان ميركاديه في يناير/كانون الثاني الماضي، في قرية الحميدية بريف القنيطرة، خلال توثيقهما للتوغل الإسرائيلي المتزايد في المنطقة. وأضاف الفياض للجزيرة نت "اعتقلتنا قوة إسرائيلية خاصة بعد تكبيل أيدينا وتغطية أعيننا، وتعرضنا لضرب وحشي على الرأس والصدر والقدمين، قبل نقلنا إلى مبنى المحافظة، الذي حوله جيش الاحتلال لمقر عسكري". وصادر الجنود -حسب الفياض- جميع معداتهم، بما فيها الكاميرات والهواتف وجهاز الحاسوب، وتم تعطيلها وحذف جميع محتوياتها، ويقول: "أعادوا لنا الهواتف بعد مصادرة الشرائح لمحو المادة الإعلامية التي كنا نعمل عليها". وأشار الفياض إلى أن الاحتلال حقق معهم لأكثر من 7 ساعات، و"فبرك" تهما لهم، كتصوير مواقع عسكرية إسرائيلية والتعاون مع " حزب الله" و" إيران"، رغم ارتدائهما الزي الصحفي ووضوح مهمتهما الإعلامية. ونوّه إلى أن المصور يوسف غريبي نجا من الاعتقال، وأوصل الخبر إلى وسائل الإعلام، مما أسهم في تسريع إجراءات الإفراج عنهما. رهن الاعتقال وفي حادثة أخرى، قال حسين أحمد، والد الطفل صدام أحمد، إن قوات الاحتلال اعتقلت ابنه في أواخر أبريل/نيسان، حين كان داخل مزرعة أبقار في بلدة جباثا الخشب بريف محافظة القنيطرة. وأوضح للجزيرة نت، أن ابنه نُقل إلى الأراضي المحتلة ويقبع حاليا في قسم الأشبال في سجن عوفر الإسرائيلي قرب رام الله بالضفة الغربية، حسب ما أكدته محامية من اللجنة الدولية للصليب الأحمر ، تمكنت من زيارته. وأضاف أحمد "أُبلغت من أطفال أُفرج عنهم وكانوا مع صدام، أن ابني محتجز إداريا دون تهمة أو محاكمة، في انتهاك صارخ للحقوق القانونية والإنسانية"، ولفت إلى أن نجله يحمل بطاقة أممية تخوّله التواجد في المنطقة لأغراض الرعي والزراعة. وكشف أن الاحتلال عاد بعد شهر من الاعتقال إلى المزرعة، وجرَّف نحو 8 دونمات (الدونم= ألف متر مربع) من الأراضي المزروعة بأكثر من 400 شجرة مثمرة، بينها الزيتون والكرز والتين والعنب، إضافة لتجريف حظيرة للأبقار. ونفذ جيش الاحتلال أكثر من 20 عملية اعتقال في القنيطرة منذ سقوط الأسد، استهدفت ناشطين إعلاميين وحقوقيين وأطفالا، إضافةً إلى قادة مجموعات معارضة سابقة. ورغم الإفراج عن معظمهم بعد اعتقالهم لفترات متفاوتة، فإن 6 منهم لا يزالون معتقلين داخل سجون الاحتلال دون محاكمة أو تهم واضحة حتى اليوم. احتلال واضح وطالبت عائلات المعتقلين والجهات الحقوقية المحلية المنظمات الدولية بتحمل مسؤولياتها في توثيق هذه الانتهاكات والضغط على الاحتلال لوقف سياسة القمع والاحتجاز التعسفي بحق سكان محافظة القنيطرة. وبحجة البحث عن السلاح وملاحقة من يهددون أمنها، احتلت إسرائيل عقب سقوط نظام بشار الأسد مناطق واسعة في الجنوب السوري، لا سيما محافظتي درعا والقنيطرة، وبسطت سيطرتها عليها بعد أن توغلت إليها بآلياتها العسكرية وقصفتها بالطيران الحربي الذي أسقط عشرات المدنيين وهجَّر المئات. وفي حين يدعي جيش الاحتلال أن وجوده مؤقت، فإن الوقائع على الأرض تشير إلى نيته البقاء في سوريا ، إذ صرّح وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس، بأنهم مستعدون للبقاء في سوريا إلى أجل غير مسمّى.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
الجيش الإسرائيلي يطلق الرصاص الحي على وفد دبلوماسي أوروبي يزور جنين
وأظهرت لقطات مصورة متداولة، القوات الإسرائيلية تطلق النار بشكل كثيف من داخل مخيم جنين لترهيب الوفد الدبلوماسي الذي يقوم بجولة ميدانية في محيط المخيم للاطلاع على حجم المعاناة الكبيرة التي يتعرض لها المواطنون في المحافظة. ولاحقا، قال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه "في وقت سابق من اليوم، دخل وفد دبلوماسي إلى جنين بتنسيق محكم. وخلال عملية التنسيق، منح أعضاء الوفد مسارا معتمدا لسلوكه، نظرا لتواجدهم في منطقة قتال نشطة. ووفقا للتحقيق الأولي، انحرف الوفد عن مساره ووصل إلى منطقة يحظر البقاء فيها. وقد أطلقت قوة من جيش الدفاع الإسرائيلي تعمل في النقطة نيرانا مراوغة. ولم تسفر الحادثة عن أضرار أو إصابات. بعد الحادثة، وبعد أن اتضح أن الوفد دبلوماسي، سيجري قائد فرقة الضفة الغربية، العميد ياكي دولف، تحقيقا فوريا. كما أمر قائد الإدارة المدنية، العميد هشام إبراهيم، ضباط الوحدة بالتواصل فورا مع ممثلي الدول، وسيجري قريبا محادثات شخصية مع الدبلوماسيين لإطلاعهم على نتائج التحقيق الأولي الذي أجري في هذا الشأن". وختم الجيش الإسرائيلي بيانه، "بالإعراب عن أسفه للإزعاج الذي سببه هذا الحادث". وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي، قالت إن ضباطا كبار في الجيش الإسرائيلي سيبدأون قريبا بإجراء محادثات مع ممثلين عن إسبانيا وكندا وغيرها من الدول الذين شاركوا في البعثة الدبلوماسية في جنين، وذلك بهدف شرح الحادثة وتقديم اعتذار. المصدر: RT تواصل إسرائيل حصارها لبلدات بقضاء سلفيت في الضفة الغربية، وسط اقتحامات للمنازل واعتقالات واعتداءات على السكان بذريعة البحث عن منفذ عملية إطلاق نار، مع تواصل قضم الأراضي. شنت القوات الإسرائيلية فجر اليوم الخميس حملة دهم واعتقالات واسعة في مناطق مختلفة من الضفة الغربية.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
الضفة الغربية.. حصار بلدات بقضاء سلفيت
الضفة الغربية.. حصار بلدات بقضاء سلفيت تواصل إسرائيل حصارها لبلدات بقضاء سلفيت في الضفة الغربية، وسط اقتحامات للمنازل واعتقالات واعتداءات على السكان بذريعة البحث عن منفذ عملية إطلاق نار، مع تواصل قضم الأراضي.


الشرق الأوسط
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
وزير الدفاع الإسرائيلي يكشف عن مخطط إيراني لـ«إيذائه»
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن أن إيران جندت إسرائيليين اثنين «لإيذائه»، في إشارة إلى الاعتقالات التي جرت في أبريل (نيسان) الماضي. وأضاف كاتس، في بيان: «لن يثنيني أي تهديد، وسأواصل أداء واجبي». وأعلن «جهاز الأمن العام (الشاباك)»، في بيان منفصل صدر خلال وقت سابق من يوم الثلاثاء، اعتقال اثنين من المشتبه فيهم أواخر أبريل الماضي بتهمة التجسس لمصلحة إيران. وقال «الشاباك» إن الإسرائيليين تلقيا مبالغ مالية من مشغليهما، حيث كُلّفا نقل ما اعتقدا أنها قنبلة. واعتقلت إسرائيل أشخاصاً كثراً بتهمة التجسس لمصحة إيران منذ بدء حرب غزة.