أحدث الأخبار مع #الاعتماد_الدولي


صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
«الطب الشمولي» ينال تجديد الاعتماد الدولي للمرة الرابعة
نجح مركز الشارقة العالمي للطب الشمولي في تجديد الاعتماد الدولي في مجال الرعاية الصحية، للعناية بالمرضى وإدارة المنشآت الصحية JCI ليستمر في كونه أول مركز طبي على مستوى الشرق الأوسط في مجاله يحصل على هذا الاعتماد وللمرة الرابعة على التوالي منذ عام 2016، ما يعكس التميز العلمي للمركز محلياً وإقليمياً. قال د. هيمن النحال، مؤسس ومدير عام المركز: هذا الإنجاز يضاف إلى مسيرة المركز المتواصلة، منذ تسعة عشر عاماً، في خدمة القطاع الطبي على مستوى الإمارات والمنطقة والعالم. وتقدم بشكره وتقديره إلى قيادة وحكومة وشعب الإمارات على الدعم المتواصل، مؤكداً أن هذا الإنجاز ما كان ليتحقق لولا مساعدة الجميع وتفاني الأسرة الطبية والإدارية والفنية للمركز. وأعربت د. زينب الآغا، الشريكة ومديرة الجودة والتطوير في المركز، عن اعتزازها بهذا الإنجاز المتميز، الذي يضاف إلى المسيرة الطويلة من العمل والمثابرة. وأكدت التطوير المستمر لخدمات المركز. وأضافت: نفخر بكوننا كنا وما زلنا وسنبقى المركز الأول على مستوى الدولة والشرق الأوسط في مجال الطب الشمولي الذي يحصل على هذا الاعتماد، وأتقدم بالشكر والامتنان لكل مراجعينا الكرام على ثقتهم الدائمة بنا، والشكر موصول إلى كل الطواقم الطبية والإدارية. وقال د. رائد فرحات، أخصائي جراحة التجميل ومدير قسم التجميل والجروح والحروق والشريك بالمركز: التميز والريادة عنصران مهمان للجودة ورعاية المرضى، وهو ما نستهدفه. وأكد أن التطوير المستمر لمنظومة العمل هو سر النجاح خاصة في استقطاب الخبرات العلمية المتمرسة بمجالها، والذي انعكس بالإيجاب على تطوير المنظومة الصحية، خاصة في مجال الطب التجميلي والتجديدي. وانطلق مركز الشارقة العالمي للطب الشمولي في نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2006، بدمج الطب الحديث والطب التكميلي، لتحقيق الشمولية. وخلال مسيرته، اهتم المركز بالجانب الطبي والمبادرات الإنسانية على حد سواء، وتميز بها محلياً وإقليمياً وعالمياً.


LBCI
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- LBCI
عيسى الخوري ترأس مجلس إدارة معهد البحوث الصناعية
ترأّس وزير الصناعة جو عيسى الخوري اجتماع مجلس إدارة معهد البحوث الصناعية. وتخلّل الاجتماع عرض شامل لأوضاع المعهد الراهنة والأضرار التي لحقت به نتيجة الحرب الأخيرة، تلاه نقاش حول الوضع الماليّ والتحديات التي تواجهه على هذا الصعيد. كما تناول المجتمعون قضايا متعلقة بشؤون الموظفين والتطورات الإدارية، وبحثوا في سبل تعزيز أداء المعهد وتوسيع نطاق خدماته. كذلك تم التطرق إلى مناقشة استراتيجية المعهد للسنوات المقبلة. وتكتسب هذه السنة طابعًا استثنائيًا، إذ تصادف الذكرى العشرين لنيل المعهد الاعتماد الدولي، وهو إنجاز نوعيوسبّاق جعله أول معهد أبحاث في الدول العربية يحصل على اعتماد دولي، الأمر الذي عزّز مكانته كمرجع وطنيوإقليمي علمي وصناعي موثوق به ويعتمد عليه.