logo
#

أحدث الأخبار مع #الاقتصاد_المعرفي

الشرقية تتصدر استخدام الإنترنت.. تبوك الثانية وعسير 97.1 %
الشرقية تتصدر استخدام الإنترنت.. تبوك الثانية وعسير 97.1 %

عكاظ

timeمنذ 10 ساعات

  • عكاظ

الشرقية تتصدر استخدام الإنترنت.. تبوك الثانية وعسير 97.1 %

تابعوا عكاظ على كشفت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، نسب انتشار استخدام الإنترنت في مناطق السعودية، وأظهرت البيانات تفاوتاً طفيفاً بين المناطق، مع تصدر الشرقية بنسبة 99.9% كأعلى معدل استخدام، فيما جاءت منطقة عسير في المرتبة الأخيرة بنسبة 97.1%. وتعكس هذه الأرقام التقدم الكبير في البنية التحتية الرقمية وتوسّع التغطية لخدمات الإنترنت في مختلف أنحاء المملكة. وجاء الترتيب حسب نسب الانتشار: الشرقية: 99.9%، تبوك: 99.8%، مكة المكرمة والجوف والرياض: 99.7%، الحدود الشمالية: 99.6%، القصيم: 99.5%، نجران: 99.4%، حائل: 99.3%، المدينة المنورة: 98%، الباحة: 97.2%، وعسير: 97.1%. وتُظهر النسب المرتفعة بشكل عام نجاح الخطط الوطنية في تعزيز الوصول الرقمي بجميع مناطق المملكة، إذ تجاوزت معظم المناطق حاجز 99%، وهو ما يعكس فاعلية الاستثمارات في البنية التحتية للاتصالات، والتوسّع في شبكات الجيل الخامس، وتحقيق أهداف التحول الرقمي ضمن رؤية المملكة 2030. ورغم التحديات الجغرافية في بعض المناطق الجبلية أو الأقل كثافة سكانية، إلا أن المؤشرات تؤكد توجهاً وطنياً جاداً نحو ضمان الوصول الرقمي لجميع المواطنين والمقيمين. كما أن البيانات في سياق تقارير دولية سبق أن صنّفت المملكة ضمن الدول المتقدمة في سرعة الإنترنت، وجودة البنية التحتية الرقمية، مما يدعم تنافسيتها في مجالات الاقتصاد الرقمي والتقنيات الناشئة. وتؤكد، أن المملكة تمضي بثقة نحو تحقيق مجتمع رقمي متكامل، يوفّر خدمات رقمية متقدمة، ويُسهم في رفع جودة الحياة، وتحفيز الاقتصاد المعرفي. أخبار ذات صلة

' الريادة النيابية' تزور المركز الوطني للأمن السيبراني
' الريادة النيابية' تزور المركز الوطني للأمن السيبراني

رؤيا نيوز

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

' الريادة النيابية' تزور المركز الوطني للأمن السيبراني

زارت لجنة الاقتصاد الرقمي والريادة النيابية، اليوم الاثنين، برئاسة النائب حسين كريشان، المركز الوطني للأمن السيبراني، حيث التقت برئيس مجلس المركز الدكتور أحمد الحياصات. وأكد كريشان، أن العالم يشهد تحولات رقمية متسارعة تترافق مع تحديات أمنية غير تقليدية، ما يتطلب استجابة ذكية ومؤسسية على المستوى الوطني. وأوضح أن الأمن السيبراني لم يعد مجرد شأن تقني أو تفصيلًا ضمن هيكلة الدولة، بل أصبح جزءًا أصيلًا من منظومة الأمن الوطني الشامل، مشيرًا إلى أن الأردن، وبتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، يسعى لبناء اقتصاد معرفي قائم على التكنولوجيا والابتكار، مما يجعل تعزيز الأمن السيبراني ضرورة استراتيجية لضمان نجاح هذا التحول واستقراره واستدامته. وبيّن كريشان أن اللجنة تطمح إلى دعم المنظومة التشريعية المرتبطة بحماية البيانات والأمن السيبراني والتحول الرقمي، إضافة إلى تطوير قدرات الكوادر الوطنية عبر التدريب المشترك وتوفير البيانات التخصصية، مع فتح قنوات للحوار المستمر بين اللجنة والمركز لمواكبة المستجدات الرقمية. من جانبهم، أكد النواب هايل عياش، وعدنان مشوقة، وسليمان الخرابشة، وحامد الرحامنة، وفليحة الخضير، ومؤيد العلاونة أهمية دور المركز الوطني للأمن السيبراني في حماية بيانات المواطنين، داعين إلى تكثيف حملات التوعية المجتمعية. بدوره، كشف الدكتور الحياصات عن توجه لإنشاء أكاديمية متخصصة بالأمن السيبراني، إلى جانب مراجعة معايير ومعدلات القبول في هذا التخصص، وتخصيص رقم مجاني للإبلاغ عن أي حادث سيبراني. وأشاد الحياصات بتعاون مجلس النواب في مواءمة التشريعات المنظمة لمنظومة الأمن السيبراني، مؤكدًا أن المركز يواصل حملاته التوعوية التي تستهدف طلبة المدارس والجامعات، ويعمل على تطبيق الإطار الوطني للأمن السيبراني في جميع مؤسسات الدولة، مشيرًا إلى أن فرق المركز مستعدة للتدخل السريع عند وقوع أي هجوم سيبراني. كما استعرض مدير إدارة السياسات والتعاون والتدريب في المركز، المهندس فراس الزعبي، بحضور مدير إدارة العمليات والاستخبارات السيبرانية، أبرز مهام المركز، والتي تشمل إقرار الاستراتيجيات والخطط والمعايير المتعلقة بالأمن السيبراني، وتعزيز التعاون الإقليمي والدولي في هذا المجال. وأشار الزعبي إلى أن المركز يسعى إلى بناء القدرات السيبرانية الوطنية من خلال المنصات الرقمية، والورشات، والمسابقات، وبرامج التدريب المتخصصة. يُذكر أن المركز الوطني للأمن السيبراني هو مؤسسة حكومية تهدف إلى بناء وتطوير منظومة فعالة لحماية المملكة من تهديدات الفضاء السيبراني، بما يضمن استدامة العمل، وحماية الأمن الوطني، وسلامة الأفراد والممتلكات والمعلومات. ويعمل المركز على نشر الوعي والتدريب والتأهيل لجميع فئات المجتمع، بهدف تقليل المخاطر والتهديدات السيبرانية، وجعل الأردن مركزًا إقليميًا ودوليًا للإبداع والتميّز في هذا المجال.

الشرقية تتصدر استخدام الإنترنت.. تبوك الثانية
الشرقية تتصدر استخدام الإنترنت.. تبوك الثانية

عكاظ

timeمنذ 20 ساعات

  • علوم
  • عكاظ

الشرقية تتصدر استخدام الإنترنت.. تبوك الثانية

كشفت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية نسب انتشار استخدام الإنترنت في مناطق السعودية، وأظهرت البيانات تفاوتا طفيفا بين المناطق، مع تصدر الشرقية بنسبة 99.9% كأعلى معدل استخدام، فيما جاءت منطقة عسير في المرتبة الأخيرة بنسبة 97.1%. وتعكس هذه الأرقام التقدم الكبير في البنية التحتية الرقمية وتوسّع التغطية لخدمات الإنترنت في مختلف أنحاء المملكة. وجاء الترتيب حسب نسب الانتشار: الشرقية: 99.9%، تبوك: 99.8%، مكة المكرمة والجوف والرياض: 99.7%، الحدود الشمالية: 99.6%، القصيم: 99.5%، نجران: 99.4%، حائل: 99.3%، المدينة المنورة: 98%، الباحة: 97.2%، وعسير: 97.1%. وتُظهر النسب المرتفعة بشكل عام نجاح الخطط الوطنية في تعزيز الوصول الرقمي بجميع مناطق المملكة، إذ تجاوزت معظم المناطق حاجز 99%، وهو ما يعكس فاعلية الاستثمارات في البنية التحتية للاتصالات، والتوسّع في شبكات الجيل الخامس، وتحقيق أهداف التحول الرقمي ضمن رؤية المملكة 2030. أخبار ذات صلة ورغم التحديات الجغرافية في بعض المناطق الجبلية أو الأقل كثافة سكانية، إلا أن المؤشرات تؤكد توجها وطنيا جادا نحو ضمان عدالة الوصول الرقمي لجميع المواطنين والمقيمين. كما أن البيانات في سياق تقارير دولية سبق أن صنّفت المملكة ضمن الدول المتقدمة في سرعة الإنترنت، وجودة البنية التحتية الرقمية، مما يدعم تنافسيتها في مجالات الاقتصاد الرقمي والتقنيات الناشئة. وتؤكد أن المملكة تمضي بثقة نحو تحقيق مجتمع رقمي متكامل، يوفّر خدمات رقمية متقدمة، ويُسهم في رفع جودة الحياة، وتحفيز الاقتصاد المعرفي.

من يملك عقولنا.. يملك العالم!
من يملك عقولنا.. يملك العالم!

الأنباء

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الأنباء

من يملك عقولنا.. يملك العالم!

في زمن تتحول فيه الأفكار إلى ثروات، والعقول إلى سلع يتم تداولها في بورصات خفية.. فمن سيكون السيد الجديد لعصر الاقتصاد المعرفي؟ الاقتصاد المعرفي.. حين تصبح العقول هي الثروة الجديدة: نعيش اليوم فيما يعرف بـ «عالم الاقتصاد المعرفي»، عالم تتسارع فيه الخطى وتنقلب فيه الموازين حتى بات كل شيء يسبق الضوء في تبدله. فلم يعد جمع المعلومات أو امتلاكها هو ما يصنع الفارق بين الشعوب والحضارات، بل السر الحقيقي اليوم يكمن في سرعة استيعاب المعلومة وتشكيلها قبل أن تتجذر في الفكر. لقد أصبح السباق العالمي اليوم، ليس مجرد تنافس بين الشركات العملاقة، بل مواجهة كبرى بين الحضارات فمنهم من يحول الأفكار إلى ثروات، ومنهم من يكتفي بالتصفيق من على المدرجات! ولم يعد السؤال «من يملك البيانات يفوز» بل تحول إلى من يملك عقول البشر هو من يتحكم في دفة الاقتصاد. فنحن اليوم على أعتاب زمن جديد، حيث ستغدو عقولنا جزءا من بورصة العالم، سواء قبلنا طواعية أو رغما عنا، وستنسج خيوط الثروة وتصوغ ملامح المستقبل، في عالم يعاد تشكله بقوة الفكر وبراعة الإبداع الإنساني. هل الذكاء الاصطناعي.. طبيب الدماغ الجديد؟ في هذا المشهد، تمثل رقائق التكنولوجيا الدماغية، التي يعود مفهومها إلى القرن العشرين، نهجا واعدا يفتح إمكانيات التواصل بين الإنسان والروبوت، ويتيح للبشر التفاعل مع الأجهزة والحواسيب بمجرد الإشارات الدماغية والأفكار. حتى اليوم، تم تطوير نهجين لزراعة هذه الرقائق: إما زراعتها جراحيا داخل الدماغ، أو توصيلها عبر الأوعية الدموية. ويعد هذا التوجه برقاقات الدماغ الذكية واعدا بتوفير حلول طبية ثورية، إذ يمكنها علاج الأمراض العصبية مثل باركنسون والصرع والاكتئاب، واستعادة الوظائف الحسية المفقودة كالرؤية أو الحركة. من خيال الأمس.. إلى إنجاز الحاضر: هنا تبرز شركة «نيورالينك»، التابعة لايلون ماسك، في طليعة هذا السباق. التي تعمل على تطوير جهاز واجهة دماغية حاسوبية «مصمم لربط أدمغة البشر مباشرة بأجهزة الحاسوب»، وذلك على شكل سماعات للرأس. حيث يتمتع هذا الجهاز بقدرته على تسجيل وفك تشفير الإشارات العصبية، وإرسال تلك المعلومات إلى الدماغ عبر التحفيز الكهربائي. ووفقا لموقع «نيورالينك» الإلكتروني، فإن الهدف الأساسي للشركة هو مساعدة المصابين بأمراض الشلل على استعادة مهارات التواصل المفقودة. أما في المستقبل فمن طموحات «نيورالينك» العمل على استعادة الوظائف الحركية والحسية والبصرية، وعلاج الاضطرابات العصبية. وقد تمت بالفعل زراعة الرقائق لثلاثة أشخاص بتكلفة بلغت 10500 دولار لكل حالة. من ناحية أخرى كشفت الصين عن جدول زمني لتطوير ما أطلقت عليه اسم مشروع «واجهة الدماغ والحاسوب»، والذي يهدف إلى إطلاق منتجات تتمحور حول هذه الشرائح الدماغية في وقت مبكر من هذا العام 2025، وفق البيان الصحافي الصادر عن وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات، كما قدمت جامعة «تيانجين» بالتعاون مع شركة إلكترونيات صينية في عام 2019، شريحة أطلق عليها اسم «براين تاكر»، بمقدورها فك تشفير الإشارات العصبية لتطبيقات مختلفة، مثل الأطراف الاصطناعية والعصبية. ويبقي السؤال عزيزي القارئ: هل تقودنا الرقائق الدماغية إلى مستقبل أكثر ذكاء وإنسانية، أم إلى عالم تذوب فيه حدود الخصوصية والهوية؟!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store