logo
#

أحدث الأخبار مع #الالتهاب_الرئوي

هل يمكن أن تتسبب الإنفلونزا بتسمم الدم؟
هل يمكن أن تتسبب الإنفلونزا بتسمم الدم؟

الإمارات اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

هل يمكن أن تتسبب الإنفلونزا بتسمم الدم؟

قال البروفيسور ماتياس بليتس إن الإنفلونزا قد تؤدي في بعض الحالات إلى الإصابة بتسمم الدم المعروف أيضا باسم "الإنتان". وأوضح أخصائي الأمراض المعدية بمستشفى جامعة يينا بألمانيا أن فيروس الإنفلونزا قد يتسبب في حدوث رد فعل مناعي خطير أو تحدث عدوى بكتيرية بالإضافة إلى ذلك، مشيرا إلى إن ضعف جهاز المناعة يجعل من السهل انتشار البكتيريا في الرئتين والإصابة بالالتهاب الرئوي، وهو السبب الأكثر شيوعا لتسمم الدم. وأشار بليتس إلى أن خطر الإصابة بتسمم الدم يرتفع لدى الأشخاص، الذين لديهم ظروف صحية خاصة مثل كبار السن (60 سنة أو أكثر) والنساء الحوامل والأطفال المبتسرين وحديثي الولادة، وكذلك الأشخاص، الذين يعانون من أمراض مزمنة في الرئة أو الكبد أو القلب، بالإضافة إلى داء السكري والسرطان. أعراض تسمم الدم وتتمثل الأعراض الدالة على الإصابة بتسمم الدم في سرعة ضربات القلب وضيق التنفس وانخفاض ضغط الدم ورطوبة وبرودة الجلد وظهور بقع زرقاء على الجلد، بالإضافة إلى الشعور بالإنهاك والارتباك والتشوش الذهني والتغيرات الطارئة على الشخصية. وينبغي استدعاء الإسعاف فور ملاحظة هذه الأعراض؛ نظرا لأن تسمم الدم يمثل حالة طبية طارئة تستلزم الخضوع للرعاية الطبية على وجه السرعة.

كبار السن في خطر.. حقائق صادمة عن الالتهاب الرئوي المزدوج
كبار السن في خطر.. حقائق صادمة عن الالتهاب الرئوي المزدوج

عكاظ

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

كبار السن في خطر.. حقائق صادمة عن الالتهاب الرئوي المزدوج

تابعوا عكاظ على تُعد الالتهابات الرئوية الحادة، التي تسببها الفيروسات أو البكتيريا، من الأمراض الخطيرة التي تهدد حياة الكثيرين، خاصة كبار السن. وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، تُسبب الالتهابات الرئوية وفاة أكثر من 800 ألف طفل دون سن الخامسة سنوياً، مما يمثل 15% من إجمالي وفيات الأطفال في هذه الفئة العمرية. الالتهاب الرئوي المزدوج هو حالة خطيرة تصيب الرئتين معاً، على عكس الالتهاب الرئوي العادي الذي يؤثر على رئة واحدة فقط. تتطلب هذه الحالة تدخلاً طبياً عاجلاً لتجنب المضاعفات الخطيرة. ويُعتبر كبار السن الأكثر عرضة لهذا المرض بسبب ضعف جهازهم المناعي، إصابتهم بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب، وانخفاض كفاءة الرئتين مع التقدم في العمر. ووفقاً لموقع only my health الطبي، هناك عدة أسباب تجعل كبار السن أكثر عرضة للإصابة، وهي: ضعف المناعة: يتراجع أداء الجهاز المناعي مع التقدم في العمر، مما يقلل من قدرة الجسم على مقاومة العدوى. الأمراض المزمنة: حالات مثل السكري وأمراض القلب أو الانسداد الرئوي المزمن تزيد من مخاطر الإصابة. تراجع وظائف الرئة: تصبح الرئتان أقل قدرة على طرد العدوى نتيجة انخفاض السعة التنفسية. كما يُنصح بمراقبة الأعراض التالية لدى كبار السن والتصرف بسرعة عند ظهورها: أخبار ذات صلة ـ السعال (مع أو بدون بلغم). ـ صعوبة أو تسارع في التنفس وارتفاع في درجة الحرارة أو القشعريرة. ـ ألم في الصدر أثناء السعال أو التنفس. ـ الإرهاق الشديد أو التعب غير المعتاد. ـ الارتباك الذهني، خاصة لدى كبار السن. ـ تحول لون الشفاه أو الأصابع إلى اللون الأزرق. وكشف موقع only my health، أنه إذا لم يُعالج الالتهاب الرئوي المزدوج في الوقت المناسب، فقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مثل: فشل تنفسي حاد، التسمم الدموي، تلف دائم في الرئتين، الوفاة، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة أو أمراض مزمنة.

الفاتيكان: تحسن طفيف في حالة البابا فرنسيس
الفاتيكان: تحسن طفيف في حالة البابا فرنسيس

الدستور

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

الفاتيكان: تحسن طفيف في حالة البابا فرنسيس

أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس أظهر تحسنًا طفيفًا جديدًا في حالته الصحية، مع استمراره في تلقي العلاج من الالتهاب الرئوي المزدوج، إلا أن الأطباء ما زالوا يعتبرون حالته حرجة. ووفقًا لبيان الفاتيكان، أظهرت الأشعة المقطعية التي أجريت للبابا البالغ من العمر 88 عامًا، مساء الثلاثاء، تطورًا طبيعيًا للعدوى تحت تأثير العلاج، ولا يزال البابا يتلقى جرعات عالية من الأكسجين، لكنه لم يتعرض لأي أزمات تنفسية منذ يوم السبت الماضي. وأشارت التحاليل الدموية إلى تحسن في عدد الصفائح الدموية، وانخفاض نسبة فقر الدم، كما تراجعت حالة القصور الكلوي الطفيف التي ظهرت قبل أيام. كما أكدت الفاتيكان أن البابا يتلقى علاجًا فيزيائيًا تنفسيًا لمساعدته على التخلص من السوائل المتراكمة في الرئتين، في أول تأكيد رسمي لهذا النوع من العلاج. وكان البابا قد أُدخل إلى مستشفى "جيمللي" في روما يوم 14 فبراير، بعد تفاقم حالته إثر إصابته بالتهاب الشعب الهوائية، وبينما لم يكرر الفاتيكان وصف حالته بأنها "حرجة" في التحديث الأخير، أشار إلى أن التوقعات بشأن شفائه ما زالت حذرة، مما يعني أنه لا يزال في دائرة الخطر. ورغم مرضه، استأنف البابا أعماله بعد ظهر الأربعاء من غرفته بالمستشفى، بعدما تلقى القربان المقدس في الصباح. كما أعلن الفاتيكان عن تعيين أربعة أساقفة جدد وإقرار مبادرة جديدة لجمع التبرعات لصالح الكرسي الرسولي، الذي يعاني من أزمة مالية منذ سنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store