أحدث الأخبار مع #الامتنان


عكاظ
منذ 3 أيام
- سياسة
- عكاظ
تركي بن طلال يستقبل المواطنين والمقيمين «مستمعاً ومخاطباً»
استقبل أمير منطقة عسير رئيس هيئة تطويرها الأمير تركي بن طلال، وبحضور السفيرة السويسرية لدى المملكة ياسمين زفالن، في المجلس العام بالإمارة، المواطنين والمقيمين، مٌرسخاً قيمة «الامتنان» بتكريم عدد من المستحقين، ومُستمعاً لهموم واحتياجات المواطنين والمقيمين، ومُخاطباً جميع العاملين في المنطقة بمزيد من العمل والعطاء. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 6 أيام
- سياسة
- عكاظ
دمشق تضيء شكراً للسعودية.. صور ولي العهد تملأ الشوارع الرئيسية في سورية
تابعوا عكاظ على وسط العاصمة دمشق، ظهرت لوحات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «شكراً لكم من القلب - Thank you, Saudi Arabia, United States of America»، مع صورة جمعت ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في مشهد اختزل مشاعر ملايين السوريين، وعبّر عن حجم الامتنان الشعبي لما اعتبروه انتصاراً دبلوماسياً وإنسانياً. هذا الامتنان، ترجمة شعبية واسعة بـ «رمزية الموقف»، الذي عكس عمق الحضور السعودي في الملفات الإقليمية، وقدرتها على إحداث اختراق حقيقي في القضايا الشائكة. وتزامنت رسائل السوريين عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع صور اللوحات المنتشرة في شوارع دمشق، وجاءت العبارات محمّلة بالدعاء والثناء: «شكراً من القلب يا محمد بن سلمان»، «موقفك لن يُنسى»، «السعودية أعادت الأمل لسورية». ويعكس هذا المشهد مؤشراً واضحاً على أن الدور السعودي يلامس الوجدان العربي، وبات حاضراً في وعي الشعوب قبل نصوص الاتفاقات. أخبار ذات صلة لوحة مضيئة تشكر فيها ولي العهد على موقفه مع سورية.


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
هدى آل علي تطلق أول سهام المجد
وأضافت بابتسامة يملؤها الامتنان: «بعد توفيق الله، يعود الفضل في وصولي لهذا المستوى إلى عائلتي ومدربيّ، هم السبب في مشاركتي في هذه البطولات، دعمهم وتشجيعهم منحاني دفعة قوية للعمل والاجتهاد، كلمة «شكراً» لا تكفيهم حقهم، وسأظل مدينة لهم بكل ما أحققه».


الإمارات اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
العلم يكشف: 5 عادات فعّالة لتدريب عقلك على السعادة والرفاهية اليومية
أثبتت الدراسات النفسية الحديثة أن السعادة ليست فقط مسألة حظ أو ظروف خارجية، بل يمكننا تدريب أدمغتنا للوصول إلى مشاعر الفرح والرضا والرفاهية، تماماً كما ندرب أجسادنا للوصول إلى اللياقة البدنية. وبحسب تقرير نشرته صحيفة Times of India، هناك 5 عادات مثبتة علمياً يمكنها إعادة برمجة دماغك، ومساعدتك على بناء سعادة طويلة الأمد. مارس الامتنان يومياً الامتنان هو أحد أقوى أدوات علم النفس الإيجابي. عندما تركز على ما لديك وتقدّره - حتى أصغر التفاصيل - يتحول انتباهك من الشعور بالنقص إلى الشعور بالوفرة. تُظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يكتبون ثلاث أشياء يشعرون بالامتنان لها كل يوم، يصلون إلى مستويات أعلى من السعادة وأقل من الاكتئاب. أعد صياغة الأفكار السلبية عقلك مبرمج طبيعيًا للتركيز على التهديدات والمشاكل، لكن يمكنك كسر هذا النمط من خلال إعادة تفسير الأحداث بطريقة واقعية ومتوازنة. على سبيل المثال: بدلًا من القول "أنا فشلت"، جرّب أن تقول "لم أنجح هذه المرة، لكنها فرصة للتعلم". هذه المهارة تقلل القلق وتعزز الثقة بالنفس. اقضِ وقتاً في الطبيعة قضاء 20 دقيقة يومياً في الهواء الطلق أو بين الأشجار يمكن أن يُخفض مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر)، ويُحسّن المزاج والانتباه. حتى مجرد الاستمتاع بمشاهد الطبيعة يمنح عقلك فرصة للهدوء وإعادة الاتصال باللحظة الحاضرة. كوّن علاقات اجتماعية عميقة البشر كائنات اجتماعية بطبيعتهم، والروابط الإنسانية القوية هي أحد أعمدة السعادة. قضاء الوقت مع الأحبّة، والدخول في محادثات عميقة، والتعبير عن اللطف يُطلق مواد كيميائية سعيدة في الدماغ مثل السيروتونين والأوكسيتوسين. درّب نفسك على اليقظة الذهنية اليقظة الذهنية تعني الانتباه للحظة الراهنة دون أحكام. سواء من خلال التأمل، أو التنفس العميق، أو ببساطة ملاحظة التفاصيل اليومية، فإنها تساعد على تقليص مركز التوتر في الدماغ (اللوزة الدماغية)، وتعزيز المناطق المسؤولة عن الوعي والسعادة. خلاصة تذكّر أن بناء السعادة هو ممارسة يومية تتطلب وعياً والتزاما. بتطبيق هذه العادات الخمس، يمكنك تدريب عقلك على التقاط اللحظات الإيجابية، وتجاوز العقبات الذهنية، وعيش حياة أكثر ثراءً ورضا


مجلة سيدتي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة سيدتي
تجربتي في تجاوز مرحلة صعبة من حياتي
الجميع قد يمر بتجارب صعبة في الحياة، لكن قد يكون تأثير هذه التجارب على الشباب متضاعفاً، ولذلك يصعب عليهم تخطي الألم، وقد تستمر آثار المرحلة الصعبة لمدة طويلة الأجل. المراحل الصعبة أو التجارب المؤلمة قد تكون فقدان شخص قريب، خيبة أمل في أشخاص في دائرة الثقة، أزمة صحية، أو حتى شعور طويل بالفراغ والضياع. وأياً كانت التجربة المؤلمة التي يمر بها الشاب أو الفتاة، فهناك سبل علمية من شأنها أن تحدّ من الآثار المترتبة على الأزمة وتساعد في التجاوز في أقل وقت ممكن. إعداد: إيمان محمد تجربة منة للتجاوز من مرحلة صعبة منة شابة مصرية تبلغ من العمر 24 عاماً، تعرَّضت لتجربة فقدان جدتها و التي كانت بمثابة والدتها. تقول منه لـ"سيدتي" "تربيت في منزل جدتي، بسبب إصرار والدتي أن التحق بمدرسة في العاصمة، بينما عائلتي تقطن جنوب البلاد، لذلك أصبحت جدتي هي والدتي الثانية". وأضافت: "في مطلع العام الماضي مرضت جدتي وبسبب حبي لها تحولت حياتي إلى جحيم حقيقي، أهملت عملي ودراستي، لأني ملتحقة بالدراسات العليا، ومر العام بمنتهى القسوة حتى اختتم بوفاة والدتي الثانية". تقول الشابة العشرينية "بدأت المرحلة الصعبة حين اجتمعت عدة أحداث مؤلمة في وقت قصير. خسارة شخصية، ضغط في العمل، وتراجع في الصحة. لم تكن مشكلتي هي الحدث في حد ذاته، بل تراكم المشاعر التي لم أكن أعرف كيف أتعامل معها. كنت أضعف مما توقعت، وأعترف أنني في البداية كنت أهرب من المواجهة: بالعمل الزائد، أو الصمت، أو التظاهر بأن كل شيء على ما يرام". صحيح أن منة مرت بتجربة قاسية، غير أنها تمكنت من أن تتجاوز هذا الألم بفضل مساعدة الخبراء. وتروي منة: "في البداية استسلمت للألم، لكن وصية جدتي أعادتني لصوابي، وبدأت أبحث عن مختص يساعدني". وأردفت: "تابعت مع لايف كوتش، بالإضافة إلى قراءة تقارير لمتخصصين حول كيفية تجاوز الألم". كيف تتجاوزين تجربةً صعبةً؟ بحسب Psychology Today فإن الألم ليس عدواً يجب التخلص منه بسرعة، بل معلم علينا أن نُصغي إليه. وأشار الخبراء إلى مجموعة من الخطوات التي تُساهم في تجاوز الألم. الوعي الذاتي تقول منة "الوعي الذاتي لم يكن سهلًا. تطلب مني أن أكون صادقة مع نفسي إلى درجة مخيفة. كنت أدوّن أفكاري ومشاعري يوميًا، ليس لأبحث عن حلول، بل لأفهم نفسي. ما الذي يؤلمني فعلًا؟ هل هو الخسارة، أم الخوف من المستقبل؟ هل هو الحزن، أم الشعور بالضعف؟ الكتابة كشفت لي أمورًا لم أكن أريد "مواجهتها. وفي هذا الإطار، يؤكد الخبراء أن "ملاحظة أفكارنا ومشاعرنا دون إصدار أحكام تجاهها هي أول خطوة للتعافي". هذه التقنية، المعروفة باسم "الوعي الحاضر"، أصبحت جزءًا من يوميات منة، بحسب تجربة الفتاة العشرينية. الامتنان يشير الخبراء إلى قوة الامتنان كأداة لتغيير نظرة الشخص للأزمة. تقول منة "في خضم الأزمة، بدأت أدون كل مساء ثلاثة أشياء صغيرة أنا ممتنة لها، حتى لو كانت بسيطة كوجود كوب شاي دافئ، أو مكالمة من صديقة قديمة". واستكملت "في البداية بدا الأمر ساذجًا، لكن مع الوقت لاحظت أن مشاعري بدأت تتوازن. لم أعد أركز فقط على ما ينقصني، بل على ما أملكه فعلًا. الامتنان لا يلغي الألم، لكنه يساعد على اتساع الرؤية، بحيث لا يهيمن الظلام على المشهد بأكمله". الأزمات فرصة للنمو أحد المفاهيم المهمة التي يجب أن نتعلمها من مصادر الدعم النفسي هو ما يسمى بـ "إعادة التأطير المعرفي". ببساطة، هو أن تعيد النظر إلى الأزمة كفرصة، لا ككارثة. بدلًا من أن أقول: "لماذا يحدث لي هذا؟"، أصبحت أسأل: "ما الذي يمكن أن أتعلمه من هذا؟". هذه الأسئلة لم تلغِ الألم، لكنها قد تمنحك قوة جديدة. يشير الخبراء إلى أن "كل أزمة تحمل في طياتها دعوة للنمو الشخصي، إذا اخترنا أن نراها بهذه الطريقة". كانت هذه الفكرة بمثابة مرآة، أعادت تشكيل علاقتي بالأحداث الصعبة. الدعم والعلاقات من خلال التجارب الصعبة تلعب دائرة العلاقات دورًا بارزًا في الدعم النفسي. تقول منة "رغم قوتي الداخلية، لم أتمكن من تجاوز الألم من دون دعم الآخرين. سواء كان صديقًا يسمع دون حكم، أو طبيبة نفسية ساعدتني على ترتيب أفكاري، كان وجود الآخرين حولي عنصرًا أساسيًا في التعافي". في الأبحاث النفسية، يعتبر الدعم الاجتماعي من أقوى العوامل الحامية من الاضطرابات النفسية. نحن كائنات اجتماعية بطبعنا، والتحدث عن الألم ليس ضعفًا، بل خطوة أولى نحو تجاوزه. وأنهت منة حديثها بالقول "اليوم، وبعد مرور أشهر من تلك المرحلة، لا أزعم أنني "تجاوزت" كل شيء، لكنني أدركت أن الحياة لا تبنى على تجنب الألم، بل على التعامل معه بوعي وصدق وامتنان".