أحدث الأخبار مع #الانتخابات


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
كيف ومتى يشارك الصدر في انتخابات العراق؟
يواصل زعيم «التيار الصدري»، مقتدى الصدر، شغل الرأي العام باحتمالات عودته إلى العملية السياسية وإمكانية مشاركته في الانتخابات المقبلة، رغم غلق باب الترشح. وازدادت التكهنات بشأن مشاركة الصدر بعدما نصب أنصارُ تيارِه خيمة في «ساحة التحرير» وسط بغداد، وهي مكان رمزي للحراك الاحتجاجي في العراق. ولا تسع الصدر الآن المشاركة في الانتخابات بسبب غلق باب تسجيل المرشحين من قبل المفوضية المستقلة، لكن مراقبين يرجّحون أن يُفتح الباب مجدداً. وقالت مصادر مطلعة إن رئيس الحكومة، محمد شياع السوداني، قد يناقش مع مسؤولين في مفوضية الانتخابات الوضع القانوني لمهلة جديدة لتسجيل مزيد من المرشحين، مما يعني فرصة أخرى للصدر إذا أراد العودة إلى مسرح التنافس الانتخابي. ولو فعل السوداني ذلك، فإن شكوك كثيرين في تحالف «الإطار التنسيقي» ستزداد بشأن إمكانية التحالف بين رئيس الحكومة الطامح إلى ولاية ثانية و«التيار الصدري»، لكن الأخير لا يقدم أي ضمانات. وقال الخبير القانوني علي التميمي، لـ«الشرق الأوسط»، إن «صلاحيات رئيس الحكومة تتيح له مطالبة المفوضية بفتح باب تسجيل المرشحين، كما يحق للمفوضية ذلك، وفق أسباب موجبة». رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني (رويترز) ويقول المحلل السياسي إياد السماوي، في حديث مع «الشرق الأوسط»، إن «فرصة السوداني في الحصول على ولاية ثانية كبيرة نسبيّاً، لكنها مرهونة بتوافقات سياسية طبقاً لنظام المحاصصة الطائفية والقومية الذي يحكم البلاد حاليّاً». وتدور هذه التكهنات بينما لا يُظهر الصدر موقفاً واضحاً بشأن مستقبله السياسي، سوى بيانات ذات طابع ديني تتحوّل في منصات التواصل الاجتماعي إلى مادة للتأويل. وكان الصدر قرر نصب «خيمة» في «ساحة التحرير» بالتزامن مع شهر محرم. وقال القيادي في «التيار الصدري» حازم الأعرجي إن الموقع سيكون «منارة للإصلاح». في حين أشار مدير مكتب «التيار» في بغداد، إبراهيم الجابري، إلى أن الاختيار وقع على «ساحة التحرير» لأنها قلب بغداد. وقال مراقبون إن رمزية المكان السياسية قد تمهّد لانطلاق احتجاجات يُحرّكها «التيار الصدري» وقوى ناشئة متحالفة معه، بالتزامن مع حملات دعائية للأحزاب المتنافسة في الانتخابات المقررة خلال نوفمبر (تشرين الثاني) 2025. وفي انتخابات عام 2021، حصل «التيار الصدري» على المرتبة الأولى بـ73 مقعداً قبل أن ينسحب تماماً، بعدما لجأ خصومه في «الإطار التنسيقي» إلى تفعيل الثلث المعطل داخل البرلمان، لمنع انتخاب رئيس الجمهورية على أساس تشكيل حكومة أغلبية يقودها الصدر منفرداً من الشيعة مع قوى سنية وكردية. ومع انسحاب الصدر، تراجع رئيس الحكومة الأسبق حيدر العبادي عن المنافسة، إذ أعلن هو الآخر عدم ترشحه في الانتخابات المقبلة، وفتح باب تكهنات آخر بشأن مستقبل الاقتراع المقبل. زعيم «التيار الصدري» مقتدى الصدر (إكس) ويتردد في أوساط حزبية شيعية أن أطرافاً متنفذة قد تفضّل تأجيل الانتخابات؛ بسبب ضبابية المشهد السياسي في العراق والمنطقة، خصوصاً في ظل التوتر القائم بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى. وقال الكاتب والصحافي منتظر ناصر إن «انسحاب حيدر العبادي، ليس بالأمر العادي، فهو واحد من أركان العملية السياسية وأكثر المخلصين لها، فقد ترأس إحدى الحكومات وجرى استيزاره في أخريات، ودأب على المشاركة في كل انتخابات بائتلاف خاص به، وينخرط بشكل دائم في (الإطار التنسيقي) الحاكم، وهو بذلك لا يشبه (التيار الصدري) ولا قوى الاحتجاج والأحزاب الناشئة». وأوضح ناصر، في حديث مع «الشرق الأوسط»، أن «الانتخابات بدأت تفقد زخمها مع كل موسم، مع تراجع ثقة المواطن بإحداثها التغيير المطلوب؛ لأسباب كثيرة، أبرزها التفسير السياسي للكتلة الكبرى التي تأتي بالخاسر دائماً لتسلم السلطة». في هذا السياق، أشار ناصر إلى أن «اختيار رئيس الوزراء محكوم بآلية رسمها الدستور، قائمة على التوافق، ابتداءً من اختيار مرشّح الكتلة الأكثر عدداً والتوافق على اختيار الوزراء، وانتهاءً بالتوافق على انتخاب رئيس الجمهورية الذي يتطلّب تحقيق نصاب الثلثين لجلسة الانتخاب وعدم تكرار تجربة الثلث المعطّل». وبيّن الكاتب إياد السماوي، في حديث مع «الشرق الأوسط»، أن «المسألة كلها تتعلق في النهاية بالكتلة الأكثر عدداً أو الكتلة الكبرى التي تتشكّل بعد الجلسة الأولى لمجلس النواب، وهي التي سترشّح المرشّح لرئاسة الوزراء». وتابع السماوي، المقرّب من بيئة رئيس الحكومة: «إذا ما استطاع ائتلاف رئيس الوزراء (الإعمار والتنمية) تحقيق نتائج متقدمة في الانتخابات، وأن يتحالف مع قوى تمكّنه من تحقيق نصاب الثلثين في جلسة انتخاب رئيس الجمهورية، ففي هذه الحالة ستكون عودة السوداني لولاية ثانية أمراً مؤكّداً».


الجزيرة
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
ترامب: لن أسمح بانتخاب ممداني عمدة لنيويورك
عبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رفضه لمحاولة انتخاب عمدة لمدينة نيويورك، مؤكدا أنه لن يسمح بذلك. وقال ترامب إن هناك أعضاء في الكونغرس ورؤساء سابقين يتبنون علنا "عقائد الاشتراكية والماركسية والشيوعية الصريحة، وممداني يريد سحب تمويل الشرطة وهو شيوعي على أعلى مستوى ويريد تدمير نيويورك". وتابع "لم تقدم أجيال من الأميركيين قبلنا دماءها فقط لنسلم بلادنا للمجانين الماركسيين. أميركا لن تكون شيوعية أبدا بأي شكل من الأشكال بما في ذلك مدينة نيويورك". وقبل يومين، قال ممداني إن الرئيس ترامب هدده بسحب جنسيته وترحيله، واتهمه بعرقلة عمل دائرة الهجرة والجمارك بشأن ترحيل المهاجرين غير النظاميين. وفاز ممداني (عضو مجلس ولاية نيويورك) بالانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي للترشح لمنصب عمدة المدينة، بحسب النتائج الرسمية. ووفقا للنتائج النهائية، حصل ممداني على 56% من أصوات الناخبين متفوقا على منافسه حاكم ولاية نيويورك أندرو كومو بفارق 12 نقطة. وممداني البالغ من العمر 33 عاما سيصبح أول عمدة مسلم (من جنوب آسيا) لنيويورك إذا فاز في الانتخابات الرئيسية المقررة يوم 4 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. وخلال حملته الانتخابية، أطلق ممداني -الذي يبرز باعتباره اشتراكيا ديمقراطيا- وعودا مثل جعل النقل العام مجانيا، وتجميد زيادات الإيجار، وفرض ضرائب أعلى على سكان نيويورك ذوي الدخل المرتفع.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
مبادرة عراقية لمواجهة «أحزاب مسلحة تمويلها غامض»
أطلقت 100 شخصية إعلامية وثقافية عراقية مبادرة «عراقيون» للتحذير من فقدان شرعية الانتخابات، بسبب ما وُصف بأنه «تغوّل الأحزاب ذات الأجنحة المسلحة والتمويل الغامض». وتنشط مبادرة «عراقيون» منذ أشهر، وبالتزامن مع بدء حملات الأحزاب الانتخابية تحضيراً للاقتراع المقرر في نوفمبر (تشرين الثاني) 2025، وتركز على أهداف إصلاحية في القوانين والسلوكيات الديمقراطية. ورغم الموعد المحدد لإجراء الانتخابات، فإن تكهنات غير قليلة ما زالت متداولة بشأن إمكانية تأجيلها تبعاً لمتغيرات إقليمية قد تحدث خلال الأشهر الخمسة المقبلة. وطبقاً لإعلان المبادرة المطول، فإن مبعث إصداره يتمثل في «تراجع ثقة العراقيين بالعملية الانتخابية، والعزوف الشعبي المتزايد عن المشاركة». ويحذر المبادرون والموقعون على البيان من أن «تفاقم فقدان الشرعية الشعبية للانتخابات سيؤدي إلى زعزعة أركان العملية السياسيّة برُمتها». كما يحذرون من أن «إصرار قوى سياسية محدودة على احتكار السلطة، وتغول مالها السياسي، وعدم تطبيق قانون الأحزاب، وغياب صياغة عادلة لقانون الانتخابات، ستؤدي جميعها إلى إفراغ الديمقراطية في العراق من محتواها». ويدافع المبادرون عن حق الناس في المشاركة، أو مقاطعة العملية الانتخابية، لكنهم ارتأوا إعلان موقفهم من «القضايا والأسباب التي قوّضت المشاركة الواسعة في الانتخابات، ووضعت علامات استفهام كبيرة على نزاهتها، وقدرتها التمثيلية أمام الجمهور العراقي، والرأي العام الدولي». ويعترف أحد الموقعين على المبادرة بـ«صعوبة تبنّي القوى والأحزاب المهيمنة لبنودها». وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «اعتراف القوى النافذة بها وتبنّيها يعني عملياً إزاحة معظم ممثلي تلك القوى عن المشهد السياسي، لكن الأمور تسير باتجاه خطير في البلاد، ولا بد من عمل شيء ما، ومن هنا جاءت المبادرة ولو بالحد الأدنى من التحرك». #مبادرة_عراقيون — سعدون محسن ضمد (@SDamad) June 28, 2025 يعتقد المبادرون أن عدم تطبيق قانون الأحزاب تسبب في «هيمنة قواعد عمل خفية تمنح الأحزاب المسلحة والممولة تمويلاً غامضاً قدرة أقوى من غيرها، ليس للفوز في الانتخابات فقط، وإنما للتحكم في صياغة النظام الانتخابي وقوانينه، بما جعل الحياة الحزبية في العراق تفتقر للعدالة والشفافية والعمل الحر». وقانون الأحزاب تشريع أقرّه البرلمان العراقي عام 2015، لتنظيم عمل الكيانات والفعاليات السياسية، ويمنعها من الارتباط بتنظيمات عسكرية أو شبه عسكرية، أو التمويل الخارجي، ويشترط عدم تأسيسها على أسس عنصرية، أو طائفية، لكن ما يطبق منه حتى اليوم هو حظر الترويج لفكر حزب «البعث» المنحل. ويرى الموقعون على المبادرة أن عدم تطبيق مواد من القانون التي تتعلق بـ«حظر الكيانات السياسية ذات الأجنحة والتنظيمات المسلحة» أدى إلى نشوء ظاهرة «الحزب المسلّح»، وقيام كيانات تجمع بين الموقف السياسيّ والسلاح والترشيح في الانتخابات ومقاعد مجلس النواب والعمل الحكومي. البرلمان العراقي خلال إحدى جلساته في بغداد (إعلام البرلمان) كما أدى عدم تطبيق مادة تنص على «معاقبة إدارة أو تمويل الأحزاب غير المرخصة» إلى قيام حركات وتيارات عديدة بممارسة العمل السياسي بدافع الوصول إلى السلطة، من دون اكتساب الصفة الرسمية للحزب. وأشار الإعلان إلى أن عدم تطبيق مادتين متعلقتين بالقضايا المالية والتمويل أدى إلى «عدم معرفة مصادر تمويل الأحزاب والحملات الانتخابية، بما في ذلك التمويل القادم من خارج البلاد، وقد بلغ الإنفاق الانتخابي عند بعض المرشحين ملايين الدولارات أمام مرأى دائرة الأحزاب في مفوضية الانتخابات، وديوان الرقابة المالية، والمؤسسات المعنية». ويعتقد المبادرون أن عدم تطبيق المادة 25 من قانون الأحزاب أدى إلى «استغلال موارد الدولة من المسؤولين وأعضاء المجالس المنتخبة وولاة الأحزاب الحاكمة في الوزارات والمؤسسات والمحافظات في العمل السياسيّ، والحملات الانتخابية». هل «الديمقراطية في خطر«؟... وأين قانون 36!مبادرة عراقيون تُحذر من فقدان شرعية الانتخابات وتدعو لإصلاح عاجل قبل الانهيار الكامل!فسّروا لنا مفهوم الكتلة الأكبر.. أوقفوا هدر الأصوات وأنصفوا المستقلين!أصدرت «مبادرة عراقيون» بياناً حذّرت فيه من فقدان شرعية الانتخابات في العراق... — Yallairaq_يلا (@YallaIraqArabic) June 30, 2025 أشارت المبادرة إلى مجموعة من المشكلات المرتبطة بتعديلات قانون الانتخابات لعام 2018، وضمنها «التعديل المستمر» مع كلّ عملية انتخابية «بدافع من القوى الحاكمة للبقاء في السلطة». كما انتقدت المبادرة اعتماد القانون لنظام معامل سانت-ليغو المعدل «1.7»، ورأت أنه «يحرم قوائم صغيرة من منافسة أخرى كبيرة تستحوذ على المقاعد، مما يهدر آلاف الأصوات، ويولد جمهوراً لا يجد ممثلاً له داخل البرلمان». كذلك تحدثت عن «علامات اضطراب التعديل الأخير في أنّه يشترط بلوغ عمر المرشح 30 سنة، مخالفاً بذلك القانون الذي سمح بتأسيس الحزب السياسيّ لمن بلغ 25 سنة. هذا التناقض يبعث برسالة مفادها استبعاد الكفاءات الشابة، وأن الترشيح للانتخابات، بخلاف باقي الاستحقاقات، مُحتكر لجيل محدد». وانتقدت المبادرة السماح للأشخاص المشمولين بارتكاب جرائم سرقة المال العام والإرهاب بالمشاركة في الانتخابات بعد العفو عنهم، وهذا يأتي مخالفاً للمادة 6 من قانون الانتخابات المعدل رقم 4 لسنة 2023. جانب من فرز الأصوات في انتخابات العراق (أرشيفية - أ.ب) تقترح المبادرة لمعالجة الاختلال الحاصل في العملية الانتخابية التطبيق الفوريّ لقانون الأحزاب، و«البدء بمراجعة شاملة لملفات الأحزاب المسجلة لتبيين مدى تطابق وجودها وعملها مع مواد هذا القانون، مع كشف ذمتها المالية بشكل كامل، وحظر الكيانات والأحزاب التي تمتلك قوى وأجنحة مسلحة». إلى جانب إجراءات أخرى اقترحها المبادرون تتعلق باحتساب عدد الأصوات والعمر القانوني للمرشحين، وغير ذلك.


صحيفة سبق
منذ 16 ساعات
- صحة
- صحيفة سبق
"كبدك" تعقد اجتماعًا تحضيريًا استعدادًا لانتخابات الدورة الخامسة
عقدت اللجنة المُشكّلة من قبل الجمعية العمومية لإدارة العملية الانتخابية لمجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد 'كبدك' اجتماعها التحضيري الأول، ظهر اليوم الخميس، بمقر الجمعية بمدينة بريدة، استعدادًا لانطلاق المرحلة النهائية من العملية الانتخابية للدورة الخامسة لمجلس الإدارة. وتم خلال الاجتماع مراجعة ما تم إنجازه من أعمال، والتأكد من سلامة الإجراءات المتبعة، ومدى توافقها مع الشروط والضوابط الصادرة عن المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، تمهيدًا لاستلام اللجنة مهام المراجعة والمطابقة النهائية لاستمارات ووثائق المرشحين من أعضاء الجمعية العمومية، والذين يتطلعون للانضمام لمجلس الإدارة في دورته القادمة. وأوضح رئيس اللجنة، أ. محمد بن علي النصار، أن هذا الاجتماع يأتي في إطار التحضير المبكر لضمان الجاهزية الكاملة، ومعالجة أي ملاحظات تتعلق بترشيحات الأعضاء قبل الموعد النهائي للتقديم، والمقرر في (15) يوليو 2025م، مشيرًا إلى أن المجلس الحالي يختتم دورته الرابعة في التاسع من أكتوبر 2025م. يُذكر أن باب الترشح لعضوية مجلس الإدارة كان قد فُتح رسميًا في (15) أبريل 2025م، لمدة (90) يومًا، وفق ما أعلنه مجلس الإدارة الحالي، إيمانًا بأهمية المشاركة الفاعلة من أعضاء الجمعية العمومية في رسم مستقبل الجمعية وتعزيز مسيرتها في خدمة مرضى الكبد.


اليوم السابع
منذ 18 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
بدء مؤتمر إعلان تفاصيل القائمة الوطنية بانتخابات مجلس الشيوخ 2025.. فيديو
وصلت منذ قليل قيادات الأحزاب إلى المؤتمر الصحفى ل حزب مستقبل وطن ، عقب الاجتماع التنسيقى الذى عقد اليوم الخميس، بمشاركة ممثلى عدد من الأحزاب والقوى السياسية المشاركة فى القائمة الوطنية من أجل مصر، المقرر الدفع بها فى انتخابات مجلس الشيوخ 2025. وشارك فى الاجتماع عدد من الأحزاب السياسية، من بينها حماة الوطن، الجبهة الوطنية، الشعب الجمهورى، الوفد، المؤتمر، والإصلاح والتنمية، الجيل، التجمع، العدل، تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، والمصرى الديمقراطى، وذلك فى إطار تنسيقى واسع للإعداد والتحضير لخوض الاستحقاق الانتخابى المقبل بقائمة موحدة. ومن المقرر أن يشهد الاجتماع الإعلان عن كافة التفاصيل المتعلقة بالقائمة الوطنية، سواء فيما يخص أسماء المرشحين أو التوزيع الجغرافى، بالإضافة إلى حسم نسب تمثيل كل حزب داخل القائمة، وفقًا للتفاهمات السياسية الجارية بين الأحزاب المشاركة. ويأتى هذا التحرك السياسى فى ضوء الاستعدادات الجارية لانتخابات مجلس الشيوخ، والتى تمثل أحد استحقاقات المرحلة المقبلة، وسط حرص القوى السياسية على تعزيز التنسيق المشترك، وتوحيد الرؤى فى مواجهة التحديات الوطنية، وتقديم كوادر قادرة على الإسهام فى دعم مسار الدولة المصرية التشريعى والتنفيذي. القائمة الوطنية بانتخابات مجلس الشيوخ 2025 الإعلان عن تفاصيل القائمة الوطنية بانتخابات مجلس الشيوخ 2025 القائمة الوطنية بانتخابات مجلس الشيوخ 2025