logo
#

أحدث الأخبار مع #البابا_تواضروس

البابا تواضروس ووزير السياحة ومديرة اليونسكو يتفقدون مشروع حماية منطقة أبو مينا الأثرية بالإسكندرية
البابا تواضروس ووزير السياحة ومديرة اليونسكو يتفقدون مشروع حماية منطقة أبو مينا الأثرية بالإسكندرية

جريدة المال

timeمنذ 10 ساعات

  • منوعات
  • جريدة المال

البابا تواضروس ووزير السياحة ومديرة اليونسكو يتفقدون مشروع حماية منطقة أبو مينا الأثرية بالإسكندرية

شهدت منطقة 'أبو مينا' الأثرية بمريوط، غرب الإسكندرية، اليوم، زيارة تفقدية رفيعة المستوى ضمت البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، و شريف فتحي وزير السياحة والآثار، والفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية، ونوريا سانز مديرة المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة، لمتابعة مستجدات تنفيذ مشروع خفض منسوب المياه الجوفية في الموقع المدرج ضمن قائمة التراث العالمي المعرض للخطر. وشارك في الجولة عدد من قيادات المجلس الأعلى للآثار، حيث أوضح الدكتور جمال مصطفى، رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية، أن المنطقة تضم معالم فريدة، أبرزها البازيليكا الكبرى، التي تُعد الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن أعمال الحفائر الأثرية ستتواصل العام المقبل للكشف عن مزيد من الكنوز المعمارية والتاريخية. وأعرب وزير السياحة والآثار عن سعادته بما تحقق في المنطقة، مؤكدًا أن ' دير أبو مينا' ليس مجرد موقع ديني، بل يمثل بعدًا تاريخيًا وثقافيًا هامًا، مشيرًا إلى أنه من المقرر توسيع أعمال الترميم خلال الأشهر المقبلة. من جانبه، أكد الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، أن الدولة تولي اهتمامًا بالغًا بمشروع تطوير المنطقة، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي ، التي تستهدف الحفاظ على التراث القومي وتعزيز الهوية الحضارية لمصر. وأضاف أن الموقع يُعد ركيزة أساسية في مسار السياحة الدينية والتاريخ القبطي، مشيرًا إلى أن المحافظة تنسق بشكل كامل مع وزارات السياحة والآثار والري وكافة الجهات المعنية لإنجاز البنية التحتية اللازمة، من طرق وكهرباء وخدمات. وأكد المحافظ أن الجهود المبذولة تهدف إلى تحويل المنطقة إلى مقصد سياحي وديني عالمي يعكس عراقة التاريخ المصري، ويعزز من فرص الاستثمار في السياحة الثقافية، بما يدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة ويُعظم من الاستفادة من مواقع التراث العالمي في مصر. من جهتها، صرحت نوريا سانز، مديرة المكتب الإقليمي لليونسكو، قائلة: 'نحن هنا للاحتفال بروح الشراكة، لقد كانت خطة الحفاظ على هذا الموقع تجربة تعليمية لنا جميعا، أبو مينا ليس مجرد موقع تاريخي، بل شهادة حية على مرونة التراث وقوة الإدارة الجماعية.' وأضافت: 'زيارة اليوم تجسّد التزامنا المشترك بالحفاظ على هذا الموقع للأجيال القادمة، وتعكس رؤية عالمية لمدينة الإسكندرية كمشهد ثقافي متنوع ومتجذر في القيم الإنسانية.' وعقب الجولة التفقدية، زار قداسة البابا ووزير السياحة ومحافظ الإسكندرية دير الشهيد مار مينا، حيث شملت الزيارة جولة داخل الكاتدرائية ومزار القديس البابا كيرلس السادس

الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية لحظة فارقة وعميقة
الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية لحظة فارقة وعميقة

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • اليوم السابع

الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية لحظة فارقة وعميقة

شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية. وأعرب الدكتور القس أندريه زكي عن اعتزازه بالمشاركة في هذا الحدث الكنسي التاريخي، مؤكدًا أن "الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية." كما ثمّن الحوار والتعاون المتبادل بين الكنائس في مواجهة التحديات الراهنة، والعمل المشترك على ترسيخ قيم المحبة والسلام. وجاءت الاحتفالية ضمن فعاليات روحية وكنيسة بدأت صباح اليوم بالقداس المشترك لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث، والذي أقيم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور كبير. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط لقاءهم الدوري الخامس عشر، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث ناقشوا عددًا من القضايا المشتركة، في مقدّمتها الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية ، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة. وقد أكد البيان الختامي للقاء التزام الكنائس بالعمل من أجل تحقيق السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة.

لقاء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية بالشرق الأوسط فى مركز لوجوس بوادى النطرون
لقاء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية بالشرق الأوسط فى مركز لوجوس بوادى النطرون

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

لقاء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية بالشرق الأوسط فى مركز لوجوس بوادى النطرون

عقد الآباء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة في منطقة الشرق الأوسط، على مدار اليوم، لقاءهم الدوري الخامس عشر، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، في ضيافة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. وبدأت أعمال اللقاء الخامس عشر لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والبطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول كاثوليكوس الأرمن الأرثوذكس لبيت كيليكيا الكبير، وأعضاء اللجنة الدائمة للقاءات رؤساء الكنائس. جرى خلال اللقاء عرض ومناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك منها الاحتفال باليوبيل المئوي السابع عشر لمجمع نيقية المسكوني والعلاقات مع المجالس المسكونية التي تشارك الكنائس الثلاثة في عضويتها، إلى جانب العلاقات مع العائلات الكنسية الأخرى. وتضمن البيان الختامي للِّقاء تأكيدًا على ضرورة العمل بشكل متواصل من أجل السلام والعدالة والانخراط في الحوار مع إخوتنا في الإنسانية وتعزيز القيم الروحية والأخلاقية، والفهم المتبادل والاحترام. كما عبر رؤساء الكنائس في بيانهم الختامي عن قلقهم العميق حيال النزاعات والتوترات الجارية في مختلف أنحاء العالم، وخاصة منطقة الشرق الأوسط، معربين عن ارتياحهم للاستقرار الحادث في مصر، وعن دخول لبنان مرحلة جديدة بانتخاب رئيس جديد لها مطلع العام الحالي، متطلعين إلى أن تنجح القيادة الجديدة في سوريا في استعادة السلام والأمن والوحدة، وضمان حقوق متساوية لجميع السوريين. وحث البيان الختامي للكنائس، المجتمع الدولي على اتخاذ إجراءات مناسبة لإنهاء العدوان على غزة فورًا. وأكد رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة كذلك على التمسك بالبقاء في منطقة الشرق الأوسط رغم كل التحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة مما دفع كثيرين للتفكير في الهجرة. يأتي اللقاء الدوري لرؤساء الكنائس الثلاثة في إطار احتفالها بمرور 17 قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني (325 - 2025) وبالتزامن مع ذكرى نياحة القديس البابا أثناسيوس الرسولي (15 مايو - 7 بشنس) بطل المجمع ذاته. ومن المنتظر أن يصلي الآباء البطاركة الثلاثة، صباح غدٍ الأحد، القداس الإلهي، في سابقة تاريخية، حيث أنها المرة الأولى التي يشترك فيها بطاركة هذه الكنائس الثلاثة، المتفقة في الإيمان، في صلاة القداس الإلهي معًا في الكنيسة القبطية وبالطقس القبطي.

البابا تواضروس: نحن مواطنون مصريون نعيش مع إخوتنا المسلمين فى وطن واحد
البابا تواضروس: نحن مواطنون مصريون نعيش مع إخوتنا المسلمين فى وطن واحد

اليوم السابع

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

البابا تواضروس: نحن مواطنون مصريون نعيش مع إخوتنا المسلمين فى وطن واحد

التقى قداسة البابا تواضروس الثاني ، اليوم الأربعاء، فضيلة الشيخ الدكتور مولود دوديتش، رئيس المشيخة الإسلامية في صربيا والمفتي العام لمدينة نوڤي بازار، والوفد المرافق له. وأشاد مفتي نوڤي بازار بما يقدمه قداسة البابا من رسائل محبة وسلام وتعاون بين الأديان والشعوب، مثنيًا على المحاضرة التي ألقاها قداسته، أمس، في القصر الرئاسي بصربيا، وما حملته من مضامين إنسانية وروحية عميقة، معتبرًا أن كلمات قداسته تشكل رسالة قوية إلى العالم من أجل السلام والتعايش. وأكد فضيلته أن "الله خلق البشر في تنوع، وعلى كل أكثرية أن تتحمل مسؤوليتها في حماية كل أقلية، فهذا جوهر الإنسانية". من جانبه، أكد قداسة البابا على أهمية الحوار وتبادل الخبرات بين القادة الدينيين من أجل ترسيخ ثقافة السلام والعيش المشترك. وقال قداسته: "الأقلية لا تقاس دومًا بعدد الأفراد. وفي مصر، لا يعد الأقباط أقلية، بل نحن مواطنون مصريون نعيش مع إخوتنا المسلمين في وطن واحد، تجمعنا الحقوق نفسها وتوحدنا الواجبات ذاتها".

البابا تواضروس من التشيك: مصر بوتقة حضارية تجمع بين الوحدة والتنوع
البابا تواضروس من التشيك: مصر بوتقة حضارية تجمع بين الوحدة والتنوع

اليوم السابع

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

البابا تواضروس من التشيك: مصر بوتقة حضارية تجمع بين الوحدة والتنوع

وصل قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والوفد المرافق لقداسته مساء اليوم إلى جمهورية التشيك، في رابع محطات جولته الرعوية الحالية بإيبارشية وسط أوروبا. وفور وصوله إلى العاصمة براغ، توجه قداسة البابا لحضور حفل الاستقبال الرسمي الذي أقامه السفير محمود مصطفى عفيفي، سفير مصر في التشيك على شرف قداسته. وحضر الحفل من السفارة المصرية المستشار الدكتور أحمد عزام، والعقيد هيثم فؤاد، الملحق العسكري، فضلاً عن عدد من سفراء الدول العربية والأجنبية المعتمدين لدى براغ، من بينهم سفراء المغرب ولبنان وروسيا وأرمينيا واليونان وفلسطين والعراق. وأعرب السفير المصري أثناء الحفل عن اعتزازه بزيارة قداسة البابا للتشيك، متمنيًا للزيارة النجاح والتوفيق، لما تحمله من رسائل محبة وسلام. ومن جانبه، عبر قداسة البابا عن سعادته بزيارة التشيك، مشيرًا إلى عراقة الحضارة المصرية وتنوعها، بفضل الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، مما جعلها بوتقة ثرية تجمع بين الوحدة والتنوع في آن واحد. ولفت قداسته إلى نهر النيل يعد سر وحدة المصريين، إذ جمع بين الأرض والإنسان، وغرس فينا محبة الحياة الهادئة. وفي ختام كلمته، دعا قداسة البابا الحضور لزيارة مصر والتعرف عن قرب على حضارتها الفريدة وشعبها الطيب. البابا تواضروس خلال زيارة التشيك البابا تواضروس خلال زيارة التشيك كلمة البابا تواضروس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store