logo
#

أحدث الأخبار مع #البابا_ليو

البابا ليو يدعو إلى مزيد من الوحدة العالمية ويندد بمخاطر الرأسمالية غير المنضبطة وسوء استخدام السلطة
البابا ليو يدعو إلى مزيد من الوحدة العالمية ويندد بمخاطر الرأسمالية غير المنضبطة وسوء استخدام السلطة

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

البابا ليو يدعو إلى مزيد من الوحدة العالمية ويندد بمخاطر الرأسمالية غير المنضبطة وسوء استخدام السلطة

وقال البابا الجديد (69 عاما) من الفاتيكان أمام عشرات الآلاف من الأشخاص بينهم ضيوف من رؤساء الدول يوم الأحد: "لا نزال في زمننا نشهد الكثير من الانقسام، والكثير من الجراح الناجمة عن الكراهية والعنف والتحامل والخوف من الآخر، ونموذج اقتصادي يستغل موارد الأرض ويهمّش الفقراء". وفي رسالته الافتتاحية، قال البابا ليو إنه سيعمل على توحيد الكنيسة، معتبرا أن هذا التماسك يمكن أن يكون نموذجا يحتذى به للعالم. ويأمل البابا ليو والذي كان يعرف سابقا بالكاردينال روبرت فرنسيس بريفوست، من شيكاغو، في أن تصبح الكنيسة الكاثوليكية قوة للشفاء والمصالحة. ويمثل قداس التنصيب البداية الرسمية لحبريته، فمنذ انتخابه ليكون البابا رقم 267 من قبل الكرادلة في 8 مايو، دعا مرارا قادة العالم إلى العمل من أجل إنهاء النزاعات العالمية، كما عرض مؤخرا أن يكون الفاتيكان مقرا لمفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا. وينظر إلى البابا الجديد باعتباره شخصية معتدلة تسعى لبناء الجسور، وقادرة على التوسط بين مختلف التيارات داخل الكنيسة. كما يعتقد على نطاق واسع أن هذه القدرة كانت أحد الأسباب التي جعلت اختياره يتم بشكل سريع ومفاجئ من قبل مجمع الكرادلة. المصدر: د ب أشهد الفاتيكان اليوم تنصيب البابا ليو الرابع عشر، خلال قداس خاص في ساحة القديس بطرس وسط إجراءات أمنية استثنائية.. وجه البابا ليو الرابع عشر، اليوم الأحد، كلمة مؤثرة للمؤمنين حول العالم، دعا خلالها للتضامن مع الفلسطينيين في غزة، أين تستمر المعاناة الإنسانية. شهد الفاتيكان اليوم الأحد تنصيب البابا ليو الرابع عشر، أول بابا أمريكي في التاريخ، كالبابا الـ267 خلال قداس خاص في ساحة القديس بطرس بحضور قادة العالم وشخصيات ملكية وآلاف المؤمنين. نشر الفاتيكان قائمة كاملة بأسماء الحضور في قداس تنصيب البابا ليو الرابع عشر، والتي تضمنت شيوخا وأمراء عرب. يرغب البابا الجديد، ليو الرابع عشر، في استضافة محادثات سلام بين روسيا وأوكرانيا في الفاتيكان. قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إنه أجرى اتصالا هاتفيا مع "الأخ العزيز" البابا ليو الرابع عشر، بابا الفاتيكان الجديدـ واتفقا على استكمال مسيرة الحوار والأخوة الإنسانية. تعهد بابا الفاتيكان ليون الـ14 في رسالة للحاخام الأكبر لروما ريكاردو دي سيني بـ"تعزيز الحوار بين الكنيسة والشعب اليهودي". يعقد البابا ليو الرابع أول مؤتمر صحفي له اليوم في الفاتيكان، حيث سيستضيف مئات الصحفيين ويجيب على أسئلتهم.

البابا ليو: سأبذل «كل جهد» من أجل السلام العالمي
البابا ليو: سأبذل «كل جهد» من أجل السلام العالمي

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

البابا ليو: سأبذل «كل جهد» من أجل السلام العالمي

تعهّد البابا ليو الرابع عشر، أول أميركي يتولى قيادة الكنيسة الكاثوليكية، اليوم الأربعاء، ببذل «كل جهد» من أجل السلام، وعرَضَ أن يكون الفاتيكان وسيطاً في حل صراعات عالمية، قائلاً إن الحرب «ليست حتمية إطلاقاً». ووفقاً لـ«رويترز»، دعا البابا ليو، الذي انتُخب، الأسبوع الماضي، خلفاً للبابا الراحل فرنسيس، مراراً للسلام، في الأيام الأولى من تولّيه منصبه. وكانت أولى كلماته للحشود في ساحة القديس بطرس: «السلام عليكم جميعاً». وبرزت قضية السلام مجدداً، خلال حديث البابا مع أعضاء الكنائس الكاثوليكية الشرقية التي يقع بعضها في أماكن تعاني الصراعات، مثل أوكرانيا وسوريا ولبنان والعراق، وغالباً ما تواجه الاضطهاد بوصفها أقليات دينية. وقال البابا ليو: «الحرب ليست حتمية إطلاقاً. يمكن للأسلحة، لا بل يجب، أن تصمت؛ لأنها لا تحل المشكلات، بل تزيد تفاقمها، لأن التاريخ سيتذكر من يزرعون السلام، لا من يحصدون أرواح الضحايا». وأضاف: «جيراننا ليسوا أعداءنا... بل هم إخوتنا في الإنسانية». ودعا البابا، يوم الأحد، إلى «سلام حقيقي ودائم» في أوكرانيا، وإلى وقف إطلاق النار في غزة، وإلى إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجَزين لدى حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية «حماس»، ورحّب بوقف إطلاق النار الهش بين الهند وباكستان.

بابا الفاتيكان: يتعين احترام كرامة المهاجرين
بابا الفاتيكان: يتعين احترام كرامة المهاجرين

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

بابا الفاتيكان: يتعين احترام كرامة المهاجرين

أكد البابا ليو الرابع عشر اليوم (الجمعة) في أول كلمة يلقيها أمام دبلوماسيين من أنحاء العالم في الفاتيكان على ضرورة احترام كرامة المهاجرين، في حين دعا الدول إلى وقف إنتاج الأسلحة ووضع جهود إحلال السلام على رأس أولوياتها، وفقاً لوكالة «رويترز». ووصف البابا الذي وُلد في الولايات المتحدة وعاش لسنوات طويلة في بيرو، نفسه بأنه «ينحدر من أسرة مهاجرة»، ودعا إلى التعاطف والتضامن مع النازحين. واستغل البابا ليو كلمته للتأكيد مجدداً على تعاليم الكنيسة التقليدية بشأن الزواج، مشيراً إلى أنه «اتحاد ثابت بين رجل وامرأة»، ومشدداً على أهمية الأسرة كأساس للتناغم المجتمعي. وركز البابا ليو الذي نُصّب بابا للفاتيكان الأسبوع الماضي، في خطابه على قضايا منها السلام، والعدالة، والأسباب الجذرية للصراعات، والحاجة إلى دبلوماسية متعددة الأطراف. وأضاف أن خبرته في العيش في أميركا الشمالية والجنوبية ورحلاته حول العالم مكّنته من «تجاوز الحدود لملاقاة شعوب وثقافات مختلفة». وأشار البابا ليو أيضاً إلى أنه سيواصل نهج أسلافه بأن يجوب العالم. وأعاد التأكيد على موقف الكنيسة المناهض للإجهاض، وأكد أنها لن تتوانى في استخدام «لهجة حادة» للتفوه بالحقيقة في مواجهة أقوياء العالم. وأشار على وجه الخصوص إلى الشرق الأوسط وأوكرانيا، مشيراً إلى أنهما من الأماكن التي تعاني شعوبها «بشدة» في الوقت الراهن.

البابا ليو: سأبذل «كل جهد» من أجل السلام العالمي
البابا ليو: سأبذل «كل جهد» من أجل السلام العالمي

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

البابا ليو: سأبذل «كل جهد» من أجل السلام العالمي

مدينة الفاتيكان - رويترز تعهد البابا ليو الرابع عشر، أول أمريكي يتولى قيادة الكنيسة الكاثوليكية، الأربعاء، ببذل «كل جهد» من أجل السلام وعرض أن يكون الفاتيكان وسيطاً في حل صراعات عالمية قائلاً: إن الحرب «ليست حتمية إطلاقاً». ودعا البابا ليو، الذي انتُخب الأسبوع الماضي خلفاً للبابا الراحل فرنسيس، مراراً للسلام في الأيام الأولى من توليه منصبه. وكانت أولى كلماته للحشود في ساحة القديس بطرس «السلام عليكم جميعاً». وبرزت قضية السلام مجدداً خلال حديث البابا مع أعضاء الكنائس الكاثوليكية الشرقية التي يقع بعضها في أماكن تعاني الصراعات، مثل أوكرانيا وسوريا ولبنان والعراق، وغالباً ما تواجه الاضطهاد بوصفها أقليات دينية. وقال البابا ليو: «الحرب ليست حتمية إطلاقاً. يمكن للأسلحة، لا بل يجب، أن تصمت لأنها لا تحل المشكلات بل تزيد تفاقمها. لأن التاريخ سيتذكر من يزرعون السلام، لا من يحصدون أرواح الضحايا». وأضاف: «جيراننا ليسوا أعداءنا.. بل هم إخوتنا في الإنسانية». ودعا البابا يوم الأحد إلى «سلام حقيقي ودائم» في أوكرانيا، وإلى وقف إطلاق النار في غزة، وإلى إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، ورحب بوقف إطلاق النار الهش بين الهند وباكستان.

بابا الفاتيكان يحثّ وسائل الإعلام على وضع نهاية لـ«حرب الكلمات»
بابا الفاتيكان يحثّ وسائل الإعلام على وضع نهاية لـ«حرب الكلمات»

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

بابا الفاتيكان يحثّ وسائل الإعلام على وضع نهاية لـ«حرب الكلمات»

دعا بابا الفاتيكان الجديد البابا ليو في أول خطاب لوسائل الإعلام، الاثنين، الصحافيين إلى التركيز على نقل الحقيقة بدلاً من الانخراط في الانقسامات الحزبية، ودعا إلى إطلاق سراح الصحافيين المسجونين بسبب قيامهم بعملهم. وفي حديثه إلى الآلاف من ممثلي وسائل الإعلام العالمية الذين غطوا انتخابه ووفاة سلفه، قال البابا ليو: «الطريقة التي نتواصل بها لها أهمية أساسية... يجب أن نقول (لا) لحروب الكلمات والصور، ويجب أن نرفض نماذج الحرب»، وفق ما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء. وتحدث أيضاً عن الصحافيين المسجونين، الذين بلغ عددهم، وفقاً للجنة حماية الصحافيين، 361 في نهاية العام الماضي. وقال البابا: «معاناة هؤلاء الصحافيين المسجونين تشكل تحدياً لضمير الأمم والمجتمع الدولي، وتدعونا جميعاً إلى حماية الهبة الثمينة المتمثلة في حرية التعبير والصحافة». بابا الفاتيكان الجديد البابا ليو يلتقي الصحافيين وعدداً من ممثلي وسائل الإعلام في قاعة بولس السادس بالفاتيكان (أ.ف.ب) وقال بابا الفاتيكان للصحافيين أيضاً إن عليهم التصرف بمسؤولية في استخدام الذكاء الاصطناعي في عملهم، وطلب منهم «ضمان إمكانية استخدامه لصالح الجميع، حتى يعود بالنفع على البشرية جمعاء». ولقاء الاثنين هو الأول الذي يجريه البابا ليو مع حشد كبير من الناس في الفاتيكان. وعند دخوله قاعة الاستقبال الكبيرة في الفاتيكان، استقبله الصحافيون بتصفيق حار. بابا الفاتيكان الجديد البابا ليو خلال لقاء الصحافيين وممثلي وسائل الإعلام في قاعة بولس السادس بالفاتيكان (أ.ب) وجرى انتخاب البابا ليو، وهو الكاردينال روبرت فرنسيس بريفوست من شيكاغو، الخميس الماضي، على رأس الكنيسة الكاثوليكية الرومانية، التي يبلغ عدد أتباعها 1.4 مليار شخص في جميع أنحاء العالم. وتلقّى بابا الفاتيكان ليو الرابع عشر أسئلة من الصحافة العالمية، في مؤتمر صحافي، الاثنين، حيث حضر مئات الصحافيين الذين يعملون في الفاتيكان، بعد وفاة سَلفه البابا فرنسيس، الشهر الماضي. وكان البابا ليو قد ناشد القوى العالمية الكبرى «وقف الحروب»، في أول قداس له، الأحد، أمام الحشود في ساحة القديس بطرس منذ انتخابه حَبراً أعظم. بابا الفاتيكان الجديد البابا ليو خلال لقاء الصحافيين وممثلي وسائل الإعلام في قاعة بولس السادس بالفاتيكان (أ.ف.ب) ودعا البابا الجديد، الذي انتُخب في الثامن من مايو (أيار) الحالي، إلى «سلام حقيقي ودائم» في أوكرانيا، ووقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم حركة «حماس». كما رحّب بوقف إطلاق النار، الذي اتفقت عليه الهند وباكستان، وقال إنه يدعو الله أن يمنح العالم «معجزة السلام». وقال البابا: «لا لمزيدٍ من الحرب»، مكرراً دعوةً أطلقها سَلفه البابا الراحل فرنسيس مراراً، مشيراً إلى الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية التي أودت بحياة نحو 60 مليون شخص. يُشار إلى أن بابا الفاتيكان الجديد في التاسعة والستين من عمره، وهو أول بابا من الولايات المتحدة والثاني - بعد فرنسيس - من الأميركتين. ومن المقرر أن يقام قداس تنصيبه، الأحد المقبل، في ساحة القديس بطرس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store