أحدث الأخبار مع #الباباتواضروس


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- 24 القاهرة
السياحة تنظم رحلات تعريفية لشركات السياحة من السوق البولندي للمقصد المصري
نظمت وزارة السياحة والآثار ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي رحلتين تعريفيتين بالمقصد السياحي المصري لممثلي 65 شركة سياحة تعمل بالسوق الهولندي وذلك بالتعاون مع منظمي رحلات TUI وETI. رحلات تعريفية لشركات السياحة من السوق البولندي للمقصد المصري وقد تضمن برنامج هاتين الرحلتين زيارة عدد من الأماكن السياحية والأثرية بمدن الغردقة والأقصر والقاهرة والعلمين الجديدة بالإضافة إلى زيارة عدد من المنشآت الفندقية والسياحية. السياحة تنظم رحلات تعريفية لشركات السياحة السياحة تنظم رحلات تعريفية لشركات السياحة وخلال هذه الرحلات، التقى المهندس أحمد يوسف مساعد وزير السياحة والآثار لشئون الإدارات الاستراتيجية والقائم بأعمال الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، بالوفدين، في مدينة الغردقة، حيث استعرض من خلال عرض تقديمي، استراتيجية الوزارة ومستهدفاتها لزيادة الأعداد السياحية والطاقة الاستيعابية للمنشآت الفندقية لاستيعاب الزيادة المتوقعة في أعداد السائحين وجهودها لرفع كفاءة الخدمات المقدمة بالأماكن السياحية والأثرية بما يساهم في تحسين تجربة السائح خلال زيارته للمقصد السياحي المصري، بالإضافة إلى جهود الدولة المصرية لتطوير البنية التحتية ورفع كفاءة شبكات الطرق والمواصلات مما ساهم في تسهيل انتقال وتنقل السائحين بين المقاصد السياحية المختلفة. لسياحة تنظم رحلات تعريفية لشركات السياحة كما أشار إلى الأنشطة الترويجية التي تقوم بها الهيئة للترويج للمقصد السياحي المصري والتي من بينها تنفذ حملات ترويجية مشتركة ورحلات تعريفية، والمشاركة في المعارض السياحية الدولية وغيرها، مستعرضًا المنتجات والأنماط السياحية المتنوعة بالمقصد المصري، وجهود الدولة والوزارة لتطوير وخلق منتجات سياحية جديدة. وتطرق أيضًا للحديث عن المتحف المصري الكبير المقرر افتتاحه يوم 3 يوليو القادم والذي يعد نقطة جذب هامة وإضافة كبيرة للسياحة المصرية، ومنطقة الساحل الشمالي ومدينة العلمين الجديدة كمقصد سياحي واعد. بحضور البابا تواضروس.. السياحة تتابع مشروع تخفيض منسوب المياه الجوفية بمنطقة أبو مينا الأثرية | صور غرفة السياحة تكشف حقيقة رفض بعض المطوفين السعوديين لحج 5 نجوم استلام أراضي المخيمات المخصصة للحجاج


بوابة الأهرام
منذ 3 أيام
- سياسة
- بوابة الأهرام
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تهنئ البابا ليو الرابع عشر بمناسبة تنصيبه رسميًّا بابا للڤاتيكان
أميرة هشام هنأ البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية والمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية والهيئات والمؤسسات الكنسية البابا ليو الرابع عشر، بتنصيبه رسميًّا بابا للڤاتيكان على كرسي روما الرسولي. موضوعات مقترحة تهنئة البابا تواضروس لبابا الفاتيكان الجديد وقال البابا تواضروس في تهنئته : نصلي أن يبارك الله خدمة وحبرية البابا ليو الرابع عشر ، وأن يعينه على رعاية أبناء الكنيسة في كل مكان ، وأن يقويه للقيام بدوره.


24 القاهرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
زيارة البابا تواضروس.. رعوية بروح التجديد
تابعت عن كثب الزيارة الرعوية المهمة التي أجراها قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، لإيبارشية وسط أوروبا. لم تكن هذه الزيارة مجرد رحلة رعوية تفقدية عادية، بل كانت ذات طابع روحي وإنساني خاص، وتحمل في طياتها دلالات عميقة قد تمتد آثارها لسنوات طويلة.جاءت هذه الزيارة قبل أيام قليلة من انعقاد جلسات المجمع المقدس للأساقفة، وهي جلسات تحمل أهمية خاصة، لا سيما وأنها تُعقد للمرة الأولى بعد إلغاء سينودس شهر نوفمبر الماضي. وخلال زيارته، حرص البابا تواضروس على الالتقاء بشعبه، منصتًا إليهم، مفكرًا في كيفية إدارة شؤون الكنيسة في ظل التغيرات العصرية.لقد تغيّرت إدارة الكنيسة كثيرًا في السنوات الأخيرة، خاصة مع دخولنا عصر التكنولوجيا الحديثة وانتشار الكرازة في مختلف بقاع الأرض. ولهذا كانت لقاءات البابا مع الشباب تركز على احتضانهم ودمجهم في كنيستهم، وتحفيزهم ليكونوا طاقة إيجابية تدفع الكنيسة إلى الأمام، مع الحفاظ على هويتها القبطية الأرثوذكسية، ولكن بروح معاصرة تواكب الزمن، كما أن هذه الزيارة تأتي قبيل سيامة عدد من الآباء الأساقفة الجدد للخدمة في عدة أبرشيات مثل دير مواس، جنوب المانيا، والبحيرة. وهي مهمة شاقة وصعبة، يشفق قلبي الصغير على البابا الكبير في عظمته ومحبته وأبوته، الذي يحمل على عاتقه مسؤولية اختيار الأصلح لقيادة هذه الأبرشيات، لما يتطلبه الأمر من حكمة ومحبة وروح تمييز روحي. اللافت أن البابا خلال زيارته لم يكتفِ بالتأمل الشخصي، بل ذهب ليستمع إلى الشعب، وينصت إليهم بعناية، حتى يتدبر الأمر بروية عند اختيار الأساقفة الجدد.وهنا أستعيد ذكرى حكمة قداسة البابا تواضروس الثاني عندما اختار نيافة الأنبا سيداروس، الأسقف العام، لخدمة منطقة كنائس عزبة النخل والمرج، وهي منطقة تقع في ضواحي القاهرة، وكانت مهمشة، وبعيدة عن الرعاية والخدمة، ولكنها كانت في قلب وعقل البابا تواضروس. لقد اختاره من بين مئات الرهبان، ومن قلب الصحراء، ليقود هذه الأبرشية الناشئة ويعيد الحياة الروحية فيها رغم كل التحديات والعقبات.لقد واجه الأنبا سيداروس منذ بداية خدمته الكثير من الصعوبات، سواء من بعض الخدام أو المخدومين، أو من العثرات التي لم تتوقف، ولكنه قرر أن يسير في درب سيده، حاملًا صليبه في منطقة مكتظة بالسكان، فنجح في إعادة المسيح إلى قلوب الجميع.عندما تزور مقر إقامته في كنيسة السيدة العذراء بعزبة النخل، تجد الأب الأسقف جالسًا وسط شعبه، يحنو عليهم، يستمع إليهم، يحل مشاكلهم، يصلي معهم ومن أجلهم، وقد كرّس حياته بالكامل لخدمتهم، كما أوصاه أبوه الروحي، قداسة البابا تواضروس الثاني.ونجح الأنبا سيداروس أيضًا في بناء جسور تواصل فعالة مع مؤسسات الدولة، بفضل صدقه وأمانته وإخلاصه لوطنه وكنيسته وشعبه. ولهذا أصبحت كلمته مسموعة بين الجميع، ونال محبة الناس كبارًا وصغارًا، رغم ما تعرّض له من ضيقات ومحاربات من عدو الخير. وأعلم أن مهمة اختيار الأساقفة الجدد ليست سهلة على قداسة البابا، خاصة بعد أن بات الشعب يطالب بسيامة أساقفة يسيرون على نهج الأنبا سيداروس. ولكنني واثق أن يد الله سترشده وتعينه على اختيار الأفضل لرعاية الكنيسة والشعب.


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
رئيس وزراء صربيا عن زيارة البابا تواضروس: " تاريخية تقوي المحبة وتبعدنا عن الكراهية"
رئيس وزراء صربيا عن زيارة البابا تواضروس: "إنها زيارة تاريخية، كونكم بابا أعرق وأكبر كنيسة في الشرق" قداسة البابا: زياراتنا المتبادلة تقوي المحبة وتبني الجسور وتبعدنا عن الكراهية. استقبل رئيس وزراء جمهورية صربيا جورو ماتشوفيتش، صباح اليوم، بمقر رئاسة مجلس الوزراء بالعاصمة بلجراد، قداسة البابا تواضروس الثاني، في إطار زيارة قداسته لصربيا ضمن جولته الرعوية الحالية بإيبارشية وسط أوروبا التي بدأها يوم ٢٥ أبريل الماضي. في مستهل اللقاء، رحب رئيس الوزراء الصربي بقداسة البابا والوفد المرافق له، معبرًا عن اعتزازه بهذه الزيارة التي وصفها بـ "الخطوة المهمة نحو تعزيز العلاقات بين الشعبين المصري والصربي". وقال: "إنها زيارة تاريخية، كونكم بابا أعرق وأكبر كنيسة في الشرق، ونرحب بكم للمرة الأولى في صربيا. علاقاتنا تمتد عبر التاريخ، وزيارتكم اليوم تفتح آفاقًا جديدة للتعاون، لا على الصعيد الديني فحسب، بل في مجالات أوسع". وأضاف: "نحن في صربيا، كما في مصر، نهتم بتعزيز التعايش بين الأديان، ونثمن ما تقومون به من جهود في هذا الاتجاه، وهو ما يتقاطع مع رؤية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي فتح المجال أمام هذا الحوار الحضاري خلال زيارته لصربيا، مشيرًا لأهمية الحوار وتبادل الزيارات بين الرئيسين". من جانبه، عبر قداسة البابا عن سعادته بهذا اللقاء، قائلًا: "لقد قرأت كثيرًا عن صربيا وكنيستها الأرثوذكسية، واليوم أراها بعيني وأشعر بتقارب كبير بين شعبينا. نشكر الله على العلاقات المتينة بين مصر وصربيا، والتي تتجلى بوضوح في الزيارات المتبادلة بين الرئيسين والمسؤولين من الجانبين". وتابع: "نحن في مصر نعيش محبة حقيقية بين المسلمين والمسيحيين، ونفخر بأن بلادنا احتضنت العائلة المقدسة، وما زالت تعيش روح التدين التي ساهمت في بناء حضارات عريقة". وأعرب قداسة البابا عن امتنانه للكنيسة الأرثوذكسية الصربية التي وفرت للأقباط المقيمين مكانًا للصلاة، معتبرًا ذلك تعبيرًا صادقًا عن المحبة المسيحية التي توحد الشعوب". وفي ختام اللقاء، أكد رئيس الوزراء الصربي أن أول زيارة رسمية له خارج البلاد ستكون إلى مصر، في إشارة إلى عمق العلاقات الثنائية. كما أشاد بالحكمة التي يتمتع بها البطريرك الصربي وبجهوده في تعزيز الحوار بين الكنائس الأرثوذكسية. وختم قداسة البابا الحديث بقوله: 'العالم بحاجة إلى التكامل بين الشرق، الذي يمثل الروح والقلب، والغرب، الذي يمثل العقل والعلم. فالشرق هو معبد كبير، والغرب هو معمل كبير، وبتكاملهما يحيا الإنسان بكامل إنسانيته. زياراتنا المتبادلة تقوي المحبة وتبني الجسور وتبعدنا عن الكراهية".


البوابة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
البابا تواضروس يتحدث عن "جسور المحبة" في محاضرة بالقصر الرئاسي بصربيا
استضاف القصر الرئاسي في العاصمة الصربية بلجراد، قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في لقاء نظمته إدارة التعاون مع الكنائس والمجتمعات الدينية في صربيا، بمناسبة زيارة قداسته إلى صربيا، وقد ألقى محاضرة تحت عنوان "جسور المحبة". حضر اللقاء عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم رئيس وزراء صربيا جورو ماتشوفيتش، والبطريرك بورفيريوس، بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية الصربية، إلى جانب الدكتور فلاديمير روجانوفيتش، المدير العام لإدارة التعاون مع الكنائس والمجتمعات الدينية في صربيا، كما حضر اللقاء عدد من الوزراء الصرب، وسفراء الدول العربية والأجنبية، ومنهم السفير المصري باسل صلاح والقاصد الرسولي في بلجراد، فضلاً عن رجال الدين والمثقفين. كلمة الدكتور فلاديمير روجانوفيتش: دعوة لبناء الجسور بدأ اللقاء بكلمة من الدكتور فلاديمير روجانوفيتش، الذي عبر عن سعادته باستضافة البابا تواضروس، مؤكدًا على أهمية الزيارة في تعزيز العلاقات الروحية والثقافية بين صربيا ومصر، وأشار إلى أن الجسور تعد رمزًا للوحدة والتواصل بين الشعوب، مشددًا على دور الكنائس في بناء هذه الجسور التي تربط بين الأرض والسماء، وبين الإنسان وأخيه. كما استعار روجانوفيتش مقولة الأديب الصربي الحائز على جائزة نوبل، إيڤو أندريتش، التي قال فيها: "من بين كل ما يبنيه الإنسان، لا شيء أنبل من الجسر"، في دعوة لتذكير الحضور بأهمية المحبة في تجاوز الخلافات وبناء الحوار بين الأديان والشعوب. محاضرة البابا تواضروس: الجسر الروحي بين السماء والأرض افتتح البابا تواضروس محاضرته بالتأمل في معاني الجسر، مشيرًا إلى أنه في رحلته الأخيرة في صربيا، لفت انتباهه الجسر الذي يربط بين ضفتي نهر ساڤا، واعتبره رمزًا للاتصال والمحبة بين الناس، وتحدث عن الجسر الروحي الذي يربط بين السماء والأرض، والذي تجسد في المحبة الإلهية التي قدمها الله للبشرية. جسور المحبة في تاريخ مصر وتطرق قداسته خلال محاضرته إلى تاريخ مصر الطويل في بناء الجسور الروحية والثقافية، ذكر استقبال مصر للعائلة المقدسة، وتأسيس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مشيرًا إلى دور مصر في تأسيس مدرسة الإسكندرية اللاهوتية وميلاد الرهبنة المسيحية، مؤكدًا أن دير الأنبا أنطونيوس ما زال مقصدًا روحيًا هامًا لآلاف الزوار. المحبة الوطنية: "وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن" أشار البابا تواضروس إلى موقف الكنيسة القبطية في مواجهة الصعاب، مستشهداً بكلمته الشهيرة بعد أحداث حرق الكنائس في عام 2013: "وطن بلا كنائس أفضل من كنائس بلا وطن"، هذه العبارة تعكس روح التضحية والمحبة التي تتجاوز جدران الكنيسة لتشمل الوطن ككل. أمثلة معاصرة لبناء الجسور بعد الصراعات وتناول البابا أمثلة معاصرة عن بناء الجسور بعد الأزمات، مثل التجربة الجنوب أفريقية بقيادة نيلسون مانديلا، ورواندا التي تعافت بعد المجازر الطائفية، مشيرًا إلى أن "المحبة تبني زمانًا أفضل ومكانًا أفضل وإنسانًا أفضل"، كما تحدث عن شخصيات مثل الأم تريزا والبروفيسور مجدي يعقوب الذين أحدثوا فارقًا محوريًا في الإنسانية من خلال المحبة والعمل. دعوة لبناء الجسور بدلاً من الأسوار اختتم البابا محاضرته بدعوة مفتوحة لبناء الجسور وليس الأسوار، مشددًا على أن المحبة الحقيقية يجب أن تكون أساسًا لكل عمل إنساني. وقال: "دعونا نحب، لا نصدر أحكامًا، دعونا نبني جسورًا من المحبة، لأن المحبة لا تسقط أبدًا، فهي الطريق إلى المستقبل الأفضل". 495604287_1116355353869785_2662261490207517718_n 495375857_1116363030535684_7402341706650977373_n