أحدث الأخبار مع #البابونج


الغد
منذ 40 دقائق
- صحة
- الغد
مشروبات تقلل التوتر والقلق
في ظل ضغوط الحياة اليومية، يبحث الكثيرون عن حلول طبيعية بديلة للأدوية لتخفيف التوتر. إليكم أفضل المشروبات المضادة للتوتر والقلق والمدعومة علميا. في حديث خاص لموقع "موسكو 24"، كشف أخصائي التغذية الروسي يفغيني أرزاماستسيف عن أحد أكثر المشروبات فعّالية لمقاومة التوتر اليومي، وهو الكاكاو بالحليب، موضحا أنه غني بالمغنيسيوم الذي يعمل على تنظيم عمل الجهاز العصبي ويخفف تشنجات العضلات الناتجة عن التوتر، ويحفز إنتاج GABA (الناقل العصبي المهدئ) والكالسيوم الذي يدعم نقل الإشارات العصبية بسلاسة. وينصح بشرب الكاكاو مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيا، بجرعة 200 مل في المرة الواحدة. اضافة اعلان وأضاف:"من المشروبات الطبيعية التي تساعد على التخفيف من التوتر أيضا مغلي البابونج أو مغلي النعناع مع الليمون. هذه الأعشاب تحتوي على زيوت عطرية لها تأثير مهدئ". وأشار الطبيب إلى أن لدى البعض حساسة من بعض أنواع النباتات الطبية أو مشكلات في الجهاز الهضمي، لذا يجب توخي الحذر عند اختيار المشروبات الطبيعية. وبحسب بعض الأطباء وخبراء الصحة فإن شاي الزنجبيل يساعد على التقليل من التوتر والقلق، إذ يمكن تقطيع الزنجبيل ووضعه في ماء ساخن ومن ثم تصفيته وإضافة العسل وعصير الليمون إليه ليصبح مشروبا طبيعيا مفيدا للصحة وله مفعول مهدئ.


24 القاهرة
منذ 3 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
أبرزها الزنجبيل.. مشروبات تساعد على تقليل أعراض ارتجاع المريء
كشف أحد خبراء الصحة عن مجموعة مشروبات تقلل من أعراض ارتجاع المريء خاصة التي يشعر بها المرضى عند النوم. مشروبات تساعد في تقليل أعراض ارتجاع المرئ ووفقًا لما نشره موقع ذا صن قالت روزي ديفيدسون، استشارية التغذية العلاجية: إنه على الرغم من أن شاي الأعشاب مثل البابونج والزنجبيل، قد يساعد على نوم هادئ لكن الأمر نفسه لا ينطبق على مجموعة من المشروبات الأخرى، إذ يساعد شاي الأعشاب الدافئ الخالي من الكافيين مثل البابونج أو الزنجبيل مُهدئًا لبعض الأشخاص. وأضافت ديفيدسون أنه من الأفضل تجنب أي شيء حمضي مثل عصائر الحمضيات، أو يحتوي على الكافيين، مثل: القهوة أو الشاي الأخضر والأسود، أو المشروبات الغازية، أو الأطعمة الغنية بالدهون أو الشوكولاتة، إذ يتسبب ذلك في ضرر بـ العضلة العاصرة المريئية السفلية ويُفاقم الارتجاع. ومن أهم الأعراض التي يشعر بها مرضى ارتجاع المريء الشعور بـ حرقة المعدة وطعم غير مستساغ في الفم، إذ يُمكن أن يُصيبك في أي وقت لكن الارتجاع الليلي يُمكن أن يُؤثر بشكل ملحوظ على جودة النوم، وقد تشمل الأعراض الأخرى المصاحبة لـ ارتجاع المريء السعال المتكرر أو رائحة الفم الكريهة، والانتفاخ، والغثيان. دراسة: ألواح البروتين تعزز فقدان الوزن بشكل كبير الساندوتشات التي تباع بعروض السوبر ماركت تصيب بأمراض القلب | دراسة


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
توضيح خطورة بعض الأعشاب الطبية الشائعة
#سواليف تشير الدكتورة داريا خايكينا أخصائية الغدد الصماء، إلى أنه على الرغم من التقدم الكبير في الطب، يستخدم الكثيرون عند مرضهم طرق العلاج التقليدية، بما فيها #العلاج بالأعشاب. ولكن ليست جميع #الأعشاب مفيدة، وبعضها، بما فيها تلك المشهورة بين أتباع #الطب_التقليدي، قد تكون خطيرة. ووفقا لها، لم يكن هناك في السابق أي بديل آخر – قبل اكتشاف #المضادات_الحيوية والأدوية الهرمونية والأدوية الحديثة الأخرى. لذلك كان الناس يستخدمون ما كان في متناول أيديهم: الأعشاب والجذور والصبغات. وكانت هذه هي الطريقة الوحيدة للتعامل مع الأمراض. ولكن مع تطور الطب، اتضح أنه ليست جميع الأعشاب آمنة، وجرعاتها متفاوتة جدا. كما قد يختلف تأثير نفس العشبة حسب المنطقة ووقت الجمع وطريقة التحضير. وتقول: 'بالطبع، بعض النباتات فعالة – لحاء الصفصاف (مادة أولية للأسبرين)، والعرن -حشيشة الجرح (مضاد اكتئاب خفيف)، وحشيشة الهر (مهدئ). ولكن هناك أعشاب خطيرة، لكن الكثيرين يعتبرونها مفيدة وآمنة. وعلاوة على ذلك، تحظى هذه النباتات بشعبية كبيرة'. وحددت الطبيبة أفضل 5 أعشاب شائعة تستخدم في كثير من الأحيان 'من أجل الصحة'، ولكنها قد تكون خطيرة، خاصة عند تناولها بانتظام أو دون مراعاة موانع الاستعمال. 1 – البابونج: يمكن أن تثير هذه العشبة المحبوبة 'غير الضارة' ما يلي: ردود الفعل التحسسية، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه عشبة الشيح؛ يقلل من تخثر الدم – خطير عند تناول مضادات التخثر؛ قد يسبب الصداع والنعاس في حالة تناول جرعة زائدة. 2 – العرن- (St. John's wort): علاج شائع إلى حد ما للاكتئاب. ولكنه يقلل من تأثير العديد من الأدوية، من مضادات الاكتئاب إلى أدوية القلب. بالإضافة إلى ذلك، يزيد من حساسية الضوء، لذلك مع الاستخدام المتكرر يزداد خطر الحروق والتصبغ حتى عند التعرض لأشعة الشمس لفترة قصيرة. 3 – عرق السوس (جذر عرق السوس): غالبا ما يضاف إلى الشاي ويستخدم لتحسين عمل الغدة الدرقية. ولكنه يرفع مستوى ضغط الدم ويسبب التورم، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى أو القلب. 4 – النعناع: بالتأكيد كل شخص يتناول مشروب النعناع على الأقل مرة في حياته لأنه مشروب محبوب وله تأثير مهدئ. ولكن شرب هذا النوع من الشاي قد يكون خطيرا بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستوى ضغط الدم لأن من خصائص النعناع خفض مستوى ضغط الدم. كما لا ينصح الأشخاص الذين يعانون من التهاب المعدة أو مرض الارتجاع المعدي المريئي بتناول النعناع، لأنه يمكن أن يسبب حرقة المعدة. وبالإضافة إلى ذلك يقلل النعناع الرغبة الجنسية، ويجب أخذ هذا الأمر بالاعتبار. 5 – القصعين أو المريمية: من أكثر الأعشاب شعبية، خاصة في موسم البرد: يشرب كشاي، ويستخدم للغرغرة، ويؤخذ على شكل أقراص لتسكين الألم. وكل شيء في هذا النبات رائع، باستثناء أنه يحتوي على مركب الثوجون العضوي، الذي عند استخدامه بشكل متكرر أو لفترة طويلة، يمكن أن يسبب الصداع، والتشنجات، وحتى تأثيرات سامة على الكبد. يجب على النساء الحوامل أن يكونوا حذرين بشكل خاص مع المريمية: الجرعات العالية من هذه العشبة يمكن أن تحفز تقلصات الرحم. وتقول الطبيبة: 'يتضح أن طب الأعشاب ليس آمنا كما يبدو. وكانت معرفة الأعشاب تنتقل من جيل إلى جيل، وقلة مختارة منهم أصبحوا معالجين. نعم كان علما دقيقا ويتطلب فهما عميقا. أما اليوم، للأسف، فيختار الناس الأعشاب عشوائيا بشكل متزايد، متناسين أن 'الطبيعي' لا يعني دائما أنه آمن. لذلك أفضل ما يمكن فعله عند المرض هو استشارة الطبيب'.


أخبار ليبيا
منذ 4 أيام
- صحة
- أخبار ليبيا
الأعشاب الشائعة.. هل تخفي مخاطراً صحية تهدد حياتك؟
في عالم يزداد فيه اللجوء إلى العلاجات الطبيعية، تبرز حقيقة مهمة ومثيرة للانتباه: ليست كل الأعشاب التي تبدو آمنة ومألوفة مفيدة للجميع، بل بعضها قد يحمل مخاطر صحية حقيقية، وتكشف الدكتورة داريا خايكينا، أخصائية الغدد الصماء، أن الأعشاب الطبية الشائعة التي يعتمد عليها كثيرون للعلاج أو لتعزيز الصحة قد تسبب ردود فعل غير متوقعة، خاصة عند استخدامها دون إشراف طبي. فما هي هذه الأعشاب؟ وكيف يمكن أن تؤثر على صحتنا بشكل سلبي رغم شهرتها الواسعة؟ الجواب في هذا الكشف الطبي الذي يسلط الضوء على الجانب المظلم للطب التقليدي وأهمية التوعية قبل التهافت على العلاجات العشبية. ومع تزايد الإقبال على العلاجات الطبيعية، تحذر الدكتورة داريا خايكينا، أخصائية الغدد الصماء، من أن بعض الأعشاب الطبية الشائعة التي يستخدمها الكثيرون قد لا تكون آمنة كما يعتقدون، رغم الفوائد التي تقدمها بعض النباتات، إلا أن هناك أعشابًا شهيرة قد تسبب أضرارًا صحية خطيرة عند تناولها بانتظام أو دون استشارة طبية. وبحسب صحيفة غازيتا، توضح الدكتورة خايكينا أن الطب التقليدي اعتمد منذ القدم على الأعشاب كحل وحيد لمواجهة الأمراض قبل تطور الأدوية الحديثة، إلا أن الاستخدام العشوائي للأعشاب اليوم يشكل خطرًا، بسبب اختلاف تأثيرها بناءً على المنطقة التي جُمعت منها وطرق التحضير والجرعات المستخدمة. وتشير إلى أن بعض الأعشاب فعالة مثل لحاء الصفصاف المستخدم في إنتاج الأسبرين، والعرن الذي يعد مضاد اكتئاب خفيف، وحشيشة الهر التي تعمل كمهدئ. لكنها تحذر بشدة من أعشاب أخرى شائعة تحظى بشعبية كبيرة رغم خطورتها، ومن بينها: البابونج: قد يسبب ردود فعل تحسسية خاصة لمن لديهم حساسية تجاه عشبة الشيح، ويقلل من تخثر الدم مما يشكل خطورة عند تناول مضادات التخثر، كما قد يؤدي إلى الصداع والنعاس عند الجرعات الزائدة. قد يسبب ردود فعل تحسسية خاصة لمن لديهم حساسية تجاه عشبة الشيح، ويقلل من تخثر الدم مما يشكل خطورة عند تناول مضادات التخثر، كما قد يؤدي إلى الصداع والنعاس عند الجرعات الزائدة. العرن (St. John's wort): يُستخدم لعلاج الاكتئاب، لكنه يقلل من فعالية العديد من الأدوية، ويزيد من حساسية الجلد تجاه الضوء، مما يزيد خطر الحروق والتصبغ. يُستخدم لعلاج الاكتئاب، لكنه يقلل من فعالية العديد من الأدوية، ويزيد من حساسية الجلد تجاه الضوء، مما يزيد خطر الحروق والتصبغ. عرق السوس: شائع في الشاي ويستخدم لتحسين وظائف الغدة الدرقية، لكنه يرفع ضغط الدم ويسبب التورم، مما يشكل خطورة على مرضى الكلى والقلب. شائع في الشاي ويستخدم لتحسين وظائف الغدة الدرقية، لكنه يرفع ضغط الدم ويسبب التورم، مما يشكل خطورة على مرضى الكلى والقلب. النعناع: مشروب محبوب ومهدئ، لكنه يخفض ضغط الدم، لذا قد يشكل خطرًا على من يعانون من انخفاض الضغط، كما أنه غير مناسب لمن يعانون من التهاب المعدة أو الارتجاع المريئي، ويقلل الرغبة الجنسية. مشروب محبوب ومهدئ، لكنه يخفض ضغط الدم، لذا قد يشكل خطرًا على من يعانون من انخفاض الضغط، كما أنه غير مناسب لمن يعانون من التهاب المعدة أو الارتجاع المريئي، ويقلل الرغبة الجنسية. القصعين (المريمية): تستخدم في موسم البرد كشاي أو أقراص لتسكين الألم، لكنها تحتوي على مركب 'الثوجون' الذي قد يسبب الصداع، التشنجات، وتلف الكبد عند الاستخدام المتكرر، ويجب على النساء الحوامل توخي الحذر لأنه قد يحفز تقلصات الرحم. وتختتم الدكتورة خايكينا بتأكيد أن 'الطبيعي' لا يعني دائمًا آمنًا، وأن معرفة الأعشاب كانت في الماضي علمًا دقيقًا ينتقل من جيل إلى جيل عبر مختصين، بينما اليوم يستخدمها الكثيرون بشكل عشوائي دون فهم المخاطر، مما يجعل استشارة الطبيب ضرورة لا غنى عنها قبل اللجوء إلى أي علاج عشبي. The post الأعشاب الشائعة.. هل تخفي مخاطراً صحية تهدد حياتك؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
منذ 4 أيام
- صحة
- عين ليبيا
الأعشاب الشائعة.. هل تخفي مخاطراً صحية تهدد حياتك؟
في عالم يزداد فيه اللجوء إلى العلاجات الطبيعية، تبرز حقيقة مهمة ومثيرة للانتباه: ليست كل الأعشاب التي تبدو آمنة ومألوفة مفيدة للجميع، بل بعضها قد يحمل مخاطر صحية حقيقية، وتكشف الدكتورة داريا خايكينا، أخصائية الغدد الصماء، أن الأعشاب الطبية الشائعة التي يعتمد عليها كثيرون للعلاج أو لتعزيز الصحة قد تسبب ردود فعل غير متوقعة، خاصة عند استخدامها دون إشراف طبي. فما هي هذه الأعشاب؟ وكيف يمكن أن تؤثر على صحتنا بشكل سلبي رغم شهرتها الواسعة؟ الجواب في هذا الكشف الطبي الذي يسلط الضوء على الجانب المظلم للطب التقليدي وأهمية التوعية قبل التهافت على العلاجات العشبية. ومع تزايد الإقبال على العلاجات الطبيعية، تحذر الدكتورة داريا خايكينا، أخصائية الغدد الصماء، من أن بعض الأعشاب الطبية الشائعة التي يستخدمها الكثيرون قد لا تكون آمنة كما يعتقدون، رغم الفوائد التي تقدمها بعض النباتات، إلا أن هناك أعشابًا شهيرة قد تسبب أضرارًا صحية خطيرة عند تناولها بانتظام أو دون استشارة طبية. وبحسب صحيفة غازيتا، توضح الدكتورة خايكينا أن الطب التقليدي اعتمد منذ القدم على الأعشاب كحل وحيد لمواجهة الأمراض قبل تطور الأدوية الحديثة، إلا أن الاستخدام العشوائي للأعشاب اليوم يشكل خطرًا، بسبب اختلاف تأثيرها بناءً على المنطقة التي جُمعت منها وطرق التحضير والجرعات المستخدمة. وتشير إلى أن بعض الأعشاب فعالة مثل لحاء الصفصاف المستخدم في إنتاج الأسبرين، والعرن الذي يعد مضاد اكتئاب خفيف، وحشيشة الهر التي تعمل كمهدئ. لكنها تحذر بشدة من أعشاب أخرى شائعة تحظى بشعبية كبيرة رغم خطورتها، ومن بينها: البابونج: قد يسبب ردود فعل تحسسية خاصة لمن لديهم حساسية تجاه عشبة الشيح، ويقلل من تخثر الدم مما يشكل خطورة عند تناول مضادات التخثر، كما قد يؤدي إلى الصداع والنعاس عند الجرعات الزائدة. قد يسبب ردود فعل تحسسية خاصة لمن لديهم حساسية تجاه عشبة الشيح، ويقلل من تخثر الدم مما يشكل خطورة عند تناول مضادات التخثر، كما قد يؤدي إلى الصداع والنعاس عند الجرعات الزائدة. العرن (St. John's wort): يُستخدم لعلاج الاكتئاب، لكنه يقلل من فعالية العديد من الأدوية، ويزيد من حساسية الجلد تجاه الضوء، مما يزيد خطر الحروق والتصبغ. يُستخدم لعلاج الاكتئاب، لكنه يقلل من فعالية العديد من الأدوية، ويزيد من حساسية الجلد تجاه الضوء، مما يزيد خطر الحروق والتصبغ. عرق السوس: شائع في الشاي ويستخدم لتحسين وظائف الغدة الدرقية، لكنه يرفع ضغط الدم ويسبب التورم، مما يشكل خطورة على مرضى الكلى والقلب. شائع في الشاي ويستخدم لتحسين وظائف الغدة الدرقية، لكنه يرفع ضغط الدم ويسبب التورم، مما يشكل خطورة على مرضى الكلى والقلب. النعناع: مشروب محبوب ومهدئ، لكنه يخفض ضغط الدم، لذا قد يشكل خطرًا على من يعانون من انخفاض الضغط، كما أنه غير مناسب لمن يعانون من التهاب المعدة أو الارتجاع المريئي، ويقلل الرغبة الجنسية. مشروب محبوب ومهدئ، لكنه يخفض ضغط الدم، لذا قد يشكل خطرًا على من يعانون من انخفاض الضغط، كما أنه غير مناسب لمن يعانون من التهاب المعدة أو الارتجاع المريئي، ويقلل الرغبة الجنسية. القصعين (المريمية): تستخدم في موسم البرد كشاي أو أقراص لتسكين الألم، لكنها تحتوي على مركب 'الثوجون' الذي قد يسبب الصداع، التشنجات، وتلف الكبد عند الاستخدام المتكرر، ويجب على النساء الحوامل توخي الحذر لأنه قد يحفز تقلصات الرحم. وتختتم الدكتورة خايكينا بتأكيد أن 'الطبيعي' لا يعني دائمًا آمنًا، وأن معرفة الأعشاب كانت في الماضي علمًا دقيقًا ينتقل من جيل إلى جيل عبر مختصين، بينما اليوم يستخدمها الكثيرون بشكل عشوائي دون فهم المخاطر، مما يجعل استشارة الطبيب ضرورة لا غنى عنها قبل اللجوء إلى أي علاج عشبي.