logo
#

أحدث الأخبار مع #الباحثون

أطعمة شائعة تساهم في انتشار الإضطرابات العصبية... دراسة صادمة وهذه تفاصيلها!
أطعمة شائعة تساهم في انتشار الإضطرابات العصبية... دراسة صادمة وهذه تفاصيلها!

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • صحة
  • LBCI

أطعمة شائعة تساهم في انتشار الإضطرابات العصبية... دراسة صادمة وهذه تفاصيلها!

ربطت دراسة جديدة بين الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs)، والتي تشمل الوجبات السريعة ورقائق البطاطس وغيرها من الأطعمة، وارتفاع معدلات الاضطرابات العصبية مثل الخرف والتوحد. ويعتقد الباحثون أن السبب الخفي قد يكون الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، وهي جزيئات بلاستيكية صغيرة توجد الآن بمستويات مرتفعة داخل الأطعمة فائقة المعالجة وبشكل متزايد، في الدماغ البشري. وأظهرت الدراسة أن الأطعمة فائقة المعالجة أكثر عرضة للجسيمات البلاستيكية الدقيقة، حيث يمكن أن يحدث التلوث أثناء معالجة وتعبئة الأطعمة، والتي غالبًا ما تكون في أغلفة وحاويات بلاستيكية. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن هذه الجسيمات يمكن أن تعبر حاجز الدم في الدماغ وتتراكم بكميات مثيرة للقلق. وخلص الباحثون إلى أن الأطعمة فائقة المعالجة تضر بالأمعاء والدماغ لأنها تحتوي على المحليات الصناعية، مما يؤثر على طريقة تواصل خلايا الدماغ مع بعضها البعض ويعطل الهرمونات. ولفت الباحثون إلى أن المواد البلاستيكية الدقيقة في الأطعمة ترتبط بالاكتئاب والقلق، لأنها قد تضر بنمو الدماغ، وتحفز الالتهاب، وتعطل النوم والمزاج. المصدر

تقنيات التنفس الذكي تحقق دقةفي تشخيص الحالات الطبية بنحو  90%
تقنيات التنفس الذكي تحقق دقةفي تشخيص الحالات الطبية بنحو  90%

البيان

timeمنذ 14 ساعات

  • صحة
  • البيان

تقنيات التنفس الذكي تحقق دقةفي تشخيص الحالات الطبية بنحو 90%

كما تؤدي هذه الأخطاء إلى معاناة عدد كبير من المرضى من مضاعفات صحية كان من الممكن تجنبها في حال توفر أدوات تشخيص دقيقة وسريعة. وتتيح هذه التقنية التعرف إلى أنماط حيوية ترتبط بأمراض مثل «كوفيد 19»، والسل، والإنفلونزا، وحتى بعض الأورام، دون الحاجة إلى تدخل جراحي أو أخذ عينات من الدم. كما تُعد فرصة واعدة لتحسين النتائج الصحية وتعزيز الوقاية، خصوصاً إذا ما تم ربطها بقواعد بيانات حيوية واسعة النطاق تشمل سكان مختلف المناطق الجغرافية. إضافة إلى ضعف أداء بعض أنواع المستشعرات الحيوية بمرور الزمن. كما أن تطوير نماذج دقيقة وموثوقة يتطلب جمع بيانات ضخمة وتمثيلية من بيئات صحية متنوعة لضمان تعميم النتائج على نطاق عالمي.

«تحسين ذكي» لعسر القراءة
«تحسين ذكي» لعسر القراءة

صحيفة الخليج

timeمنذ 14 ساعات

  • صحة
  • صحيفة الخليج

«تحسين ذكي» لعسر القراءة

سلطت دراسة حديثة أجرتها جامعة بوفالو الأمريكية الضوء على إمكانية الاستفادة من تحليل خط اليد المدعوم بالذكاء الاصطناعي كوسيلة فعالة للكشف المبكر عن عسر القراءة والكتابة لدى الأطفال في سن مبكرة عبر خوارزمية جديدة قيد التطوير أطلق عليها «DDBIC». وتهدف الخوارزمية إلى دعم أدوات التشخيص الحالية، التي رغم فاعليتها، إلا أنها غالباً ما تكون مكلفة وتستهلك وقتاً كبيراً، فضلاً عن تركيزها على اضطراب واحد. وتبرز أهمية هذه الدراسة في ظل النقص الحاد على مستوى الولايات المتحدة «بلد الدراسة في أخصائيي النطق واللغة والمعالجين المهنيين، الذين يُعتبرون أساسيين في تشخيص هذه الاضطرابات». وتقول ساهانا رانجاسرينيفاسان، الباحثة المشاركة في الدراسة بجامعة بوفالو:«من الضروري أن نقارب هذه التحديات من منظور المستخدم النهائي، ونطور أدوات قائمة على الذكاء الاصطناعي تسهم في تسهيل التشخيص». وجمع الباحثون عينات من خط اليد، سواء على الورق أو عبر الأجهزة اللوحية، من طلاب رياض الأطفال حتى الصف الخامس في مدرسة ابتدائية، ضمن إطار أخلاقي واضح يضمن سرية البيانات وحماية خصوصية الطلاب. بهدف التحقق من دقة خوارزمية باستخدام البيانات المجمعة، وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على أداء فحص، ومقارنة أداء هذه النماذج مع المختصين الذين يجرون الاختبار يدوياً، وركز البحث على عدة جوانب لتحليل خط اليد، منها: اكتشاف مشكلات في المهارات الحركية الدقيقة من خلال تحليل سرعة الكتابة، الضغط، وحركات القلم، وتقييم الجوانب البصرية، مثل حجم الحروف وتباعدها، وتحويل الكتابة اليدوية إلى نص لتحديد الأخطاء الإملائية وعكس الحروف، والتعرف على مؤشرات المشكلات المعرفية عبر تحليل القواعد والمفردات المستخدمة. ويناقش الفريق أداة شاملة تدمج جميع هذه النماذج وتقدم تقييماً دقيقاً ومتكاملاً لحالة الطالب. ويؤكد د. سومي سوريش، أحد مؤلفي الدراسة، قائلاً: «يُظهر هذا المشروع، كيف يمكن لتقنيات الذكاء الاصطناعي أن تُستخدم من أجل خدمة الصالح العام، من خلال توفير أدوات تشخيصية في متناول من هم بأمسّ الحاجة إليها».

معدلات الخرف تسجّل ارتفاعًا ملحوظًا... والعلماء يشرحون الأسباب
معدلات الخرف تسجّل ارتفاعًا ملحوظًا... والعلماء يشرحون الأسباب

LBCI

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • LBCI

معدلات الخرف تسجّل ارتفاعًا ملحوظًا... والعلماء يشرحون الأسباب

أجرى العلماء دراسةً مذهلةً على الدماغ البشري للاطلاع على الأسباب المؤدية إلى تفاقم مرض الخرف في الولايات المتحدة الأميركية، وفق ما نقل موقع " ديلي ميل" البريطاني. وفي التفاصيل، حلل العلماء أنسجة دماغية واكتشفوا أن كل عينة تحتوي على جسيمات بلاستيكية دقيقة، تعادل كتلتها ملعقة بلاستيكية كاملة. وشملت الجسيمات البلاستيكية الدقيقة قطع بلاستيكية صغيرة وملوثة، غير قابلة للذوبان في الماء ويمكن أن تتراكم في الجسم. ووجد الباحثون أن الأفراد الذين شُخِّصوا بالخرف أظهروا ما يصل إلى عشرة أضعاف من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في أنسجة دماغهم مقارنةً بمن لا يعانون من هذه الحالة. وعلى الرغم من أن الدراسة لا تربط بينهما بشكل مباشر، إلا أنها كشفت عن علاقة بين تراكم الجسيمات البلاستيكية الدقيقة والاضطرابات العصبية. وأكد البروفيسور ماثيو كامبن على ضرورة فهم كيفية اختراق هذه الجسيمات للحواجز الواقية للدماغ، وما قد تسببه من ضرر مع مرور الوقت. وأضاف البروفيسور كامبن أن مستويات البلاستيك الدقيق في الدماغ البشري قد زادت بنسبة 50% خلال السنوات الثماني الماضية، ما يعكس الارتفاع العالمي في تلوث البلاستيك. وبينما لا يزال العلماء يبحثون في التأثير المباشر للبلاستيك الدقيق على صحة الإنسان، أظهرت الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أنه يؤدي إلى تغيرات سلوكية، ضعف الذاكرة وانخفاض التنسيق الحركي. وكانت أكثر أنواع البلاستيك شيوعًا التي تم تحديدها في عينات الدماغ البولي إيثيلين والبولي بروبيلين، ومن المرجح أن تخترق الجسيمات الدماغ عبر الأطعمة والمشروبات الملوثة.

دراسة تحذر: إهمال هذا الشرط في استخدام البوتاجاز يسبب السرطان
دراسة تحذر: إهمال هذا الشرط في استخدام البوتاجاز يسبب السرطان

اليوم السابع

timeمنذ 19 ساعات

  • صحة
  • اليوم السابع

دراسة تحذر: إهمال هذا الشرط في استخدام البوتاجاز يسبب السرطان

كشفت دراسة جديدة عن العلاقة بين استخدام موقد الغاز و خطر الإصابة بالسرطان ، ووجدت الدراسة أن استخدام موقد الغاز دون تهوية مناسبة يزيد من خطر الإصابة بالسرطان لدى البالغين، ولكن بشكل خاص لدى الأطفال. ماذا وجدت الدراسة؟ في حين لم تتابع الدراسة التي نشرت على موقع "prevention"، البشر ولم ترصد عدد مواقد الغاز المستخدمة وعدد المصابين بالسرطان، بينما استخدم الباحثون برنامج CONTAM، وهو برنامج طوره المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا (NIST) لتحليل ومحاكاة توزيعات تركيز البنزين في 24 مخططًا سكنيًا قائمًا على بيانات مخزون الإسكان الأمريكي، ولضمان دقة تقديرات مستويات انبعاثات البنزين ، استخدم الباحثون 6 منازل تجريبية وقاسوا تركيز البنزين فيها بعد 4 إلى 8 ساعات من إطلاق الانبعاثات، واستخدموا هذه القياسات للتحقق من صحة النتائج . وتمت مقارنة معدلات استخدام المواقد المنخفضة والمتوسطة والعالية - التي تعكس عدد الشعلات المستخدمة، وشدة شعلتها، ومدة الطهي - في ظل ظروف تهوية جيدة وبدونها (مثل النوافذ المفتوحة، وغطاء التهوية)، مثّل الاستخدام المتوسط للمواقد بدقة متوسط اتجاهات الطهي في معظم المنازل، حيث استُخدم شعلة واحدة على شعلة متوسطة لمدة 30 دقيقة صباحًا، وشعلتان لنفس المدة مساءً، وقام الباحثون بقياس خطر الإصابة بالسرطان باستخدام تقييم مخاطر الصحة البشرية لوكالة حماية البيئة الأمريكية ، وهي عملية من أربع خطوات تُستخدم لتقدير طبيعة واحتمالية الآثار الصحية السلبية الناجمة عن البيئات الملوثة. وجدت الدراسة أن الاستخدام المفرط لمواقد الغاز دون تهوية جيدة يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالسرطان، وخاصةً لدى الأطفال ، ووجدت الدراسة أن هذا الاستخدام يتجاوز غالبًا حدود مخاطر الإصابة بالسرطان المتزايدة مدى الحياة (ILTCR) التي حددتها منظمة الصحة العالمية. في الواقع، وُجد أن خطر إصابة الأطفال بالسرطان نتيجة تعرضهم لمواقد الغاز أكبر بمقدار 1.85 مرة من خطر إصابة البالغين "بسبب استهلاكهم للهواء بنسبة أكبر مقارنةً بحجم أجسامهم. SurvivorRx. تُسلّط هذه الدراسة الضوء على مشكلة صحية بالغة الأهمية، وإن كانت غالبًا ما تُغفَل، تلوث الهواء الداخلي الناتج عن مواقد الغاز، وتُشير الدراسة إلى أن مواقد الغاز تُصدر البنزين - وهو مادة مُسرطنة معروفة - ليس فقط أثناء الاستخدام، بل حتى عند إيقاف تشغيلها. ومن المُقلق أن مستويات البنزين المُكتشفة يُمكن أن تُقارب تلك الموجودة في التدخين السلبي أو بالقرب من حركة المرور الكثيفة. وتوصلت الدراسة أيضًا إلى أن الشفاطات ذات التهوية عالية الكفاءة تقلل بشكل كبير من التعرض للبنزين. ما هي القيود التي واجهتها الدراسة؟ استندت بيانات المنازل إلى 87 منزلًا في كاليفورنيا وكولورادو، "والتي قد لا تعكس تنوع أنواع المساكن والمناخات وأساليب الطهي في جميع أنحاء الولايات المتحدة"، كما يقول الدكتور مينيوني. كما عانت هذه المنازل من سوء التهوية، "ما يعكس على الأرجح أسوأ الظروف بدلًا من الظروف المنزلية المعتادة"، كما يضيف. كذلك: يقول الدكتور دانيال لاندو، أخصائي الأورام وأمراض الدم والمساهم في الدراية، أنه لا يمكننا بالضرورة الاستنتاج بأن العامل الوحيد المؤثر في خطر الإصابة بالسرطان هو المواقد". ويضيف: "لا يمكننا الاستنتاج بأنه لم تكن هناك عوامل أخرى متورطة قد تكون ساهمت أيضًا في تطور السرطان". كيف يمكن لمواقد الغاز أن تزيد من خطر الإصابة بالسرطان يقول الدكتور لاندو: "يرتبط التعرض لمادة البنزين بجميع أنواع السرطان تقريبًا، بما في ذلك سرطان الدم، والليمفوما، وسرطان المثانة، وغيرها، وتؤكد منظمة الصحة العالمية عدم وجود كمية آمنة للتعرض له، ومن المعروف أنه يُلحق الضرر بالحمض النووي، ويوضح قائلًا يمكن أن تؤدي هذه التكسرات في الحمض النووي إلى الإصابة بالسرطان أثناء محاولة الجسم الشفاء". بمعنى آخر، عندما ينقسم الحمض النووي ويعود إلى شكله الطبيعي، يحدث ذلك بشكل غير طبيعي، ويخلص الدكتور لاندو إلى أن "الجسم لا يتعرف على هذا الخطأ، فيبدأ في إنتاج خلايا غير طبيعية تُسبب السرطان". توصلت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين لديهم مواقد غاز بدون تهوية مناسبة كانوا الأكثر عرضة للإصابة بالسرطان. يوضح الدكتور لاندو: "قد يكون الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالسرطان بسبب البنزين، لأن حمضهم النووي ينقسم بسرعة أكبر من الحمض النووي للبالغين. كما أن مدة تطور السرطان أطول عند التعرض للبنزين في سن مبكرة". تُعدّ نتائج الدراسة تذكيرًا جيدًا بالملوثات الداخلية المتنوعة التي نتعرض لها عادةً والتي قد تُسهم في الإصابة بالسرطان، حيث يجب نضع في اعتبارنا المخاطر الأخرى للبنزين في المنازل، بما في ذلك ، والدهانات المنزلية، والورنيش، والمواد اللاصقة، وبعض مواد التنظيف"، فيمكن أن تُسهم جميع المواد التي تحتوي على بنزين أو دهانات أو مذيبات مُخزّنة في التعرض وزيادة المخاطر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store