logo
#

أحدث الأخبار مع #البارثينون

ثقافة : الكشف عن لغز نظام الإضاءة الداخلية للبارثينون في العصور القديمة.. اعرف السر
ثقافة : الكشف عن لغز نظام الإضاءة الداخلية للبارثينون في العصور القديمة.. اعرف السر

نافذة على العالم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

ثقافة : الكشف عن لغز نظام الإضاءة الداخلية للبارثينون في العصور القديمة.. اعرف السر

الخميس 8 مايو 2025 03:45 مساءً نافذة على العالم - يضم معبد البارثينون في الأكروبوليس في أثينا تمثالًا ضخمًا مصنوعًا من الذهب والعاج، نحته النحات الشهير فيدياس في عام 438 قبل الميلاد، وكان منظرها من مدخل المعبد مثيرًا للإعجاب، مدعومًا أيضًا بنظام إضاءة وتأثيرات دقيق شمل فتحات معقدة في السقف وحتى برك المياه موضوعة بشكل استراتيجي، وإليك التفاصيل وفقا لما نشره موقع" labrujulaverde". تم طرح مشكلة إضاءة المعبد لأول مرة من قبل المهندس المعماري الفرنسي أنطوان كريسوستوم كواتريمير دي كوينسي في القرن الثامن عشر، والذي اعتقد أنه يجب أن تكون هناك فتحات في السقف. ثم اقترح المهندس المعماري البريطاني جيمس فيرجسون في القرن التالي أن المفتاح هو النوافذ المفتوحة على مستوى السطح. والآن، تم كشف لغز نظام الإضاءة الداخلية للبارثينون أخيرًا من قبل عالم الآثار وأستاذ جامعة أكسفورد خوان دي لارا، في مقال نُشر مؤخرًا في المجلة العلمية The Annual of the British School at Athens. استخدم دي لارا عمليات إعادة بناء ثلاثية الأبعاد وحسابات تعتمد على محاكاة فيزيائية للضوء وانعكاسه على أسطح مختلفة لإعادة إنشاء كيفية تفاعل الإضاءة الطبيعية والاصطناعية مع العناصر المختلفة للمبنى والتمثال الموجود بالداخل بدقة. خلقت الفتحات الموزعة بشكل استراتيجي فى سقف البارثينون، وبرك المياه فى الداخل، والنوافذ، والرخام المصقول بدقة، جوًا خافتًا حيث بدت المعبودات وكأنها تخرج من الظلام بطريقة مبهرة تمامًا. لم يكن البارثينون إنجازًا معماريًا فحسب، بل كان أيضًا إنجازًا بصريًا، تم تصميم هذا المعبد، الذي يشبه إلى حد كبير مسرحًا، بعناية لإعادة توجيه الضوء، وخلق أجواء مقدسة، على الرغم من أنه تجدر الإشارة إلى أن المعبد كان مظلمًا تمامًا، كما يلاحظ دي لارا. وباستخدام أحدث الأدوات الرقمية، تمكن عالم الآثار من إعادة بناء هيكل المعبد بهامش خطأ يبلغ 2 سنتيمتر فقط، بما في ذلك تمثال المعبود أثينا، حيث قام بإجراء حسابات حول موضع الشمس في أوقات مختلفة من السنة، وفقًا لقيم القرن الخامس قبل الميلاد.

غلق متاحف الفاتيكان لأجل غير مسمى استعدادًا لاجتماع انتخاب البابا
غلق متاحف الفاتيكان لأجل غير مسمى استعدادًا لاجتماع انتخاب البابا

الاقباط اليوم

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاقباط اليوم

غلق متاحف الفاتيكان لأجل غير مسمى استعدادًا لاجتماع انتخاب البابا

أغلقت متاحف الفاتيكان، التي تضم كنيسة سيستين، أمام الجمهور في الوقت الذي تستعد فيه مدينة الفاتيكان لاجتماع الكرادلة الذين سيصوتون لانتخاب بابا جديد بعد وفاة البابا فرانسيس، وفقا لما نشره موقع artnews. ولم يُعلن الفاتيكان عن موعد إعادة فتح المعالم السياحية، إذ لا يوجد حد زمني محدد للانتخابات، المعروفة رسميًا باسم المجمع الكرادلة، وقد استمرت بعض المجمعات لأسابيع - أطولها في تاريخ الفاتيكان دام قرابة ثلاث سنوات - مع أن المجمعات الحديثة، كتلك التي انتخبت البابا فرنسيس والبابا بنديكتوس السادس عشر، شهدت إغلاق مدينة الفاتيكان لأقل من أسبوع، حيث دُفن البابا فرنسيس يوم السبت الماضى، ويُشترط حداد لمدة تسعة أيام قبل بدء المجمع الكرادلة، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس. تضم متاحف الفاتيكان مجموعةً فنيةً وأثريةً عريقة، تشمل كنوزًا من لوحات ومنحوتات عصر النهضة والباروك، بالإضافة إلى روائع فنية معاصرة لفنانين كبار مثل بول غوغان وسلفادور دالي وبابلو بيكاسو، وغيرهم. وتُعدُّ مجموعة المباني التاريخية، مثل غرف رافائيل، التي سُميت تيمنًا بسلسلة اللوحات الجدارية لرسام عصر النهضة التي تُزيّن جدرانها، من أكثر المعالم الثقافية استقطابًا للسياح في العالم، حيث زارها 6.8 مليون شخص عام 2024، وفقًا لتقارير الفاتيكان. كان البابا فرنسيس شخصيةً محبوبةً داخل الكنيسة الكاثوليكية وخارجها، نظرًا لمبادئه في التقشف والإيثار، بالإضافة إلى موقفه الصريح من شرور الحرب والاحتلال، كما كان له، وفقًا للمعايير الحديثة، حضورٌ بارزٌ في عالم الفن، ففي عام 2024، أصبح أول بابا أعلى يزور بينالي البندقية عندما وصل بطائرة هليكوبتر إلى سجن النساء في جزيرة جوديكا، الذي استضاف آنذاك معرضًا فنيًا أُنجز بالتعاون مع السجينات. خلال عهد البابا فرنسيس، فتح الفاتيكان، ولأول مرة، نقاشًا حول إعادة القطع الأثرية من الحقبة الاستعمارية المحفوظة في متاحف الفاتيكان، أعاد البابا إلى اليونان ثلاث قطع من منحوتات البارثينون التي كانت محفوظة في متاحف الفاتيكان لقرنين من الزمن، وفي خطابه الافتتاحي العام في هذا النقاش، وصف عملية الإعادة بأنها "البادرة الصائبة" التي ينبغي على المؤسسات القيام بها كلما أمكن.

اختيار فرنسية- لبنانية لإعادة تصميم المتحف البريطاني
اختيار فرنسية- لبنانية لإعادة تصميم المتحف البريطاني

النهار

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

اختيار فرنسية- لبنانية لإعادة تصميم المتحف البريطاني

اختيرت المهندسة المعمارية الفرنسية اللبنانية لينا غطمة لإعادة تصميم صالات العرض في "بريتيش ميوزيم" في لندن، على ما أعلن اليوم الجمعة المتحف البريطاني الذي يضم قطعاً شهيرة من العصور القديمة بما في ذلك منحوتات البارثينون الرخامية اليونانية. وأوضح "بريتيش ميوزيم" في بيان أن هذا المشروع يعَدّ "أحد أكبر مشاريع التجديد الثقافية في العالم". ورُسِيَّ المشروع بالإجماع على استوديو لينا غطمة "إل جي-إيه" LG-A بعد منافسة استمرت تسعة أشهر بين 60 فريقاً. وأشادت لجنة التحكيم بـ"المقاربة الأثرية" للتصوّر الذي تقدمت به. وقال رئيس المتحف البريطاني جورج أوزبورن: "لقد ذُهِل العالم عندما انتقلنا إلى المبنى الحالي قبل 200 عام... وأعتقد أن هذا سيحدث مجدداً عندما يكتمل تحويل صالاتنا الكبرى لعرض المنحوتات" وتلك المخصصة لسواها من القطع. وتطمح المهندسة المعمارية البالغة 44 عاماً إلى "تحويل" الصالات المعروفة باسم "وسترن رينج" في المتحف إلى "مساحة استثناء" و"مكان للتواصل". وتضم صالات العرض هذه التي تشكل نحو ثلث المتحف قطعاً من اليونان القديمة وروما ومصر والحقبة الأشورية ومن الشرق الأوسط. وفيها أيضاً توجد رخاميات البارثينون التي تطالب أثينا منذ مدة طويلة بإعادتها إلى اليونان. ويؤثر النزاع حول هذه الآثار على العلاقات بين لندن وأثينا. وفي كانون الأول/ ديسمبر الفائت، أعلن المتحف البريطاني أنه يجري "مناقشات بناءة" مع أثينا بهدف "شراكة طويلة الأمد" في شأن هذه الآثار. ومن بين أبرز أعمال لينا غطمة تصميمها مصنعاً لمجموعة "إيرميس" للمنتجات الفاخرة في منطقة نورماندي الفرنسية افتُتِح عام 2023. كذلك صممت المتحف الوطني لإستونيا في تارتو ومبنى "ستون غاردن هاوسينغ" Stone Garden Housing في العاصمة اللبنانية بيروت، حيث نشأت. واعتبرت هيئة تحكيم مشروع "بريتيش ميوزيم" أن غطمة "أظهرت فهماً عميقاً... للاعتبارات المتعلقة بعرض المجموعات والتفاعلات بين القطع ومجموعات الزوار".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store