أحدث الأخبار مع #الباريسيون


الأنباء
منذ يوم واحد
- رياضة
- الأنباء
باريس ورينس في نهائي كأس فرنسا
يسعى باريس سان جرمان الى مواصلة عروضه القوية هذا الموسم عندما يلتقي رينس في نهائي كأس فرنسا لكرة القدم غدا السبت. وحقق «الباريسيون» لقبي كأس السوبر الفرنسي والدوري المحلي كذلك، وهو أمام تسجيل رباعية تاريخية، حيث سيخوض نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر الإيطالي يوم 31 الجاري. ووصل باريس سان جرمان إلى المباراة النهائي في كأس فرنسا بعد فوزه على دانكيرك 4-2، فيما تغلب رينس على «كان» 2-1 في الدور نصف النهائي من المسابقة. يطمح شتوتغارت الى تفادي مفاجآت أرمينيا بيلفيلد في نهائي كأس ألمانيا على الملعب الأولمبي في برلين غدا. وتمكن شتوتغارت من تجاوز عقبة لايبزيغ 3-1، وفاز أرمينيا بيلفيلد على باير ليفركوزن 2-1 في الدور نصف النهائي. ويلعب شتوتغارت في دوري الدرجة الأولى الألماني، فيما يشارك أرمينيا بيلفيلد في دوري الدرجة الثالثة.


صوت لبنان
منذ 3 أيام
- سياسة
- صوت لبنان
قصة حرائق التهمت معالم عاصمة النور على مدى أسبوع كامل
العربية عقب الحرب الفرنسية البروسية ما بين عامي 1870 و1871 التي أسفرت عن توحيد ألمانيا ونهاية الإمبراطورية الفرنسية الثانية ووقوع نابليون الثالث بالأسر، شهدت فرنسا ظهور العديد من الحركات التمردية التي رفضت سلطة حكومة المجلس التأسيسي الذي انتخب خلال شهر فبراير (شباط) 1871 بالمناطق الحرة من فرنسا. إلى ذلك، عرفت هذه التمردات بالكومونة (Commune) حيث تشكلت بالعديد من المدن كومونات حمل خلالها الأهالي السلاح ونظموا دفاعات لمواجهة أي تدخل محتمل من الجيش الفرنسي. واقتداء بكل من ليون ومرسيليا، ظهرت بالعاصمة باريس كومونة (Paris Commune) وصفت بالأعنف حيث أسفر تدخل الجيش الفرنسي، أو قوات فرساي، بها عن سقوط عشرات آلاف القتلى. وإضافة لذلك، شهدت باريس العديد من الحرائق المفتعلة، التي أدت لتخريب عدد هائل من المعالم التاريخية والعريقة للمدينة.حرق المعالم التاريخيةمنذ بداية ظهور كومونة باريس يوم 18 مارس (آذار) 1871، شهدت العاصمة باريس العديد من الحرائق التي عمد المتمردون الباريسيون لإشعالها لأسباب عدة تراوحت بين حماية التحصينات والحواجز التي أقاموها والاعتداءات ضد الأملاك الشخصية لعدد من الأشخاص المتهمين بالخيانة والعداء لأهالي باريس. وأثناء ما عرف بالأسبوع الدامي بباريس ما بين يومي 21 و28 مايو (أيار) 1871، توسعت أعمال الحرق لتطال مناطق أكبر من العاصمة باريس. عقب حريق شون دو مارس (Champ-de-Mars)، المصنفة كإحدى أكبر وأهم حدائق باريس، اندلعت الحرائق ليل 22 مايو (أيار) 1871 بوزارة المالية عند شارع ريفولي (Rivoli) بسبب القصف المدفعي الذي شنته قوات فرساي أثناء محاولتها استعادة باريس. وأثناء تقدم الجيش الفرنسي، امتدت الحرائق يوم 23 مايو (أيار) لتشمل قصر جوقة الشرف وقصر أورساي (Orsay)، الذي أسس بأمر من نابليون بونابرت سنة 1810 وضم أقساما مالية حكومية كصندوق الضمان، وقصر التويلري (Tuileries) الذي بدأت أعمال تشييده خلال منتصف القرن السادس عشر. أيضا، امتدت بعض هذه الحرائق لتطال مناطق محدودة من قصر اللوفر الذي يعود تاريخ بداية تشييده لأواخر القرن الثاني عشر.وبتلك الفترة، لجأ المتمردون بكومونة باريس لإحراق العديد من الأحياء بهدف خلق كميات كبيرة من السحب الدخانية وعرقلة تقدم الجيش الفرنسي. وقد مثل شارع ليل (Lille) أحد أبرز الشوارع التي دمرت بشكل شبه كامل بفعل الحرائق. سماء مضيئة ليلا بسبب الحرائقما بين يومي 24 و26 مايو ( أيار) 1871، امتدت عمليات الحرق لتشمل مزيدا من معالم باريس. فعلى الرغم من معارضة كثيرين لذلك، عمد المتمردون لإحراق مزيد من الأقسام بقصر اللوفر. فضلا عن ذلك، أحرق قصر بلدية باريس الذي يعود تاريخ تشييده لما بين القرنين الرابع عشر والخامس عشر، إضافة لقصر لا سيتيه (Palais de la Cité) وقصر العدالة وإقليم الشرطة ومسرح لابورت سان مارتان (théâtre de la Porte Saint-Martin) والمسرح الغنائي (Théâtre-Lyrique). من جهة أخرى، امتدت أعمال الحرق لتشمل حدائق لكسمبورغ، كما أحرقت بعض شوارع باريس التاريخية إما بشكل كلي أو جزئي. وقد شملت الشوارع التي أحرقت كلا من شارع الأورم (rue de l'Orme) وشارع بوندي (rue de Bondy) وشارع مازاس (boulevard Mazas) وشارع بومارشيه (boulevard Beaumarchais) والشارع الملكي (rue Royale) وشارع سانت هونوريه (rue Saint-Honoré) إضافة لنهج لامادولين (la Madeleine).حسب المختصين بالمرصد الفلكي بباريس حينها، سجلت درجات الحرارة ارتفاعا من 18 درجة لنحو 25 درجة، أو أكثر، أثناء الأسبوع الدامي بباريس. فضلا عن ذلك، امتلأت السماء بالدخان والشظايا المحترقة التي تناثرت بكل مكان. وحسب العديد من الشهود حينها، كانت سماء باريس مضيئة أثناء الليل بسبب تواصل الحرائق بها. عقب سحق كومونة باريس من طرف الجيش الفرنسي، أدين العديد من المسؤولين عن هذه الحرائق. وقد تواجد ضمن هؤلاء الأشخاص كل من فكتور بينو (Victor Bénot) ولويس ديكامب (Louis Decamps) وإيميل غوا (Émile Gois).


WinWin
منذ 4 أيام
- رياضة
- WinWin
إجراءات صارمة من يويفا قبل نهائي دوري أبطال أوروبا
أقدم الاتحاد الأوروبي لكرة القدم على اتخاذ إجراءات صارمة، بهدف مواجهة الارتفاع المجنون في عمليات الشراء غير القانونية لتذاكر القمة المرتقبة بين باريس سان جيرمان وإنتر ميلان، ضمن نهائي دوري أبطال أوروبا للموسم الجاري 2024-25. يضرب باريس سان جيرمان وإنتر ميلان موعدًا مع الإثارة، حينما يلتقي العملاقان الفرنسي والإيطالي في الحادي والثلاثين من مايو/ أيار الجاري، في نهائي دوري أبطال أوروبا للموسم الجاري، حيث يبحث الباريسيون عن لقبهم الأول في ذات الأذنين، في الوقت الذي يتطلع فيه إنتر ميلان لحصد لقبه الرابع في المسابقة. قال الاتحاد الأوروبي وفقًا لما ورد في "فوت ميركاتو"، إن تدابير قاسية سيتم من خلالها مواجهة الارتفاع المخيف في أعداد المخالفين في عمليات شراء التذاكر بطريقة غير قانونية، وهي التدابير التي ستتضمن تعريض هؤلاء إلى إلغاء تذاكرهم بصورة نهائية، وملاحقتهم عبر القضاء. وحدث ارتفاع كبير في أعداد المقبلين على شراء التذاكر بطرق غير قانونية لمواجهة نهائي دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، خاصة بعد أن اصطدم مشجعو الناديين بصعوبات كبرى في طريق الوصول إلى التذاكر بالطرق السليمة. أزمة غير قانونية في نهائي دوري أبطال أوروبا يواجه إنتر ميلان موقفًا محرجًا مع جماهيره، بعد تلقي العملاق الإيطالي ما يزيد عن 180 ألف طلبًا لحجز تذاكر نهائي دوري أبطال أوروبا، علمًا أن 18 ألف تذكرة فقط من أصل 70 ألف مقعد في "أليانز أرينا" معقل المواجهة الختامية للمسابقة الأوروبية، تم تخصيصها بالفعل لمشجعي النيراتزوري. احتفالات صاخبة في باريس قبل نهائي دوري أبطال أوروبا اقرأ المزيد وسرعان ما بدأت الجهات المنظمة بإلغاء طلبات الوصول للتذاكر بطريقة جماعية، ما انتهى بلجوء هؤلاء إلى طرق غير قانونية للحصول عليها، وهو أمر تكرر مع مشجعي باريس سان جيرمان، الذين عانوا من أخطاء فنية وطوابير لا نهاية لها في الوصول إلى التذاكر، مع شكاوى عدة قدمها الكثيرون نتيجة عدم تلقي الإشعارات عند فتح عمليات البيع للتذاكر بصورة رسمية. الاتحاد الأوروبي سارع بتحذير الجميع من أن عمليات شراء التذاكر من خلال منصات بيع غير مصرح بها، سيؤدي إلى إلغاء هذه التذاكر بطريقة تلقائية، وسينتهي بطرد حامليها من الملعب، والملاحقة القانونية على يد الجهات المختصة. جدير بالذكر أن الاتحاد الأوروبي سجل رقمًا قياسيًّا في عدد الطلب على تذاكر نهائي دوري أبطال أوروبا للموسم الجاري، بعد تلقي أكثر من 1.2 مليون طلب على 70 ألف تذكرة فقط مخصصة للمباراة، ما زاد من قيمة بيع التذكرة الواحدة في السوق السوداء إلى 10 آلاف يورو.


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
اكتشف باريس الخفية: وجهات لا يعرفها سوى السكان المحليين
رغم شهرة "باريس" كعاصمة للرومانسية، إلا أن زحام الزائرين المستمر دفع كثيرًا من سكانها للفرار منها، خاصة خلال صيف الألعاب الأولمبية الأخير. لكن لمن يبحث عن جانب أكثر هدوءًا وأصالة في المدينة، إليك 10 مواقع بارزة يقترحها الباريسيون للهرب من الطوابير الطويلة والأسعار المرتفعة. 1. قناة "سان مارتان" Canal Saint-Martin تُعد القناة المائية الممتدة على طول 4.6 كيلومتر مكانًا مثاليًا للنزهات الرومانسية، أو جولات القوارب الهادئة، وتضم محيطها مطاعم عالمية بأسعار معقولة مثل "Assanabel Republique" و"La Cuisine de l'Himalaya". 2. منتزه "بروموناد بلانتية" La Promenade Plantée هو أول ممشى مرتفع في العالم مبني على خط سكك حديدية مهجور. يمتد لمسافة 3 أميال من ساحة "الباستيل" إلى "غابة فانسان"، ويوفر إطلالة ساحرة على باريس من ارتفاع يصل إلى 10 أمتار فوق مستوى الشارع. 3. نادي "لا جار - لو جور" La Gare-Le Gore موقع فني يجمع بين موسيقى الجاز في المساء ومشهد تكنو صاخب بعد منتصف الليل. يتميز بأجواء تحت الأرض وأسعاره المقبولة، ما يجعله وجهة مفضلة للشباب الباريسي. 4. منتزه "بوت شامو" Parc des Buttes-Chaumont يقع في الدائرة الـ19 ويضم 25 فدانًا من الشلالات والمعابد وجسور المشاة المعلقة، ويُعد بديلاً رائعًا لحدائق "لوكسمبورغ" و"مونسو" المزدحمة. 5. مركز "هال سان بيير" Halle Sainte-Pierre أسفل تلال "مونمارتر"، تجد هذا المركز الثقافي الذي يضم متحفًا وصالة عرض ومكتبة ومقهى. بطاقة الدخول لا تتجاوز 13 جنيهًا إسترلينيًا، وهو بديل مثالي لـ"اللوفر". 6. سوق "أنفان روج" Marché des Enfants Rouges أقدم سوق في باريس منذ عام 1615، يقع في شارع "بريتانيا"، ويضم أكشاك طعام متنوعة من مأكولات فرنسية ويابانية بأسعار مناسبة. 7. مطعم "كافيه دو كوميرس" Le Café du Commerce وجهة سرية لمحبي المطبخ الفرنسي التقليدي، يقع بالقرب من "برج إيفل"، ويقدم أطباقًا أيقونية مثل حساء البصل والـ"إسكارجو" وسط ديكور يعود لعشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي. 8. كنيسة "سان شابيل" Sainte-Chapelle بديل هادئ لـ"نوتردام"، تحتوي على أضخم نوافذ زجاجية ملونة تعود للقرن الثالث عشر. رسوم الدخول ما يعادل 10 جنيهات إسترلينية فقط. 9. كرم عنب "مونمارتر" Montmartre Vineyards يقع على بعد خطوات من "ساكر كور"، ويُنتج نحو 500 لتر من النبيذ سنويًا في 27 صنفًا. يمكنك التنزه بجواره مجانًا أو الانضمام لجولات تذوق منظمة. 10. شارع "رو دو لا غيتيه" Rue de la Gaité قريب من برج "مونبارناس"، ويزخر بالمسارح الصغيرة والمقاهي الشعبية والموسيقى الحية. لم يصبح بعد وجهة سياحية مشهورة، لذا يُنصح بزيارته الآن.


Elsport
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- Elsport
خطأ فادح من مارتينيز يمنح باريس الهدف الاول
في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، يستضيف أستون فيلا باريس سان جيرمان، وكانت بداية المباراة سيئة للفيلا للحارس وللفريق بأكمله. بدأ أستون فيلا المباراة بنشاط، حيث كان بحاجة إلى استعادة توازنه. ومع ذلك، في الدقيقة الحادية عشرة، شنّ الباريسيون هجمة مرتدة سريعة وافتتحوا التسجيل. كان من الممكن تجنب هذا الهدف لولا خطأ حارس مرمى فيلا إميليانو مارتينيز. بعد تمريرة عرضية من الجناح، كاد الأرجنتيني أن يمسك بالكرة بثبات، لكنه فشل في الإمساك بها، مما سمح لأشرف حكيمي بالاستفادة منها واكمالها في الشباك. وعاد الفريق الباريس ويضيف الهدف الثاني منتصف الشوط الاول عبر نونو مينديش قبل ان يقلص الفيلا الفارق وينتهي الشوط الاول. وانتهت مباراة الذهاب بفوز باريس سان جيرمان بثلاثة اهداف مقابل هدف.