logo
#

أحدث الأخبار مع #البحث

تطبيق'Gemini' يتيح إمكانية البحث في المحادثات
تطبيق'Gemini' يتيح إمكانية البحث في المحادثات

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

تطبيق'Gemini' يتيح إمكانية البحث في المحادثات

بدأت شركة غوغل في طرح ميزة البحث في المحادثات السابقة في تطبيق روبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي 'Gemini'، وظهرت الميزة أولًا في نسخة التطبيق للويب. وفي تطبيق 'Gemini' للويب، ستظهر أيقونة عدسة مكبرة في الزاوية العلوية اليمنى من اللوحة الجانبية، وبالنقر عليها، سينتقل المستخدم إلى حقل 'البحث عن المحادثات'. وأسفل حقل البحث هذا، سيجد المستخدم قائمة بالمحادثات 'الأخيرة' التي تمتد حتى 16 عنصرًا، مع ظهور المحادثات المثبتة في البداية، بحسب تقرير لموقع '9TO5Google' المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه 'العربية Business'. تأتي هذه الميزة بعدما أعادت 'غوغل' تصميم اللوحة الجانبية بالتطبيق مؤخرًا، وهو ما أضاف إمكانية التمرير اللانهائي بعد النقر على خيار 'إظهار المزيد'. وميزة البحث في المحادثات هذه مباشرة وبسيطة للغاية، حيث تتضمن النتائج اسم المحادثة وسطرًا ذا صلة يحتوي على الكلمة التي بحث عنها المستخدم. وبحسب التقرير، فلم تظهر ميزة البحث في المحادثات بعد في تطبيق 'Gemini' لكل من 'أندرويد' و'iOS'.

تطبيقات تطبيق"Gemini" يتيح إمكانية البحث في المحادثات
تطبيقات تطبيق"Gemini" يتيح إمكانية البحث في المحادثات

العربية

timeمنذ 10 ساعات

  • العربية

تطبيقات تطبيق"Gemini" يتيح إمكانية البحث في المحادثات

بدأت شركة غوغل في طرح ميزة البحث في المحادثات السابقة في تطبيق روبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي "Gemini"، وظهرت الميزة أولًا في نسخة التطبيق للويب. وفي تطبيق "Gemini" للويب، ستظهر أيقونة عدسة مكبرة في الزاوية العلوية اليمنى من اللوحة الجانبية، وبالنقر عليها، سينتقل المستخدم إلى حقل "البحث عن المحادثات". وأسفل حقل البحث هذا، سيجد المستخدم قائمة بالمحادثات "الأخيرة" التي تمتد حتى 16 عنصرًا، مع ظهور المحادثات المثبتة في البداية، بحسب تقرير لموقع "9TO5Google" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". تأتي هذه الميزة بعدما أعادت "غوغل" تصميم اللوحة الجانبية بالتطبيق مؤخرًا، وهو ما أضاف إمكانية التمرير اللانهائي بعد النقر على خيار "إظهار المزيد". وميزة البحث في المحادثات هذه مباشرة وبسيطة للغاية، حيث تتضمن النتائج اسم المحادثة وسطرًا ذا صلة يحتوي على الكلمة التي بحث عنها المستخدم. وبحسب التقرير، فلم تظهر ميزة البحث في المحادثات بعد في تطبيق "Gemini" لكل من "أندرويد" و"iOS".

نوع من المكسرات يخفض خطر الإصابة بسرطان القولون
نوع من المكسرات يخفض خطر الإصابة بسرطان القولون

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 ساعات

  • صحة
  • الشرق الأوسط

نوع من المكسرات يخفض خطر الإصابة بسرطان القولون

كشفت دراسة جديدة عن أن الجوز قد يُقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون ويخفض مستويات الالتهابات في الجسم بشكل عام. وحسب شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فقد أفاد الباحثون التابعون لكلية الطب في جامعة كونيتيكت الأميركية بأن الجوز يحتوي على مواد كيميائية نباتية تُسمى الإيلاجيتانين، التي تستقلبها بكتيريا الأمعاء وتتحول إلى مركبات فعالة مضادة للالتهابات تُعرف باسم اليوروليثين. وفقاً للدراسة، قد تؤثر المستويات العالية من اليوروليثين، الذي تُكوّنه بكتيريا الأمعاء بعد تناول الجوز، إيجاباً على الخلايا المناعية في سلائل القولون، وقد ترتبط بانخفاض عام في مؤشرات الالتهاب في عينات البول والدم والبراز. وأُجريت الدراسة على 39 مشاركاً تتراوح أعمارهم بين 40 و60 عاماً، جميعهم مصنفون على أنهم أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون. وتجنب المشاركون الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الإيلاجيتانين لمدة أسبوع لخفض مستويات اليوروليثين في أجسامهم إلى الصفر تقريباً. وخضعوا بعد ذلك لمراقبة دقيقة في أثناء اتباعهم نظاماً غذائياً يتضمن تناول الجوز. وبعد ثلاثة أسابيع، خضعوا لتنظير قولون عالي الدقة. ووجد الفريق ارتباطاً مباشراً بين تناول الجوز وزيادة مستويات اليوروليثين وانخفاض مستويات بروتينات شائعة ترتبط بسرطان القولون، وشمل ذلك بروتين فيمنتين، المرتبط بأنواع أكثر تقدماً من سرطان القولون. ووُجد الفريق أيضاً انخفاضاً في مؤشرات الالتهاب في عينات البول والبراز للمشاركين بعد اتباعهم نظاماً غذائياً يعتمد على الجوز. ووجدت الدراسة أيضاً أن مستويات اليوروليثين في بول المشاركين ارتبطت بارتفاع في مستويات بروتين في الدم مرتبط بتثبيط سرطان القولون والمستقيم، والمعروف باسم الببتيد YY. وقال دانيال روزنبرغ، مؤلف الدراسة الرئيسي، ومدير برنامج الوقاية من سرطان القولون في «مركز كارول وراي نيغ الشامل للسرطان» في ولاية كونيتيكت: «تُظهر النتائج أن تناول الجوز يمكن أن يوفّر فوائد صحية للقولون دون أي مخاطر جانبية». وأضاف: «لاحظنا أيضاً تأثيرات الجوز الإيجابية على الجسم بأكمله، حيث يقلل الالتهابات بشكل ملحوظ. وبالتالي فإنه يحسن الصحة العامة». وسرطان القولون والمستقيم هو ثالث أكثر أنواع السرطانات شيوعاً في العالم، ويصيب نحو 1.93 مليون شخص.

تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور قد ينذر بمخاطر جائحة مستقبلية
تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور قد ينذر بمخاطر جائحة مستقبلية

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • روسيا اليوم

تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور قد ينذر بمخاطر جائحة مستقبلية

وجاءت هذه التحذيرات في بحث أجراه علماء من جامعة ماريلاند، ونشرته مجلة "أوبن فوروم إنفكشيس ديزيزيس". وتكشف الدراسة أن القطط المصابة بفيروس H5N1، السلالة الأكثر فتكا من إنفلونزا الطيور، تتجاوز أنظمة الرصد الحالية، ما يحتم ضرورة إعادة النظر في آليات المتابعة والمراقبة. ويأتي هذا التحذير في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة موجة تفش غير مسبوقة أثرت بشكل كبير على قطاعي الدواجن والألبان. وتقول الدكتورة كريستين كولمان، المتخصصة في الأمراض المعدية المنقولة بالهواء: "لدينا أدلة واضحة على أن إنفلونزا الطيور تشكل خطرا مميتا على القطط، لكننا لا نعرف المدى الحقيقي لانتشار الفيروس بينها". وتضيف أن هذا الجهل بالمعدلات الفعلية للإصابة يحول دون تقييم دقيق لمخاطر انتقال العدوى إلى البشر. وتكتسب هذه المخاوف زخما إضافيا مع بدء هجرة الطيور الربيعية، التي قد تساهم في نشر الفيروس عبر مناطق أوسع. كما يتوقع الباحثون ارتفاعا في عدد الإصابات مع حلول فصل الصيف، سواء بين الحيوانات الأليفة أو البرية. وكشفت مراجعة البيانات البحثية بين عامي 2004 و2024 عن 607 حالة إصابة مؤكدة بين القطط في 18 دولة، شملت أنواعا مختلفة من القطط المنزلية حتى النمور في حدائق الحيوان. وسجلت هذه الحالات 302 حالة وفاة، معظمها مرتبط بالسلالة الفرعية 2.3.4.4b من فيروس H5N1 التي تصل نسبة الوفيات بين المصابين منها إلى 90%. لكن الباحثين يحذرون من أن هذه الأرقام لا تعكس الواقع بدقة، بسبب نقص الفحوصات والرصد المنهجي. وقد لاحظوا تصاعدا ملحوظا في إصابات القطط الأليفة خلال العامين الماضيين، ما يستدعي تكثيف جهود المراقبة. وعلى الرغم من عدم تسجيل حالات مؤكدة لانتقال الفيروس من القطط إلى البشر بهذه السلالة تحديدا، إلا أن الباحثين يذكرون بحادثة سابقة عام 2016 عندما تسبب تفش بين قطط أحد الملاجئ في نيويورك في إصابة بشرية. كما أن احتمالية تحور الفيروس ليكتسب قدرة على الانتقال بين البشر تبقى مصدر قلق رئيسي. حددت الدراسة عدة فئات معرضة لخطر متزايد، تشمل: - العاملين في المزارع الذين يربون القطط - الأطباء البيطريون - القائمون على حدائق الحيوان - متطوعو ملاجئ الحيوانات - مالكو القطط التي تخرج إلى الأماكن المفتوحة وتوصي الدراسة بأهمية تحويل القطط الأليفة إلى نمط الحياة الداخلية، ليس فقط لحماية الحياة البرية، ولكن أيضا للحد من مخاطر الإصابة. حيث يمكن أن تلتقط القطط العدوى من خلال: - افتراس الطيور أو الثدييات المصابة - تناول أطعمة حيوانية نيئة - شرب حليب البقر غير المبستر - الاحتكاك بحيوانات أخرى مصابة ويؤكد الباحثون على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الترصد، وإجراء مزيد من الدراسات لتحديد مدى انتشار الفيروس بين القطط، خاصة تلك التي تعيش في بيئات عالية الخطورة مثل مزارع الألبان. ويخلصون إلى أن تجاهل هذا الجانب قد يعيق الجهود العالمية للسيطرة على المرض ومنع تحوله إلى جائحة بشرية. المصدر: ساينس ألرت أفاد تقرير اتحادي صدر أمس الجمعة بأن موسم الإنفلونزا في الولايات المتحدة هذا العام شهد وفاة أكبر عدد من الأطفال الأمريكيين منذ تفشي وباء إنفلونزا الخنازير قبل 15 عاما. طور علماء طلاء جديدا يقضي على البكتيريا والفيروسات الضارة بمجرد ملامستها للأسطح، بما في ذلك مسببات الأمراض العنيدة مثل بكتيريا "مارسا" (MRSA)، وفيروس الإنفلونزا، وحتى "كوفيد-19".

اكتشاف جديد يفك لغز "كوفيد طويل الأمد"
اكتشاف جديد يفك لغز "كوفيد طويل الأمد"

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • روسيا اليوم

اكتشاف جديد يفك لغز "كوفيد طويل الأمد"

وبهذا الصدد، كشفت دراسة حديثة أن مرضى "كوفيد طويل الأمد" يعانون من تغيّرات مقلقة في الدماغ تشمل انخفاضا في البروتينات الوقائية وارتفاعا في مؤشرات الالتهاب، ما قد يفسّر معاناتهم من أعراض معرفية، مثل صعوبة التركيز والتحدث وتدهور جودة الحياة. وشملت الدراسة، التي أجراها باحثون من "كورويل هيلث" في ولاية ميشيغان، 17 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 25 و60 عاما، بينهم 10 مرضى بـ"كوفيد طويل الأمد" و7 أشخاص أصحاء. وركزت على تحليل القدرات الإدراكية واختبارات اللغة، إلى جانب قياس مؤشرات الالتهاب ومستويات بعض البروتينات الحيوية في الدماغ. ووجد الباحثون أن مستويات "عامل نمو الأعصاب" (NGF)، وهو بروتين أساسي لحماية الخلايا العصبية ودعم وظائف الدماغ، انخفضت بنسبة 33% لدى مرضى "كوفيد طويل الأمد" مقارنة بالأصحاء. وقد سبق ربط هذا الانخفاض بأمراض، مثل ألزهايمر والتصلب المتعدد. وفي المقابل، ارتفعت مستويات بروتين "إنترلوكين-10" (المسؤول عن تنظيم الاستجابة المناعية) لدى المرضى بنسبة 50%. ورغم دوره المعتاد في تنظيم الالتهاب، إلا أن ارتفاعه بشكل مفرط قد يحدث تأثيرا عكسيا ويؤدي إلى التهاب مزمن في الجهاز العصبي المركزي. وأظهرت الاختبارات أن المرضى سجّلوا أداء أضعف بنسبة 30% في اختبارات معالجة اللغة، مثل استدعاء الكلمات وفهم المفردات، وهي من أبرز أعراض "ضبابية الدماغ". كما ارتفعت احتمالات تدهور جودة الحياة لديهم بنسبة 75% مقارنة بالأصحاء، وشكوا من آلام أو انزعاج جسدي بنسبة أعلى بـ61%. وأشارت الدراسة، لأول مرة، أن الأعراض العصبية المرتبطة بـ"كوفيد طويل الأمد" لا تعود إلى فرط نشاط الجهاز المناعي كما كان يعتقد، بل ترتبط بشكل مباشر بتلف في الدماغ، ما يسلط الضوء على بعد بيولوجي جديد للحالة. وقال الدكتور مايكل لورانس، المعد الرئيسي للدراسة: "هذه أول دراسة محكمة تظهر تغيّرات ملموسة في الجهاز العصبي لدى مرضى "كوفيد طويل الأمد"، وتمنح مصداقية علمية لأعراضهم اليومية". ورغم أن حجم العينة صغير ومعظم المشاركين من الإناث والبيض، يأمل الباحثون أن تساعد هذه النتائج في تطوير أدوات تشخيصية وعلاجية دقيقة. كما يخطط الفريق لتوسيع الدراسة لتشمل شرائح سكانية أوسع وأكثر تنوعا. وقالت الدكتورة جوديث أرنيتز، الأستاذة الفخرية بجامعة ولاية ميشيغان والمؤلفة المشاركة في الدراسة: "يمكن أن تساعد هذه النتائج الأطباء على التدخل المبكر وتقديم رعاية شاملة للمرضى الذين يعانون من أعراض "كوفيد طويل الأمد"". نشرت الدراسة في مجلة PLOS One. المصدر: ديلي ميل كشف فريق من علماء الأعصاب في الولايات المتحدة عن علاقة جديدة بين الإصابة بفيروس "كوفيد-19" وبعض التغيرات العصبية لدى فئة معينة من المرضى. نجح فريق طبي في مستشفيات جامعة كوليدج لندن، التابعة لمؤسسة الخدمات الصحية الوطنية، في استخدام تقنية جراحية مبتكرة لاستعادة حاسة الشم لمرضى يعانون من "كوفيد الطويل الأمد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store