أحدث الأخبار مع #البحرية


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- علوم
- روسيا اليوم
فنلندا تصنع جيلا جديدا من السفن الحربية لجيشها
وجاء في منشور على الموقع:"في حوض بناء السفن التابع لشركةRauma Marine Constructions الفنلندية بدأت مؤخرا عملية بناء السفينة الثانية من سفن Pohjanmaa المخصصة للبحرية الفنلندية... شهد الحوض احتفالية خاصة بهذه المناسبة، حضرها ممثلون عن قيادة اللوجستيات التابعة للقوات الدفاعية الفنلندية والبحرية الفنلندية، وممثلون عن شركة Saab السويدية لصناعة الأسلحة". وأشار الموقع إلى أن شركة Rauma Marine Constructions تخطط لتطوير 4 سفن من فئة Pohjanmaa لصالح الجيش الفنلندي، إذ بدات بتصنيع أول سفينة من هذه السفن في أبريل العام الماضي، وانتهت من تجميع هيكلها، وتخطط حاليا لإنزالها إلى المياه لاستكمال تجهيزها بالمعدات المطلوبة وإجراء الاختبارات عليها. يبلغ طول كل سفينة من سفن Pohjanmaa الجديدة 114 مترا، وعرضها 16.5 م، ومقدار إزاحتها للمياه يعادل 3800 طن، ويمكن للسفينة الحركة بسرعة 26 عقدة بحرية، وتقل طاقم مكون من 73 شخصا إضافة إلى 47 عسكريا وضابطا. وتتسلح هذه السفن بمدافع من عيار 57 ملم، وصواريخ "غابريل-5" المضادة للسفن التي تنتجها Israel Aerospace Industries، وصواريخ RIM-162 ESSM الأمريكية المضادة للأهداف الجوية، وطوربديات من عيار 323 ملم، كما جهّزت برشاشات من عيار 12.7 ملم من إنتاج شركة Saab السويدية. المصدر: flotprom ذكر موقع Naval News أن شركة Navantia تعمل على تطوير جيل جديد من السفن الحربية لصالح الجيش الإسباني. أعلن القائد العام لسلاح البحرية الروسي الأدميرال ألكسندر مويسيف أن روسيا أنزلت إلى المياه ثاني سفينة عسكرية كاسحة للجليد، تم تطويرها في إطار المشروع "23550".


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
اصطدام سفينة حربية ضخمة تابعة للبحرية المكسيكية بجسر بروكلين
اصطدمت سفينة حربية ضخمة تابعة للبحرية المكسيكية، كانت في زيارة احتفالية إلى نيويورك، بجسر بروكلين فجر اليوم الأحد، ما أدى إلى سقوط أحد صواريها الضخمة على سطح السفينة أسفر عن إصابة عدد من أفراد الطاقم بجروح خطيرة. وحسب تقارير صحفية، بدأت عملية بحث وإنقاذ لانتشال الأشخاص من المياه بعد اصطدام أحد الصواري الشاهقة التي يبلغ ارتفاعها 147 قدما على متن سفينة كواوتيموك ، التي يبلغ عدد أفراد طاقمها 277 فردا، بسطح الجسر. وكانت السفينة، التي بنيت في إسبانيا عام 1982، موجودة في المدينة كجزء من الترويج لحدث السفن الشراعية الطويلة 'الابحار في الرابع' في العام المقبل، والذي يحتفل بالذكرى 250 لتأسيس أميركا في الرابع من تموز. ووفقا لمسؤولي الإطفاء في مدينة نيويورك تم نقل الضحايا إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج.


البيان
منذ 5 أيام
- أعمال
- البيان
عتيقة الظاهري.. ريادة في الأمن البحري
ولا يقتصر دور الفريق على ذلك، بل يمتد ليشمل تنفيذ الرؤية المستقبلية للمركز وتمكين المرأة في مجالات حيوية مثل قيادة الزوارق والغوص والبحث والإنقاذ. كما يسهم الفريق بفاعلية في تعزيز الوجود الأمني البحري وتقديم الدعم اللوجستي خلال الفعاليات والأنشطة والمناسبات البحرية المختلفة.


الشرق السعودية
منذ 5 أيام
- علوم
- الشرق السعودية
منصة Reis الخفية.. هل تستعد تركيا لتطوير أول غواصة نووية في أسطولها؟
قالت مجلة The National Interest، إن الغواصة Reis المصمَّمة على الطراز الألماني Type 214، والتي تعمل بالديزل والكهرباء بنظام الدفع المستقل على الهواء AIP تمثل قمة الهندسة والاقتصاد التركي. وبدأت غواصة فئة Reis التركية رحلة تطويرها بمقترح بسيط في عام 2006، تبعه اختيار Type 214 في عام 2008. وجرى توقيع عقد في عام 2009 مع HDW/MFI، المعروفة الآن باسم TKMS، وتم إقراره في عام 2011. وجرى وضع أول غواصة من فئتها، وهي TCG Piri Reis، في عام 2015، وتم إطلاقها بعد 4 سنوات، وتكليفها رسمياً في البحرية التركية في أغسطس من العام الماضي. وبدأت الغواصة الثانية من هذه الفئة، وهي الغواصة TCG Hzir Reis، تجاربها البحرية العام الماضي، ومن المقرر أن تدخل الخدمة في وقت لاحق من العام الجاري. أما الغواصة الثالثة في هذه الفئة، وهي الغواصة TCG Murat Reis، فهي قيد التجهيز استعداداً للتسليم العام المقبل. وتوجد 3 غواصات أخرى قيد الإنشاء، وهي الغواصة TCG Aydin Reis، والغواصة TCG Selman Reis، والغواصة TCG Seydi Ali Reis، وستدخل الخدمة بحلول عام 2029. وقالت المجلة الأميركية إن هذه الغواصات ليست مفيدة في حد ذاتها فحسب، بل يُرجَّح أيضاً أن تُشكل منصة اختبار لتطوير تركيا مستقبلاً لقوة غواصات تعمل بالطاقة النووية محلية الصنع. وأضافت أن الدروس المستفادة من تصميم هذه الغواصة "متعددة الاستخدامات، والخفيَّة، ستُطبَّق مباشرة على الغواصات النووية التي لا مفر منها، والتي تحلم أنقرة ببنائها لنفسها". مواصفات الغواصات Reis تبلغ إزاحة غواصات فئة Reis نحو 1860 طنّاً عند ظهورها على السطح و2013 طنّاً عند غمرها. ويتم تصنيع هياكل الغواصة من سبائك الفولاذ المقاوم للصدأ، عالية المقاومة للتآكل، مزوَّدة ببلاستيك مقوى بالألياف (FRP) في السطح العلوي والأشرعة لتعزيز المتانة. أما الحاجز المخروطي الأمامي والخلفي، وهما مكونان هيكليان أساسيان، فقد تم بناؤهما محلياً في جولجوك، ما يمثل إنجازاً مهمَّاً في قدرات بناء السفن التركية المتميزة. ويعمل نظام الدفع المستقل عن الهواء بخليتيّ وقود من نوع سيمنز، بغشاء إلكتروليت بوليمري (PEM)، بقدرة 120 كيلوواط، وبطاريات عالية السعة. وهذا الدفع الهجين، المعزَّز بمحرك رئيسي من نوع سيمنز بيرماسين بقدرة 3900 كيلوواط، ومولدين ديزل، يُمكِّن الغواصات من البقاء مغمورة لمدة تصل إلى أسبوعين، مقارنة بـ4 أيام فقط للغواصات التقليدية التي تعمل بالديزل والكهرباء، وإجراء عمليات لمدة 12 أسبوعاً دون الحاجة إلى إعادة إمداد. وتستطيع الغواصة من فئة Reis الغوص حتى عمق 300 متر، والوصول إلى سرعة 20 عقدة تحت الماء، ما يسمح لها بعبور البحر الأبيض المتوسط دون الحاجة إلى الغطس السطحي. كما يمكن لهذه الغواصات الإبحار إلى الولايات المتحدة دون الحاجة إلى إعادة التزوّد بالوقود، ما يوفر مرونة تشغيلية لا مثيل لها. وتم تجهيز الغواصات بمجموعة أسلحة، وأجهزة استشعار معيارية، بما في ذلك طوربيدات ثقيلة الوزن من طراز Mk48 Mod 6AT وDM2A4، وصواريخ مضادة للسفن من طراز Sub-Harpoon، وألغام. دمج صاروخ كروز وتُدمج تركيا أنظمة محلية متعددة، مثل طوربيد Akya الثقيل وصاروخ Atmaca المضاد للسفن. كما تُخطط لدمج صاروخ كروز Gezgin، وهو نظير لصاروخ Tomahawk لا يزال قيد التطوير. وطُوِّرت منظومة إدارة القتال على متن الغواصة بواسطة شركات تركية مثل "هافيلسان" و"أسيلسان"، حيث تُدمَج أجهزة استشعار متطورة مع الأسلحة عبر واجهة ISUS 90-72. وتعمل أجهزة السونار المتقدمة، والاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية، والهوائيات العائمة، وأنظمة مكافحة الطوربيد، بما في ذلك نظام Sea Crypsis القوي، المرخَّص من شركة Ultra Electronics، على تعزيز الوعي الظرفي والقدرة على البقاء. سعر الغواصة التركية Reis وتُقدر قيمة غواصات فئة Reis التركية بـ 2.3 مليار دولار للغواصة الواحدة. وأدى المستوى العالي من التوطين، إلى جانب ترقيات البنية الأساسية في جولجوك، إلى تعزيز القاعدة الصناعية الدفاعية في تركيا، حيث تتطلب كل غواصة ما يقدر بنحو 1.5 مليون ساعة عمل. بحر إيجة والبحر الأسود ستُشكل الغواصة التركية الجديدة رافدةً قويةً للقوة، خاصة في بحر إيجة، حيث تتنافس أنقرة مع أثينا على الهيمنة. كما ستساعد هذه الغواصة تركيا في موازنة روسيا بالبحر الأسود المتنازع عليه. وتُشغِّل البحرية التركية حالياً 12 غواصة تعمل بالديزل والكهرباء، جميعها تفتقر إلى أنظمة الدفع الذاتي (AIP)، ما يحد من فاعليتها، ولكن بحلول عام 2029، ستزيد إضافة 6 غواصات من فئة Reis، الأسطول إلى 18 غواصة، حيث تُوفر السفن المجهَّزة بنظام الدفع الذاتي (AIP) قدرة فائقة على التخفي والتحمل. وتتميز غواصات فئة Reis بخصائص صوتية وحرارية ومغناطيسية منخفضة، بالإضافة إلى تصميم هيكل أكثر هدوءاً، ما يجعلها أصولاً فعَّالة للعمليات السرية في المياه المتنازع عليها. وفي بحر إيجه، ستواجه غواصات فئة Reis الغواصات اليونانية الخمس المزوَّدة بنظام الدفع الهوائي المستقل (AIP). وفي الوقت نفسه، تُعزز فئة Reis في البحر الأسود قدرة تركيا على اختراق شبكات منع الوصول/منع دخول المنطقة الروسية (A2/AD). "إضافة مهمة" وبموجب اتفاقية مونترو، التي تمنع الدول غير المطلة على البحر الأسود من نشر غواصات في المنطقة، يُمثل الأسطول التركي الثقل الموازن الرئيسي لحلف شمال الأطلسي (الناتو) تحت الماء في وجه روسيا. وتُعد هذه الغواصة إضافة مهمة إلى ترسانة تركيا المتنامية. وستُخل بالتوازن الاستراتيجي. ويرجَّح أن تُفاقم المنافسة مع اليونانيين والروس، وبشكلٍ متزايد مع الإسرائيليين، وهو ما تسعى إليه أنقرة تحديداً لتصبح القوة الإقليمية المهيمنة، على حد قول مجلة "The National Interest". وتضيف المجلة: "بمجرد أن يعتاد الأتراك على هذه الغواصات الأحدث، سيشرعون في بناء غواصات تعمل بالطاقة النووية، ما يضعهم في عداد الدول التي تمتلك غواصات تعمل بالطاقة النووية، وقد لا تصب عواقب ذلك في مصلحة الولايات المتحدة على المدى البعيد".


زاوية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
دبي تستعرض مقوماتها المتنوعة كوجهة رائدة لليخوت في قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025
دبي، الإمارات العربية المتحدة: اختتمت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي مشاركتها الناجحة في قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025 Asia Pacific Superyacht Summit، والتي حظيت باهتمام واسع من المسؤولين والعاملين في القطاع البحري، وأسهمت في تبادل الخبرات والمعرفة في هذا المجال. واستضافت هونغ كونغ الفعالية السنوية يومي 7 و8 مايو الجاري بمشاركة نخبة من الخبراء والجهات والشركات المتخصصة في صناعة اليخوت، والتي شكلت منصة مهمة للتعريف بمقومات دبي الهائلة التي تجعلها وجهة رائدة لليخوت الفاخرة. وشاركت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي بالفعالية، إلى جانب عدد من الجهات المعنية الأخرى في المدينة، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 الرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة كوجهة رائدة عالميا للأعمال والترفيه. وحظيت دبي باهتمام دولي واسع خلال فعاليات القمة، حيث تركزت النقاشات حول الخطط المتواصلة لتطوير المراسي والبنية التحتية البحرية، وعروض التأشيرات السياحية المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الزوار القادمين عبر اليخوت، بالإضافة إلى بحث الأطر التنظيمية المبسطة في الإمارة مع مختلف الجهات المعنية والشركاء العالميين المحتملين. وسلطت الفعالية الضوء على أوجه التعاون المشترك الذي تجسده دبي، وكذلك جهود الشركاء لتعزيز مكانة الإمارة من خلال المشاركة الهادفة. وفي سياق تبادل الخبرات في القطاع، شارك سعادة عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، في جلسة حوار استعرضت المقومات الأساسية لبناء وجهة مخصصة لليخوت مع التركيز على الأطر التنظيمية، وتطوير البنية التحتية، واستراتيجيات التسويق. وبالإضافة إلى التركيز على أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص في ترسيخ مكانة دبي كوجهة رائدة لليخوت، مهدت الفعالية كذلك الطريق لاستكشاف فرص جديدة في قطاع السياحة البحرية. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال سعادة عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري: "تعكس مشاركتنا في قمّة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة النمو الاستراتيجي لهذا القطاع المهم في دبي، وهو ما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة، ويؤكد في الوقت ذاته أهمية التعاون المثمر والبناء مع شركائنا في القطاعين العام والخاص لنواصل العمل سويا من أجل تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، وترسيخ مكانة الإمارة كوجهة عالمية رائدة لليخوت، وذلك من خلال التطوير المستمر للمراسي والمرافق المرتبطة بها، ويشمل ذلك التوسع الحالي الذي تشهده مراسي نخيل جزر دبي، وميناء راشد". وأشار سعادته إلى أن هذه الفعالية الدولية أتاحت للوفد المشارك فرصة التواصل مع نخبة من المتخصصين في القطاع البحري، وتسليط الضوء على الموقع الاستراتيجي لإمارة دبي، والتأكيد على أهمية التعاون المشترك للمساهمة في ضمان نمونا وتطورنا في هذا القطاع. كما قمنا باستعراض المقومات التي تجعل من دبي وجهة مفضلة لاستقبال اليخوت على مستوى العالم، فضلاً عن تشجيع الابتكار وعقد الشراكات لجعل دبي الوجهة الأفضل في العالم للعيش والعمل والزيارة". وتجسد مشاركة دبي في فعاليات قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025 التزامها المستمر باستقطاب الزوار من شتى أنحاء العالم، من خلال استراتيجية واضحة ترتكز على تحقيق النمو في مختلف القطاعات. وتأتي هذه المشاركة عقب النجاح الذي حققته الإمارة في استضافة النسخة الماضية من قمة الخليج لليخوت الفاخرة، وكذلك سعي دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي لدعم الدورة المقبلة من الفعالية التي ستُقام في دولة الإمارات العربية المتحدة في شهر ديسمبر المقبل، كما أنها دعمت معرض دبي العالمي للقوارب، الفعالية السنوية الأبرز عالمياً في مجال نمط الحياة البحرية الفاخرة، والذي يقام في دبي هاربر. وتواصل الدائرة التزامها بالتعاون مع الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص، والاستفادة من الزخم الحالي لتعزيز جاذبية دبي كوجهة رائدة ومفضلة لاستقبال اليخوت. لمحة حول دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي: إلى جانب رؤيتها المطلقة للتأكيد على مكانة دبي كوجهة عالمية رائدة للتجارة والاستثمار والسياحة، تساهم دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي في دعم الرؤية الطموحة لحكومة دبي في جعل الإمارة مركزاً رئيسياً عالمياً للاقتصاد والسياحة وترسيخ ميزاتها التنافسية لتتصدر المؤشرات العالمية، وذلك بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، التي تسعى إلى مضاعفة حجم اقتصاد الإمارة، وجعلها ضمن أفضل ثلاث مدن اقتصاديّة في العالم خلال العقد المقبل. ولتحقيق هذا التوجه، تقود الدائرة الجهود الرامية لتعزيز اقتصاد دبي القائم على التنوع وتقديم خدمات مميزة ومبتكرة، بما يمكّنها من جذب أفضل المواهب، والارتقاء ببيئة الأعمال، ورفع معدلات النمو، ودعم رؤية الإمارة لتصبح الوجهة المفضلة في العالم للحياة والعمل ، وذلك من خلال الترويج للمقومات المتنوعة التي تتمتع بها المدينة، وما توفّره من جودة في العيش وأسلوب حياة عصري بشكل عام. دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي هي الجهة المسؤولة عن التخطيط والإشراف والتطوير والتسويق لقطاعي الأعمال والسياحة في دبي، وكذلك تحمل على عاتقها مسؤولية ترخيص الأعمال بما فيها المنشآت الفندقية ومنظمي الرحلات ووكلاء السفر وغيرها. وتنضوي تحت مظلة الدائرة المُؤسّسات التالية: مؤسسة دبي للتنمية الاقتصادية، ومؤسسة دبي للتسجيل والترخيص التجاري، ومؤسسة دبي لحماية المستهلك والتجارة العادلة، ومُؤسّسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصّغيرة والمُتوسِّطة، ومؤسّسة دبي للتسويق السِّياحي والتِّجاري، ومؤسّسة دبي للمهرجانات والتجزئة، وكلية دبي للسياحة. -انتهى-