أحدث الأخبار مع #البرهان


مباشر
منذ 10 ساعات
- سياسة
- مباشر
البرهان يُصدر مرسومًا بتعيين "كامل إدريس" رئيسًا للوزراء في السودان
مباشر: أصدر رئيس المجلس السيادي الانتقالي في السودان القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول الركن عبدالفتاح البرهان اليوم الاثنين، مرسوماً دستورياً بتعيين كامل الطيب إدريس عبدالحفيظ رئيساً لمجلس الوزراء. ووجه عبدالفتاح البرهان، مجلس الوزراء والجهات المختصة بالدولة، بوضع المرسوم الدستوري موضع التنفيذ. وأصدر البرهان اليوم، مرسوماً دستورياً قضى بتعيين كل من سلمى عبدالجبار المبارك، ونوارة أبو محمد محمد طاهر أعضاء بالمجلس السيادي. ووجه، الأمانة العامة لمجلس السيادة والجهات المختصة بالدولة بوضع المرسوم الدستوري موضع التنفيذ. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


الجزيرة
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
ترقب لمشاورات تشكيل حكومة جديدة بالسودان بعد تعيين رئيس للوزراء
الخرطوم- يترقب المشهد السياسي في السودان إطلاق مشاورات لتشكيل حكومة جديد، وذلك بعد تعيين كامل الطيب إدريس رئيسا للوزراء. وكان رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان عيّن -اليوم الاثنين- كامل الطيب إدريس رئيسا للحكومة بعد شغور المنصب لنحو 4 سنوات. كذلك عيّن البرهان عضوين في مجلس السيادة الانتقالي. وأصدر البرهان مرسوما دستوريا بتعيين سلمى عبد الجبار ونوارة أبو محمد محمد طاهر عضوين في مجلس السيادة ليرتفع أعضاء المجلس إلى 9، كما نصت الوثيقة الدستورية المعدلة في فبراير/شباط الماضي. تمثل سلمى عبد الجبار وسط السودان، في حين تمثل نوارة منطقة الشرق، وذلك حتى يشمل المجلس الطيف الاجتماعي والتوازن الجهوي (الجغرافي) في البلاد. يذكر أن سلمى عبد الجبار كانت عضوا في مجلس السيادة قبل الحرب وأقيلت مع آخرين في يوليو/تموز 2022. وكشفت المصادر -التي طلبت عدم الإفصاح عن هويتها- أن رئيس مجلس السيادة اختار كامل إدريس لرئاسة الحكومة بعد دراسة عدة أسماء مرشحة. ورجحت أن يؤدي رئيس الوزارة اليمين الدستورية الأربعاء المقبل ويحل الحكومة، قبل الدخول في مشاورات لتشكيل حكومته بتفويض كامل كما نصت الوثيقة الدستورية المعدلة، حسب المصادر ذاتها. فراغ 4 أعوام وأفادت المصادر نفسها بأن قرارا صدر بإنهاء إشراف أعضاء مجلس السيادة على الوزارات، لمنح رئيس الوزراء الجديد كامل الصلاحيات في إدارة الجهاز التنفيذي. وتوقعت أن يحتفظ إدريس بوزيري الخارجية عمر صديق والمالية جبريل إبراهيم خلال مرحلة المشاورات لاختيار الوزارة الجديدة، تقديرا لظروف البلاد الحالية. وكان البرهان أصدر قرارا نهاية أبريل/نيسان الماضي بتكليف السفير دفع الله الحاج علي وزيرا لشؤون مجلس الوزراء ومكلفا بتسيير مهام رئيس الوزراء. كما عيّن السفير عمر محمد أحمد صديق وزيرا للخارجية، خلفا لوزير الخارجية السابق علي يوسف. وظل منصب رئيس الوزراء شاغرا أكثر من 4 أعوام، إذ كلف البرهان الأمين العام لمجلس الوزراء عثمان حسين وزيرا لشؤون مجلس الوزراء وتسيير مهام رئيس الوزراء. ينحدر الدكتور كامل إدريس من منطقة الزورات شمال دنقلا عاصمة الولاية الشمالية. وقد ترشح في انتخابات الرئاسة السودانية عام 2010 بوصفه مرشحا مستقلا، وواجه حينها الرئيس السابق عمر البشير. ولعل أكثر ما اشتهر به هو عمله مديرا عاما للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (ويبو) وأمينا عاما للاتحاد الدولي لحماية الأصناف النباتية الجديدة (أوبوف) إلى جانب عضويته في لجنة القانون الدولي التابعة للأمم المتحدة. نال بكالوريوس الفلسفة من جامعة القاهرة وليسانس الحقوق من جامعة الخرطوم، وحاز شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من المعهد العالي للدراسات الدولية بجامعة جنيف (سويسرا). وله عدة شهادات في القانون والعلوم السياسية والشؤون الدولية والمالية من معاهد عليا للدراسات الدولية في جنيف. وعمل إضافة لوظيفته الدبلوماسية أستاذا في الفلسفة والقضاء بجامعة القاهرة، وأستاذا في القضاء بجامعة أوهايو، وأستاذا في القانون الدولي وفي قانون الملكية الفكرية بجامعة الخرطوم، وأستاذا فخريا للقانون بجامعة بكين. وحاز إدريس نحو 20 شهادة دكتوراه فخرية من جامعات عالمية بالولايات المتحدة والصين وبلغاريا ورومانيا وكوريا الجنوبية والهند وغيرها.


الميادين
منذ 12 ساعات
- سياسة
- الميادين
السودان: البرهان يعيّن المسؤول الأممي السابق كامل إدريس رئيساً للوزراء
عيّن رئيس مجلس السيادة الانتقالي قائد أركان الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، اليوم الاثنين، المسؤول السابق في الأمم المتحدة والمرشح الرئاسي السابق، كامل إدريس، رئيساً للوزراء في الحكومة في السودان. 17 أيار 17 أيار ويأتي تعيين إدريس، وفق ما نقلت وكالة "رويترز"، بعد أقل من شهر من تعيين البرهان الدبلوماسي، دفع الله الحاج علي، رئيساً للوزراء بالإنابة، في خطوة لم يبدُ أنها دخلت حيّز التنفيذ. وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، أعاد البرهان تعيين، سلمى عبد الجبار المبارك، في المجلس السيادي، كما عيّن، نوارة أبو محمد محمد طاهر، في المجلس الحاكم. وكان من المتوقّع تشكيل رئيس وزراء مدني جديد وحكومة معدّلة بعدما سيطر الجيش على العاصمة الخرطوم من قوات "الدعم السريع" في أواخر شهر آذار/مارس الماضي.


البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
عند صنائع القائد نتوقف
عندما تبنّى الأب المؤسس، رحمة الله عليه وطيّب ثراه، زايد الخير، ربط مدن السودان بطريق يمتد لمئات الكيلومترات في بداية السبعينيات، لم يفعل ذلك حتى يكسب ود جعفر النميري ونظامه، ولكنه وبما عُرف عنه من حكمة وبعد نظر، رأى المستقبل الذي ينتظر الشعب الشقيق من منافع ذلك الطريق، فهو وسيلة اتصال بين أهالي المناطق المتباعدة، به تنتعش الحركة الاقتصادية، وتتطور التجارة الداخلية، وتتوافر الفرص للأيدي العاملة، ويتشارك شعب السودان في تبادل الخيرات. وعندما واصلت اليد المباركة البناء وتنويعه في السودان بعد ذلك، كان الشعب السوداني هو الهدف عند زايد وخليفة، عليهما رحمة الله، مصانع ومستشفيات وبنى تحتية، وخير يعمّ ولا يخص، ومجتمع متكامل يقطف ثمار ذلك الخير. وعندما تكون دولة الإمارات أول الواصلين إلى النازحين نتيجة الفيضانات، وأول من يشحن الخيام ويبني المعسكرات، وأول من يرسل الفرق الطبية والأدوية، وما زلنا نذكر مجاعة النصف الأول من الثمانينيات، عندما شحت الأمطار، وبارت الأراضي، وكيف تحرك أهلنا هنا في تنظيم حملات للتبرع لأهلنا هناك، وبعدها أيضاً، ولم نلتفت لمن يحكم السودان، ولم نسأل عن انتمائه وفكره وأسلوب إدارته لبلاده، فذلك شأنهم، وإذا احتاجوا إلينا في خلافاتهم كانت بلادنا مفتوحة لاستقبالهم، وتقريب وجهات نظرهم، ولم تتوقف اليد الممدودة يوماً عن مساندة إخوتنا في السودان، بعيداً عن التحولات والتغييرات المتلاحقة في الداخل السوداني، من سوار الذهب إلى المهدي إلى البشير والترابي والإخوان وحتى هذا البرهان الذي يثبت كل يوم أنه كتلة من البهتان! وعندما يترفع الأصيل ابن الأصيل، ولا يرد على الإساءة بالإساءة، ويسير على درب حمل أمانته بنفس راضية، نفس تربّت على الخير والعطاء دون منّة، ويسابق حفظه الله الظروف القاسية، والأيادي الباطشة، ويستمر في إيصال ما يحتاجه الذين جار عليهم الزمان، ولم يفكر فيهم جيش يفترض أنه درعهم الذي سيحميهم، ومعه فكر أسود حاقد مدسوس من أتباع الإخوان، ويستمر في مقدمة المتبرعين للمنظمات الدولية الإغاثية ويبني معسكرات للاجئين بكل احتياجاتها، هنا، وهنا فقط، يجب أن نتوقف عند اسم محمد بن زايد، وصنائع القائد محمد بن زايد.


Babnet
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
خولة سليماني: "اليوم أشعر أنني حرة أكثر من أي وقت مضى"
في أول إطلالة إعلامية لها بعد ارتداء الحجاب، خصّت الممثلة والمنتجة التونسية خولة سليماني برنامج "البرهان" على إذاعة الديوان، بحوار صريح ومؤثر، حمل الكثير من المكاشفة عن رحلتها الداخلية والتحوّل الذي طرأ على حياتها، والذي وصفته بأنه "تحرّر حقيقي من قيود المجتمع وضجيج العالم الخارجي". "الشرارة بدأت بموت صديقتي المقربة" استهلت خولة الحديث بالتأكيد على أن قرار ارتداء الحجاب لم يكن وليد لحظة عابرة، بل جاء تتويجًا لمسار طويل من التساؤلات والبحث عن معنى أعمق للحياة. وقالت إن وفاة صديقة مقرّبة كانت "القطرة التي أفاضت الكأس" وأجبرتها على التوقّف والمراجعة. "رأيت الموت أمام عيني، وكان ذلك صدمة جعلتني أعي أن الحياة قصيرة وأن العودة إلى الله ليست خيارًا بل ضرورة"، وفق تعبيرها. "كنت أبحث عن إجابات، ووجدتها في الدين" سليماني أوضحت أن رحلتها نحو الالتزام بدأت بتساؤلات وجودية عن الخلق والحكمة من الابتلاء، قبل أن تتجه إلى مطالعة المحاضرات الدينية ومتابعة العلماء والدعاة، من بينهم داعية راحل قالت إنه "أجاب عن معظم تساؤلاتي". وصرّحت: "بدأت أصلّي، ثم أتقطّع في الالتزام، إلى أن جاء اليوم الذي ثبتت فيه قدمي على الطريق". "كنت مشهورة، لكن لم أكن سعيدة" وفي لحظة صراحة مؤثرة، اعترفت خولة بأنها رغم الشهرة والنجاح المادي، لم تكن سعيدة، قائلة: "درت العالم وسكنت أفخم الأماكن، لكن لم أذق طعم السعادة إلا بعد التقرّب من الله. أصبحت أستيقظ بفرح، أنام بطمأنينة، أبكي من الفرحة وأنا أقرأ القرآن". "الناس يقولون إنني تغيّرت.. لكني أقول: وجدت نفسي" خولة تطرّقت إلى ردود الفعل التي صاحبت إعلانها ارتداء الحجاب، بين داعم ومشكك، وقالت: "هناك من اتهمني بالمرض العقلي أو الضغط النفسي، لكنني أقول بكل هدوء: اليوم أنا أكثر اتزانًا وسلامًا مع نفسي". وأضافت: "لم أتغير، بل عدت إلى فطرتي، وأنا اليوم أشعر أنني أكثر تحررًا من ذي قبل، لأني تحررت من نظرة الآخرين ومن وهم إرضاء الناس". "رسالتي اليوم: الدين ليس عبئًا.. الدين يُفرح" سليماني أكدت أن رسالتها اليوم، خاصة للفتيات والشباب، أن "الدين لا يعني الحزن ولا الحرمان، بل هو طريق النور الحقيقي". وقالت: "نحن المؤثرون مسؤولون. كما أثرنا في الناس بمظهرنا، يمكن أن نؤثر أيضًا بقيمنا وأخلاقنا. وأنا اخترت أن أؤثّر في الناس بإيجابية". "التحجّب لا يعني العزلة.. أنا كما كنت" وعن حياتها اليومية، قالت خولة إنها تتابع دروسًا دينية في مدرسة قرآنية وتحرص على صلواتها وقيام الليل، مؤكدة في ذات الوقت أن شخصيتها المرحة وعفويتها لم تتغير: "ما زلت أنا.. بلهجتي، بطريقتي، بصدقي. فقط، اخترت طريقًا يقرّبني من ربي ويمنحني السلام الداخلي". "نعم.. اليوم أنا حرة" واختتمت خولة سليماني حوارها بالقول: "أنا اليوم حرة، لأني لم أعد رهينة نظرة المجتمع، بل صاحبة قرار نابع من القلب. الحمد لله على النور الذي ملأ حياتي، وأسأل الله أن يثبتني ويجعلني سببًا في هداية غيري".