logo
#

أحدث الأخبار مع #البروتيناتالدهنية

اختبار جديد أدق لقياس الكوليسترول يعيد رسم خريطة تشخيص أمراض القلب
اختبار جديد أدق لقياس الكوليسترول يعيد رسم خريطة تشخيص أمراض القلب

الجمهورية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

اختبار جديد أدق لقياس الكوليسترول يعيد رسم خريطة تشخيص أمراض القلب

فقد توصل باحثون من جامعتي تشالمرز وهارفارد إلى أن قياس بروتين معين يُعرف بـ" apoB" قد يوفر تقييمًا أكثر موثوقية لمخاطر أمراض القلب. ويُعد هذا البروتين، الذي ينقل الكوليسترول الضار في الدم، مؤشرًا رئيسيًا لعدد الجزيئات القادرة على التراكم داخل جدران الأوعية الدموية. هذا الاكتشاف قد يمهد الطريق لتحسين طرق التشخيص المبكر، وتقديم رعاية أكثر تخصيصًا للمرضى المعرضين للخطر. ويعد الكوليسترول من العوامل الرئيسية التي تساهم في خطر الإصابة بأمراض القلب. وهو مادة شبيهة بالدهون في الدم، ضرورية لبناء الخلايا وإنتاج بعض الفيتامينات والهرمونات. لكن عندما تتراكم مستويات عالية من الكوليسترول في جدران الأوعية الدموية ، قد يؤدي ذلك إلى تكوّن اللويحات التي يمكن أن تسبب انسدادا في الأوعية الدموية ، ما يتسبب في نوبات قلبية أو سكتات دماغية. وينتقل الكوليسترول عبر الدم بواسطة البروتينات الدهنية ، والتي تنقسم إلى 4 فئات رئيسية. ويحتوي 3 من هذه الفئات على بروتين يسمى "البروتين الدهني ب" (apoB)، الذي إذا وُجد بكميات كبيرة يمكن أن يترسب في جدران الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب ، لذلك يطلق عليه " الكوليسترول الضار". بينما يساعد البروتين الدهني الرابع، الذي يسمى البروتين الدهني عالي الكثافة، في إزالة الكوليسترول الزائد من الدم، ويعرف ب الكوليسترول الجيد. وبدلا من قياس مستويات الكوليسترول بشكل تقليدي، ركز الباحثون على البروتينات الدهنية التي تحمل الكوليسترول الضار ، حيث يمكن أن تكون هذه البروتينات أكثر دلالة على خطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل. وفي الدراسة، حلل الباحثون عينات دم من أكثر من 200 ألف شخص في البنك الحيوي البريطاني، ممن لا يعانون من أمراض قلبية، لقياس عدد وحجم البروتينات الدهنية المختلفة. وتم التركيز بشكل خاص على الفئات الحاملة لبروتين apoB. ومن خلال متابعة المشاركين لمدة تصل إلى 15 عاما، فحص الباحثون العلاقة بين أنواع البروتينات الدهنية والنوبات القلبية المستقبلية. وتم التحقق من صحة النتائج في دراسة سويدية مستقلة، ما سمح للباحثين بإجراء تقييم شامل. ويقول مورزي: "وجدنا أن apoB هو أفضل مؤشر لاختبار خطر الإصابة بأمراض القلب". وبما أن apoB يشير إلى العدد الإجمالي لجزيئات " الكوليسترول الضار ، فإن قياسه يوفر اختبارا أكثر دقة من اختبارات الكوليسترول التقليدية". وأظهرت الدراسة أن الاختبارات التقليدية لقياس مستويات الكوليسترول قد تقلل من تقدير خطر الإصابة بأمراض القلب لدى نحو مريض من كل 12 مريضا. ومع ذلك، يمكن أن يوفر اختبار apoB دقة أكبر في تحديد المخاطر، ما يساهم في إنقاذ الأرواح. كما كشفت الدراسة أن عدد جزيئات apoB هو العامل الأكثر أهمية عند قياس خطر الإصابة بأمراض القلب. وأظهرت الدراسة أيضا أن البروتين الدهني (أ) يعد جزءا مهما في تحديد الخطر، على الرغم من أن تأثيره يكون أقل من عدد جزيئات البروتين الدهني (ب). وتمثل مستويات البروتين الدهني (أ) أقل من 1% من إجمالي البروتينات الدهنية لـ" الكوليسترول الضار" في معظم الأشخاص. ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين يعانون من مستويات مرتفعة لهذا البروتين تكون لديهم مخاطر أعلى بشكل كبير للإصابة بأمراض القلب. وأوضح الباحثون أن اختبار الدم الذي يقيس apoB و البروتينات الدهنية الأخرى سيكون متاحا تجاريا، ورخيصا وسهل الاستخدام. نشرت الدراسة في المجلة الأوروبية للقلب.

عندما يصبح الكوليسترول الجيد... ضارّاً
عندما يصبح الكوليسترول الجيد... ضارّاً

الشرق الأوسط

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

عندما يصبح الكوليسترول الجيد... ضارّاً

وجد باحثو مستشفى هيوستن ميثوديست أن بعض مكونات ما يُسمى بالكوليسترول «الجيد» أو البروتينات الدهنية عالية الكثافة (HDL) قد تكون سبباً لزيادة انتشار أمراض القلب والأوعية الدموية. ويستخدم فريق البحث، بقيادة الدكتور هنري جيه باونال، أستاذ الكيمياء الحيوية في الطب بمعهد هيوستن ميثوديست للأبحاث، والدكتور خورام ناصر، طبيب القلب ورئيس قسم الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية والصحة العامة في المستشفى، أساليب بحثية مبتكرة لدراسة دور بعض خصائص البروتين الدهني عالي الكثافة في صحة القلب. ويشير باونال إلى أهمية الفحوصات الروتينية، خاصة تلك التي تقيس مستويات الكوليسترول؛ الجيد (HDL) والضار (LDL)، موضحاً أن لكل نوع من الكوليسترول شكلين: «الحر»، وهو خلايا نشطة، تشارك في الوظائف الخلوية؛ و«المُرتبط» بمركبات بروتينية، ويعدّ أكثر استقراراً وجاهزاً للتخزين في الجسم. وبالتالي، فإن زيادة خلايا الأول، حتى لو كانت من الجيد (HDL)، قد تُسهم في أمراض القلب. في دراسات ما قبل السريرية، اكتشف الفريق أن البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، الذي يحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول الحر، يُحتمل أن يكون غير فعّال. وللتأكد من نتائجهم وإثبات نظريتهم، يقوم الباحثون حالياً بدراسة 400 مريض، لديهم تركيزات متفاوتة منه في البلازما. يخطط الباحثون لتطوير تشخيصات وعلاجات جديدة لإدارة أمراض القلب (شترستوك) ويرى باونال أن «النتيجة الأكثر إثارة للدهشة من دراستنا حتى الآن، هي وجود رابط قوي بين كمية الكوليسترول الحرّ في البروتين الدهني عالي الكثافة، ومدى تراكمه في خلايا الدم البيضاء المسماة الخلايا البلعمية (macrophages)، التي يمكن أن تساهم في الإصابة بأمراض القلب». وعلى الرغم من الاعتقاد السابق أن تحول الكوليسترول الحر إلى البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) مفيدٌ لصحة القلب عبر إزالة الكوليسترول الزائد من الأنسجة. فإن باونال يقول إن بياناتهم تظهر أنه في سياق تركيزات الكوليسترول الجيد (HDL) العالية في البلازما، عكس ما هو صحيح، حيث يمكن أن يؤدي نقل خلايا الكوليسترول الحر الجيدة، إلى خلايا الدم البيضاء في الدم والأنسجة، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ويوضح الباحثون أنه بمجرد الوصول إلى هدفهم المباشر، المتمثل في إظهار أن الكوليسترول الحر الزائد في البروتين الدهني عالي الكثافة يرتبط بأمراض القلب والأوعية الدموية الزائدة، فإنهم يخططون لتطوير تشخيصات وعلاجات جديدة لإدارة تلك الأمراض، فضلاً عن استخدام الكوليسترول الخالي من البروتين الدهني عالي الكثافة، كعلامة حيوية لتحديد المرضى الذين يحتاجون إلى علاجات لخفضه. ويتوقّع باونال أن «نتمكن من الوصول إلى هدفنا الأول في أقل من 3 سنوات، حيث توجد بعض الأدوية المعروفة، التي تؤثر على الكوليسترول الحر في النماذج السريرية السابقة»، مضيفاً: «لذلك يمكن اختبار ذلك على البشر إذا كانت اختباراتنا تبرر استخدام هذه العلاجات المعروفة». وفي حال نجاحهم، يشير باونال إلى أنه من المحتمل أن يتمكنوا من تطبيق ما تعلموه على المرضى في بيئة سريرية في غضون 6 سنوات من الآن.

أضرار تناول سمك السردين مع البيض وكيفية الحد منها
أضرار تناول سمك السردين مع البيض وكيفية الحد منها

الإمارات نيوز

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

أضرار تناول سمك السردين مع البيض وكيفية الحد منها

'`html التعرف على الأضرار المحتملة لتناول سمك السردين مع البيض عندما نتحدث عن الخيارات الغذائية، هناك بعض التركيات التي قد تكون غير مألوفة للكثيرين. أحد هذه التركيبات هو تناول سمك السردين مع البيض. ورغم أن كلاً من السردين والبيض يقدمان فوائد غذائية متعددة، إلا أن تناولهما معًا قد يتسبب في حدوث بعض الأضرار. الأضرار الصحية المحتملة يمكن أن يتسبب تناول سمك السردين مع البيض في بعض المشكلات الصحية التي يُنصح بكونها في الاعتبار: زيادة الكوليسترول: السردين والبيض غنيان بالكوليسترول. الجمع بين هذين المكونات قد يؤدي إلى زيادة مستويات الكوليسترول الضار جدًا. السردين والبيض غنيان بالكوليسترول. الجمع بين هذين المكونات قد يؤدي إلى زيادة مستويات الكوليسترول الضار جدًا. اضطرابات في الجهاز الهضمي: بعض الأشخاص قد يعانون من عسر الهضم أو تهيج المعدة نظرًا لاختلاف وتفاعل البروتينات الدهنية في الأطعمة المختلفة. بعض الأشخاص قد يعانون من عسر الهضم أو تهيج المعدة نظرًا لاختلاف وتفاعل البروتينات الدهنية في الأطعمة المختلفة. التفاعل التحسسي: قد يكون لدى بعض الأفراد حساسية من أحد هذين المكونات، مما قد يؤدي إلى رد فعل تحسسي عند تناولهما معاً. كيفية الحد من الأضرار لتقليل الآثار السلبية الناتجة عن تناول سمك السردين مع البيض، يمكن اتباع بعض الإرشادات البسيطة: السيطرة على الكميات: يُفضل عدم الإفراط في تناول هذه الأطعمة وتقدير الكمية المناسبة التي لا تتجاوز الكمية اليومية الموصى بها من الكوليسترول. يُفضل عدم الإفراط في تناول هذه الأطعمة وتقدير الكمية المناسبة التي لا تتجاوز الكمية اليومية الموصى بها من الكوليسترول. الاستشارة الطبية: إذا كان لديك حالة صحية تستدعي الانتباه إلى مستويات الكوليسترول أو الحساسية الغذائية، فعليك استشارة الطبيب قبل إدخال هذه التركيبة في نظامك الغذائي. إذا كان لديك حالة صحية تستدعي الانتباه إلى مستويات الكوليسترول أو الحساسية الغذائية، فعليك استشارة الطبيب قبل إدخال هذه التركيبة في نظامك الغذائي. إضافة أطعمة مضادة للأكسدة: تناول الخضروات الطازجة والغنية بالألياف مع هذا المزيج يمكن أن يساعد في تحسين الهضم وتقليل الآثار الجانبية. الختام بينما يمكن أن يكون لتنوع النظام الغذائي العديد من الفوائد، من المهم أن نكون واعين للتركيبات الغذائية التي نتناولها. لذا، عند التخطيط لإجراء تغييرات أو تجارب في نظامك الغذائي، تأكد من معرفة الآثار المحتملة وكيفية الحد منها للحفاظ على صحة جيدة. '`

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store