أحدث الأخبار مع #البروتيناتوالدهون


أخبار ليبيا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
القاعدة الذهبية للأكل الصحي.. خبير يكشف سر الطبق المتوازن لحياة نشطة
هل ترغب في صحة أفضل وطاقة تدوم طوال اليوم؟ الأمر لا يتطلب وصفات معقدة أو أنظمة صارمة، بل يكفي الالتزام بقاعدة بسيطة قد تكون المفتاح لحياة صحية ومتوازنة، بحسب ما يؤكده أحد أبرز خبراء التغذية. وكشف الدكتور رومان بريستانسكي، خبير التغذية المعروف، أن القاعدة الأساسية لحياة صحية ونشيطة تعتمد على مزيج متوازن من البروتينات والدهون والكربوهيدرات، مؤكدًا أن التغذية السليمة هي العمود الفقري لصحة الإنسان الجسدية والنفسية. وأوضح بريستانسكي أن تناول كميات مناسبة من اللحوم، الخضروات، والحبوب يشكل ما يُعرف بـ'الطبق المتوازن'، وهو ما يمد الجسم بالطاقة المطلوبة ويضمن أداء وظائفه الحيوية بشكل مثالي. وبحسب وكالة نوفوستي، أضاف أن كل عنصر من عناصر الغذاء يلعب دورًا محوريًا في الجسم: البروتينات تبني الهياكل الحيوية، الألياف تنظف الجهاز الهضمي وتدعم صحة الأمعاء، فيما توفر الكربوهيدرات الطاقة اللازمة للأنشطة اليومية. وأكد أن الالتزام بهذه القاعدة كافٍ للصحة العامة، لكن عند الحديث عن خطط غذائية أكثر تخصصًا، يجب تحديد الأهداف الشخصية، سواء كانت تتعلق بإنقاص الوزن، بناء العضلات أو تحسين الصحة العامة، ليُصمم النظام الغذائي وفقًا لاحتياجات كل فرد. يذكر أن موضوع 'الطبق المتوازن' ليس جديدًا في عالم التغذية، لكنه يظل من المبادئ الأساسية التي تؤكدها معظم الهيئات الصحية العالمية، مثل منظمة الصحة العالمية وجمعية القلب الأمريكية. وتُوصي هذه الجهات دائمًا بدمج مصادر البروتين النباتي والحيواني، الدهون الصحية غير المشبعة، والكربوهيدرات المعقدة مثل الحبوب الكاملة، في كل وجبة. ويُعتبر هذا التوازن وسيلة فعالة للوقاية من الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب، فضلاً عن دعم جهاز المناعة وتحسين المزاج وجودة النوم. يذكر أن الطبق المتوازن هو نموذج غذائي يوضح كيف يمكن للفرد أن يوزع أنواع الطعام المختلفة في وجبته اليومية للحصول على تغذية سليمة، طاقة كافية، وصحة مستدامة، والهدف من هذا النموذج هو ضمان أن يحصل الجسم على جميع العناصر الغذائية الأساسية بنِسَب معتدلة دون إفراط أو تفريط، والالتزام بالطبق المتوازن يعزز الطاقة ويساعد على الوقاية من الأمراض المزمنة ويحسن جودة الحياة بشكل عام. ويتكون الطبق المتوازن من عدة أقسام رئيسية أولها الخضروات والفواكه التي تشكل نصف الطبق لأنها غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف وتساعد في تقوية المناعة وتنظيم الهضم، والجزء الثاني من الطبق يتضمن الكربوهيدرات الصحية مثل الحبوب الكاملة كالأرز البني والخبز الأسمر والشوفان والتي تمد الجسم بالطاقة وتساهم في الشعور بالشبع لفترة أطول، أما الجزء الثالث فيتكون من البروتينات مثل اللحوم الخالية من الدهون والسمك والدواجن والبقوليات والبيض وهي ضرورية لبناء العضلات وصحة الخلايا. ويشمل الطبق المتوازن أيضًا كمية صغيرة من الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والمكسرات والأفوكادو التي تفيد القلب والدماغ إذا استُهلكت باعتدال، وإلى جانب هذا الطبق يُفضل شرب الماء كخيار أول للمشروبات والابتعاد عن المشروبات السكرية أو الغازية التي تضر بالصحة. The post القاعدة الذهبية للأكل الصحي.. خبير يكشف سر الطبق المتوازن لحياة نشطة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عين ليبيا
القاعدة الذهبية للأكل الصحي.. خبير يكشف سر الطبق المتوازن لحياة نشطة
هل ترغب في صحة أفضل وطاقة تدوم طوال اليوم؟ الأمر لا يتطلب وصفات معقدة أو أنظمة صارمة، بل يكفي الالتزام بقاعدة بسيطة قد تكون المفتاح لحياة صحية ومتوازنة، بحسب ما يؤكده أحد أبرز خبراء التغذية. وكشف الدكتور رومان بريستانسكي، خبير التغذية المعروف، أن القاعدة الأساسية لحياة صحية ونشيطة تعتمد على مزيج متوازن من البروتينات والدهون والكربوهيدرات، مؤكدًا أن التغذية السليمة هي العمود الفقري لصحة الإنسان الجسدية والنفسية. وأوضح بريستانسكي أن تناول كميات مناسبة من اللحوم، الخضروات، والحبوب يشكل ما يُعرف بـ'الطبق المتوازن'، وهو ما يمد الجسم بالطاقة المطلوبة ويضمن أداء وظائفه الحيوية بشكل مثالي. وبحسب وكالة نوفوستي، أضاف أن كل عنصر من عناصر الغذاء يلعب دورًا محوريًا في الجسم: البروتينات تبني الهياكل الحيوية، الألياف تنظف الجهاز الهضمي وتدعم صحة الأمعاء، فيما توفر الكربوهيدرات الطاقة اللازمة للأنشطة اليومية. وأكد أن الالتزام بهذه القاعدة كافٍ للصحة العامة، لكن عند الحديث عن خطط غذائية أكثر تخصصًا، يجب تحديد الأهداف الشخصية، سواء كانت تتعلق بإنقاص الوزن، بناء العضلات أو تحسين الصحة العامة، ليُصمم النظام الغذائي وفقًا لاحتياجات كل فرد. يذكر أن موضوع 'الطبق المتوازن' ليس جديدًا في عالم التغذية، لكنه يظل من المبادئ الأساسية التي تؤكدها معظم الهيئات الصحية العالمية، مثل منظمة الصحة العالمية وجمعية القلب الأمريكية. وتُوصي هذه الجهات دائمًا بدمج مصادر البروتين النباتي والحيواني، الدهون الصحية غير المشبعة، والكربوهيدرات المعقدة مثل الحبوب الكاملة، في كل وجبة. ويُعتبر هذا التوازن وسيلة فعالة للوقاية من الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب، فضلاً عن دعم جهاز المناعة وتحسين المزاج وجودة النوم. يذكر أن الطبق المتوازن هو نموذج غذائي يوضح كيف يمكن للفرد أن يوزع أنواع الطعام المختلفة في وجبته اليومية للحصول على تغذية سليمة، طاقة كافية، وصحة مستدامة، والهدف من هذا النموذج هو ضمان أن يحصل الجسم على جميع العناصر الغذائية الأساسية بنِسَب معتدلة دون إفراط أو تفريط، والالتزام بالطبق المتوازن يعزز الطاقة ويساعد على الوقاية من الأمراض المزمنة ويحسن جودة الحياة بشكل عام. ويتكون الطبق المتوازن من عدة أقسام رئيسية أولها الخضروات والفواكه التي تشكل نصف الطبق لأنها غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف وتساعد في تقوية المناعة وتنظيم الهضم، والجزء الثاني من الطبق يتضمن الكربوهيدرات الصحية مثل الحبوب الكاملة كالأرز البني والخبز الأسمر والشوفان والتي تمد الجسم بالطاقة وتساهم في الشعور بالشبع لفترة أطول، أما الجزء الثالث فيتكون من البروتينات مثل اللحوم الخالية من الدهون والسمك والدواجن والبقوليات والبيض وهي ضرورية لبناء العضلات وصحة الخلايا. ويشمل الطبق المتوازن أيضًا كمية صغيرة من الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والمكسرات والأفوكادو التي تفيد القلب والدماغ إذا استُهلكت باعتدال، وإلى جانب هذا الطبق يُفضل شرب الماء كخيار أول للمشروبات والابتعاد عن المشروبات السكرية أو الغازية التي تضر بالصحة.


الإمارات نيوز
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
دور الرضاعة الطبيعية في صحة الطفل والأم
أهمية الرضاعة الطبيعية تُعتبر الرضاعة الطبيعية واحدة من أهم مراحل تغذية الطفل في الأشهر الأولى من حياته. فهي ليست مجرد وسيلة لتغذية الطفل، لكنها تحمل فوائد صحية كبيرة للأم والطفل على حد سواء. فوائد الرضاعة الطبيعية للطفل توفير العناصر الغذائية: يحتوي حليب الأم على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل في سنواته الأولى، بما في ذلك البروتينات والدهون والفيتامينات. يحتوي حليب الأم على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الطفل في سنواته الأولى، بما في ذلك البروتينات والدهون والفيتامينات. تعزيز المناعة: حليب الأم يحتوي على أجسام مضادة تساعد في حماية الطفل من الأمراض والعدوى. حليب الأم يحتوي على أجسام مضادة تساعد في حماية الطفل من الأمراض والعدوى. التطور العقلي: الدراسات تشير إلى أن الأطفال الذين يُرضعون طبيعياً لديهم معدلات ذكاء أعلى فيما بعد. الدراسات تشير إلى أن الأطفال الذين يُرضعون طبيعياً لديهم معدلات ذكاء أعلى فيما بعد. تجنب السمنة: الرضاعة الطبيعية تساهم في تنظيم وزن الطفل بشكل طبيعي، مما يقلل من مخاطر السمنة في المستقبل. فوائد الرضاعة الطبيعية للأم تعزيز الرابطة العاطفية: تساهم الرضاعة الطبيعية في تعزيز الرابطة بين الأم وطفلها، مما يعزز من شعور الأمان والراحة لكليهما. تساهم الرضاعة الطبيعية في تعزيز الرابطة بين الأم وطفلها، مما يعزز من شعور الأمان والراحة لكليهما. تسريع عملية الشفاء: تساعد الرضاعة الطبيعية على تسريع عودة الرحم إلى حجمه الطبيعي بعد الولادة. تساعد الرضاعة الطبيعية على تسريع عودة الرحم إلى حجمه الطبيعي بعد الولادة. تقليل مخاطر الأمراض: الرضاعة الطبيعية تقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض في المستقبل. الرضاعة الطبيعية تقلل من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض في المستقبل. توفير التكاليف: تعتبر الرضاعة الطبيعية وسيلة اقتصادية توفر تكاليف شراء الحليب الصناعي. نصائح لممارسة الرضاعة الطبيعية بشكل ناجح الراحة: تأكدي من أنك في مكان مريح وهادئ أثناء الرضاعة. تأكدي من أنك في مكان مريح وهادئ أثناء الرضاعة. التركيز على التقنية الصحيحة: تعلمي كيفية وضع الطفل بشكل صحيح لتفادي الألم وتحقيق أقصى استفادة. تعلمي كيفية وضع الطفل بشكل صحيح لتفادي الألم وتحقيق أقصى استفادة. شرب السوائل: إشربي الكميات الكافية من الماء والسوائل للحفاظ على ترطيب جسمك وزيادة إنتاج الحليب. إشربي الكميات الكافية من الماء والسوائل للحفاظ على ترطيب جسمك وزيادة إنتاج الحليب. الاسترخاء: حاولي الحفاظ على حالة من الهدوء والاسترخاء أثناء فترة الرضاعة. ختاماً تعد الرضاعة الطبيعية من العوامل الأساسية التي تساهم في صحة الأم والطفل. فباختيار الرضاعة الطبيعية، تختار الأمهات الحل الأمثل لتوفير بداية صحية لحياة أطفالهن. الأمهات اللاتي يرضعن أطفالهن طبيعياً يستفدن من هذه العملية، سواء من الناحية الصحية أو العاطفية، مما يسهم في بناء علاقة قوية ودائمة مع أطفالهن.


البوابة
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
طريقة عمل القطايف بالجبنة
القطايف من أشهر الحلويات العربية التقليدية والمعروفة التي يتم تحضيرها في شهر رمضان المبارك، وتتكون القطايف من عجينة محشوة بعدة حشوات متنوعة مثل: الجبنة والقشطة وجوز القلب والفستق الحلبي، وتؤكل مقلية أو مشوية أو نية. طريقة عمل القطايف بالجبنة يحتوي القطايف على مواد مهمة جداً للجسم مثل البروتينات والدهون والدهون المشبعة والكربوهيدرات، لكن غنية بالسعرات الحرارية، فيما يلي طريقة تحضير القطايف بالجبنة: المقادير: مقادير العجينة: كوبان من الدقيق الأبيض. نصف كوب من السكر. نصف كوب من السميد الناعم. 3 أكواب من الماء. 3 ملاعق حجم صغير من البيكينج باودر. مقادير الحشوة: كوب من الجبنة العكاوي. كوبان فقط من الجبنة النابلسية المحلاة (يمكن الاستعاضة عن هذه الجبنة باستخدام جبنة القطايف الجاهزة. مقادير القطر: كوب من الماء. كوب واحد من السكر. ملعقة حجم كبير من عصير الليمون. طريقة عمل القطر : أولاً نضع الماء والسكر وعصير الليمون في وعاء حجم مناسب على النار. ثم نترك المزيج حتى يغلي جيداً ويتماسك مع مراعاة تجنب تحريكه كي لا يتكتل. ثم نرفعه عن النار ونتركه يبرد. طريقة تحضير القطايف: